|
Re: مقال بصحيفة التيار(هل كان الازهري حقيقة وطنيه) (Re: فخرالدين عوض حسن)
|
الخطا الاخر الذى ارتكبه ازهرى الستينات هو تسليمه الحزب الوطنى الاتحادى (صرة فى خيط) للطائفية بتوحيد حزبه مع حزب المراغنة المسمى حزب الشعب الديمقراطى. هل يعلم شباب اليوم ان الازهرى و رفاقه ببريقهم و تاريخهم و دون سند قبلى قد كان لهم حزب له وجود شعبى و برلمانى مقدر كان وجودا دائما فى كل حكومات الديمقراطية الثانية بهذا التوحيد فقدت الطبقة الوسطى و جماهير الوسط جزبها الى الابد خصوصا اذا علمنا ان الاحزاب الايدلوجية لم تستطع ان تملا فراغ غياب حزب الوسط و ال التمثيل البرلمانى فى الديمقراطية الثالثة الى الطائفية بالكامل
|
|
|
|
|
|