من قتل الحسين بن على بن ابى طالب رضى الله عنهم اجمعين ...!!

Quote: الاستاذ الحلاوي Quote: عمار بعد هذه المقدمة الطللية هات من الآخر...من قتل الحسين ؟!! _________________ انها ضرورية لمعرفة من قتل الامام الحسين عليه السلام , لانها مقدمة في استجلاء من القاتل الفعلي , هل هم من نفذوا الجريمة ام يزيد بن معاوية ؟ فإذا اردتها من الآخر فقد كتبها لك الدكتور سيف النصر Quote: الحسين بن علي قتله يزيد بن معاوية و هذا الامر لا تنتطح فيه عنزان . ,, لان من نقذوا هذه الجريمة القذرة نفذوها بامر يزيد وارضاء له ؟ _____________________________________________________________ الآن اسمح لي بان نبحث معا عن الايدي التى نفذت هذه الجريمة هل كانوا شيعة بالمعنى الاصطلاحي او المعنى اللغوى او عرف عنهم انهم شيعة ؟ اذا لاحظت تجد في كل ادلة القائلين بان الشيعة هم من قتلوا الامام الحسين عليه السلام يجعلون كل عراقي او كوفي في ذلك الزمان شيعيا , ففي الصورة رقم اثنين قوقلها لنا ياسر بدوي ووضع تحت الشاهد خط Quote: ثم بايع الامام الحسين من اهل العراق عشرون الفاً غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في اعناقهم فقتلوه وايضا في الوثيقة التى قوقلها والمعنونة ب مقتل الامام الحسين (عليه السلام) لابن المقرم Quote: وقالت ام كلثوم صه يا اهل الكوفة تقتلنا رجالكم و تبكينا نساؤكم ,,,,,, يا اهل الكوفة سوأة لكم , مالكم خذلتم حسينا وقتلتموه وانتهبتم امواله الخ ,, هنا نتوقف هل كل كوفي او عراقي في ذلك الزمن كان من شيعة الامام علي عليه السلام ونتامل ماذا يقول التاريخ عن الشيعة بالكوفة في ذلك الوقت , Quote: عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة المعجم الكبير للطبراني Quote: قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه. وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه. وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون سير اعلام النبلاء للذهبي , Quote: وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعض الكامل لاين الاثير Quote: وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه لسان الميزان لاين حجر ولنرى نتيجة السياسة الاموية هذه على شيعة الكوفة والحالة التى كانوا عليها في تلك الفترة . Quote: روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم عن العراق، فلم يبق بها شيعي معروف منهم شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد المعتزلي. 3/15 ولتتوضح الصورة اكثر Quote: ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه. إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض شرح النهج ج11/45 فهل كان في هولاء السفلة الذين نفذوا القتل معروفا بتشيعه ؟؟؟ سنطرح الاسماء في المداخلة التالية , نواصل ::::