أهم رجال الأعمال غير( الانقاذيين) يبيعون ممتلكاتهم في الخرطوم

Quote: حقد الجبهجية على السودانيين الآخرين حقد دفين لا يعلم أحد حداً أو نهاية له. ومصدر هذا الحقد والحسد أن الجبهجية معروفين بأنهم فئة من أهل السودان ليست لديهم أي مساهمة في أي من المجالات الاقتصادية أو الادارية أو السياسية أو الاقتصادية أو الثقافية أو الادبية أو الفنية. فبالله عليكم، هل سمعتم برأسمالي وطني جبهجي مثل الشيخ مصطفى الأمين، أو النفيدي، أو ملاح. هل سمعتم بعالم جبهجي مثل الراحل النذير دفع الله، أو التجاني الماحي، أو طه بعشر. هل سمعتم بمفكر جبهجي كالراحل جعفر بخيت أو منصور خالد أو محمد عمر بشير. هل سمعتم بشاعر جبهجي كمحمد المهدي المجذوب، أو محمد سعيد العباسي، أو الناصر قريب الله، أو مبارك المغربي، أو التجانبي سعيد، أو محجوب شريف. هل سمعتم بمطرب جبهجي كعبدالعزيز داؤود أو محمد وردي، أو محمد الأمين، أو عبيد الطيب أو التاج مصطفى، هل سمعتم بتشكيلي جبهجي مثل أحمد شبرين أو رباح، أو الصلحي، أو كمالا ابراهيم اسحق، هل سمعتم بعازف جبهجي مثل محمدية، أو عبدالله عربي، أو ميرغني الزين. هل سمعتم بشاعر حقيبة جبهجي مثل أبو صلاح أو عمر البنا، أو ابراهيم العبادي، أو مصطفى بطران. هل سمعتم بلاعب كرة قدم جبهجي مثل عزالدين الدحيش، أو جكسا، أو بشرى وهبة. هل سمعتم بممرض جبهجي، أو مساعد طبي جبهجي، أو قابلة جبهجية، أو باشكاتب جبهجي. بعد كل هذا، اليس من حق الجبهجية المعفنين أن يحقدوا على السودانيين.