الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقلاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-23-2024, 01:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-18-2011, 11:06 PM

خالد فهمي
<aخالد فهمي
تاريخ التسجيل: 08-30-2010
مجموع المشاركات: 994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل (Re: خالد فهمي)

    ((( مواصلة الجزء الثاني من المناظرة )))

    #
    مستنيرون لأجل النهضة:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين
    ثم أما بعد:
    يسر صفحة مستنيرون لأجل النهضة أن تعلن عن بدأ إكمال الحوار أو المناظرة التي كانت بالأمس
    وذلك في سعيها الدؤب نحو استنارة من أجل النهضة
    وبالله التوفيق

    #
    Smart Zool:
    السلام عليكم ورحمه الله..؛
    نحن أيضا نشكر الصفحة على ما قامت به .. ونسأل الله أن يوفقنا ويسهل لنا امرنا وأن يهدي على أيدينا وأن يشرح صدر الأمة باجمعها إلى فهم دينا وتوحيد ربها وأن ينصر الإسلام والمسلمين ..إنه ولي ذلك والقادر عليه..؛

    #
    Mohammed Hassan :
    يا شباب يلا ما ممكن يحصل تأخير زي أمبارح ..وين الناس المتناظرة ؟؟

    #
    Pierre Helmy
    مساء الخير جميعا، أنا جاهز للمناظرة

    #
    Pierre Helmy :
    أنا ألاحظ أن هناك فرق فى التوقيت

    #
    Pierre Helmy :
    فالساعة لم تصبح التاسعة هنا فى مصر لأننا أوقفنا العمل بالتوقيت الصيفى

    #
    Smart Zool:
    تفضل وأبدأ

    #
    Smart Zool :
    أهلا بك مرة أخرى..

    #
    Pierre Helmy :
    سوف ادمج ردى على النقاط التى طرحتها انت فى ردك الاخير الى سبع نقاط و ذلك حتى اتلافى تكرار الرد على نفس الحجة اكثر من مرة

    #
    Pierre Helmy
    ااولا مما لا خلاف عليه أن البشر مختلفين و بل و سكان الارض اختلفوا اختلافا شديدا فى اديانهم و عقائدهم و كل منهم يرى أنه على حق و ان الآخرين على باطل و لكن اذا رفض كل منهم أن يسمح للآخر بمخالفة ما قاله الله من وجهة نظره سيفنى الجنس البشرى باكم...له. و قد رأينا امرا شبيها بهذا حينما ظن الالمان و اليابانيين انهم افضل من غيرهم و ارادوا أن يكونوا اسياد العالم فقامت الحرب العالمية الثانية التى راح ضحيتها 62 مليون قتيل و اعداد لا تعد من الجرحى و المشردين و قد كان نصيب الحلفاء المنتصرين من القتلى هو النصيب الاكبر 50 مليون قتيل. و قد كان البشر على وشك دخول حرب عالمية ثالثة نووية اثناء الحرب الباردة بين الشيوعية و الرأسمالية يفنوا بها بعضهم البعض بالاسلحة النووية. لذلك فاصرار كل طرف على عدم السماح للآخر بمخالفة ما يراه حقا سوف ينتج حربا اهلية لن ينتصر فيها أحد. تخيل معى مثلا اشتباكا على نطاق ضيق بين الصين الشيوعية ان اصرت على محو الدين من الوجود و بين الهند و اغلب سكانها من الهندوس ان اصرت على عدم السماح للبشر بذبح البقر و بين باكستان و اغلب سكانها من المسلمين ان اصرت على عدم السماح للبشر باكل لحم الخنزير، فماذا سيحدث بين هذه الدول الثلاث النووية؟ ان محاولة فرض الرأى على الآخر لا تنتج الا خرابا و دمارا للجميع و يجب تجنبها بأى شكل من الاشكال و لعل اقرب مثال رأيناه على هذا هو السودان الذى حاول فيه البعض منع الآخرين من مخالفة ما يراه شرع الله فكانت النتيجة حربا اهلية انهكت السودان و انتهت بانقسامه و تفتته و لم يستطع فى النهاية أى طرف فرض رأيه على الآخر بينما الدول العلمانية الاوروبية آخذة فى التوحد بعد أن نحت خلافاتها العقائدية جانبا لتحاول تكوين قوة عظمى موازية لامريكا.
    #
    Pierre Helmy
    #
    انيا عدل الحاكم لا يهم اثناء مناقشة نظام الحكم اذ يفترض بنظام الحكم أن لا يسمح للحاكم اساسا أن يكون ظالما، و لكن هل العدل كافى؟ ان قلت لك انك ستعيش فى نظام حكم غير اسلامى عادل فهل هذا يكفيك أم أنك ستصر ايضا على تطبيق ما تراه شرع الله؟ بالم...ثل سيصر غير المسلمين على المشاركة فى الحياة السياسية و تطبيق ما يرونه فى صالح المجتمع بل و سيرون أى حكم اسلامى يحاول فرض وجهة نظر سياسية عليهم لم يقبلوا بها هو نظام حكم غير عادل و لذلك يجب البحث عن آلية لادارة الخلاف داخل المجتمع بشكل سلمى و هى ما وجده الغرب فى الديموقراطية و العلمانية.
    #
    Pierre Helmy
    ثالثا حكم الله من وجهة نظر الهندوس يعنى أن الاسلام قانون وضعى و حكم الله من وجهة نظر المسلمين يعنى أن الشيوعية قانون وضعى و حكم الله من وجهة نظر الملحدين هو حكم الطبيعة و يعنى أن المسيحية قانون وضعى و هكذا و حتى داخل الديانة الواحدة فولاية ...الفقيه عند الشيعة هى قانون وضعى من وجهة نظر اهل السنة و الخلافة عند السنة هى قانون وضعى من وجهة نظر الشيعة و حكم الله عند المسيحيين الكاثوليك يختلف عن حكم الله عن المسيحيين البروتستانت. و العلمانية مبدأ واقعى يعترف بأن الاختلاف موجود فى العقائد و لن نستطيع القضاء عليه و لذلك يمتنع عن اعطاء اصحاب عقيدة معينة افضلية على أخرى و يجعل نظام الحكم محايدا تجاه الدين ومستقلا عن المؤسسات الدينية ليتم تمرير اى قانون سواء كان دينى أو غير دينى من خلال آلية الحكم المدنى بدون الاستناد لمرجعية العقيدة التى يختلف فيها البشر. فحكم الله هنا هو ما يقرره المواطنين و ليس رجال الدين.
    #
    Pierre Helmy:
    رابعا من الذى يحدد اذا النص الذى يستدل به على حكم الله جليا و بينا و لا اشكال فيه؟ اذا كانوا اشخاص فقد صاروا حكاما بالحق الهى اذ صارت لهم وحدهم سلطة تحديد ما يريده الله.

    #
    Pierre Helmy
    خامسا اتفق معك فى أن الاغلبية ليست هى التى تحدد الصواب او الخطأ و لم تنجح الديموقراطية لأنها تحقق صالح المجتمع دائما و لكنها نجحت بسبب أنها نظام عادل يجعل الشعب يتحمل نتيجة قراره سواء كان صوابا أو خطأ كما أنها افضل آلية معروفة علميا حتى الآ...ن لادارة الخلاف فى المجتمع بشكل سلمى. فاذا قلنا أن الاغلبية ليس بالضرورة صوابا فما هو البديل؟ هل هو حكم الاقلية؟ و اذا كان فى المجتمع أكثر من اقلية فايهم سوف تحكم؟ و اذا كانت الاغلبية على خطأ فما الذى يثبت أن الاقلية على صواب؟
    #
    Pierre Helmy
    سادسا ان نظام الحكم هو آلية لادارة الخلاف فى المجتمع بشكل سلمى و الهدف الاول لنظام الحكم هو منع الحرب الاهلية و الاقتتال الداخلى و الاضطرابات و الانقلابات .. الخ. و أنت تقول انه ان رفضت الاغلبية حكم الاسلام او اختلفت مع الاقلية حول حكم الا...سلام فيجب على الاقلية أن تقتل الاغلبية و هى الحرب الاهلية! و لذلك لم يصمد نظام الحكم الاسلامى اكثر من ربع قرن بعد وفاة رسول الاسلام ثم قامت الحرب الاهلية بين الصحابة انفسهم و اتضح عجز الصحابة و اهل بيت الرسول عن ايجاد آلية لحل الخلاف سوى القتال و بذلك يكون نظام الحكم الاسلامى ليس فقط فاشلا فى ادارة الخلاف فى المجتمع بشكل سلمى بل محفزا على الحرب الاهلية و الاقتتال الداخلى بتحويل الخلاف فى المجتمع الى خلاف دينى يستوجب الاقتتال. و عليه يكون اى نظام حكم علمانى محققا لصالح المجتمع بالضرورة اكثر من نظام الحكم الاسلامى.
    #
    Pierre Helmy :
    سابعا ان آلية خلع الحاكم الموضحة من وجهة نظرك هى نفس الآلية التى استعملها الخوارج للخروج على الخليفة على بن ابى طالب اذ اعتبروا أنه لم ينفذ حكم الله و اباحوا لانفسهم قتاله، فهل هذا هو نظام الحكم الذى يحقق صالح المجتمع أم أنه يؤدى الى دمار المجتمع و يؤدى بالضرورة لتفوق الدول العلمانية عليه؟

    #
    Pierre Helmy :
    انتهت السبع نقاط و من حسن الحظ أننى كتبت الرد صباح اليوم حتى لا اعطلكم فلم أكن أعلم بالامس أنكم من السودان و أن توقيت البلدين مختلف :)

    #
    Pierre Helmy :
    تفضل يا أخ سمارت الكلمة لك

    #
    Smart Zool

    سأوضح الآن النقاط التي أوردتها بشيء من الاختصار:
    أولا:
    ليست الحرب في حد ذاتها سيئة.. بل وليس الإبادة والقتل هو الشر الذي ليس بعده شر..؛
    إن الحرب هي وسيلة للدفاع عن المبادئ والقيم التي يتباها المرء..؛
    فقيام حرب من عدمه يعتمد على الفكرة التي تحر...ك الإنسان للقتال من أجلها.. ولولا القتال من أجل المبدأ لما قامت دول ولا حضارات.. بل لابد من مقاومة ما تراه ظلما بكل الوسائل حتى تصل إلى الحق والخير والعدل الذي تراه..؛
    إن الاختلاف سنة كونية.. وإن الدفاع بين الحق والباطل هو الديدن الذي ستسير عليه الأمم.. فطالما ان هناك تباين في الافكار والمبادئ.. فهذا ينشأ بالضرورة الدفاع عن ما تراه حقا.. هذا إن كانت الفكرة هي التي تعيش من أجلها.. وبعد ذلك لا يهم الاسلوب او الوسيلة التي اتخذتها من اجل انتصار الحق الذي انت عليه..؛
    فطالما أن هناك حقا .. وطالما ان هناك باطل.. واهواء الناس وأفكارهم تختلف في هذا.. وجب لكل احد أن يدافع عما يراه صوابا.. بأي وسيلة كانت.. وليست الوسيلة بمذمومة لذاتها.. بل قد تكون الأفكار التي يحملها الخصم هي أسوأ بكثير من القتال.. وقد يكون القتال هو الحل لها.. فإراقة 1000 دم خير من فساد وظلم 1000000000...لأنه بعد ذلك سيعيش الناس في خير وأمن وعدالة.. أليس كذلك؟؟
    وكيفية الانتصار بالقوة لها قواعد يمكن إيضاحها في وقت لاحق..؛
    #
    Smart Zool :
    فمسألة التعايش لن تحل أبدا الخلاف الفكري بين الأمم وخصوصا إن كان عقائديا ونابع من عقيدة ودين.. فكيف يرضى أحد أن يترك ما يعتقده حقا يدنس ويهزم ويرفض؟؟
    أم كيف يرضى صاحب الفكرة أن تاتي أفكار الظلم والطغيان وتسيطر على العالم وهو ينظر.. إن هذا هو فعل السفهاء الذين يعيشون من أجل الأكل والشراب فقط..؛

    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الثانية يكون كالتالي:
    أولا أريد منك تعريف العدل ؟؟
    قلت لك مسبقا أنك تحكم على الأشياء بما تعتقده أن صوابا لا بما يعتقده غيرك صوابا..؛
    فإذا كنت تعتقد ان العدل في حكم ما او دستور ما أو قانون ما فما عداه هو الظلم.. وهذا أمر يحدده الد...ستور المحدد لحكم الدولة.. فإذا خالف الحاكم هذا الدستور وجب خلعه والمجئ بغيره وليس فوق العدالة احد..؛
    اما بالنسبة لتعريف العدل .. فالشيء لا يستمد مشروعيته من نفسه.. وليس أيضا من عقول الناس.. وذلك لان عقول الناس تختلف .. فأنا ارى هذا عدلا وأنت تراه ظلما .. وهكذا .. فليس العقل بحاكم بذاته وإنما هو محكوم عليه.. بحسب ما تأتيه من معلومات هو يربطها ببعضها ثم يحدد حسب طريقة الربط هل هذا الأمر عدل ام ظلم.. حسن ام سيء.. فلو لديك عكى في الألوان فسترى الأمر على غير حقيقته.. ثم تحكم عليه بعقلك خلاف الحكم الصواب.. فليس العقل بحاكم ولا منشأ للأحكام ومبين للعدل منها والظلم .. وإنما هو محكوم عليه بحسب المعلومات التي يستطيع الحصول عليها..؛
    فإذا اتفقنا على هذا.. كان الواجب علينا البحث عن مصدر معلومات معصوم يرينا الصواب من الخطأ فيها.. ثم يعمل العقل ويربط بين هذه المعلومات ليتبن كيفية العمل اتجاهها.. هذا هو مفهوم العقل عند العقلاء جميعا..؛
    وعلى هذا درج الإسلام يوضح انه لا عدل إلا بالحكم بالأحكام التي وردت من ذاك المصدر المعصوم .. من السماء.. وأن من يحكم بغير ما انزل من السماء فحكمه هذا هو عين الظلم والفساد.. يقول ربنا تبارك وتعالى.. (ومن لم يحكم بما انزل الله فأؤلئك هم الظالمون).. ومن لم يحكم بما انزل الله فأؤلئك هم الفاسقون)..؛

    Smart Zool
    توضيح النقطة الثالثة..؛
    الغريب أنكم حينما أردتم إزالت خلاف العقائد.. أتيتم بخلاف الأهواء والمصالح والمناصب والأموال والسلطة والجاه.. إذ انكم تمنعون كل الأفكار من السيادة المطلقة.. إذن الأمر راجع عندكم لشيء غير الفكر والعقيدة.. ولن يكون هذا ا...لشيء سوى ال######## من الأهواء الفاسدة والرغبات الجسدية.. والبحث عن أرضاء شهوات الجسد.. ونهم الاموال.. إنها فعلا حياة الحيوان.. حينما تبعد الروح والقيم والمبادئ من الحكم .. ويسيطر البحث عن إرضاء الشهوة من جنس وأكل وشراب ونوم.. بئس الحكم هذا .. وبئس النظام هذا..؛
    فلن يكون الحل في إبعاد الدين والأفكار والأتيان بشهوات الجسد واهواء النفس.. فهذه كتلك ولن يزول الخلاف بل هو خلاف أكثر دناءة ..للأسف..؛
    نعم هناك الكثير من الأفكار .. ولكن بالتأكيد ليست كلها صوابا.. أنا أحترم من يقاتل من أجل ما يراه صوابا بكل الوسائل.. ولكني لا احترم من يرضي كل الأهواء لنعيش حياة الحيوان!!؛
    جميل الانتصار للفكرة ..والأجمل منه سيادة الفكرة الصواب .. حتى ولو اضطر ذلك إلى ان نكون في باطن الأرض..؛
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الرابعة..؛
    إن النص الذي يبين حكم الله واضحا جليا بلا إشكال كما هو في القرآن..؛
    والشعب يختار من ينفذه فقط كما اخبرتك من قبل..؛
    لكن إن كان هناك خلاف معتبر وبمسوغ من الادلة القرانية او السنة النبوية.. فللحاكم فض هذا الخلاف.. وعلى الش...عب الرضا بفصله لأنه هو الذي قد اختاره لهذه المهمة من قبل..؛
    وليس في هذا خروج عن حكم الله بتاتا.. بل هو حكم الله الذي يراه الحاكم صوابا وله مستند من النصوص..؛
    ولذلك لم يترك الإسلام هذه النقطة بدون توضيح..فقد بين الإسلام أن كل من يستدل بنص ويجتهد في البحث عن هو الله فهو مأجور في ذلك.. فإن أصاب فله أجران وإن اخطأ فله أجر.. فكيف يرفض الشعب من له أجر في حكمه واجتهاده.. هذا لأن غاية مراد الشعب ليس الصواب الذي يراه هو .. بل فعل ما يرضى الله فقط.. فإذا كان اجتهاد الحاكم ولو في نظرك خاطئا يرضى الله فليس للشعب حينها الخروج عليه ولا الإعتراض..؛
    إن أنه في النظام السياسي الإسلامي لا يجوز الدستور أن يخرج الناس على الإمام إلا إذا خالف حكم الله كليا وأتى بكفرا بواحا.. وللناس فيه عليه من الله برهان ودليل..؛
    نعم إنه نظام كامل لم يترك شيئا إلا ووضح طريقة التعامل فيه من الحاكم والمحكومين.
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الخامسة..؛
    جميل منك اتفاقك معي ان الأغلبية لا تعطي الصواب..؛
    ورائع منك القول بأن الديموقراطية هي أفضل آلية حتى الآن.. إذ يعني هذا أنه قد يأتي زمان ويتضح انه كانت خاطئة بكاملها..؛
    من هذين النقطتين يتضح لكل من يرى ويسمع ان الأحكام ا...لتي تصدرها الديموقراطية خاطئة وأن العملية كلها قد تكون خاطئة.. هذا على لسان من يتبناها..؛
    فأين الرشد والعدل الذي تتكلمون عنه؟؟
    اما مسألة معرفة الصواب من الخطأ فقد وضحت لك انها لا تكون إلا من مصدر منفصل تماما ..؛
    فعند اختلاف الناس في شيء وجب أن يكون هناك مصدر منفصل عن كل الررغبات والتحيزات يوضح لنا الصواب من الخطأ .. لأنه قد اتفقنا أن الأغلبية لا تعني الصواب..؛
    فإذا قلنا بأن الفصل بين البشر يجب ألا يكون من البشر.. فما بالك برب البشر وخالقهم وهو الاعلم بهم وبحالهم ومآلهم .. ألا يكون هو أفضل من قد يفصل الخلاف بين من خلقهم وهو اعلم بهم؟؟
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة السادسة..؛
    ألا النظام السياسي الإسلامي ليس هو القدرة على تطبيق النصوص والمجهودات البشرية التي تقوم في ذلك..؛
    بل إن النظام الإسلامي هو القيم والمبادئ التي تعنى بوضع الدستور وطريقة الحكم والقوانين التي سيلتزم بهاا..؛
    وعلى هذا كان خل...اف الصحابة.. فهم لم يختلفوا في النظام الإسلامي من كونه قيم ومبادئ وأحكام..؛
    بل اختلفوا في من الذي يطبق هذه الأحكام والقيم والأفكار مع اتفاقهم في النظام السياسي ورؤيتهم له..؛
    وإذا كان الخلاف في تطبيق الأحكام والمجهودات البشرية يحدد نوع النظام .. فهذا أيضا لم يسلم منه الأنظمة الوضعية .. فقد انقسمت الشيوعيه ورجلهم وفكرهم واحد.. وانقسم حسب البعث ورجلهم وفكرهم واحد.. بل وحتى صور تطبيق العلمانية أصبحت شتى الآن في أكثر الدول بل وفي الدولة الواحدة في برامج الأحزاب السياسي..؛
    لذلك فهم ما هو النظام السياسي الإسلامي الذي نتحدث عنه هو الذي سيحل الإشكال في عدم كونه معني بمن يطبقه..؛
    بل إن الإسلام يسمح للأغلبية باختيار من الذي يطبقه.. فإذا ثبتنا الإسلام كنظام للحكم .. فلا مانع من اختيار الشعب لمن الذي سيقوم بتطبيقه....
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة السابعة..؛
    إن ما فعله الخوارج مع علي ليس نقضا للطريقة التي أتى بها الإسلام في خلع الحاكم الذي لم يطبع شرع الله..؛
    بل الطريقة صحيح .. ولكن الموضع الذي استخدمه فيه الخوارج هو الخاطئ.. ولو استخدموه في مكانه الصحيح كان سيكون صحيحا.. ...دائما ما تنزل إلى مجهودات البشر في تطبيق الإسلام .. ولا تتحدث عن الإسلام في كونه منهج للحياة وللنظم الحكمية..؛
    إن الإنسان يشرب الماء ولا ننختلف انه صحي معه.. ولكنه في بعض الحالات قد يكون مضرا جدا له وقد يودي بحياته.. فهل هذا يقتضي منع شرب الماء؟؟
    #
    Smart Zool :
    تفضل لك الكلمة..؛

    #
    Pierre Helmy
    اولا الحرب هى سيادة مبدأ البقاء للاقوى و غير مبررة غير للدفاع عن النفس. دعنى اعطيك مثالا على هذا، تخيل أن الحى الذى تعيش فيه غاب عنه الامن و اصبح البقاء للاقوى هل يجوز لك محاولة فرض قانون خاص بك على سكان الحى و قتل من يعترض، الحرب هكذا و ل...كن على مستوى دولى فهى الوسيلة المستخدمة عندما تسود شريعة الغاب. و لكن كلما تحضر الانسان يبعد عن العنف فى حل صراعاته و يلجأ الى الحوار و التعايش بدلا من فناء الجنس البشرى فى قتال لا منتصر فيه. فهل فى رأيك الحل حاليا يكمن فى حرب عالمية ثالثة بين كل دول العالم يكون فيها البقاء للاقوى و كلما ظهر خلاف نعود للحرب و هكذا؟ هل هذا هو ما تنادى به؟ و فى ماذا نجحت الحرب الاهلية فى السودان غير فى قتل و تشريد اهله و المساهمة فى تخلفه عن ركب الدول المتقدمة التى اصبحت اقوى عسكريا و سياسيا و اقتصاديا بفضل توقفها عن القتال بسبب العقيدة؟
    #
    Pierre Helmy :
    ثانيا ان الحوار و التعايش لا يلغى الاختلافات و انما هو وسيلة سلمية لادارة الخلاف و ليس معنى التعايش أن تقبل بالظلم أو الطغيان أو الاهانة .. الخ و انما معناه هو امتناع كل طرف عن فرض ارادته على الآخر و هذا هو احد اسس مفهوم آخر هو الليبرالية. و لا أريد مناقشة الليبرالية الآن لأن هذه تحتاج الى مناظرة مستقلة.

    #
    Pierre Helmy :
    ثالثا قولك انه لا يهم الاسلوب او الوسيلة التي اتخذتها من اجل انتصار الحق الذي انت عليه هو منطق ميكيافيللى "الغاية تبرر الوسيلة" فهل الاسلام الذى تؤمن به يتبع منطق ميكيافيللى؟

    #
    Pierre Helmy
    رابعا العدل فى نظام الحكم من وجهة نظرى هو المساواة بين جميع المواطنين أمام القانون بدون أى تفرقة أو تمييز فالجميع متساوى فى الحقوق و الواجبات. أما مجادلتك فى أن العدل نسبى بين البشر فأنا متفق معك بأن هناك الكثير من البشر لديهم ازدواجية فى ا...لمعايير تجعلهم يرون العدل ظلما و الظلم عدلا و لكن استنادك للدين لتحديد الدين لا يحل المشكلة بل يعقدها أكثر لأن نفس هؤلاء البشر لا يرون نظام الحكم الاسلامى عادلا و لن يقبلوا به و بالتالى نعود الى نفس النقطة و هى البحث عن آلية لادارة الخلاف داخل المجتمع بشكل سلمى و هى ما وجده الغرب فى الديموقراطية و العلمانية.
    #
    Pierre Helmy :
    خامسا العلمانية فعلا تمنع السيادة المطلقة لفكر معين على الافكار الاخرى و لكن لا علاقة لها لا باهواء و لا شهوات و لا غير ذلك لأنها ببساطة ليست فكر اجتماعى و انما هى مبدأ سياسى وضع لحل مشكلة فى نظم الحكم و بالتالى كل ما تكلمت عنه لا معنى له فى السياسة فالعلمانية لا تميز فكرا معينا أو عقيدة معينة و لكن تعطى الغلبة عند اصدار قانون معين للفكر أو الرأى الذى تتفق عليه الاغلبية.

    #
    Pierre Helmy :
    سادسا أنت لم تجيب على السؤال: من هو الذى يحدد اذا كان هناك خلافا حول النص أو أن النص واضح و جلى؟ هل هو الشعب؟ و اذا كان الشعب فكيف يتم هذا؟ عن طريق استفتاء مثلا فى كل مرة يتم تشريع قانون جديد؟
    منذ حوالي ساعة ·
    #
    Pierre Helmy :
    سابعا ثم أنك تقول أنه فى حالة وجود خلاف يحكم فيه الحاكم و بالتالى هذا اختلاف واضح بين نظام الحكم الديموقراطى العلمانى و بين نظام الحكم الاسلامى اذ فى نظام الحكم الديموقراطى العلمانى يفض البرلمان - الذى يمثل فيه مختلف فئات المجتمع - الخلاف برأى الاغلبية بينما فى نظام الحكم الاسلامى يحل الحاكم فيه محل البرلمان و بالتالى لا يوجد فصل بين السلطات كما أن الممثل لكل اطياف الشعب هو شخص واحد.
    منذ حوالي ساعة ·
    #
    Pierre Helmy :
    ثامنا كلامك عن خطأ حكم الاغلبية يعيدنا الى نفس النقطة الاولى بأن الله لا يكلم البشر و ليس بيننا نبى معصوم و بالتالى اختلاف البشر لابد له من حل و الحل يكون فى رأى الاغلبية لذلك فكلامك مغهوم فى مجتمع يتفق فيه الناس على وجود اله و عما قاله هذا الاله و لكنه لا يعنى شيئا فى مجتمع يختلف فيه الناس حول وجود الله من عدمه و عن محتوى ما قاله اذا اتفقوا على وجوده.

    #
    Pierre Helmy
    تاسعا تقول أن الصحابة اختلفوا في من الذي يطبق هذه الأحكام والقيم والأفكار مع اتفاقهم في النظام السياسي ورؤيتهم له، هل نفهم من كلامك أن نظام الحكم فى الاسلام تنقصه الآلية لاختيار الحاكم و أن صحابة رسول الاسلام و أهل بيته لم يكونوا يعرفون آلي...ة لهذا فلجأوا الى الحرب؟ أين كان الدستور و طريقة الحكم التى وضعها الاسلام؟؟ نعم ظلت نظم الحكم غير الديموقراطية و غير العلمانية حافلة بالحروب الاهلية و الانقلابات و الاقتتال الداخلى حتى جاءت الديموقراطية و العلمانية و الليبرالية فقضوا على هذه المشكلة بتاتا و من يسمع اليوم عن دولة ديموقراطية علمانية ليبرالية مهددة بحرب اهلية أو باقتتال داخلى أو انقلاب عسكرى .. الخ؟ اذن فالديموقراطية العلمانية الليبرالية نجحت فى اول وظيفة لنظام الحكم و التى فشل فيها نظام الحكم الاسلامى.
    #
    Pierre Helmy
    عاشرا المنهج يفشل عندما يعتمد على مجهودات مطبقيه دون أن يضع معايير واضحة، فالخوارج طبقوا المنهج الاسلامى بشكل صحيح كما قلت و كانت النتيجة حرب اهلية فما الذى سيمنع تكرار هذا مجددا و مجددا اذا طبقنا نظام الحكم الاسلامى؟ الاجابة لا شىء و ستسبق...نا الدول العلمانية بسبب نظام حكمها المتقدم الذى نجح فى منع الحرب الاهلية و هو ما فشل فيه نظام الحكم الاسلامى بل و لم يكتفى بهذا بل حض المواطنين على الخروج على الحاكم بناء على معيار غير موضوعى و هو فهمهم للاسلام!مشاهدة المزيد
    منذ حوالي ساعة · أعجبنيإلغاء إعجابي
    #
    Pierre Helmy:
    تفضل لك الكلمة

    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الأولى..؛
    أولا: إن تهويلك لمسألة القتال والبقاء للأقوى هو الأمر الغير مبرر.. إن القتال لا يكون عبارة عن شريعة الغاب إلا إذا ناتج من حيوانات.. وهذا ما قلته لك.. أنك مازلت تعتبر كل ما يقدم فيه الإنسان وما يحاول صنعه يجب أن يكون نا...بعا من غرائزه الحيوانية.. وليس كذلك حينما تنظر إلى الأمر من وجهة نظر روحية وعقلية وفكرية.. يجب عليك أولا تحديد الأفكار التي تتبناها قبل تحديد لمن يكون البقاء.. أنا الذي سأضرب لك مثلا يوضح ما أقول.. كل الدول الغربية التي تبنت العلمانية كفكرة ونظام للحكم.. لم تترك بقية الدول تمارس حقها في الحكم بالإسلام.. بل وإن أتينا للقضاء على علمانيتها وأسلمة نظامها .. وغن لم نقتل شعبها.. دافعت هي عن فكرتها .. وقاتلت من أجلها.. إذن كل الأفكار حتى العلمانية تقاتل من أجل الدفاع عن فكرتها.. فمبدأ التعايش السلمي الأبدي لك يكون.. فطالما أن هناك من له فكرة يسعى لتحقيقها.. وطالما أنك متمسك بفكرتك .. فهذا سينشأ صداما بينكما وما القتال إلا الوسيلة التي تنشأ من ذلك.. وما أتيت أنت إلى هنا إلا لتدافع عن فكرتك.. فالدفاع باقي ولا يمكن أنكاره.. وما السلاح إلا وسيلة من أجل ذلك..؛
    ثم إنني قد قلت لك من قبل أن هناك ما هو أسوأ من القتال.. فإهدار دم 1000 شخص في سبيل ما تراه حقا لاسعاد البشرية هو غاية السلم والصواب والعدل.. نحن نسعى لإخراج الناس من عبادة العباد في ظلمهم .. إلى عبادة رب العباد في عدله .. ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام ومن سعادة الدنيا إلى سعادة الدنيا والآخرة..؛
    إذن ليست المشكلة في مبدا التدافع بالقتال ولكن المشلكة لماذا نقاتل!!
    #
    Smart Zool:
    توضيح النقطة الثانية..؛
    الليبرالية أدنى من ان نعقد لها مناظرة أخرى.. فما ذكرته فيها عو عين الضلال والطلم الذي لا يكون هناك أفسد منه..؛
    إن امتناع أي طرف من فرض رأيه يعني قبوله بما يراه ظلما وفسادا وجورا..؛
    فإذا كنتم ترضون بالظلم وتكفوا أيديكم .. فلماذا لا ترضون بتطبيق الإسلام وتكفوا أيديكم حتى لا نضطر إلى قتلكم؟؟

    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الثالثة..؛
    الإسلام لا يهمه من الذي يوافقه ومن الذي يخالفه فالحق هو الذي يأتي به ومن وافقه وعمل به فهو على خير ومن خالفه فهو على شر وفساد..؛
    ثم إن الإسلام هو ضد هذه النطرية " الغاية تبرر الوسيلة".. فليست الوسيلة مسموح بها إلا إذا ...سمح بها الإسلام.. والقتال في الإسلام مسموح ب هبه هو العلاج الأنجح عند عدم قبول الناس بنشر العدل والخير.. ولن نضع السيف حتى ننشر الخير والعدل في كل أنحاء الأرض.. فإذا فعلنا ذلك كان السلام حينها عالميا .. ليس فقط بين الناس وإنما أيضا بين الوحوش..؛
    فلا اعتبار لما قلته من تبرير الغاية للوسيلة إذ أنها وسيلة شرعية إسلامية..؛م
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الرابعة..؛
    غريب أمرك جدا .. من الذي قال أننا نريد إدارة الخلاف بين الناس وإرضائهم جميعا أيا كان فكرهم حتى تدرج هذه المقولة في كل ردودك تقريبا؟؟ ومن اين استمديت مشروعية هذه النقطة أصلا؟؟!!؛
    فالصواب كما قلت وأكرر هو ما أراه أنا بال...أدلة والبراهين التي أستطيع الدفاع بها عن فكري.. ولهذا أدافع عنه.. وهل تريدني ان اترك الحق يهان .. وأن يسود الظلم؟؟
    ثم ما قلته في مساواة الناس أمام القانون.. فالإسلام يحفظ كل حقوق وواجبات المسلمين أيا كان مستواهم الإجتماعي اما القانون الإسلامي.. اما غير المسلمين فلهم احكام أخرى تعنى بهم.. فالتفريق عندنا على حسب ما أراد الإنسان اعتقاده والتمسك به.. فحينها انت اردت هذا.. فاقبل ما أردت ما سيكون عليه الحكم من بعد.. وبكلمة واحد منك وباختيارك تستطيع ان يكون لك نفس الحقوق والواجبات .. فهذا عين العدل .. حين يحاسب المرء بما يختاره ويعتقده.. وليس بما ليس في اختياره حينما يولد بجنسية فرنسية وغيرها وتكون له حقوق وواجبات الفرنسيين وليست له حقوق وواجبات البريطانين.. فأي الفريقين أحق بالامن .. من يعامل الانسان بما يريد ويختار ام من يعامل الانسان بما وجد عليه نفسه؟؟
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الخامسة..؛
    منع العلمانية للسيادة المطلقة والسماح بأي فكر.. هذا ما عنيته في أنها لا تحمل فكرة تعمل من أجلها.. بل إنما هي مجرد إرضاء للجسد..؛
    اما إن قلت أنها في حد ذاتها فكرة ومبدأ .. فأنا اتفق معك في هذا.. نعم العلمانية فكرة.. وتر...يد السيادة المطلقة.. فحينها تناقض نفسك في قولك في عدم سيادة فكر معين.. إذن العلمانية فكر تريد السيادة.. وغيرها من الأفكار أيضا أفكار تريد السيادة.. وأما أن تكون العلمانية فكرة تسود العالم.. وغيرها من الأفكار ينطوي تحت جناحها.. فهذا هو الذي أخالفك فيه.. فكما انك تدافع عن فكرتك.. فأنا أيضا لا أقبل بغير سيادة فكرتي.. ونحن هنا في عالم سيادة الأفكار فلا تأتي لي بأنها ليست فكرة أو أنها لا تريد السيطرة والسيادة وأنها فقط آليى للإدارة!!؛
    بل هذه هي الغفلة التي وقع فيها الكثير ممن يدعون الإسلام في قبولهم بالعلمانية كحل..؛
    العلمانية فكرة .. والإسلام فكرة.. وهما متغايران.. إذن الصواب في واحد.. وهذا ما نتناظر منت أجل بيان من الحق ومن الباطل..؛
    #
    Smart Zool :
    أما توضيح النقطة السادسة..؛
    قلت لك إجابة على سؤالك.. أنه إذا اختلف في فهم النص فالحاكم هو الذي يمرر الحكم الذي يراه صوابا وعلى الشعب الرضا بذلك كما بينت أعلاه في منهج الإسلام في التعامل مع هذه القضية فأرجع له..؛

    #
    Smart Zool:
    وما بينته في النقطة السابعة من التباين بين الإسلام وبين العلمانية والديموقراطية صائب تماما..؛
    ولكن قضية فصل السلطات فقد بينت لك أن السلطة التشريعية والقضائية في مصدر الأحكام هو للكتاب والسنة.. وما على الحاكم إلا تنفيذه فقط.. نعم هو لشخص واحد فقط.. لأن الشعب هو الذي اختار هذا الشخص ولم يأت بالقوة.. فلن ننفي اختيار الشعبب للحاكم من هو.. وإنما نفينا اختيار الشعب للأحكام ما هي..؛

    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الثامنة..؛
    أما قولك عن أحكام الله والرسول .. فكلام الله بيننا في القرأن موجود.. وكلام رسوله في كتب السنه موجود.. إذن مرجعية الأمة كلها موجوده ومعصومة من الخطأ .. اتفق معي في هذه إن كنت تتكلم عن النظام الإسلامي وكونه صالحا للحكم ...ام لا.. وانظر في المقابل إلىى مرجعية العلمانية للأحكام ما هي..!!؛
    اما إذا اختلفو في المسائل الإجتهادية فقد أخبرتك ان قد اختاروا الشخص الذي سيفصل بينهم .. وفي هذا سيكونون راضين بفصله.. فلا إشكال والشعب كله راض عن كل الأحكام.. وهذا لا تحققه العلمانية ولا الديمقوراطية ابدا..؛
    وأم التعامل مع غير الذين يعتقدون بوجود الله.. فقد بينت لك ان للإسلام طريقته الواضحه في التعامل معهم.. وليس لهم الحق ابدا في الأعتراض على تطبيق حكم الله.. اوكلما اعترض احد تركنا الحق الذي نراه للباطل الذي يراه؟؟
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة الثامنة..؛
    أما قولك عن أحكام الله والرسول .. فكلام الله بيننا في القرأن موجود.. وكلام رسوله في كتب السنه موجود.. إذن مرجعية الأمة كلها موجوده ومعصومة من الخطأ .. اتفق معي في هذه إن كنت تتكلم عن النظام الإسلامي وكونه صالحا للحكم ...ام لا.. وانظر في المقابل إلىى مرجعية العلمانية للأحكام ما هي..!!؛
    اما إذا اختلفو في المسائل الإجتهادية فقد أخبرتك ان قد اختاروا الشخص الذي سيفصل بينهم .. وفي هذا سيكونون راضين بفصله.. فلا إشكال والشعب كله راض عن كل الأحكام.. وهذا لا تحققه العلمانية ولا الديمقوراطية ابدا..؛
    وأم التعامل مع غير الذين يعتقدون بوجود الله.. فقد بينت لك ان للإسلام طريقته الواضحه في التعامل معهم.. وليس لهم الحق ابدا في الأعتراض على تطبيق حكم الله.. اوكلما اعترض احد تركنا الحق الذي نراه للباطل الذي يراه؟؟
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة التاسعة..؛
    نعم اتفق الجميع على رؤيته للنظام السياسي الإسلامي.. ولكنهم اجتهدوا جميعهم في أحقية من للوصول للسلطة منهم.. وقد بينت من قبل ان الاجتهاد في البحث عن الحق تحت مظلة احكام الإسلام هو امر طبيعي وجائز شرعا بل ولكل مجتهد منهم... اجر على اجتهاده.. إذن الدستور المتمثل في الكتاب والسنة كان موجود وآليه الوصول للحكم كانت موجودة والدليل على ذلك من كان قبلهم من الصحابة.. ولكن اختلافهم كان في الشخص الذي يجب ان يصل للحكم.. ولكل فيه اجتهاد ولكل فيه أجر.. وليس ذلك دليل على عدم صحة الأحكام من عدمها.. انت اتفق معي في أن للإسلام نظام حكم ودعنا نعمل به.. وان اختلفنا في اجتهاداتنا فيه فكل من يحب الآخر ويعذر الآخر..؛
    نعم لم نسمع باقتتال.. ولكن قل لماذا؟؟ .. هذا لانهم استطاعوا ان يجمعوا كلمتهم في فكرة واحدة.. وأن يدافعو عنها وأن يعملوا بها.. وحينما يكون أهل الإسلام بهذه الوحدة الفكرة.. وتحت راية موحده.. وكلهم يسعى لتحقيق العدل في الأرض.. حينها لن تكون هناك حروب بينهم .. بل حروب لمن عاداهم وحارب فكرتهم.. حتى تسود العالم..؛
    #
    Smart Zool
    توضيح النقطة العاشرة..؛
    صحيح ان المنهج يفشل حينما لا يضع معايير واضحة للتطبيق.. ولهذا وضع الإسلام المعايير الواضحة جدا لتطبيقها.. وعلى هذا اتفق جميل المسلمين وكل من ينظر بإنصاف..؛
    لكن من الذي قال ان الخوارج طبقوا المنهج الإسلامي بشكل صحيح.. ل...قد قلت لك ان المنهج الإسلامي صحيح ولا يضيره من طبقه بشكل سئ.. إن الخطأ في فئة ضالة أساءت التطبيق بل واساءت لإسلامها نفسه.. لا يرجع ابدا إلى المنهج الذي يجب تطبيقه ..؛
    لذلك قلت لك اتفق معي في المنهج المراد تطبيقه.. ثم دعنا ننظر لمن استطاع تطبيقه بشكل سيء ومن طبقه بشكل جيد..؛
    اما انتقاءك لي لمن اساء تطبيقه وتجاهلك لمن احسن تطبيقه لا اظن ان هذا مبررا البتة في نقض المهنج الإسلامي.. فاين هذا من ذلك.. وهل يضر السماء نباح الكلاب؟؟
    اما مسألة القتال فقد اوضحت جدا ان القتال إذا كان لهدف فلا مانع منه.. بل وإن القتال من اجل خلع الحاكم الذي لم يطبق شرع الله هو دلالة واضحة جدا في ان الإسلام لا يهادن احدا.. لا قريب ولا بيعيد .. لا صديق ولا عدو.. وأنه دلالة على صحة وسلامة المنهج..؛
    نعم واجب الحكم بشرع الله.. وكذلك واجب إزالة كل حكم غير حكم الله.. هذا هو منهج الإسلام في عدم الرضا بغير الله حكما..؛
    #
    Smart Zool
    أنهيت تعليقي .. ولك الكلمة
    #
    Pierre Helmy
    اولا أنا لا اهول الا اذا كنت تظن أن مقتل 62 مليون انسان فى الحرب العالمية الثانية شىء ########. و الدول العلمانية لم تعترض على اى دولة تريد أن تحكم بالاسلام فلم تتدخل الدول العلمانية فى باكستان و لا ماليزيا و لا السعودية و لا دول الخليج و لم ته...اجم افغانستان بل كانت هى من كانت تدعم طالبان فى البداية و لكن عندما اعلنت افغانستان الحرب بضرب بمركز التجارة كان من الطبيعى أن ترد الدول العلمانية. و من الطبيعى ان هاجمت أى دولة سواء علمانية أو غير علمانية فستدافع عن نفسها و هذا حقها المشروع. ففكرة التعايش السلمى موجودة و اصبحت اكثر قوة باتساع حلف الناتو و زيادة عدد الدول المنضمة الى الاتحاد الاوروبى و بالتالى فقدت بدأت الدول الغربية فى تطبيق العلمانية على مستوى اوسع من مستوى الدولة و هو مستوى العالم و هى آخذة فى الاتحاد و القوة. و هناك فرق كبير بين الدفاع عن الفكرة بالحوار و الذى يهدف دائما للوصول للافضل و بين الحرب حول الافكار لمحاولة فرضها بالقوة. و مازال الاسئلة مطروحة بدون اجابة: هل فى رأيك الحل حاليا يكمن فى حرب عالمية ثالثة بين كل دول العالم يكون فيها البقاء للاقوى و كلما ظهر خلاف نعود للحرب و هكذا؟ و فى ماذا نجحت الحرب الاهلية فى السودان غير فى قتل و تشريد اهله و المساهمة فى تخلفه عن ركب الدول المتقدمة التى اصبحت اقوى عسكريا و سياسيا و اقتصاديا بفضل توقفها عن القتال بسبب العقيدة؟
    #
    Pierre Helmy :
    ثانيا قتل 1000 شخص من وجهة نظرك لا يكون مبررا الا لمنع قتل 1001 شخص أما أن يكون لتحقيق السعادة فهذا طبعا قمة الوحشية أن يبنى انسان سعادته على دماء الآخرين و أنا صراحة لا اعرف لشريعة الغاب تعريفا آخر غير ما تقوله فالحيوانات ايضا تقتل بعضها البعض من اجل السعادة فى الاكل و التزاوج.

    #
    Pierre Helmy :
    ثالثا ان امتناع أي طرف من فرض رأيه يعني قبوله يعنى عدم تضرره من ممارسات الآخر طالما لم تتعد على حقوقه و حريته و لا يعنى هذا بتاتا قبول الظلم و بالتالى سؤالك مبنى على افتراض خاطىء.

    #
    Pierre Helmy :
    رابعا اذا كنت تريد أن تفرض ما تراه صوابا على الآخرين فى المجتمع الذين اما سيكتفون برد عدوانك أو محاولة فرض آرائهم عليك فهذا غالبا معناه حرب اهلية و الرجوع الى شريعة الغاب و هى البقاء للاقوى و يضيع الحق و يسود الاقوى سواء كان ظالما أو عادلا و هذه مشكلة أخرى فى نظام الحكم الاسلامى اذ لا يمكن أن تضمن دائما أن الاعدل هو الاقوى.

    #
    Pierre Helmy :
    خامسا ألاحظ أن هناك دائما خلط بين مفهوم قبول الآخر فى المجتمع و بين الظلم فهل ترى أن سماح كل طرف للآخر بممارسة حياته دون اعتداء فيه ظلم لأى منهما؟؟

    #
    Pierre Helmy :
    سادسا كلامك عن التفرقة حسب المعتقد هو عنصرية واضحة مثل عنصرية الصهاينة التى تعتبر اليهود شعب الله المختار. و السؤال دائما لماذا يرضى غير المسلم بحقوق اقل؟ ما الذى سيمنعه من الانفصال سواء بالحرب أو بالسلم مثلما فعل سكان جنوب السودان؟

    #
    Pierre Helmy :
    سابعا أما اعطاء الحقوق للمواطن فى الدولة و عدم اعطاء الحقوق لمواطن من دولة أخرى فهذا لأن القادم من دولة أخرى هو ضيف لمدة مؤقتة و الضيف لا حق له فى البيت مثل صاحب البيت.

    #
    Pierre Helmy
    ثامنا مرة أخرى ما علاقة العلمانية كمبدأ فى العلوم السياسية فى الحكم بارضاء الجسد؟ هل يجوز أن نقول مثلا أن نظام القائمة النسبية فى الانتخابات هدفه ارضاء الجسد؟؟ أرجو توضيح العلاقة بين العلوم السياسية و ارضاء الجسد.

    #
    Pierre Helmy:
    تاسعا هنا وقعت فى مشكلة فالعلمانية فكرة و لكنها لا تريد السيادة المطلقة بل هى تطرح عليك و لك أن تقتنع بها أو ترفضها، أن تأخذ بها فى نظام الحكم أو لا تأخذ بها و تعانى من نتيجة غيابها.

    #
    Pierre Helmy :
    عاشرا مرة أخرى أنت لم تفهم سؤالى: فأنت تقول أنه اذا اختلف فى فهم النص .. الخ و السؤال لم يكن ماذا يحدث اذا حدث اختلاف حول النص بل من هو الذى يقول أن هذا النص مختلف عليه و ليس متفقا عليه من الاساس؟؟
    #
    Pierre Helmy
    حادى عشر مرة أخرى أؤكد ‘لى أن الكتب لا تتكلم لأنها جماد و بالتالى لا يجوز أن تقول أن السلطة التشريعية هى الكتاب و السنة و انما أنت قلت بنفسك أنه عندما يحدث اختلاف يفصل فيه الحاكم و بالتالى فالحاكم هنا هو السلطة التشريعية خصوصا فى الامور ال...تى ليس لها قانون فى نظام الحكم الاسلامى مثل عقوبة من يدخل بسيارته فى شارع عكس اتجاه السير .. الخ. و لكن الحاكم الفرد لا يمكن أن يمثل كل طوائف الشعب احسن تمثيل فى ذلك الوقت فلا يمكن لشخص واحد أن يكون عالما بمصالح و مشاكل العمال و الفلاحين و الموظفين و المستثمرين و الاقليات و المواطنين فى كل محافظة .. الخ و الذين غالبا ما تكون مشاكلهم مختلفة و مصالحهم متعارضة و حتى لو فعل فلا يمكن لعقل بشرى واحد موازنة كل هذه المصالح دون ميل للاهواء.
    #
    Pierre Helmy ثانى عشر أن لا اعترض على أن القرآن و السنة موجودين و معصومين من وجهة نظر المسلمين و لكن بهما مشكلة كبيرة و هى انهما لا ينطقان و انما يستنطقان، و الذى يستنطقهما بالضرورة يكون حاكما بامر الله فى نظام حكم ثيوقراطى. فاختار أحد الامرين اما أن تكون مؤمنا بأن الجماد يتكلم أو أن نظام الحكم الاسلامى هو نظام ثيوقراطى.

    #
    Pierre Helmy :
    ثالث عشر نظام الحكم الاسلامى كما تقول لا يسمح لغير المسلمين بالاعتراض على حكم الاسلام و بالتالى فهو يدعو دائما للحرب الاهلية و أن يكون فى حالة حرب اهلية مستمرة ضد غير المسلمين فى المجتمع مثلما حدث فى السودان فهل هذا النظام يؤدى الى التقدم؟ هل اصبحت السودان دولة متقدمة بتطبيقها لهذا المبدأ؟؟

    #
    Pierre Helmy
    رابع عشر تقول "آليه الوصول للحكم كانت موجودة والدليل على ذلك من كان قبلهم من الصحابة.. ولكن اختلافهم كان في الشخص الذي يجب ان يصل للحكم.." و هذا الكلام هو عين التناقض اذ أن آلية الوصول للحكم هى القواعد التى تحدد من الشخص الذى يجب أن يحكم. ق...واعد مثل التى تجدها فى النظام الديموقراطى من مرشحين و برامج انتخابية و انتخابات .. الخ. فأين كانت هذه القواعد؟؟ اما أن يكون الصحابة و أهل بيت رسول الاسلام يعلمونها أو يجهلونها، فان كانوا يعلمونها فهذه مصيبة لأنه معنى هذا أنك تتهم الصحابة و أهل بيت الرسول انهم خالفوا شرع الله من وجهة نظرك متعمدين اما لو كانوا يجهلونها فالمصيبة اكبر لأن هذا يعنى أن رسول الاسلام فشل فى توصيل هذه المعلومة الاساسية فى الاسلام الى صحابته و اهل بيته!! فايهما تختار؟
    #
    Pierre Helmy
    خامس عشر السؤال هنا لماذا استطاعت الدول العلمانية ان يجمعوا كلمتهم على فكرة واحدة برغم انهم مختلفين حول الدين و الرأى و كل شىء بينما المسلمين عندما طبقوا نظام الحكم الاسلامى فشلوا فى توحيد فكرتهم حتى فى عصر الصحابة و اهل البيت!! ألم ترى أن ...حال الدول العلمانية كان مثل حال الدول الاسلامية حتى طبقت العلمانية التى تؤدى بالضرورة لمنع الاقتتال الداخلى و بعدها تقدمت و نجحت؟ فلماذا اذن لا تعترف بتفوق نظام الحكم العلمانى الذى يؤدى الى تقدم المجتمع بصرف النظر عن عمق الخلافات بين افراده على نظام الحكم الاسلامى الذى ينهار حتى بين اشد المؤمنين به و اعقلهم و هم الصحابة و اهل البيت؟ لماذا لا تعترف بالفشل الواضح لنظام الحكم الاسلامى و النجاح الواضح لنظام الحكم العلمانى؟
    #
    Pierre Helmy
    سادس عشر نحن اتفقنا أن المنهج الاسلامى يرى بالثورة على الحاكم اذا لم يطبق الشرع و ايضا اتفقنا على أن الخوارج خرجوا عن حكم الخليفة على بن ابى طالب و حاربوه لأنه من وجهة نظرهم لم يطبق شرع الله، فأين أخطأوا هم فى هذا؟ و ما الذى يمنع تكرار هذا ...مجددا اذا تم تطبيق نظام الحكم الاسلامى؟؟ ما الذى يضمن عدم اساءة تطبيقه مرة أخرى؟؟ لماذا العلمانية التى اكتشفها البشر لا تعطى المجال لاحد لأن يسىء التطبيق بينما نظام الحكم الاسلامى يعتمد فى نجاحه و فشله على الاشخاص عينهم؟؟ أليست العلمانية فى تلك الحالة تضمن النجاح بينما نظام الحكم الاسلامى يضمن الفشل باكثر ما يضمن النجاح اذ يحض المجتمع على القتال بناء على رأيهم فى الدين و هو ما سيختلفون فيه قطعا و بالتالى لن يصمد أى نظام حكم اسلامى طويلا بدون انقلابات و اقتتال؟؟
    #
    Pierre Helmy :
    الى هنا انهيت كلامى و ارجو أن نتفق على ميعاد آخر لنكمل فيه المناظرة

    #
    Pierre Helmy :
    فاذا كان يوم غد فى نفس الميعاد مناسبا أو أى ميعاد آخر فا،نا مستعد على أن نراعى اختلاف التوقيت بين مصر و السودان هذه المرة :)

    #
    Smart Zool :
    جميل.. وأنا أيضا اوافق على يوم غد في نفس الموعد.. لكن بتوقيت السودن هذه المرة
    :)
    #
    Pierre Helmy :
    اذن الى اللقاء يوم غد فى الساعة التاسعة مساءا بتوقيت السودان و الثامنة بتوقيت مصر و السادسة بتوقيت جرينتش لمن يتابع المناظرة من دولة أخرى :)
    ...
    #
    مستنيرون لأجل النهضة:
    إذن نزولا تحت رغبة المتناظرين سيكون إكمال المناظرة غدا إن شاء الله تعالى في نفس التوقيت الساعة التاسعة مساء بتوقيت السودان
    نشكركم مجددا على هذا الحوار الهادف والخلق الرفيع
    وإلى يوم غد نتمنى لكم الصحة والعافية
    ونشكر مشاهدينا على حسن الاستماع والحضور
    وتصبحون على خير
    والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    #
    Smart Zool :
    أنا أيضا أشكر مناظري مجددا على هذا الحوار الممتع واتمنى له الهداية والتوفيق قبل الصحة والعافية وإلى لقاء الغد تصبحون على خير
    والسلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
    .
    #
    Pierre Helmy :
    عفوا يا اخى بل أنا الذى اشكرك على ادبك و حسن خلقك و اتطلع الى استكمال هذا الحوار الشيق غدا و تصبحون على خير


    (( سنواصل ))

    (عدل بواسطة خالد فهمي on 06-18-2011, 11:11 PM)
    (عدل بواسطة خالد فهمي on 06-18-2011, 11:31 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقلاني خالد فهمي06-18-11, 08:14 PM
  Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-18-11, 10:04 PM
    Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-18-11, 10:10 PM
      Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-18-11, 10:32 PM
        Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-18-11, 10:37 PM
          Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-18-11, 11:06 PM
            Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-19-11, 07:31 PM
              Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-19-11, 09:47 PM
                Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-20-11, 10:29 AM
                  Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-28-11, 02:00 PM
                    Re: الآن مناظرة مباشرة على الــ facebook الإسلام والعلمانية حوار عقل خالد فهمي06-28-11, 02:21 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de