|
Re: أغادر و أترك فؤادي أمانة معك (Re: mohmed khalail)
|
صديقي العزيز,
كلما نظر المرة تلو المرة للشيء الذي خطه قلمي أحس و كأنني لم أؤته حقه, فعذرا قد أردته أجمل من ذلك, لأن الذي كتب له آية من الجمال, إنني أجد من المحال أن أصفه مهما قلت أو عبرت, فعذرا مرة أخرى.
دوما,
أشرف صبحي
|
|
|
|
|
|