شعب عظيم ومعارضة خائنة

Quote: على العموم انا لا علاقة لي بالكيزان ولا الان ولا من قيل حين كنت طالبة كنت ناشطة في اتحاد المستقلين وقد كنت عضو اتحاد من تجمع المستقلين لا علاقة لي نهائيا يأي تنظيم في السودان واحتفظ ببعض العلاقات المميزة مع اعضاء في جميع التنظيمات الاخرى تربطني معهم علاقات الاحترام والود...ختى الحزب الشيوعي تربطني بعدد منهم علاقات قوية جدا قائمة على الاحترام ويتقبلون نقدي لهم بكل ترحاب ويرون فيه نقاط نيرة الى ان تحول في البورد ها بواسطة بعضهم الى عداء سافر لم يحدث ان استفدت من اي حكومة في السودان لاني في حياتي لم اعمل في السودان والحق يقال انني انفقت عمري كله ام فول تايم لانشغال زوجي ومعيشتنا في دولة اجنبية( استمتعت بها جدا هذه الفترة) مع 7 سنوات عملت فيها في الجامعة الاسلامية بماليزيا مرة بعقد كامل ودوام كامل ثم بالساعة والى الان حين احن للتدريس اقدم للتدريس معهم لدي شركة اسمها زاريا تعمل في مجال التعليم والتدريب مشاركة مع صديقتي الماليزية. حاول البعض هنا اشاعة ان هذه الشركة لها مصالح مع الحكومة. هذا الحديث غير صحيح حيث هذه الشركة جزء من نشاطها تنظيم قبول للطلاب بما انها شركة ماليزية فنحن نقدم لكل الطلاب وتركيزنا على منطقة الخليج عمان والسعودية والامارات وقطر لان المغتربين في هذه البلاد من كل الجنسيات يجدون صعوبة في ادخال اولادهم وبناتهم الى جامعات البلاد التي يعيشون فيها وكان خيار ماليزيا لان الدراسة ارخص ومميزة والبلاد آمنة والحكومة تريد طلاب اجانب لدينا طلاب من اكثيرمن 18دولة. الاكبر عدد من السودان ثم اليمن ثم الصومال ثم عمان ثم ارتريا وهناك طلاب بعدد محدود من دول اخرى مثل مصر ولبيا و قطروتركيا وفلسطين ودجيبوتي سودايين من امريكا وبيرطانية وتركي من المانيا من خارج السودان يشكلون 99% من مجموع الطلاب والعدد الاكير من السعودية نرحب باي طالب لا نساله من اين اتى ابوه بالاموال لان هذا لا يقع تحت اختصاصنا لو اتى ابن عمر البشير لاقدم له لفعلت لايماني كل شاة معلقة من عرقوبها ولا دخل للابناء فيما يفعله الايناء .. هذا بخصوص شركتنا انا ومسز كونق لا دخل لها لا بقريب ولا بعيد بنشاط الكيزان واولادهم ولا نستفيد منهم في اي تسهيلات كما ادعى البعض ولا شئ يربط هذه الشركة بالسودان فقط انا احمل الجواز السوداني بكل فخر ولذلك اتمنى ان تتوقف الاشاعات الكاذية من ادعياء المعارضة فيما يخص علاقتي بالكيزان وشركة زاريا الماليزية والكلام دا عشان اقوليك انه مافي حاجة تخليني اميل للكيزان لا ايمانا ولا من اجل مصلحة كما اشاع البعض هنا لا اسلامهم الذي لا يعجبني ولا نظامهم الذي لا يعجبني ايضا.. من سنة 2003 كونت وجهة نظري في المعارضة التي هي العن من الحكومة بعد احداث جبهة الشرق وانتهاكات حقوق الانسان نسبة لان الناس كلها منشغلة بنبيشة الحكومة قررت انا التفرق لنبيشة المعارضة وتقويمها لانها تمثلني وتمثل احلامي في تغيير النظام طبعا الكلام دا قبل احداث جبهة الشرق الان لا الكيزان ولا المعارضة بقادرين ان يحققوا حلمي الفسيح لوطني السودان (عدل بواسطة د.نجاة محمود