مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-28-2024, 07:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-23-2011, 05:21 PM

الطيب عبدالرازق النقر
<aالطيب عبدالرازق النقر
تاريخ التسجيل: 06-14-2007
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) (Re: Amira Elsheikh)

    تراجي
    قلت مواقف صلبة
    اصلب يا يمه راسك الما فيهو غير الشعر دا
    تهههههي
    انا لو كنت كوز زي ما انت بتظني ما كنت عاطل وكذا كذا
    بس وحاتك راجع للقراية ام دق دي تاني
    اها يا ربيبة اليهود جمعيتك المهببة ماشه كيف
    حبيت افند خزعبلاتك يا قهرمانة اليهود
    دي بعض من مقالاتي النسجتها في حب النظام




    انها بربرية هوجاء ايها العسكر/الطيب عبدالرازق النقر
    Jun 19, 2007, 21:28

    سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

    ارسل الموضوع لصديق
    نسخة سهلة الطبع



    اريد ان ارسل نفسى على سجيتها فى هذا المقال ،وان اتنزه عن كل ولاء يجعل
    يراعى يرتطم بجلاميد العصبية وان اصدح بها واضحة جلية لا التواء فيها بعد ان شاهدت صور التعذيب والتنكيل التى لقِست نفسى وملأتها تقززاً واشمئزازاً

    صور ترمض القلب ايها السادة وتجعل الدمع ينبعث من العيون،صور تنبئُ عن بربرية هوجاء ولكنها تمسح الكرى عن الجفون والقذى عن العيون لأولى الأمر الذين اوكلوا امر رعيتهم لذئاب تدثروا بوداعة الحمل،رجال لهم وجوه بشرية وقلوب حجرية ،رجال غلاظ الأكباد تفاقم شرهم واستطار حتى آل الوضع الى هذه الصور المخزية

    ان الاجهزة الامنية التى يعول عليها حفظ النظام لن يرسخ لها اصل ويسمق لها فرع ما لم تستعين برجال موسومين بالعقل والحنكة فى معالجة الدقائق من المعضلات،رجال مجبولين على الرقة واللطف يحتفون بالمواطن ويكرمون حقه،رجال شابت نواصيهم فى العلم وليس على طغمة لا حظ لها من رجاحة العقل ورياضة العقل إلا النذر القليل....تجد بعضهم غاية فى الغثاثة والهزال جلّ ما يملكه عقلية ضحلة خرقاء لا تجيد الا تنفيذ الأوامر التى قد تصدر من صاحب فكر منخوب فتقدم عليه بشغف بالغ وهوىً موتور فتقيد أيادى تلك الناجمة التى تدافع عن حقها فى الحياة وتنافح عن ارض تلقمهم الرزق الشرود بالأغلال وتصفد ارجلهم بالسلاسل وتلقنهم دروساً فى وجوب الطاعة لذوى السلطان تطير لها أفئتدهم من الروع

    اننى لا أذكر يوما قادنى حظى العاثر لمخفر من مخافر الشرطة الا وتلقتنى ثلة من جموع العسكر بوجهِ عبوس متجهم ، فاسير الى غايتى بخطى متعثرة وجنان مضطرب حتى اصل الى طاولة يقبع خلفها رجل كالح الوجة مقطب الجبين تراصت خلفه أخياف من البشر فى مكان ضيقٍ عطن ضُرِبَ حولهم بمقامع من حديد ومزاليج ضخمة ينوء بحملها أولوا العصبة من الرجال، فازدرد ريقى فى عناء وابحث عن صوتى الذى أفزعته وخزات العيون فلا أجده وبعد لأى ارفع بصرى لأجد ذلك الرجل المكفهر الوجه ينظر الىّ شذراً ...يُفعل بى كل هذا وانا لم اغترف جريرة او أثم... وبعد دقائق حسبتها دهور أحالنى لاخر حدجنى ببصره فى احتقار وكلمنى ببعض شفتة وحينما طلبت منه فى لطف بالغ وأدب جمّ توضيح بعض ما أُشكِلَ علىّ انخزل عن جوابى ولم يحفل بى ..فآثرت ان اغادر المخفر مسرعا قبل ان (يطقَ ) لى عِرق من الكدر والغيظ

    ان ازدراء المواطن وهضمة حقوقة ان كان عقيدة مغروسة وتقاليد ومو
    فى الأنظمة البائدة ينبغى الا يكون كذلك لنظام اتى لانصاف المواطن ورفع الغبن عن كاهلة فلقد تهللت اسارير هذا الشعب حينما علم ان دفة الحكم قد تغيرت وذهب عبث الاحزاب وفوضويتهم الى الابد واتت مجموعة من الشرفاء عُرفوا بالتقى والورع وجاهدوا فى الله حق جهاده..جاءت هذه المجموعة لارساء دعائم العدل وتطبيق شرع الله
    فكيف تحولت الامور رأسا على عقب واضحى الجهاز الذى يعزز الامن ويبسطة هو من يخلق الفرق والروع؟

    هذه الصور لها اشباه تفوق الاحصاء فى مختلف الدول العربية والاسلامية التى تنظر الى المواطن كما ينظر الرجل الى قلامة ظفره
    فى هذه الدول ما يتبرم فرداً من الضيم الذى لحق به ويعبر عن امتعاضة من عنت الجموح والطغيان الا ولقنتة دروع الشرطة اصنافاً من الاذى والهوان وأحالت حياتة الى جحيم هذا اذا كتبت له الحياة ،تفعل كل ذلك الشرطة ضاربة بقيم الانسانية والدين عرض الحائط لا تخشى رقيبا او حسيب سوا النظام القمعى الذى تروقة مثل هذه التصرفات فاستمرار وتيرتة تكمن فى الضرب بيد من حديد ونحن نربأ على نظامنا ان يتسنّ بسنن الذين من حوله وان يدرأ على نفسة تلك القالة السيئة التى جاء بها بعض المنسوبين الى احدى الاجهزة الامنية وان يجتث بأئقتهم ويطهر تلك الاجهزة ممن هم على شاكلتهم حتى لا تغدو الفتنة فينانة الافرع ريا الأماليد ، ويهنا المواطن فى وطنه

    فلتتق الله الدولة فى المواطن ولتحاسب الجناة الذين أقدموا على تعذيب رعاياها نصرة للحق وقمعاً للباطل وأن يتكرم السيد الرئيس بالتفاتة الى الاجهزة الأمنية تردها الى الصواب فهى لعمرى اذا استمرأت هذا المسلك المشين لن تستطيع ان تبذر غير الخلاف ولا ان تحصد غير الضغينة


    الطيب عبدالرازق النقر
    كوالا لمبور-ماليزيا

    http://www.sudaneseonline.com/ar/article_12126.shtml

    الإنقاذ وإتخاذ الدين مطية

    دعتنى تداعيات الفصل الدراسى الجديد للذهاب الى مكتب أحد القروم الخناذيذ بالجامعة والذى إبتدرنى بأسئلة لم أجد لها إجابة حول موقف الحكومة حيال المعلمة البريطانية التى ألقت القبض عليها بتهمة الإساءة لسيد الأولين والأخرين وقائد الغر المحجلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم واصفاً ما حدث بعاصفة او زوبعة فى فنجان كان يمكن ان تمر دون ان تولى كل هذا الحشد والاهتمام من قبل الإعلام مع إمكانية تقويم خطأ المعلمة وارشادها وطردها او القاء الحكم الذى تراه الدولة رداعاً ومنصفاً دون احداث كل هذه الجلبة والضوضاء ،إن الإنقاذ او المؤتمر الوطنى سمها ما شئت تلبس حجتها لبوساً دينياً وتدعو الى تجديد مجد الاسلام وإعزاز دولته مابالها تتخذ من الدين مطية لأغراض الدنيا؟.

    حتماً ان الاسلام ليس أمر سياسة عابرة وحب الرسول صلى الله عليه وسلم المتغلغل فى النفوس لا يستطيع أن يزايد عليه أحد،اللهم إلا عند ضعاف النفوس الذين لا يتحركون إلا فى إطار دوافعهم الانتهازية الغارقين الى الأذقان فى لجج الشهوات الممعنين فيها إمعان من لا يرى فى الحياة متاعاً يعلو متاع الحيوان،لم يدر فى خلدى يوماً ان تلك النفوس المريضة التى تسترت برداء الإسلام والتى عرف السواد الأعظم من هذا الشعب الصامد خداعهم فى المظهر وزيفهم فى الحياة وكذبهم فى المعاملات ان تبلغ بهم الجرأة والتطاول المزيادة على أمر كهذا.فينغى ألا يزج بالدين الا عن فهم وإدراك ويعترينى يقين كامل لا تشوبه شائبة بأن الدين قد أقحم إقحاماً فجاً فى تلك القضية لكسب جولات سياسية فالنظام يروم الى تقريب الشقة بينه وبين شرائح الشعب المصطلى بنيران الفقر والعوز وفقدان الأمن والذى تتوق مشاعره الفياضة للخلاص من وطأة هذا النظام الذى حاد عن جادة الحق والصواب.

    ان الأقحام السافر للدين هو ديدن الإنقاذ منذ نعومة أظافرها فلا يزال يطن فى آذاننا صوت ذلك الشيخ الالمعى النابه وهدير كلماته تحفز الناشئة الى ساحات الوغى قبل ان يسام بخسف وتتبارى الأقلام فى السخرية منه فليته صبر وإحتسب لكان ذلك أبين لفضله وأدل على نبله ولكنه عاد بعدها والحقد الدفين يتنزى فى صدره على تلك الطغمة التى تربت على ساعديه حتى قوىّ عودها لتخرج عن طاعته وهى تخطر فى مطارف الشباب بعد أن كانت ترى فيه القوة الملهمة والحجة المفحمة الأمر الذى دعا عالمنا الثبت المتحنث يهضب بالكلام فى حنق وغيظ واصفاً الانقاذ بأقذع السباب ولقد شغل الصراع بين الانقاذ وعرابها الصحف ودور الإعلام فلقد كان الشيخ( أدام الله ظله) يدبج الصحف بالمقالات ويغمر الجامعات بالخطب والمحاضرات فأقدم النظام على سجن من أوجده بعد مشيئة الرب فطاماً لشهواته ولجاماً لنزواته.

    ان السودان قد ابتلٌىّ بالزعماء المتشدقون الذين وطنّوا جهودهم فى الحياة على أن يتخاطفوا عصا القيادة ويتنازعوا كراسى وسدة الحكم تدفعهم الحزبية الآثرة والمطامع والمطامع الإنسان رخيصة غير آبهين ولا مكترثين لتلك الأجساد التى تُعرى ولا تجد الكساء والبطون التى تُخوى ولا تجد الغذاء والأنفس التى تزهق ولا تجد الدواء.
    متى تعى الأنقاذ أنها بلغت سن التكليف فتراعى حرمة هذا الشعب الذى نشأ فى مهدها الخشن وترعرع فى فنائها الضيق وأوشك على الفناء فى مرعاها الجديب، متى تدرى أن كل افانينها وبراعتها فى نسج الأكاذيب والحيل لم تعد تنطلى على هذا الشعب الشامخ ولعل أرمضها على القلب وأبعثعا للدمع الإقحام السافر للدين فى قضايا السياسة،متى تدرك ان خطب ود الشعب يتمثل فى التمسك الحقيقى بأهداب الدين والتطبيق الفعلى لشرع الله فلا إكراه فى دين ولا تعصب لعقيدة ولا إضطهاد لجنس ولا إنحياز لعرق ولا تباهى بنسب…….متى؟؟؟.

    الطيب عبدالرازق النقر
    كوالالمبور-ماليزيا
    الإنقاذ وإتخاذ الدين مطية

    غاية ينقطع دونها الدرك/الطيب عبدالرازق النقر

    غاية ينقطع دونها الدرك
    إن المجتمع السوداني ليس كغيره من المجتمعات التي لا يختلج فيها شعور ولا ترِق عليها عاطفة، بل هو مجتمع موسوم بالتعاضد والتكاتف بين أفراده ، مجتمع تقوم دعائمه على
    هدى الإسلام الذي جعل من الأمة أسرة متماسكة البناء، متضامنة الأعضاء، ولكن هذا
    المجتمع أصيب منذ عقد ونيف بشآبيب من الدواهي المواحق التي غيرت من تركيبته وجعلت من أرضه رقعة تمور بالفتن وتستعر بالعذاب .
    أنا أيها السادة لست من صاغة الكلام وراضة المنابر ، كما أنني لا أبغض هذا النظام
    و أزدريه ولكن كنتُ احرص على الجذوة قبل أن ينطفىء وميضها، و هانذا أُحمِـل
    الطُغمة الحاكمة التى اشتُهِرت بالمعاظلة والإلتواء والمثقفون المتكاكئون حول المؤتمر الوطني تبعة هذا التردي والفساد الذي تمخر فيه الدولة، والتي لم نلمح من شعاراتها التي تنادي بها غير أطياف .
    هناك بدعة تمضغها بعض الأفواه بأن الإنقاذ قد نجحت في الإرتقاء بإنسان السودان
    في كافة المحافل وشتى المجالات، ولا أرى موجب للتباهي بقولٍ هو أقبح من الإملاق
    الذي استشرى بين أفراد هذا الشعب وجعل من زغابه الذين يستدرون الأكف بالسؤال والذين درجوا في أقاريز الشوارع وحواف الطرق وعليهم ثياب رثة بآلية عرضة للوقوع في براثن الجهل والفقر والمرض.
    إنني لا أريد أن أتناول الأشياء تناولا فجا دون تبصراً أو روية ولكن هذه المناظر التي تقذي العيون، و ترمض الجوانح، وتؤلف جوقة من الموسيقى الصاخبة التي لا يسمع حسيسها إلا أصلخ أصمْ أُذنيهِ الورق المالي الصفيق أو أرعن ما زال مخدوعا بتلك الأنفس التي تسترت برداء الاسلام، والتي ينبغي لها أن تقبع بين ثنايا نفسها مطرقة ذائبة من الخجل والحياء، فقد أحالت الوطن الى أتون يضطرم بالعوز والفقر المدقع ،ويصطلي بالعصيبةالهوجاء.
    ولعلي اجنح بعيدا عن شط الحقيقة إذا ألقيت تراكم الأخطاء، و ضعف الأداء ،وغياب الأمن، على كاهل الإنقاذ وحدها دون مثيلاتها من الحركات المتخلفة العجفاء، والتي ينطوي حديثها على عصبية رعناء، وضغينة ممجوجة، فجُلّ هذه الحركات التي تعلن أنها أشعلت أوار الثورة ضد الظلم والاستبداد ماهي إلا صاحبة فكر منخوب، وضغائن تصل إلى شغاف الجبال ، يتراشق قادتها بالتهم من غير بينة، ويسعون إلى الحكم من غير غاية، ولا تلمح في أحاديثهم بوارق من الفكر، أو ومضات من الحنكة والدهاء .
    أما جهابذة السياسة و أقطابها ممن ُشُهِد لهم بالعقل الراجح و الفكر القادح، والذين
    ذوت نضارتهم وهم يتهافتون على سُدة الحكم، هاهم الآن قد ولّت شِدتهم وذهبت مُنتهم
    وبلغوا ساحل الحياة ، إلا إنني لم أسمع بعد بأن أحدهم قد آثر أن يبتعد عن صخب السياسة وضجيجها ويُسخِّر ما بقى من عمره في التقرب إلى الله زلفى ، ومازال هدفهم الذي شبوا في كنفه وتحركوا في إطاره هو الوصول إلى هرم السلطة .
    إن الغاية التي ينقطع دونها الدرك كيف لوطن تحكمهُ طغمة تتاجر بالدين وتتظاهر بأنها
    عنوان للفضيلة ومثالا للورع ،ويموج بحركات مسلحة لا حصر لها، تحتوي جُعبتها على كل شيء إلا السلام ..لأجل ذلك نراها تتزيد في الحديث وتغالي في النقاش وتسهب فى الجدال، وثلة من الساسة يزعمون أنهم مهبط الإلهام ومنبت العبقرية... ليت شعري كيف لوطن مثل هذا تندمل جروحه وتلتئم قروحه ويكِفُ قاطنوه عن التذمر وإبداء الشكوى و الضجر من فساد الحكم و سوء الحال ؟؟؟.

    الطيب عبدالرازق النقر
    كوالالمبور- ماليزيا

    http://www.sudaneseonline.com/ar/article_16201.shtml
                  

العنوان الكاتب Date
مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) معتصم مصطفي الجبلابي02-23-11, 02:25 PM
  Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) د.السيد قنات02-23-11, 02:32 PM
  Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) معتصم مصطفي الجبلابي02-23-11, 02:39 PM
  Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) معتصم مصطفي الجبلابي02-23-11, 02:39 PM
    Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) الطيب عبدالرازق النقر02-23-11, 03:42 PM
      Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) Tragie Mustafa02-23-11, 04:42 PM
        Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) Amira Elsheikh02-23-11, 04:49 PM
          Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) الطيب عبدالرازق النقر02-23-11, 05:21 PM
  Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) حسن حماد محمد02-24-11, 01:42 AM
    Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) معتصم مصطفي الجبلابي02-24-11, 09:49 AM
      Re: مظاهر احتجاجية واضطرابات تقطع زيارة على عثمان للدمازين بشكل مفاجئ (صور) عثمان رضوان02-24-11, 11:51 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de