هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــــوا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 05:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2010, 07:23 PM

Motawakil Ali
<aMotawakil Ali
تاريخ التسجيل: 03-26-2008
مجموع المشاركات: 2864

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ (Re: Motawakil Ali)

    كان من دعائه (عليه السلام) إذ ابتدأ بالدعاء بالتحميد لله عز وجلّ والثناء عليه فقال:
    [green أَلْحَمْدُ للهِ الاوَّلِ بِلا أَوَّل كَانَ قَبْلَهُ، وَ الاخِر بِلاَ آخِر يَكُونُ بَعْدَهُ. الَّذِي قَصُرَتْ عَنْ رُؤْيَتِهِ أَبْصَارُ النَّاظِرِينَ، وَ عَجَزَتْ عَنْ نَعْتِهِ أَوهامُ اَلْوَاصِفِينَ. ابْتَدَعَ بِقُدْرَتِهِ الْخَلْقَ اَبتِدَاعَاً، وَ اخْتَرَعَهُمْ عَلَى مَشِيَّتِهِ اخترَاعاً، ثُمَّ سَلَكَ بِهِمْ طَرِيقَ إرَادَتِهِ، وَبَعَثَهُمْ فِي سَبِيلِ مَحَبَّتِهِ. لا يَمْلِكُونَ تَأخِيراً عَمَا قَدَّمَهُمْ إليْهِ، وَلا يَسْتَطِيعُونَ تَقَدُّماً إلَى مَا أَخَّرَهُمْ عَنْهُ، وَ جَعَلَ لِكُلِّ رُوْح مِنْهُمْ قُوتَاً مَعْلُوماً مَقْسُوماً مِنْ رِزْقِهِ لاَ يَنْقُصُ مَنْ زادَهُ نَاقِصٌ، وَلاَ يَزِيدُ مَنْ نَقَصَ منْهُمْ زَائِدٌ. ثُمَّ ضَرَبَ لَهُ فِي الْحَيَاةِ أَجَلاً مَوْقُوتاً، وَ نَصَبَ لَهُ أَمَداً مَحْدُوداً، يَتَخَطَّأُ إلَيهِ بِأَيَّامِ عُمُرِهِ، وَيَرْهَقُهُ بِأَعْوَامِ دَهْرِهِ، حَتَّى إذَا بَلَغَ أَقْصَى أَثَرِهِ، وَ اسْتَوْعَبَ حِسابَ عُمُرِهِ، قَبَضهُ إلَى ما نَدَبَهُ إلَيْهِ مِنْ مَوْفُورِ ثَوَابِهِ أَوْ مَحْذُورِ عِقَابِهِ، لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَساءُوا بِمَا عَمِلُوا، وَ يَجْزِىَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى عَدْلاً مِنْهُ تَقَدَّسَتْ أَسْمَآؤُهُ، وَتَظَاهَرَتْ ألاؤُهُ، لاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ. وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي لَوْ حَبَسَ عَنْ عِبَادِهِ مَعْرِفَةَ حَمْدِهِ عَلَى مَا أَبْلاَهُمْ مِنْ مِنَنِهِ الْمُتَتَابِعَةِ وَأَسْبَغَ عَلَيْهِمْ مِنْ نِعَمِهِ الْمُتَظَاهِرَةِ لَتَصرَّفُوا فِي مِنَنِهِ فَلَمْ يَحْمَدُوهُ وَتَوَسَّعُوا فِي رِزْقِهِ فَلَمْ يَشْكُرُوهُ، وَلَوْ كَانُوا كَذلِكَ لَخَرَجُوا مِنْ حُدُودِ الانْسَانِيَّةِ إلَى حَدِّ الْبَهِيمِيَّةِ، فَكَانُوا كَمَا وَصَفَ فِي مُحْكَم كِتَابِهِ: (إنْ هُمْ إلا كَالانْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا) وَالْحَمْدُ لله عَلَى مَا عَرَّفَنا مِنْ نَفْسِهِ وَأَلْهَمَنَا مِنْ شُكْرِهِ وَفَتَحَ لَنَا من أبوَابِ الْعِلْمِ بِرُبُوبِيّته وَدَلَّنَا عَلَيْهِ مِنَ الاِخْلاَصِ لَهُ فِي تَوْحِيدِهِ وَجَنَّبَنا مِنَ الالْحَادِ وَالشَّكِّ فِي أَمْرِهِ، حَمْداً نُعَمَّرُ بِهِ فِيمَنْ حَمِدَهُ مِنْ خَلْقِهِ، وَنَسْبِقُ بِهِ مَنْ سَبَقَ إلَى رِضَاهُ وَعَفْوِهِ حَمْداً يُضِيءُ لَنَا بِهِ ظُلُمَاتِ الْبَرْزَخِ وَيُسَهِّلُ عَلَيْنَا بِهِ سَبِيلَ الْمَبْعَثِ وَيُشَرِّفُ بِهِ مَنَازِلَنَا عِنْدَ مَوَاقِفِ الاشْهَادِ يَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْس بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (يَوْمَ لاَ يُغْنِي مَوْلىً عَنْ مَوْلىً شَيْئاً وَلاَ هُمْ يُنْصَرُونَ)، حَمْداً يَرْتَفِعُ مِنَّا إلَى أَعْلَى عِلِّيِّينَ فِي كِتَاب مَرْقُوم يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ، حَمْداً تَقَرُّ بِهِ عُيُونُنَا إذَا بَرِقَت الابْصَارُ وَتَبْيَضُّ بِهِ وُجُوهُنَا إذَا اسْوَدَّتِ الابْشَارُ، حَمْداً نُعْتَقُ بِهِ مِنْ أَلِيمِ نَارِ اللهِ إلَى كَرِيمِ جِوَارِ اللهِ، حَمْداً نُزَاحِمُ بِهِ مَلاَئِكَتَهُ الْمُقَرَّبِينَ وَنُضَامُّ بِهِ أَنْبِيآءَهُ الْمُرْسَلِيْنَ فِي دَارِ الْمُقَامَةِ الَّتِي لا تَزُولُ وَمَحَلِّ كَرَامَتِهِ الَّتِي لاَ تَحُولُ، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي اخْتَارَ لَنَا مَحَاسِنَ الْخَلْقِ، وَأَجرى عَلَيْنَا طَيِّبَاتِ الرِّزْقِ وَجَعَلَ لَنَا الفَضِيلَةَ بِالْمَلَكَةِ عَلَى جَمِيعِ الْخَلْقِ، فَكُلُّ خَلِيقَتِهِ مُنْقَادَةٌ لَنَا بِقُدْرَتِهِ، وَصَآئِرَةٌ إلَى طَاعَتِنَا بِعِزَّتِهِ. وَالْحَمْدُ لله الَّذِي أَغْلَقَ عَنَّا بَابَ الْحَّاجَةِ إلاّ إلَيْهِ فَكَيْفَ نُطِيقُ حَمْدَهُ أَمْ مَتَى نُؤَدِّي شُكْرَهُ؟!، لا، مَتى؟ وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي رَكَّبَ فِينَا آلاَتِ الْبَسْطِ، وَجَعَلَ لَنَا أدَوَاتِ الْقَبْضِ، وَمَتَّعَنا بِاَرْواحِ الْحَياةِ، وَأثْبَتَ فِينَا جَوَارِحَ الاعْمَال، وَغَذَّانَا بِطَيِّبَاتِ الرِّزْقِ، وَأغْنانَا بِفَضْلِهِ، وَأقْنانَا بِمَنِّهِ، ثُمّ أَمَرَنَا لِيَخْتَبِرَ طاعَتَنَا، وَنَهَانَا لِيَبْتَلِيَ شُكْرَنَا فَخَالَفْنَا عَنْ طَرِيْقِ أمْرِهِ وَرَكِبْنا مُتُونَ زَجْرهِ فَلَم يَبْتَدِرْنا بِعُقُوبَتِهِ، وَلَمْ يُعَاجِلْنَا بِنِقْمَتِهِ بَلْ تَانَّانا بِرَحْمَتِهِ تَكَرُّماً، وَانْتَظَرَ مُراجَعَتَنَا بِرَأفَتِهِ حِلْماً. وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي دَلَّنَا عَلَى التَّوْبَةِ الَّتِي لَمْ نُفِدْهَا إلاّ مِنْ فَضْلِهِ، فَلَوْ لَمْ نَعْتَدِدْ مِنْ فَضْلِهِ إلاّ بِهَا لَقَدْ حَسُنَ بَلاؤُهُ عِنْدَنَا، وَ جَلَّ إحْسَانُهُ إلَيْنَا وَ جَسُمَ فَضْلُهُ عَلَيْنَا، فَمَا هكذا كَانَتْ سُنَّتُهُ فِي التَّوْبَةِ لِمَنْ كَانَ قَبْلَنَا لَقَدْ وَضَعَ عَنَّا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ، وَلَمْ يُكَلِّفْنَا إلاّ وُسْعاً، وَ لَمْ يُجَشِّمْنَا إلاّ يُسْراً وَلَمْ يَدَعْ لاَحَد مِنَّا حُجَّةً وَلاَ عُذْراً، فَالْهَالِكُ مِنَّا مَنْ هَلَكَ عَلَيْهِ وَ السَّعِيدُ مِنَّا مَنْ رَغِبَ إلَيْهِ. وَ الْحَمْد للهِ بِكُلِّ مَا حَمِدَهُ بِهِ أدْنَى مَلائِكَتِهِ إلَيْهِ وَ أَكْرَمُ خَلِيقَتِهِ عَلَيْهِ، وَأرْضَى حَامِدِيْهِ لَدَيْهِ، حَمْداً يَفْضُلُ سَآئِرَ الْحَمْدِ كَفَضْلِ رَبِّنا عَلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ. ثُمَّ لَهُ الْحَمْدُ مَكَانَ كُلِّ نِعْمَة لَهُ عَلَيْنَا وَ عَلى جَمِيعِ عِبَادِهِ الْمَاضِينَ وَالْبَاقِينَ عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ مِنْ جَمِيعِ الاشْيَآءِ، وَ مَكَانَ كُلِّ وَاحِدَة مِنْهَا عَدَدُهَا أَضْعافَاً مُضَاعَفَةً أَبَداً سَرْمَداً إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، حَمْداً لاَ مُنْتَهَى لِحَدِّهِ وَ لا حِسَابَ لِعَدَدِهِ وَ لاَ مَبْلَغَ لِغَايَتِهِ وَ لا انْقِطَاعَ لاَمَدِهِ، حَمْدَاً يَكُونُ وُصْلَةً إلَى طَاعَتِهِ وَعَفْوِهِ، وَ سَبَباً إلَى رِضْوَانِهِ وَذَرِيعَةً إلَى مَغْفِرَتِهِ وَ طَرِيقاً إلَى جَنَّتِهِ، وَخَفِيْراً مِنْ نَقِمَتِهِ، وَ أَمْناً مِنْ غَضَبِهِ، وَ ظَهِيْراً عَلَى طَاعَتِهِ، وَ حَاجِزاً عَنْ مَعْصِيَتِهِ وَ عَوْناً عَلَى تَأدِيَةِ حَقِّهِ وَ وَظائِفِهِ، حَمْداً نَسْعَدُ بِهِ فِي السُّعَدَاءِ مِنْ أَوْلِيَآئِهِ وَنَصِيرُ بِهِ فِي نَظْمِ الشُّهَدَآءِ بِسُيُوفِ أَعْدَائِهِ إنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيدٌ.
                  

العنوان الكاتب Date
هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــــوا Motawakil Ali12-24-10, 10:14 AM
  Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-24-10, 10:35 AM
  Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ عوض مختار12-24-10, 10:38 AM
    Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ عوض مختار12-24-10, 10:50 AM
      Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-24-10, 11:00 AM
    Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-24-10, 10:54 AM
      Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ خالد فهمي12-24-10, 11:05 AM
      Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ عوض مختار12-24-10, 11:15 AM
        Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-24-10, 01:25 PM
          Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-24-10, 01:59 PM
            Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-24-10, 02:27 PM
              Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-24-10, 07:23 PM
                Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ عبد الرحيم حسب الرسول12-25-10, 08:02 AM
                  Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ جمال المنصوري12-25-10, 08:14 AM
                    Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-26-10, 11:22 AM
                      Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ عبد الحي علي موسى12-26-10, 12:33 PM
                      Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-26-10, 12:35 PM
                        Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-26-10, 01:28 PM
                          Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-26-10, 03:51 PM
                            Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-26-10, 04:27 PM
                              Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-26-10, 06:13 PM
                                Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ naeem ali12-27-10, 11:30 AM
                                  Re: هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ** بِجَـــــــــــدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُــــ Motawakil Ali12-27-10, 03:55 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de