1-حول لا وجود للحركة الشعبية كحزب في الشمال بعد انفصال الجنوب طبعا دي واحدة من اكبر الاراجيف التي لا يقبلها الذوق وليس العقل لماذا يكون في الشمال اخوان مسلمين/مشروع مصري وبعثيين/عراقي وشيوعيين/روسي وسلفيين/سعودي..ما علاقة هذه المشاريع بالدولة السودانية وشمال جنوب احسن تكون دقيقة الشمال فيه مسلمين كثيرين لكن العرب هم فقط الرشايدة والزبيدية الباقي رطانة وزنوج ايضا ومافي عرب مشلخين
بعدين رجعنا لدجل الشريعة الشريعة ليس قوانين جنائية تستخدم لازلال السودانيين وشرطة مختلة تطارد النسا حت داخل الستر والبيوت.. الشريعة نظام سياسي ايضا لا يسمح للمسيحي بولاية عامة ولا المراة مناصب القضاء والجيش...وقائم على الخلافة ويكون من ال لبيت(الخلافة في قريش) وفي مسيحيين في الشمال في جبال النوبة واقباط.. ووثنيين ايضا في جنوب النيل الازرق .. اما عن الاقتصاد اسائلو التجاني عبدالقادر هو اعلم بالرسماليين الاسلاميين والفساد الملا البر والبحر والشعب السوداني لا يتضرر من السكارى وستات العرقي بل يتضرر من ارباب الثراء الحرام من اعجاز النخل الخاوية عن الجنسية المزدوجة حدث ولا حرج الجنسية السودانية يدوها زمان للعرب المتتطرفين والليلة للعيبة الكورة رغم انه عندهم بلد وعلم مرفوع ويحرمون منها الجنوبيين...رغم ان دستور السودان يسمح بان يكون للواحد جنسيتين وجل الكيزان لهم جوزات اروبية وامريكية ويتباهون بوثائق الكفار التي حصلو عليها عندما ذهبو للدراسة في العلم الذي لا ينفع الذى تعوذ منه الرسول(ص) ...... نحن زمان بننصح اهل الانقاذ وثمود بالنذر ونقول ليهم الرهان الذى يخرجكم من جحر الضب الخرب بتاع ايدولجية الاخوان المسلمين هو الوحدة باسس جديدة او الانفصال لكن الليلة بنقول ليكم عديل يا الوحدة باسس جديدة يا الفصل السابع اذا مشى الجنوبيين....ونذر الفصل السابع تتجلى في دارفور الان.. طبعا يقع عجز احزاب السودان القديم وبؤسها في زعاماتها...لا جابت مشروع بديل واضح يغني الشعب السوداني المؤتمر الوطني ومخازيه...ولا سكتت قعدت في الجير ووفرت ارواح الناس لي ما بعد الفصل السابع
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
adil amin
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست