كلها سرقة في سرقة, جبهجية حرامية باعو الدين, و المصيبة الكبري أن المتاجرة أصبحت حتي في أموال الحجاج , لاتحدث هذه الإختلاسات و النهب المباشر"عينك يا تاجر في كل الدول الإسلامية ما عدي مع هؤلاء المنافقين الماسكين أمور إدارة بلادنا.
المشكلة الكبري أن ضعاف النفوس امثال/"أحمد عبدالله" مدير الهيئة العامة للحج أضافو الطابع العنصري و أظهروا عنصريتهم وكرههم لاهل دارفور بتصريحاتهم التي لا يراعون فيها شعورهم, كل قادة الإنقاذ الجهلاء عنصريين و الحمد لله الذي كشف عنصريتهم في هذه المناسبة الدينيّة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة