العنف ضد النساء من جانب حكومة الحركة الاسلامية منهج و يعد سلوك طبيعي, حملة العداء ضدالنساء منظم منذ عشية الانقلاب لم نجد من يوثق للانتهاك بشريط فيديو حي كما حدث مع الشابة المسكينةعدا كتابات متفرقة وصور لم تجد حظها من النشر ظل خطاب الجبهة المتهالك ضد النساء يتسم بالعنف وظل ترزية النظام يفصلون القوانين وفق نفسياتهم المنحرفة بسبب الاعاقة الفكرية هذه القوانين اجازها المجلس الوطني بقيادة الترابي انذاك( الاحوال الشخصية- الجانئي النظام العام...الخ)كلها قوانين في جميع موادها تنتهك حقوق النساء. كرههم للنساء بسبب طغيان بنية الوعي التناسلي لدي اغلبية عضوية الحركةالاسلامية ان لم يكن جميعها كلنا نعرف الدليل على ذلك.لذا يظهر هذا العداء في انتشار تعدد الزوجات وسطهم بشكل ملاحظ وبفتيات صغيرات السن ظلنناكنساء نتعرض للاهانة والعنف اللفظي والجسدي من هؤلاء المتهالين. نساء دارفور وما اصابهن ابكاءالضمير الانساني في جميع انحاء العالم اما هم ظلوا ينكرون ويروغون . من منا لم يعتصر الم من وقع السياط على هذه الشابة التي اصبح ما حصل لها مخرز في عين الاوباش اعداء النساء والانسانية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة