|
Re: دولة شمال السودان الجديدة مابين جهنم المهدي و جنة علي عثمان (Re: ابراهيم عدلان)
|
* الصادق المهدي إنتهي سياسيا, وهنالك حقيقة لابد من إيضاحها وهي: الصادق المهدي لا مستقبل سياسي له في حال ذاهب نظام الإنقاذ الجاثم فوق صدور بإنقلابه الشوم علي نفس هذا الصادق المهدي!!. * الصادق المهدي أمن مستقبله وبني علاقات قوية جدا و أسريه وعلاقات رحم مع قيادات جماعة الإنقاذ الظَلَمة.
** أحب أوجه رسالة للصادق المهدي ولكل الإخوة مؤيدي الكارزميات و الإيديلوجيات الضحلة التي أصبحت لاتجدي في هذا الزمن الذي أصبح فيه العالم تحت سيطرة النظام العالمي الجديد.
أن: -الوطن فوق الجميع, و إستمرار قيادات المؤتمر الوطني الحالية في قيادة هذا البلد العظيم "بعد الإنفصال" يعني تمزيق السودان وتفتيت ما تبقي منه مِن أجزاءه وذلك لان جميع قيادات حكومة الشمال القادمة ستكون ملاحقة دوليا وهنالك العديد من الدول لن تعترف بحكومة الشمال القادمة بسبب تحاشي المواجهة مع المؤسسسات الدولية.
إنتهي البيان, يا الصادق المهدي: ( وتبشيراتك الغير منطقية هذه" بلها و أشرب مويتها").
|
|
|
|
|
|