أنا أفتكر طفولة اليوم أفضل بكثير من تلك الطفولة التي عشناها فهم على الأقل يشاهدون الكثير من الفضائيات ووسائل التثقيف والترفيه وهم يعيشون مستوى أرقى مما كنًا نعيشه وأما مسألة الهوية الضائعة دي فأظنها مبالغ فيها شوية ..عندما كنًا صغارا حتى سن ال 15 سنة كان كثيرين منًا لم يروا الخرطوم ولا مدني ولا بورتسودان ولا نعرف حتى إتجاهاتهما صدٍقني أطفال اليوم في نعمة سواءا في السودان أو في غيره من دول العالم ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة