|
كــيــف تـــوفـــر عشــرات آلاف الــدولارات مــن تـكالـيـف الـتــعـــلـيــم؟
|
بــعــد ثــلاثـيـن عــاما قـضــيـتـهــا فــى الـولايات الـمـتـحـدة،
وإلــتـصـاق يــومــى بـقـضـايـــا الإخــوة والأخــوات،
الـســودانـيـيـن والأفــارقــة والـعــرب والـمــســـلـميــن،
وتـعـامــل مــع الـمـنـظـمات والـمـؤســســات الرســمـيـة والـتـطــوعـيـة،
وإنــدغـام فــى الـمـعـاهـد والـجـامــعـات الأكـاديــمـيـة،
قــيـض الله لــى بـعـض الــمـعـرفـة الـتى قـد تـســاعــد الــناس.
وكــما كانــت الــحــكـــيــمـة (الـتى لا أريـد أن أبــوح بإســمـها إلــى حـيـن أن أوثـق لــهـا) تــردد:
"الـــزيــت كان مــاكـــفـى أهـــل البـيـت، يـــحــرم عــلـى الـجـيـران!"
لـــذا رأيـت أن أســـهــم بــبــعـض مــا أعــرف لــيــســتـفـيـد مــنـه
الســـودانــيــون بالــولايات الـمـتحــدة.
|
|
|
|
|
|