دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب).

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-30-2024, 09:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2010, 09:52 AM

عبدالغني كرم الله
<aعبدالغني كرم الله
تاريخ التسجيل: 07-25-2008
مجموع المشاركات: 1323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). (Re: عبدالغني كرم الله)

    ....


    الأسنان البيضاء لوجه الحزن!!...

    العزيز جدا، الموهوب طارق المكي..

    تحيتي، ومحبتي،،،
    سأحكي قليلا، عن تجربتي الكتابية المتواضعة، في البدء كنت استحي، ولا أزال، ولكن أن تكتب أكثر من 60 قصة، وعشرات المسودات، وكتاب منشور، وبعض مقالات متفرقة، ومسرحية، وترجمت نصوصها منها لبعض اللغات، يحق لي أن أراجع تجربتي، وأقف عندها، جرد حساب صادق، ومراجعة أتمنى أن لا تكون كاستغفار نفر مرت بهم العابدة الشهيرة رابعة العدوية، وقالت لهم: استغفاركم هذا... يحتاج لاستغفار..

    فبعين الغضب، وعين المحبة، وعين الناقد، أتمنى أن أرى تجربتي البسيطة، كأنها لشخص آخر، أحاول معرفته، وللحق، الكتابة تعبير عن النفس، لذا تظل غامضة، كغموض النفس البشرية، ولكن بعض إشارات، وكنايات، قد تفيد في الشأن، وشعرت بأن البساطة هي النهر الذي أحبه، وأن ضفر، في ضفيرة واحدة، بين العقل بالوجدان، أي "الفكر والشعور"، تلك فلسفتي المتواضعة في تجربة الكتابة..

    تعلمت من الكتابة، بل تعرفت على نفسي أكثر وأكثر من خلال الكتابة، وللحق، الكتابة تعرف بأفاق داخلية في النفس، مثل تشيد عمارة، فأنت لن تستيطع بناء الطابق العاشر، دون الطوابق السفلى، أوالأساس، ولذا المدوامة على بناء عمارتك (حتى لو كانت من طين)، تتيح لك، تسلق دورك، وتشرف على عالم أرحب، من خلال الدور العاشر، والذي لن تصعده، دون عمران الطوابق تحته، ولم تكن تتصوره بداخلك، وكل هذا للمجاز، والاستعارة، بل تجري بك أرجل الكتابة، لأودية فيك، لم تكن تتصورها، وتقطف ثمارك بنفسك، وتعجب من "وفي أنفسكم، أفلا تبصرون" فهي لك أنت، وهي ليست آية دين، بقدر ماهي فكرة مطلقة، تمس جوهر التكوين الإنساني، لذا، تغرق الكتابة دوما، في عزلة، خلوة ما، تطول أو تقصر، كي تعثر على أسلوبك، بصمة صوتك الكتابي، والذي تحس بأنك تحمله، ولكن لا تملك وصف محدد له، وهو دوما خفي، وغامض..ويريد نفسه، ويكره أي تناص، أو تقليد، مهما ضمر، أو شف، (غيور جدا)، فمن اشرك بي غيري، تركته، ولا أبالي، يصح فيه هذا الوصف، أقصد الأسلوب الفردي لكل أنسان.

    أحس بأن الكتابة شأن شعبي، لكائن من كان، كي يسعى ويفتح ابوابه المغلة، وخزانه السرية، المليئة بروحه، وايقاعه، وذاته، لذا، أحاول في كتابتي، الاحتفاء ببني آدم، أجمعين، لأني مؤقن، بأن مطلق بشر، هو سر، يجب تقديره، وتقديسه، واحترامه، ومحبته، وحفظه، ورعايته، والحنو عليه، بكل الأشكال..

    ففي يقيني الداخلي، حتى الإلحاد والكفر، جزء من موسيقى ذلك الغموض الخلاق، بل نغمات منه، بل الأيمان والإلحاد، أوجه ومحاولات خجولة لسبر الإطلاق، وتحسس نبضه، وهيهات، بل العقول المؤمنة به تعجز عن فهمه، وأوصت (لا تفكروا في ذات الله، فتضلوا، بل فكروا في مخولقاته)، والعجب ان الغرب، فكر في مخلوقاته، وسرها، وجوهرا، فأكتشف الكثير من القوى، والقوانين والنظريات، التي خصبت الحياة، وزادت من ضلاوتها، ولا تزال الأرض بكر، لأكتشاف المزيد، الغريب الخطر، فلذا، يقسو قلمي، وقلبي، على محاولات العقل الحادث، لإدراك العقل القديم، مهما جفت، وشطحت، فالمطلوب كبير، وعصى الوصف، والتفسير، حتى لعشاقه، والذين ججوا له، ببراق الحدس، أكثر من الفهم، والتأمل، والتفكير..

    كما تنفر كتابتي، من وهن القطيع الديني، الساذج، لقطيع كوني، يخضع لشروط الدين الجوهري، للخلائق كلها، والتي تخضع وهنا، وسكرا، وغريزا، لقانون حتمي، صارم، لاشعوري، كضربات القلب، والتمثيل الضوئي، وذلك هو جوهر الدين عند الخلائق، ولذا ظللت أكتب ببساطة، في محاولة لتقليد الحياة نفسها، فهي تخلق كمثرى، موسيقية الشكل، طاعمة المذاق دون ضجيج، ونعرات، بل تترك أسلوبها الماهل، الدؤوب، بصدق أصيل، مؤثر، كأن للحياة قانون موزون، فيه الزيادة كالنقصان، لذا وضعت لكل خلق أجل مسمى، تعرفه هي، وفيه تختم لوحته، مثلا الجنين البشري اختارت له تسعة أشهر وعشرة يوم، ترسمه بمهمل، بل تكاد لا تتوقف في هذا الشهور عن الرسم والنحت لأدق المشاعر الدافئه في جوف الطفل، وفي شكله العام، ومع هذا، تفعل هذا ببساطة الماء، وقدرة الماء على الإحياء..

    أحس بداخلي، أن من لا يرى، يحاول التقعيد المفتعل، كي يوارئ جهله، بغرور انساني معروف..

    وتنفر كتابتي، أيضا، من شروط الفقه الساذج، وتلويحه لقلبي (أكره هذا، أبغض ذاك)، كأنهم حماة وجدان داخلي، يستذيق بنفسه طعم العسل، والفرح، بيده، وليس بيده فقه ميت، "أو "ميت"، فكيف أكره كافا اليهوي العظيم، وكيف أكره جويس، ودرته يوليويس، وبطله ابلوم اليهودي، والذي قال في روايته (أن محمد قطع ثوبه كي لا تصحو الهرة النائمة على طرف ثوبه)، الأدب الجاد، يتجاوز أطر الخلافات الأولية، ويتسامى لجوهر الأنسان، المشترك الفطرة، مع كل من يسكن الوطن الطيني العظيم، أمنا الكرة الأرضية..

    أغلب قصصي تعلمت منها، كشفت لي جانب القصور والفهم الذي أدعيه، حين أكتب عن قرية، أحس بأني لم أتذوق جوهرها، بل تعجز لغتي عن شرح ما يمور بخواطري، بل سطرت مقالات كثر، عن هوان الكتابة، وعن عجز التعبير اللغوي في عكس جوهر الفرد، وتشعر بعزلتك، رغم حياة نصوصك، أو ضمورها، بل يتمادى العجز لأفاق، هل القرية كما ترى، هل الحصى التي دونتها كما هي، وكما تراها أنت، واقع متساو؟ هل الحواس كافية لسبر الكون، ولمس جوهره، فتعود الكتابة مرة أ خرى للكاتب نفسه، وتوبخه على أدعائه، وبأن الحياة أكبر من التعريف، وبأنها كل الابداع الشعري والفكري، محاولات، لصب ضوء القمر، في جوال خيش صغير، ومحاولة لدفن الضوء بحزم ظلم واهن، وتبرز إشكالية سيزيف، وهو يحمل اللغة، من سفح التعبير، لقمة "الذات كما هي"، فتتسكر تحت رجليه الجسور الواهنة، ويسقط من عل، في نهر الذم والهوان..

    الكتابة في عرفي، فعل، مثل الزراعة، يتعرق صدرك من المعول، وأنت تدك أرضك البور، وحقول خواطرك، وتنتظر سماء إلهامك أن تمطر، وتغثيك، بل تتحسر بأسى لجفاف الإلهام، مع أنك استعديت له، بالحرث، والبذر، فالكتابة كأنها مجهود وحال، معا، يستعد المكان، أي الحقل، وقد لا يأتي الإلهام، وللحق قد تكتب، ولكن من له بصر، يحس ويشعر بأن الكتابة هذه، مجرد نحت عقلي، وليست مزيج حي من الفكر والشعور، وللحق هما وجهين لعملة واحدة، بل الفكر، رغم غروره، فهو خادم مطيع للعاطفة البشرية الغريبة..

    لذا تظل الكتابة مثل الزرع، تحرسه بليل، وتشم رائحة البرعم، وهو يمد لشمس نصك رأسه المبارك، وتحنو عليه، وترضعه لبن الماء، كي يكون نصا حيا، تكاد ترى رقص الحروف، وغناء الأسلوب، وثرثرة السطور، كأن تعيش النص، وليس تكتبه، وفي هذا من التحدي، ما يجعل أي كاتب، سجين عيوبه وطوبى لمن شغله عيبه، عن عيوب الناس..
    ومن المواعظ الصعبة، التي توبخ بها الكتابة الكاتب، تلك الحالات التي تكون فيها عاطفتك في أعلى المستويات، ثم تكتب صحفات طويلة، متصورا انك ستهز الكون، ومثله عشرات، وبعد أسبوع تقرأ صفحاتك، وتجدها عاطفة فجة، لا روح فيها، كتبت في حال سكر، يجعل القبيح جميلا، من خلال النظارة الوردية، فتحس بأن المعيار، حتى بالنسبة لك (ملكة التذوق)، مضللة، ومزاجية، فتدخل في كيف أعرف أن النص جيد؟ أو عادي، أو؟ في تلك الأنحاء التي تجعل أي كاتب أسير بيته، وهمه، كالمعرئ العظيم..


    لا أخفي عليك، قد تكون المعاناة في طفولتي، جعلتني أكون صديق حتى للمعاناة، ولا أرى فيها، كما يرى البعض، قهر، وملل، بل أرى أنها نار حنون، تحرق التبلد، وتشعل العاطفة، والإلفة مع الكائنات المحرومة، وأرى أن المعاناة تعنى "بالجسد" فقد، ولكن الروح لا سلطان عليه، بل تهذيب الجسد "ما تقر كل الأديان بمنسك الصوم"، تعني أن تفرهد الروح فيك، فكل الأديان ذكية، وتعرف ماهية الجسد، وأهل مكة أدرى بشعابها، بل الحكمة الجاهلية لدى العرب، قبل الاسلام، كانت (البطنة تنيم الفطنة)، وهذا يدل للملاحظة البشرية، في أن التخمة، وحياة الدعة، تشل قدراتنا الكامنة، وأن الحركة، والصبر، تهز ثمار الدواخلي، فتسقط سبطا ذكية، في باحة الحواس..

    وهذه المعاناة الأولى، في سنوات التكوين، جعلني، كما نوهت في اسم ونعت هذا المقال (الأسنان البيضاء لوجه الحزن)، وهو تحوير للحديث الشهير بين السيد المسيح، واسباطه، حين رأو جيفة ######، وقال التلاميذ (ما أنتن رائحته)، وقال المسيح "ما أنصع بياض أسنانه)، فقد رأى الجانب الجميل من عوالم القبح، وبذات المنحى قال ابن العربي (أني لأعجب لشقاوة الإنسان، ولا أعجب لسعادته)، لأنه يرى الكون مسرح للتعجب، والحيرة، والسحر، والشاعرية، حتى في بطن الحوت، أو السجن، بل البرت انشتاين، بطل الفيزياء، قال (أن عوالم الفزياء تشئ بشاعرية غريبة، تلف الكون، تجعلك تسجد لهذا الخفاء، وهذا معنى الدين عندي)، وله الحق، كشاعر فيزياء وكمياء، وذكاء بشري خلاق..

    هناك نصوص، حين تشرع في كتابتها، أشبه بالتجربة في حياتك، تجربة رحيل، حزن، طلاق، عشق فاشل، مثلا حين سطرت (أحمد مشى وين؟)، وهو نص بسيط، عن شقاوة أطفال، كنت صادقا، بل سميته (رفعت تنورتها وصاحت)، كي أشعر، حتى الكبار، بطفولتنا الأبدية في هذا الكون، عمر نوح، مقارنة بميلاد الكون، مثل عمر البرق (أيمكث البرق)، بل يكون سلامه توديعا..

    من ثمار الكتابة الطيب، تكلم التداعيات، والعلاقات اللامرئية، مع نفوس تمتطي معك ظهر الكوكب، وتحج معك في قوافل الزمن، لحلم بعيد، في غياهب السرمد، وتشاركك الفرح والآسى، بل قد تأخذ الكاتب غفوة، أو نوم، ولكنه يكون صاحيا لدى مبدع بعيد، يتأمل حياتك في النص، وإلا لما سررت، لما سطره قلم المفكر الكبير عبدالله بولا، حين قال لي (لنصوصك قدرة شفائية عالية، ساهمت في شفائه من المرض)، كأن النص بندول، أو كف حانية، لعذابات الوجود، والكينونة، وللحق القراءة، لا أفق لسرها، وسحرها، تكاد تكون حياة، ألطف، ومن مادة الحلم، وصنو حياتنا هذه، وما يجري لنا من قدر، ومواجهة القضاء..

    الكتابة تعيد تعريفك بالاصدقاء، بنفسك، بحياتك، وببساطة الكتابة، فبساطة الخلق لدى الحياة، يتجلى، كما قلت في الشكل الموسيقى لثمرة الكمثرى، وطعمها، ولونها، ورقتها، وحفيف الاوراق حولها، وبذور سوداء بداخلها، تحن للخلود، فهذا الصنع المتقن، البسيط، غايتي في الكتابة، تسيطر كتابة كالحياة، تحس بدفء عظيم، وأنت تلج عوالم النص، وهيهات، هيهات، هيهات، مثل الطين بين يدي يسوع، نفخ فيه روح أنامله الذكية، فغدى طير حقيقي، تصغي لتغريده، وتمثل لرقته، وعزف جناحيه في التحليق، كائن حي، وليس تمثال صامت..

    كذلك الكتابة، نفخ الروح في طين الحروف، كي تسعى وتبتسم، وتسرح، وتتحكل، وترتبك، وتغني، وتندهش..

    وهيهات، ولن تجني، سوى هوان داخلي، مثل هوان الشعراء، وهم يلمسون طرف الصورة الشعرية الهاربة من حدسهم الذكي!!..
    كنت اود، لم أمكر في نصوصي، بأختيار أغلب الشخصيات أطفال، وترسم (لن تدخلوا الجنة، حتى تعودوا اطفالا)، كأن الطفولة الأخرى، غاية الكون، حين تربط دهشة الطفل الأولى، بخبرة، الطفل الثاني، ولاشك، هناك حبل سري، غامض، يشدنا للكون بأسره، فكل شئ، له علاقة بأي شئ، كما تقول الفيزياء، والكمياء، لا فراغ في الكون، بل كل ذرة تلمس الأخرى، في صلاة العشق الأبدي، والجيرة الأزلية..

    وأنت تعرف اغلب الحوارات اليوم، بالمنتديات، تبدأ عقلانية، ثم تنجرف لعاطفة، وسخائم نفس، لا أكثر، ولا أقل، بل تشعر، بأن كل يغني على ليلاه، وخرجوا عن هدف الحوار، خروج الحزن من فؤاد ام موسى، من أين يفكر العقل وهو محجوب بسخائف النفس، وروح التشفي، والانتقام، وجدنا سقراط حكى عن آلية تفكير العقل الرشيد، هو العقل الخالي من الرغبة، لأن الرغبة، والطمع، تلوي الفكر، وتسئي لقدسية التفكير الخلاق، والفكر الخلاق أندر من الأكسير..بل هو الحياة، فالحياة تسترشد بالفكر الخلاق، والعاطفة الرشيدة الخفية، التي تنسج كيانها الحفي بها، وبحيواتها كلها، فليتنا نتعلم من الحياة الصمت، والفكر، والعبقرية....


    تسلم، ولكم سعد اليوم والغد، وفي النفس، أشياء، ولكن خوف الملل
    وياطارق اسرفت، لأننا أكثر من أصدقاء، وحديثك أشبه بالخواطر التي كان تسكنني..

    ولن نصل لقعر الكتابة، كما لن نصل لعر الحياة، فهما شئ واحد، أحد!!

    محبتي الأكيدة.

    أخوك أبدا
    عبدالغني
    صباح الثلاثا
    1/6/2010م


    ...
                  

العنوان الكاتب Date
دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-27-10, 09:03 AM
  Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). منال05-27-10, 09:10 AM
    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-27-10, 10:39 AM
      Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). أشرف البنا05-27-10, 02:24 PM
        Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). wadalzain05-27-10, 02:43 PM
        Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-27-10, 05:37 PM
  Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). tahani abusin05-27-10, 04:01 PM
    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). الرفاعي عبدالعاطي حجر05-27-10, 04:16 PM
      Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-27-10, 05:53 PM
      Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). محمد سنى دفع الله05-27-10, 05:56 PM
        Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). الطيب برير يوسف05-27-10, 06:30 PM
          Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). ايمن التاج05-27-10, 06:42 PM
            Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-27-10, 07:39 PM
              Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-27-10, 08:13 PM
                Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). rosemen osman05-27-10, 08:34 PM
                  Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). محمد الطيب يوسف05-27-10, 10:23 PM
                    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-29-10, 09:01 PM
            Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-29-10, 05:16 PM
        Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-28-10, 04:40 PM
      Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-27-10, 10:08 PM
        Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). Baha Elhadi05-28-10, 04:36 AM
          Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). مجدي عبدالرحيم فضل05-28-10, 04:36 PM
            Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). Mohamed Abdelgaleel05-29-10, 07:11 AM
              Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). حامد محمد حامد05-29-10, 08:06 AM
                Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-29-10, 04:41 PM
                  Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-29-10, 08:27 PM
                    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-30-10, 05:41 AM
                      Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). Tragie Mustafa05-30-10, 06:02 AM
                        Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-30-10, 06:42 AM
                          Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-30-10, 07:11 AM
                          Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). Sabri Elshareef05-30-10, 07:46 AM
                            Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-31-10, 08:14 AM
                          Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). Tragie Mustafa05-31-10, 06:11 AM
                    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالله الشقليني05-30-10, 10:08 AM
            Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-30-10, 09:18 AM
              Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عماد الشبلي05-30-10, 10:17 AM
                Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). مبارك السروجي05-30-10, 10:38 AM
                  Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-31-10, 06:03 AM
                    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). tarig almakki05-31-10, 07:16 AM
                      Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-31-10, 07:44 AM
                        Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله05-31-10, 09:13 AM
                          Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله06-01-10, 05:17 AM
                            Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله06-01-10, 08:02 AM
                              Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله06-01-10, 09:52 AM
                                Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). Mohamed Abdelgaleel06-01-10, 11:07 AM
                                Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). سمرية06-01-10, 11:09 AM
                              Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله06-02-10, 07:58 AM
                  Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله06-02-10, 06:02 AM
                    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). مامون أحمد إبراهيم06-02-10, 08:00 PM
                      Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله06-03-10, 07:50 AM
                    Re: دولاب أمي !! (صلاة فوق فروة السحب). عبدالغني كرم الله06-04-10, 07:15 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de