تحياتي. المؤسف أن أحزابنا الكبيرة تتفرج على غرايشين يرسم مستقبل السودان، يفتت تارة، ويحدد أن البشير يحكم (لعقدين!)، تارة أخرى. وهو يغض النظر عن كل تقارير حقوق الإنسان ضد هذا النظام. أي عدلٍ؟
كان الله في عون هذا البلد الجريح ما بين غرايشن/النظام في جهة، والآخرين في جهة أخرى.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة