ثمة شيء مثير للحيرة في شخصية عباس عمر. الآن فقط أراه بوضوح تام. ربما لأن عباس يرقد في هذه اللحظة على سرير الأمل والرجاء. وقد تعذرت رؤيته عبر كل هذه السنوات.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة