|
Re: Anaj Alfateh Sulamian, a Sudanese student was the last victim that did not surv (Re: محمد سنى دفع الله)
|
الريس كمال
معا من اجل هند من غير ارهاب
اذكر فى عهدى فى قمة السخب الهدوسى يام حكم bjp (كيزان الهند) حين غيروا الاسماء مدارس صارت جينى وبومى صارت مومبى ,,والبلد جايطت زار مدينة بونا الممثل القدير دليب كومار(يوسف عبد الله) فقال فى خطبته المحضورة لقد اتيت من بومبى فاحتج الحضور اغلبهم هندوس,,,فقال لهم باسلوب درامى مموس كانه شعر اردوا مومبى , بومبى مدراس ,,جنينى هندو ,اور ,مسلمان,, بورا,,هندستان,,,
فصفق الحضور وانبسط الجميع,,,
الهند بلد امنة وقوم طيبون,,فى سهولة المعشر والمعيشة يحبون من ياتون اليهم,,ويستمتعون بوجود الاجانب وسطهم يختلفون كثيرا عن بقية الشعوب,, نتمنى لهم الامن والسلامة,,
حنينٌ الى هند
حنينٌ الى بونا اليوم طلانى وحرك فىَ ذكرى واشجانى سنينٌ وريفة فى الهند قضيتها شممتُ فيها رئحة فرحى واحزانى شبابٌ معتقٌ الخق شيمته امه (عــــزة) عشيق اوطانى وجدوا فى( بونا) كأنهم اهلها الهندىُ اجنبى والاجنبى الثانى سكنوها فيها والحارات تعرفهم حتى المقاهى اسمها سودانى صباحهم علمٌ , ليلهم سلمٌ (دار) تجمعهم فى (الكامب) اخوانى حين يلتقون الروح تلتحمُ الشوق يقتحمُ نيلٌ فيضانى يقتسمون بينهم كئوس الود علقمٌ, شهدٌ شُربه دانى هنالك بعضهم تدوروا حلقاً حول صحن فولٍ ( لمحمد الايرانى) سجالهم فكرٌ خلافهم ادبٌ تنظيم يجمعهم عظيم الشأنِ لهم مبادىء يموتون دونها اعتصام (دلهى) ومعارك الكيزانِ اليوم اشتاقُ الى نلك الليالى (فرقة بونا ) حين تعزف الالحانى احتفالٌ وطنىٌ قى قاعة (نهرو) ذاك الابداع وروح التفانى تنافس رياضى ٌ فى دورى الروابط كأنه ( الليقا) والجمهورُ سودانى الكلُ يصفق والجميع يشجع فالمهزوم فائزُ فى عامنا الثانى فهاجر بعضهم الى دولٍ ففاح اريجهم وعمَ المكانِ تلكم هندٌ وذاك وخريجها شباب راقى بلسم الوجدانِ
|
|
|
|
|
|