إحتضنت دار الجالية شيوخا بشيب وشبابا بناضر إقبالهم على الحياة, كما سار بين الأقدام وعلى الزحام أطفال فرحين مبسوطين, بشمل يرون فيه أنفسهم وركنا ضالعا من هويتهم. توفرت النساء بمقدار عظيم حضورا ومشاركة وقياما بأعمال البرنامج وتطوعا بلا تكليف... فلهن عالي التحية ... والتقدير.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة