عبد العزيز الفاضلابي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 08:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2010, 08:54 PM

عبدالعزيز الفاضلابى
<aعبدالعزيز الفاضلابى
تاريخ التسجيل: 07-02-2008
مجموع المشاركات: 8199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد العزيز الفاضلابي (Re: emad altaib)

    Quote: والنص التشريعي يشترط لإلزاميته ألا يحتمل التأويل، ومن أجل هذا فإن صياغة العقود القانونية والاتفاقيات الدولية تتم بلغة بالغة في الدقة وباستخدامات أقل للكلمات الإنشائية الشاعرية
    شرحنا فى مداخلتنا السابقة معنى التأويل والفرق بينه وبين التفسير واوضحنا معنى البيان والتبيين وضربنا الأمثلة لذلك ونكتفى بما سبق الإشارة
    اليه.

    لو كان النص التشريعى الذى من صنع البشر كما تقول , لما نشأت الحاجة الى محاكم دستورية تفسر القوانين وهو اختصاص اصيل تمارسه المحاكم الدستورية.ولو كانت العقود والإتفاقات الدولية تصاغ بالدقة التى لايتسرب اليها شك . ولو اتصفت بصفة الكمال التى تحاول إضفاءها عليها ,, لما أدخلت التعديلات على الإتفاقات الدولية من حين الى آخر بسبب اكتشاف عيوب فيها او بسبب انها عجزت عن استشراف مستجدات المستقبل وفى احيان كثيرة يكون العلاج الغاء الإتفاقية برمتها, ولما نشات الحاجة الى اللجوء الى قواعد القانون الدولى الخاص.والأمثلة على ذلك كثيرة اكتفى بذكر بعضها وهى :
    *اتفاقية 14 نوفمبر ( 1896) الخاصة بالمرافعات عوضت بإتفاقية اخرى بتاريخ
    (17/06/1905)
    * ثلاثة اتفاقيات بتاريخ (12/06/1907 ) تتعلق بالزواج والطلاق والفصل الجسمانى وحضانة القاصرين لم يتبق منها شئ , بينما شرع الإسلام لتلك المسائل منذ خمسة عشر قرنا ومازال تشريعه باقيا يثبت كل يوم خطل تشريعات البشر.
    سبحان الله ,, اراك تنسب لكتاب الله عيوبا وتناقضات واخطاء بالجملة بينما تكاد تجعل كتب البشر منزهة عن كل ذلك فكيف جاز لك ذلك وانت الذى لاتستطيع ان تحمى نفسك من بعوضة اذا انسربت الى انفك او وخذتك بإبرة خرطومها فنقلت اليك امراضا لاقبل لك بها وعجز الطبيب عن الشفاء. كيف جاز لك ان ترفع المخلوق فوق مستوى الخالق وانت لاتملك ان شربت شربة ماء ان تخرجها من احد السبيلين اذا ماسده من تتجرأ عليه .

    Quote: + {إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}
    يتناقض مع صفة الله بأنه [غفار] و [غفور] فقصر الغفران على نطاق مهما ضاق فهو قصور في صفة الغفران وانتقاص من مُطلق الصفة. فإذا كنا نؤمن بأزلية صفات الله فإن هذه الآية تتنافى مع أزلية صفة الغفار والغفور لأنه ليس غفوراً على الدوام، وليس غفوراً بالمُطلق


    الله سبحانه وتعالى غفور بالمطلق غاية ماهناك ان الأمر قد التبس عليك وظننت ان مجرد الشرك يحرمك من مغفرة الله ورحمته التى وسعت كل شئ . الأمر ليس كذلك فإن انت تبت قبل ان تلقى ربك وجئته وانت لاتشرك به شيئا غفر لك وادخلك جنته وان لقيته مشركا به فهو فى حل من ان يغفر لك وقد اعلمك مسبقا بماينتظرك ولكنك اخترت الشرك فكيف تطلب منه ان يغفر لك وانت مشرك به ? صفة المغفرة والغفران فى ذات الله مطلقة ولايستقيم ان تقول غير ذلك بسبب حرمانك منها لفعل يرجع لك انت فهى مطلقة لمن شاء ان تشمله والله سبحانه وتعالى قال لك انا غفور بالمطلق لكل ماتفعل فى دنياك الا ان تقابلنى مشركا بى شيئا ولكنك انت الذى شئت ان لاتستفيد من هذا الإطلاق واخترت ان تشرك به . يقول الحق تبارك وتعالى:
    {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } [ الزمر / 53 ] !
    ( فهذه الآية تبين لنا ان الله سبحانه وتعالى يبشر عباده العاصين والذين اسرفوا على انفسهم ـ والإسراف قد يصل حد الشرك ـ. يبشرهم بأن جميع ذنوبهم يغفرها لهم حتى ولو كانت شركا طالما تابوا قبل ان يدركهم الموت بل يبدل الله سَيِّئَاتِهِمْ حسنات حيث يقول جل شأنه:
    { وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً . يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً . إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً } [ الفرقان / 68 – 70 ] .
    ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم:{ ومن لقيني بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئاً لقيته بمثلها مغفرة.





    Quote: والنص التشريعي يشترط لإلزاميته ألا يحتمل التأويل، ومن أجل هذا فإن صياغة العقود القانونية والاتفاقيات الدولية تتم بالغة في الدقة وباستخدامات أقل للكلمات الإنشائية الشاعرية التي في مقدورها تحريف نص العقد وبالتالي إيجاد ثغرات قانونية فيها، وهذا ما لا نجده في القرآن هذا
    + {وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبّه لهم}
    تناقض قوله
    إضافة إلى كثير من المتناقضات التي توضح بشرية النص القرآني ولنعط أمثلة على ذلك:
    + {والله لا يهدي القوم الكافرين}
    {والله لا يهدي القوم الفاسقين}
    {والله لا يهدي القوم الظالمين}
    تتناقض مع معنى الهداية وضروراتها، فالهداية في الأساس هي للكفار والفاسقين والظالمين، فإن لم يكن الله ليهدي هؤلاء فمن سوف يهدي؟ وصدق الشاعر حين قال:
    إن كان لا يدعوك إلا مُحسن *** فبمن يلوذ المُجرم


    انت جئت بجزء من آية فى كل مثال ضربته وهذا ماجعلك تنظر للكلمات بمعزل عن سياق الآية كاملة ولهذا لم تدرك المعنى ولم تتدبر الآيات وسنأتيك ببعض الآيات التى ورد فيها{ ان الله لايهدى ...} ونشرح لك معنى الهداية وانواعها, وقبل ان نعرف معنى الهداية دعنا نعرف معنى الظلم المانع من الهداية .
    ماهو الظلم اولا?
    الظلم هو نقل حق الى غير صاحبه , وكما يظلم الإنسان غيره يمكن ان يظلم نفسه. فاذا انت ظلمتنى جعلت الله فى جانبى وبجعلك الله فى جانبى تكون قد ظلمت نفسك لأنك وضعتها فى الموقف الأضعف . واول الظلم هو الشرك. يقول الحق: {وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عظيم} اذا انت عندما تظلم بأخذ حق ليس لك لاتنال الا العقوبة فتصبح ظالم لنفسك.
    يقول الله سبحانه وتعالى فى سورة المائدة الآية (51)
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}
    فماهى الهداية?
    الهداية هى ان تدل على الطريق الموصل للغاية.
    عندما خرج الرسول صلى الله عليه وسلم وسيدنا ابوبكر رضى الله عنه, مهاجران , وكان كفار قريش يتعقبون آثارهم , لقيهم اعرابى فى الطريق فتعرف على ابى بكر ولم يتعرف على الرسول صلى الله عليه وسلم. فسأل الإعرابى ابوبكر قائلا: من هذا الذى معك? فخشى ابوبكر ان ينكشف امر الرسول ولم يشأ ان يكذب فى الجواب فأجاب اجابة نسميها نحن اليوم اجابة دبلوماسية فقال: هذا هاد يهدينى الطريق او يدلنى على الطريق.
    ويقول الحق سبحانه وتعالى: {كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} آل عمران (86)
    تبدأ الآية بتعجب (كيف) ومايدعو للتعجب هو انهم كفروا بعد ان ذاقوا حلاوة الإيمان , وانت تعترض على هذه الآيات كأنك تقول : فما ذنب هؤلاء مادام الله لم يهدهم ? هذه حجة تبريرية لايتمسك بها الا المنحرفين فأنت هنا تستدل بالآيات لتبرير افتكاك عن طريق الحق ولهذا لاتجد هذا التبرير يأت من الطائعين السائرين فى طريق الحق. انما دائما يأت من المسرفين على انفسهم.
    اذا كان هذا منطق العاصى فى تبرير المعصية بقوله : إذا لم يرد لى الله الهداية فلماذا يعاقبنى? اذن اذا كان هذا منطق العاصى فلماذا لايقول بنفس المنطق: اذا كانت الطاعة منه فلماذا يثيبنى عليها? فما دمت تقول ربنا كتب عليّ المعصية فلماذا يعذبنى فالمنطق يقول انه كان يجب ان تقول ومادام كتب عليّ الطاعة فلماذا يثيبنى?
    اذن الهداية بالمعنى التبريرى السابق لاتسعف القضية التى اتيت بها فالهداية لها معنيان:
    هداية دلالة كما اوضحنا عاليه , ثم هداية معونة كما سنوضح حالا .
    هداية الدلالة كما قلنا بمعنى هدى اى دل على الطريق الموصلة للغاية ولم يصنع اكثر من ذلك . فإذا كنت تسير بسيارتك مثلا وتوقفت عند مفترق الطرق فى مدينة سنار ووجدت طريقا يمتد فى اتجاه. واخر يمتد فى الإتجاه الآخر , وكانت غايتك هى الوصول الى مدينة سنجة ولكن لاتعرف اى الطريقين يؤدى اليها ولو سلكت الطريق الآخر لانتهى بك الى مدينة ربك. وكان هناك شرطى مرور يقف على النقطة التى تشكل مفترق الطرق فقمت بسؤاله عن اى الطريقين يؤدى الى مدينة سنجة , فإذا دلّك على الطريق المؤدى الى غايتك يقال هداك الى الطريق , ولم يفعل اكثر من ذلك . اما اذا كنت قد شكرته ورأى منك تقديرا لصنيعه معك فقال لك : يبدو انك رجل طيب ولذلك انا سأركب معك حتى تتجاوز المنطقة الفلانية لأن بها مطبات وكثيرا ماتسببت فى حوادث السيارات . فإن فعل معك هذا يقال قد اعانك . اما لو كنت قد قلت له عندما هداك الى طريق سنجة : انت لاتعرف شيئا واظنك تكذب علىّ وسلكت الطريق الآخر فانه سيقول لك انت وشأنك انا هديتك الى طريق سنجة وانت لاتريد ان تصدقنى وهنا لن يقدم لك المعونة التى تجتاز بها المطبات لأنك لم تسلك الطريق الذى هداك اليه.
    اذن إذا نظرنا الى الهداية بمعناها الأول (هداية الدلالة) نجد ان الله قد هدى الناس جميعا . مؤمنهم وكافرهم. {وهديناه النجدين} أى دلهم على المنهج. ثم انقسم الناس قسمين:
    قسم قبل هذا المنهج وارتضاه وسار فى الطريق الذى يريده الله فأصبح مستحقا لهداية المعونة من الله وهى ان دلّه الله على مايعينه على مشاق الحياة وصعابها التى تعترضه والتى هى بمثابة المطبات التى ذكرناها فى المثال السابق. فيسر عليه وهداه هداية معونة فدلّه على معونات الصبر على الطاعات واذاقه حلاوة الإيمان والطاعة وجعلها خير معين له.
    إذن هو يهدى هداية معونة من آمن به واقبل على منهجه والذى لم يؤمن به لايهديه هداية معونة كما اوضحنا اما هداية الدلالة فقد هدى الناس جميعا.
    فأما الذين آمنوا بالمنهج وذهبوا الى رحاب ربهم زادهم بمعونة التيسير { والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم} لذلك عندما تقرأ {ومن يضلل الله ...} فاعلم انها تعنى يتركه فى غيّه لأنه لم يقبل على المنهج الذى هداه اليه الله هداية دلالة وهذه كما قلنا تشمل الناس جميعا وموجهة لكل مخاطب خطابا تكليفيا.
    وهداية المعونة تقتضى ابتداءا فعلا من المعان فإذا لم يكن المعان قد سلك الطريق التى يوجد فيها المعونة وقد هدى اليه فكيف يعينه الله.
    فانت عندما تطلب من احد ان يعينك على حمل شئ لابد ان يكون لك دور فيما تطلب فيه المعونة فإذا تركته يحمل كل الحمل ولم تقم انت بحمل شئ منه لايسمى انه اعانك انما يقال انه حمل عنك . اذن هداية المعونة المأمولة من الله لاتعطى الا لمن استجاب لمطلوب الله اولا وهو الإيمان بمنهجه وارتضاه هاديا اى دالا على الغاية.
    اذن هكذا نجد ان مامنع هؤلاء من التمتع بهداية المعونة هو ظلمهم وبينّا معنى الظلم. والفسوق ايضا نوع من انواع الظلم بالمعنى سالف الذكر لأنه خروج عن الطاعة وتمرد على المنهج وكذلك الكفر .

    Quote: إن كان لا يدعوك إلا مُحسن *** فبمن يلوذ المُجرم

    المجرم اذا كان يؤمن بأن الله موجود وان منهجه هو الحق فهداية المعونة تعطى له اذا سلك طريقها اما اذا تأبّي على المنهج ولم يرض بالله ربا فكيف يطلب منه المعونة? ,, اذا كنت انت تعمل فى شركة منافسة فهل لك ان تطلب من الشركة التى لاتعمل لديها لتعينك على التمرّن لديها لاكتساب الخبرات لتعمل بعد ذلك لدى شركتك الأصلية? هل يحصل لك ذلك دون مقابل? اذن المجرم يلوذ بمن يلحد اليه.
    وسنعود بإذن الله لنفند مزاعم التناقض التى ذكرتها واحدة تلو الأخرى .

    وارجو الا يكون بك اذى لاننى وجدت لك بوستا تشكو فيه بعض الأوجاع .
                  

العنوان الكاتب Date
عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:23 PM
  Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:24 PM
    Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:27 PM
      Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:29 PM
        Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:30 PM
          Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:31 PM
            Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:32 PM
              Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:33 PM
                Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:34 PM
                  Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:36 PM
                    Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:48 PM
                      Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 04:57 AM
                        Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 05:38 AM
                          Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 05:46 AM
                            Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 05:57 AM
                              Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 06:02 AM
                                Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 10:07 PM
                                  Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-13-10, 05:56 AM
                                    Re: عبد العزيز الفاضلابي Mohamed E. Seliaman02-13-10, 06:31 AM
                                      Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-13-10, 09:14 AM
                                        Re: عبد العزيز الفاضلابي Mohamed E. Seliaman02-13-10, 09:20 AM
                                          Re: عبد العزيز الفاضلابي emad altaib02-13-10, 10:05 AM
                                            Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-18-10, 08:54 PM
                                              Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-25-10, 11:20 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de