في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 05:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-31-2009, 04:30 PM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق (Re: عبدالله الشقليني)

    ننقل من صحيفة الصحافة الألكترونية ملفاً عن الراحل الطيب محمد الطيب :


    http://74.125.153.132/search?q=cache:kSXvYc7wvUYJ:www.a...&hl=ar&ct=clnk&gl=ae


    Quote: جلسة مؤانسة مع أسرة الطيب محمد الطيب
    زوجته: أنا أول من يقرأ ما يكتب.. وناقده الأول!
    ما أن يذكر اسم الطيب محمد الطيب الا ويرد الى الذاكرة السودانية اسم برنامجه التلفزيوني الشهير: صور شعبية، الذي كان يقدمه في تلفزيون السودان طيلة عقدي السبعينيات والثمانينيات من القرن المنصرم. ولكن الذاكرة الثقافية العامة تحتفظ له في مكان ما بإبداعات باذخة في مجال التأليف الكتابي من شاكلة كتاب الإنداية، المسيد، الشيخ فرح ود تكتوك، وعشرات المقالات والبحوث والأوراق العلمية والمحاضرات الشفاهية في كثير من المنابر.
    في مايو الماضي رحل الرجل مخلفاً العديد من المشاريع الثقافية البحثية التي اكتملت ملامحها الأولية وتلك التي ما زالت في ذهنه يخطط لها بهدوئه ورزانته المعهودة إلا إن القدر شاء أن يفارق الطيب الحياة وفي ذهنه الوقاد العديد من المشروعات التي لم تكتمل، ولكن حسن الحظ وتصريفات الاقدار الطيبة ارادت الا يمضي الرجل الا وقد خلّف ثمرات من كده الذهني، فترك الطيب مجموعة من المخطوطات التي تنتظر دورها في ان تعانق احرفها ما كينات الطباعة الهدارات، لتخرج الى الناس علماً ينتفع به. من هذه المخطوطات: بيت البكا، ذاكرة قرية، والإبل في السودان.
    الآن وقد مضت شهور على رحيله منذ مايو الماضي، رأت (الصحافة) ان تسجل زيارة لأسرته بمنزلها العامر الكائن بحي المهندسين بام درمان، لتتعرّف أكثر على الراحل من زوايا اخرى غير معروفة للناس، ومن خلال حديث مباشر مع افراد اسرته فكانت الحصيلة وافرة، وكان اللقاء، على مائدة فطور رمضاني، عامر وحميم مع افراد الاسرة المكوّنة من زوجة الراحل الحاجة فاطمة ذا النون، وبناته اللائى تخرجن من الجامعات في مختلف التخصصات العلمية والادبية، اضافة لابن اخيه وزوج إحدى بناته العميد مأمون الطاهر بفرع القضاء العسكري.
    مرض البنات بدون سبب!
    تركنا الجميع يتداعى ويتحدث على سجيته في حضرة ذكرى الراحل الطيبة فكان حديثاً عفوياً وتلقائياً من القلب بدون تذويق او محسنات بديعية.. وكانت ضربة البداية مع زوجته الحاجة فاطمة ذا النون عمر التي بادرتنا بحديث حول اسفاره الكثيرة في شتى البقاع. تقول إن سفره الكثير الى شتى بقاع السودان كان كثيراً للدرجة التي تعودنا على غيابه وتعودنا ان يكون مسافرا. بناتو في البداية كانن بمرضن بدون سبب واضح ولمن نوديهن الطبيب يقول ما عندهن حاجة..
    * حاجة نفسية كدة!
    وتواصل: الطيب احياناً بكون مسافر سنة كاملة.. بعيد من البيت. لكن نحن اتعودنا على غيابه. وسبحان الله أنا هسي حاسة، بعد وفاته، زي الكأنو الطيب في سفر! ما مات زي المسافر في سفره وبجي بعد شوية.. حا يرجع قريب. سبحان الله!
    وتمضي الحاجة فاطمة مع الذكريات الى جانب آخر من الحديث لتذكر أنه: «في فترة كان بقدّم برنامج صور شعبية لايف وما كان في تسجيل في الفترة دي كان بقول لي شوفي البرنامج ووريني المشاكل والاخطاء وين. أقوم أشوف البرنامج وانقده ليه. صديقه عبدالوهاب موسى رحمه الله بقول ليه يا الطيب انت اكتر ناقد ليك منو؟ يقوم الطيب يقول ليه: فاطمة زوجتي دي! تضحك.
    بخصوص كتبه ومؤلفاته العديدة تقول إن لها ذكريات مع العديد من كتبه خصوصاً كتاب الإنداية الذي راجعته أكثر من أربع مرات عند الانتهاء من كتابته تقول زوجته: كنت أراجع معه كل ما يكتب، ولمّن عمل كتاب المسيد سافرت معاه إلى السعودية وهناك مشينا الخلاوى والمسايد في الرياض وجدة وغيرها ولكن لمن قرر يمشي اليمن لاكمال البحث عدت أنا إلى السودان لمتابعة أمور حياة بناتي في السودان فقد كانت الامتحانات على الأبواب.
    يفكر ويتكلّم
    تلتقط منى الطيب محمد الطيب- خريجة جامعة ام درمان الأهلية قسم ادارة الأعمال (متزوّجة) الحديث من فم امها مباشرة كأنما كانت تنتظر الفرصة للحديث عن والدها، فتبتدر الحديث وتصفه بأنه هادئ وليس اباً صعباً مثل الآباء الآخرين وهو يقتنع بسهولة ومهما كبرت المشكلة لا يهيج أو ينفعل وبهدوء يحاول فهم المشكلة ليحاول حلها.
    سألناها إن كان قد تدخّل في تحديد رغبتها بأن تدرس إدارة الأعمال فقالت: بالنسبة لي في الدراسة كانت رغبتي في البداية انو ادخل كلية الموسيقى فذهب معي إلى الكلية، بغرض التقديم، وكنت في تلك الفترة أهوى عزف عدد من الآلات من بينها الأورج والبيانو، إلا أنني غيّرت رأيي وعدلت عن دراسة الموسيقى وقررت أدرس إدارة الأعمال. فوافقني على الفور، ولم يعارض رغبتي فذهب معي ايضا الى الجامعة لأدرس في هذه الكلية التي تخرّجت منها.
    وتواصل الحديث منتقلة إلى جانب آخر: أسفاره كانت كتيرة في سنة ثلاثة وتسعين على ما اذكر كان غائباً عن البيت لمدة سنة كاملة.. لكن نحن اعتدنا على ذلك وليس ثمة تأثير سلبي لغيابه الكتير لأنه بمجرّد عودته إلى البيت يعوض هذا الغياب الطويل علينا بجو حميم ملئ بالعاطفة الأبوية والحنية.
    وتنتقل منى إلى جانب حميم في علاقتها مع أبيها: انا كنت صغيرة وكنت بنوم معاه في السرير، وفي تلك الفترة كنت مصابة بأزمة، فكان يساهر معاي وامي تكون نايمة ويذهب معي ليلا الى المستشفى، بينما الجميع نائمون. هذه الفترة لا يمكن نسيانها!
    ابي له نظرة بعيدة للأشياء وللمستقبل وله تصور، ما ومن طبيعته ان يفكر ويتكلم في آن معاً.
    شم الهدوم.. تعويض الغياب!
    نهلة الطيب ابنته الكبرى تستلم دفة الحديث من اختها منى:
    منذ أن دخلت المدرسة وبقيت مدركة للحاجات بلقاه دايما مسافر.. في حالة سفر دايمة، لدرجة اني لمن امشي لبنات صاحباتي في بيوتهم والقى ابوهم قاعد في البيت كنت بستغرب شديد! فقد توطن في ذهني انو الآباء دائما في سفر.. فكنت استغرب من كيف ابوهم قاعد في البيت!
    لمن يكون مسافر واشتاق ليه بقوم اشم هدومه او مخدته وبعد داك بكون مقتنعة خلاص. انا عندي اماكن كتيرة مرتبطة لي بالريحة ريحة القطر وهو داخل عطبرة مثلاً. ما كان عندي قصة اشيل صورة وكدة بشم الريحة وخلاص.
    سألتها إن كانت قد قرأت شيئاً من كتب ابوها فأجابت باندهاش يشوبه استنكار: طبعاً اكيد قريت كل كتبه، بالذات كتاب الإنداية. أما المقالات الكان بنشرها في الصحف فكنت بقراها منذ أن كنت في المرحلة الإبتدائية، وأثناء ما هو موصلني المدرسة، بطالبني اقرا ليه المقال، بصوت مسموع، وبعد داك بصحح لي نطقي وقرايتي.. قلت لها ما شعورك وانت ابنة الطيب محمد الطيب في تلك الفترة الباكرة من حياتك المدرسية؟ هل تحسست ابداً من ارتباط اسمك بشخص مشهور مثله؟ فأجابت على الفور، كأنها كانت تنتظر مثل هذا السؤال: أي مدرسة أمشيها بكون معروفة لما أقول اسمى كاملاً ومحل ما امشي في الجامعة او غيرها، لكن في بعض الاحيان كنت بقول اسمي ناقص مخصوص عشان ما يعرفوني باسم ابوي! لكن مع مرور الزمن بقت حاجة عادية. وعموماً كنت بحب الناس تعرفني انا لشخصي وما مرتبطة باسم مشهور، لكن هسي المسألة بقت عادية وشرف انو الزول يكون ابن للطيب.
    سألتها إن كانت قد سافرت معه في رحلة من رحلاته الكثيرة في السودان فقالت :
    سافرت معاه المغاوير غرب شندي، كان عندهم تصوير لبرنامج صور شعبية ودة في عام ستة وتمانين، اذكر كان تصوير لزواج على الطريقة التقليدية، وهو زواج عبد الحكم طيفور، كان فيه غناية اسمها حميرا بتغني بالشتم ومعاها واحد اسمو الدودو.. عرس زمان فيه جلد بالسوط بطان يعني. مشيناً طبعاً بحافلة التلفزيون ولم يكن وقتها الطريق مسفلتا وفي حتة كدة الحافلة اتعطلت ركبنا القطر لشندي ومن شندي بالبنطون وبعد داك ركبنا لوري وصلنا بعد معاناة شديدة، غايتو رحلة كانت قاسية شديد، وفي الرجعة رجعنا ببص نيسان. من ارهاق الرحلة الشديد رقدت في البيت اكتر من تلاتة أيام وسنوني كانت بتنزف دم! كانت رحلة شاقة جداً وما عارفة الوداني معاه شنو! لكنها، على أي حال، كانت تجربة مفيدة عرفت ناس أول مرة اشوفهم وشاهدت طريقة غريبة في العرس، اذكر اسم ام العريس اسم غريب شديد: الغتيم. لكنها مرا كانت ظريفة خلاص.
    بنونة وتميز الاسم:
    بنونة هذا الاسم الذي يدفع الى الذاكرة مباشرة اسم ابنة المك نمر مك الجعليين في شندي، هو اسم اختاره الطيب، بعناية خاصة ليكون اسما لاحدى بناته. وعندما جلست إليها للحديث عن والدها اكتفت بالقول إن حديث اخواتها يكفي، ففاجأتها بالقول: هل حبيتي اسمك دة؟ ولا العكس؟ فقالت مباشرة:
    حبيت اسمي لانو مميز وارتبط بالطيب وحبيتو أكتر حقيقة بعد ما مات! أنا بالنسبة لي كل شيء مرتبط به راسخ جداً جواي اصحابو مثلاً بعرفوني كلهم حتى الما شافني بعرف انو الطيب عندو بت اسمها: بنونة. علاقتي بيه من دون ناس البيت كانت مميزة جداً. كنا نتشاكل ونتصالح. مشاكلنا كانت يومياً في المصاريف والتوصيل إلى المدرسة والعشاء بالليل. فكنت عند موعد وجبة العشاء أقول لهم الليلة العشاء شنو؟ يقوم الطيب قول لي ساخراً: كستليتة! جيبوا الفول دة هنا! وهو نفسه ما كان بياكل كتير. كان بكتفي بالشيء الموجود في البيت رغيف وموية مثلاً بكتفي بيه،
    بتاع المسلسل زول فارغ
    سألتها إن كانت قد سافرت معه في أي رحلة فقالت: سافرت معاه البجراوية والمصورات وحجر العسل. كان عنده تصوير هناك لبرنامج صور شعبية. وكانت رحلة شاقة. مشينا شلال السبلوقة وكنت بحضر محاضراته كلها وقريت من كتبه المسيد والإنداية وبيت البكا.
    فقلت لها: هل تذكرين له موقفاً طريفاً فاندفعت الى القول: طبعاً بذكر ليه مواقف طريفة كتيرة في البيت مع مهيرة اختي بالذات في فترة الصباح الباكر وهي ماشة المدرسة وفي الوكت داك هو بكون عاوز يصلي الصبح، واذكر انو كان مهيرة تقوم تبخ ريحة قبل ما تمرق من البيت، وفي الأثناء دا بسمعو يقول ليها: يا بت ما تختي ريحة، تقوم تقول ليه: يا ابوي دا مزيل. يقوم يقول ليها: طيب ما تختي مزيل يا سيد مزيل. ومن اليوم داك سماها سيد مزيل. تضحك. ثم تواصل الحديث حول طبيعة والدها فتقول: هو طبيعتو تلقائية وعفوي وتصرفاته كلها كده. ونحن إزاء هذه العفوية نقوم نضحك. هو ما بقصد يضحك لكن دي طبيعتو: عفوي وتلقائي. من مواهبه التقليد ومحاكاة الناس. وبالنسبة للطيب أي زول بحضر المسلسل في التلفزيون دا زول سخيف وفارغ! هو كان بشوف الاخبار والكورة الجزيرة. الرادي ما كان بفارقه اطلاقاً كان بيستمع لتفسير القرآن الكريم للبروفيسور الراحل عبد الله الطيب.




    *
                  

العنوان الكاتب Date
في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. عبدالله الشقليني12-29-09, 12:11 PM
  Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. عبدالله الشقليني12-29-09, 03:55 PM
    Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. محمد عبدالرحمن12-29-09, 04:10 PM
      Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. محمد عبدالرحمن12-29-09, 04:22 PM
        Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. عبدالله الشقليني12-29-09, 04:59 PM
          Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. اسعد الريفى12-29-09, 06:30 PM
            Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. اسعد الريفى12-29-09, 06:43 PM
            Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. عبدالله الشقليني12-29-09, 07:51 PM
  Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. جمال عنقرة12-29-09, 07:26 PM
    Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. الوليد محمد الامين12-29-09, 10:08 PM
      Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. عبدالله الشقليني01-03-10, 02:39 PM
    Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. عبدالله الشقليني12-30-09, 03:54 AM
      Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق. عبدالله الشقليني12-30-09, 05:06 AM
        Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني12-30-09, 05:23 AM
          Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق جمال عنقرة12-30-09, 07:48 AM
            Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني12-31-09, 04:57 AM
              Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق ابو جهينة12-31-09, 12:06 PM
                Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني01-04-10, 08:56 PM
              Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني12-31-09, 04:30 PM
                Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني01-02-10, 07:18 PM
                  Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق حمزه بابكر الكوبي01-05-10, 00:25 AM
                    Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني01-05-10, 06:43 AM
                      Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني01-06-10, 12:00 PM
                        Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني01-07-10, 11:20 AM
                        Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني01-10-10, 07:44 AM
                          Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق maia01-10-10, 09:25 AM
                            Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني01-12-10, 06:09 AM
                              Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق Mohamed Abdelgaleel01-12-10, 01:08 PM
                              Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق عبدالله الشقليني03-13-10, 03:34 PM
                                Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق Ahmed Abushouk03-13-10, 10:08 PM
                                  Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق munswor almophtah03-13-10, 11:38 PM
                                    Re: في ذكرى (الطيّب محمد الطيّب ) تشُد السماء تسونامي موجها الأزرق Abuelgassim Gor03-14-10, 11:21 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de