|
Re: وانا ذاتى كمان بكيت! بالله الما ببكى شنو! (Re: Tragie Mustafa)
|
الأخ العزيز جني لك التحية والود حين يكون الحديث عن الصحة العامة، فحدث ولا حرج، فنحن في زمن اللا مباله لكل ما هو عام ، إننا نسكن عصر الخاصة، عصر الأنا. اسال الله أن يخفف عن أهلنا الطيبين بعض مصابهم، ويا ليت دمع الطبيب كانت مداوية. مع خالص تحياتي د. صلاح البشير
|
|
|
|
|
|