هل التصوف صعلقة ام المتصوفين صعاليق .. اشعار و موسيقى رقص وغناء خمر ونساء قواسم مشتركة

Quote: عِلم التصَوُف مِتلو مِتِل أي عِلم ... ما بِجيك ... بِتمشي ليهو إنت ... ولأنو عِلم نادِر ... دسوهو أهلو مِن الرجرجه والدهماء ... علشان ما يُبتذل ويُهان ... الشطحات والمُسميات التي تبدو غامِضة ... ما بِتتداول إلا في مُحيطُم بس ... ياخ الواحِد لامِن يِقابِل سِت ريدو ... لامِن يِجيهو خبر قُدوم أول مولود ليهو ... لامِن يِنجح في الإمتِحانات ... بِلقى الدُنيا ما هي الدُنيا القِبيل ... حتو ريحه البكان بِتِتغَير ... بِشوف الناس قُلوب حايمه ... بِفرهِد ... بِنَوِر ... بِشهق ... بِناهِد ... ده كلو فوق شوفتًا بلتْ الشوق ... علشان وِلادة وليد أكان كُل جُهدو فيهو جُهد المُقِل ... علشان سلمو وريقة نجاحو ... كيف لامِن الزول يِعدي الحُدود؟ يِعدي الزمكان ... تحسبو بِناضِم براهو ... وهو ما براهو! وفي ذلِك قال (سيدي) إبن عطاءُ الله السَكندري [ تنَوعت أجناس الأعمال ، لِتنَوع وارِدات الأحوال ] وشرح هذِهِ الدُرة الفريدة (سيدي) إبن عُباد في كِتابِهِ ( غَيثُ المواهِب العَلِية في شرح الحِكَمِ العَطائِية ) ص21 وقال : < وارِدات الأحوال هي : ما يرِد على القُلوب مِن المعارِف الربانِية والأسرار الروحِية ، وهي تُوجِب لها أحوالاً حميدة ، فمِنها وارِدٌ يُوجِب هَيبة ، ومِنها وارِدٌ يُجِب أٌنساً ، ومِنها وارِدٌ يُوجِب قبضاً ، زمِنها وارِدٌ يُجِب بسطاً ، إلى غَير ذلِك مِن مُختلِفات الأحوال. ولما كانت هذِهِ الوارِدات مُتنَوِعة كانت أجناس الأعمال التي تقتضيها هذِهِ الوارِدات أيضاً مُتنَوِعة ، والأعمال الظاهِرة أبداً تُبعٌ لأحوال القُلوب الباطِنة > إنتهى. وااااااي مدد ... مدد ... مدد