هل حرفت كلامه (الرأي العام) .. أم أمعن في السير بعيدا عنا ... هذا الإمام ؟؟

Quote: * البعض يعتقد أن أسرة الصادق المهدي أصبحت تحسم الخلافات داخل الحزب عبر القوة؟ - حديث غير دقيق، كل ما حدث شيء واحد بين أحد أبنائي وأحد أبناء مادبو، هل هناك شخص آخر دخل في هذه المسألة. * الناس يعتقدون أن موقفك كان يفترض أن يكون أكثر قوة في ادانة العنف ؟ - نحن نرفض العنف، لكن هذا شخص قام بقذف أناس وطعن في دينهم ووطنيتهم واستقطب الآخرين، فغضب واحد، وتعرف في الشريعة أن من يقول مثل ذلك يجلد ثمانين جلدة ولا تقبل له شهادة. * لماذا لم يتم اللجوء للجهات القانونية؟ - نحن لم نقرر أن يحدث ذلك، وتناول أولادي الموضوع بهدوء ، كتبت رباح وكتب صديق وقالا إنهما لا يقبلان بالسفاهات ونتكلم بموضوعية، لكن (واحد زي بشرى استفزه الكلام وحدث ما حدث مع وليد، شيء معزول وليس قراراً أسرياً ولا سياسياً). * لكن هذا العنف يمكن أن يتطور ويأخذ شكلاً يضر بالحزب؟ - ممكن بالطبع، لكن العقلاء سيحصرونها في نطاقها فهي ليست أكثر من حادثة شخصية. * هل حزب الأمة معرض لانشقاق ثالث؟ - قلت في هذا المعني أنه لابد أن يلتقي عم وليد وعم بشرى ويعتذر هذا عن كلامه ويعتذر هذا عن الضرب وينتهي الموضوع.

ما احترامنا المستدام للسيد الإمام
ومع تأميننا المتجدد أن ما قاله الوليد يمعن في العيب
ولا نشتري بهذين شيئا ولا ودا ولا نستدفع بهما ذما ولا ذاما


إلا أن مجمل ردود الإمام المثبتة أعلاه حول هذه القضية ممعنة في استسفاه عقول أمة بكاملها
والأنكى اصدار فتوى "ماشاء الله" وحكم قضائي (بدون إستيفاء شروط انطباق الفتوى على ما حدث من الوليد) يبرر "التنفيذ الاستباقي" له
وينبني على أحكام الشريعة الاسلامية شديدة البراءة مما يصنعون
وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا * قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ * أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ *





: هل آن لنا أن نمدد أرجلنا المجموعة من جراء موقف الإمام من ضرورة تسليم مزهق 300 ألف روح (موش مجرد كلمتين موش ولا بد ) إلى ما تيسر له من العدالة والقصاص
ـــــــــــــــــــــــ
: أمممممك ، سيدي بقّا ، الاتاريهو كان قاصد انو الاسلم إننا نطبق الشريعة في (البشير) وزمرته بالطريقة البشروية ، أرأيت كم نحن أغبياء يا سيدي ؟؟
ــــــــــــــــــــــــ
: الما عندو ضهر (بنجلد ) على بطنو أو (جريمة الوليد) أنه (ارتكب جريمة ما ) دون أن يحتاط بانقلاب عسكري ومالانهاية له من الأساليب شديدة الوضاعة ولا مجرد (وظيفة في الأمن) ... حتى