كارثة كونية كبيرة تنهى العالم فى عام 2012!!!!!!!!!! (أفتونا يا الفلكييين ....هل الكلام دا صحيح)

Quote: . غموض الكوب الثاني عشر واحتمالات عودته للظهور في سنة 2012 رغم ان كمية ليست قليلة من الادباء قد كتبو عن غموض الكوكب الثاني عشر ورغم ان هذه الكتابات لم يقال عنها الاانها هراء او تخاريف الا ان هناك تاكيدات تاريخية من كتابات السوماريون القدماء منذ 6000 عام حكو عن هاذا الكوكب المسمي الثاني عشر حيث ان مجموعتنا الشمسية بها تسع كواكب والقمر التابع لللارض يعتبر في نظرهم رقم 10 والشمس رقم 11 وهاذا الكوكب السيار رقم 12 لذلك سمي بالاثني عشر ولقد وجدت في مقالة نشرت عام 1998 تحكي عن حضارة قدمت الي الارض من الفضاء الخارجي في الوقت 2200 قبل الميلاد وقد رايت ان هذه الحكاية تؤكد حكاية السوماريون قبل 6000 عام وتؤكد وجود مثل هاذا الكوكب واحب ان اضيف عن حكايات العرب القدماء عن كوكب الشعري الذي يختفي ويظهر في المجموعة الشمسية الخاصة بنا حيث انه الا حد كبير ربما يكون هو الكوكب المسمي بالاثني عشرونجد ان اسوماريون القدماء قد وصفو هذا الكوكب في الواحهم وتم ترجمة هذه الالواح بواسطة العالم الامريكي زيتيشن وطبقا لترجمة زيتش ين عن معلومات حول هاذا الكوكب يقول انه كان له سرعة مدارية حوالي 3600 سنة ارضية وانه عبر نظامنا الشمسي في عام 200 قبل الميلاد ولكن ليوجد هناك تاكيدات حقيقية عن ذلك الظهور للكوكب الثاني عشر والسر الكوني والتاريخي عن هاذا الكوكب واهميته للبشرية انه يعتبر المسؤل عن انتهاء العصر الجليدي علي كوكب الارض منذ عام 11000 قبل الميلاد بسبب مروره بجوار كوكب الارض كما انه السبب في غرق قارة اطلنطيس في قاع المحيط الاطلسي وبذلك بدا العالم حقبة تاريخية اولي من جديد والتي يشار اليها باقدم حضارات مكتوبة منذ هاذا العصر وهي الحضارة الفرعونية والحضارة الصينية مابين 7000 عام و10,000 عام والطريف بالذكر انه مابين سنة 7400 الي سنة 3800 حدث تطور كبير في حضارة سومر القديمة وهو برهان اخر عن هاذا الوقت المداري الذي يستغرقه الكوكب المقدر بحوالي 3600 ارضية طبعا ان هاذا الدفع الحضاري الواسع الذي تم لحضارة سومر لايمكن قبوله انه بسسب هاذا الكوكب فقط لذلك نجد ان كوكب نييبرو او الكوكب الاثني عشر له دلالة قوية علي تغير حضارة البشر وذلك لسببين اولهما ان مداره حوالي 3600 ارضية وهو زمن كبير والسبب الثاني المهم جدا هو تاثيره الجويلوجي عل مناخ الارض وبالتالي احداثه تغيرات جذرية علي كوكب الارض ونجد انه من الطريف ان وكالة ناسا الفضائية لها ابحاث كبيرة عن كوكب العاشر او الكوكب اكس حيث انها لم تدخل القمر او الشمس في الحساب ونجد انه ايضا طبقا لحسابات منطقية ذكية عن عام 983 او عام 10 قبل الميلاد كان عام الفيضان العظيم نري انه بحسابات اكثر رياضية نجد ان المدار المظبوط لوجد هاذا الكوكب داخل مجموعتنا الشمسية يكون 2160 بدلا من 3600 عام ارضي احب ان انبه لماذا هاذا الحساب الدقيق ولماذا هناك ابحاث في ناسا مشابهة لاننا بصدد اهمية كبري للعالم عن اكبر كارثة يمكن ان تصيب العالم بمرور هاذا الكوكب في نظامنا الشمسي في المستقبل القريب وهناك الاسطورة القديمة التي تحكي عن الاهان تصارعا في السماء ماردوك وثوث وتسببا في حزام الكوكيكبات الكبيرة نوعا ما الواقعة في المنطقة مابين المشتري والمريخ حيث ثبت في العصر الحديث ان هاذان الالهان الرمزيان ما هما الا كوكبان ااصتدما معا داخل المجموعة الشمسية منذ زمن لم يتم تسجيله وهنا تدخلت ناسا بالابحاث الفضائية لدراسة هذه الكوكيكبات ودراسة الكوكب اكس السيار الذي قيل انه ربما يكون له اثر هائل علي كوكب الارض ولذلك من المحتم عمل دراسات وافية عنه ناتي مرة اخري عن تسجيل زيارات الكوكب الثاني عشر 6663 و4503 و2343 قبل الميلاد ولانجد اشارة تاريخية دالة علي شيء في التاريخين الاول والثاني ولكن الثالث كان مصادفا لاختفاء حضارات ضخمة في هاذا الوقت سنة 2350 قبل الميلاد ولقد اختفت بشكل غامض وعجيب منها الحضارة الفرعونية وحضارات اخري هندية وصينية حيث حدث ما يقال عنه الخوار او فقد الطاقة علي المواصلة ونجد انه في هاذا الوقت الاخير بدا التبشير الديني يدخل الي العالم كنور ليس كمثله شيء وانه الامل لعالم لم يصل اليه الانسان في أي زمان فتحدثت التوراة عن سفن الحديد التي يصل بها الانسان الي القمر وايضا عن الكمبيوتر والانترنت بوجه خاص لما لها من مظهر خارق في اتصال البشر ببعضهم وعلوم الجينات ونجد انه بوجود رسالة اليهودية اختفت كل معالم الدولة الفرعونية القديمة تماما حيث كان اخر فرعون وجنوده قد ماتو في اليم وحكاية معجزة الرسول موسي وعصاه وتعتبر هي اخر معجزة للعصاة في يد موسي وكانت قد قضت علي جيش فرعون وفرعون نفسه وطبقا لاخر زيارة لهاذا الكوكب عام 2343 قبل الميلاد ومداره الافتراضي المعدل رياضيا ليصبح 2160 عام ارضي بدلا من 3600 عام يكون اقتراب مروره المفترض علي بعد 183 سنة منذ حلول عام 2000 أي بعد 183 سنة أي سنة 2183 يمكن ان يكون وقت تغيير جذري علي كوكب الارض مرة اخري ونجد ان الشواهد المناخية علي الارض تنبيئ بذلك مثل ارتفاع درجة حرارة الارض 1 درجة مئوية كل 100 عام اصبح يحدث الان في نصف المدة علي الكوكب باكمله بسسب طبقة الاوزون ونجد ان استحالة المعيشة علي الكوكب طبيعيا تبدا منذ زيادة قدرها 6 درجات الي 8 درجات عما هو سابقا ولقد زادت درجة حرارة الاض 2 درجة مئوية الان في العصر الحالي بزيادة درجة كاملة محسوبة ومثبته نتيجة طبقة الاوزون واذا استمر ذلك الحال فان الكوكب سوف يصبح شواية للقلي بعد 4 درجات اخري في جميع المناطق وهاذا ايذان ارضي باهمية وجود عصر جليدي لاحداث توازن حراري للارض مرة اخري وبذلك يدخل العالم الي نهاية حضارة وبداية اخري ولن يكون تدخل هاذا الكوكب الامزيد من الدليل السابق علي انه كون منظم (ولااقسم بمواقع النجوم انه قسم عظيم لوتعلمون) ان في هذه الاية علم كبير عن اهمية الموقع والمدار في حدوث الاشياء الجبارة في العالم . ملاحظة: تقويم المايا ينتهي عند 2012. .