منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-29-2024, 08:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-02-2008, 05:51 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)





    بقلم: د.مسعود أحمد اغبارية

    أميركا لن تسترد مكانتها الدولية بدون الارتكاز على أسس ذات مواصفات إنسانية في سياساتها الداخلية والخارجية.

    ميدل ايست اونلاين


    بعيدا عن التحليلات التي تصدر من حين لآخر حول المعركة الانتخابية على الساحة الأميركية، والتي تدعي ان ليس هناك بصيصا من الأمل من أي رئيس قادم بالنسبة لقضايانا، سواء كان باراك اوباما او جون ماكين، حيث نفسها الطاحونة تدور وتخرج من تحتها نتاجا واحدا، يحمل هذا المقال روحا تفاؤلية، لان هناك احتمالا كبيرا بأن ما يحدث في أميركا اليوم، ونتيجة الكثير من العوامل أبرزها داخلية، سيأتي بالخير على البشرية جمعاء. وقد لا يوجد بديل سوى هذا.


    تصريح السناتور باراك اوباما في برلين في يوليو/تموز 2008 "علينا إسقاط جميع الجدران العنصرية" هام وأساسي لهؤلاء الذين يعانون من تمييز عنصري، ويزيد احتمال وضع حد لهذه الظاهرة البعيدة عن القيم الإنسانية لأن اوباما بحد ذاته ظاهرة تمكين منتصرة لأقلية أثنية داخل الولايات المتحدة لم تعهدها الولايات المتحدة الأميركية منذ استقلالها عام 1776 وحتى بعد حرب أهلية في الستينات من القرن التاسع عشر تكللت بانتصار "محرر العبيد" الرئيس ابراهام لنكولن.

    إذا حصل اوباما على كرسي الرئاسة في انتخابات الرئاسة الأميركية في 4 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وهذا أمر متوقع وفق اغلب استطلاعات الرأي العام، سيزيد هذه الظاهرة تمكينا لأن الرئيس ونائبه يجسدان السلطة التنفيذية ولهذه السلطة دور أساسي في النظام السياسي الأميركي.

    تتجسد في هذا التصريح صرخة إنسان ينتمي إلى أقلية أثنية، عانت من تمييز عنصري وفقر، ويؤمن بقدرته على إسقاط هذه السياسات. الدارسون لتطور هذه الظاهرة يستشعرون ان اوباما يسير وبدقة وفق المقولة المشهورة لمارتن لوثر كينغ، زعيم انتفاضة الأفارقة الأميركيين (السود) في الولايات المتحدة في سنوات الستين من القرن الماضي: "علينا ألا نسمح لأي قوة، مهما كانت، أن تجعلنا نشعر اننا ضعفاء. علينا ان نعتز بكرامتنا ونحترم أنفسنا".

    قد يواجه تطبيق هذا التصريح صعوبات معينة حين تطفو على السطح قضايا خانقة مثل الأزمة الاقتصادية التي تعيشها أميركا في الربع الأخير من عام 2008، لكن إن تكاتفت جهود المجموعات المظلومة في أميركا وفي العالم، ونجد حدوث مثل هذا في تأييد مختلف الأقليات الإثنية في الولايات المتحدة الأميركية، سيكون احتمال تطبيقها أسهل مما لو كان منافسه السناتور جون ماكين، في سدة الحكم.

    نعم، هذا التطور يدعم نضالات شعوب كثيرة في العالم التي تناضل ضد التمييز العنصري مثل الفلسطينيين إن هم أنفسهم أتقنوا قواعد اللعبة أولها توحيد صفوفهم وتعبئة طاقاتهم لإقناع باراك اوباما انه بدون كسر التمييز العنصري التي تمارسه إسرائيل، لن تنجح ظاهرة أوباما كظاهرة إنسانية هامة في التاريخ المعاصر أو في أحسن الأحوال سيبقى نجاحها محدودا. ع

    لاقة الفلسطينيين مع الأفارقة الأميركيين جيدة مع انها تتطلب المزيد من النشاط والبحث، وعلاقتهم مع الجهات الحاكمة في جنوب أفريقيا جيدة، وكلا الطرفين يلعبان دورا في التأثير على باراك اوباما.

    مع هذا، تمنح انتخابات الرئاسة الأميركية، صبغة هامة لهذا التصريح حيث بها، كما قال الكاتب والمحلل السياسي الصحفي د.فوزي الأسمر، الذي يكتب من واشنطن: "هناك إمكانية دخول أول اسود مع زوجة تنتمي الى أسرة كان أجدادها عبيدا للسيد الأبيض".

    تعكس انتصارا لهذه الظاهرة بزيادة تمكين الأقليات عامة والأفارقة الأميركيين خاصة في الولايات المتحدة، أولا بقبول اوباما مرشحا من قبل الحزب الديمقراطي وهو ا سود البشرة، وثانيا، بقبوله من قبل أغلبية الأميركيين كافة حين حددوا أنهم اليوم على استعداد لقبول رئيس اسود. والده أفريقي من كينيا ومسلم ووالدته بيضاء من ولاية كنساس ومن أصل شرق أوروبي، يرون به شخصية متمكنة، فريدة من نوعها، متعلمة، نقية في ممارستها مع الناس، واثقة في طرحها حيث الهدوء والجاذبية، تتحلى بذكاء كبير، وترتكز على تجربة طويلة وصعبة في خدمة الجمهور عامة والأقليات المضطهدة والمغلوب على أمرها في الولايات المتحدة، ويطرح إستراتيجية تغيير مبرمجة للوضع الصعب التي يعيشه الأميركيون. يبدو أن قرار الإعلامية وصاحبة البرامج الشهيرة في أميركا اوبرا ومبفري تأييد اوباما لم ينبع من فراغ. فربما أنها تدرك جيدا ان اوباما سار على نصيحتها التي تلقتها يوما من الأيام للنجاح: أفضل طريقة للتغلب على التمييز العنصري هو التميز والإبداع والتفوق. ويبدو أيضا انه يستلهم قوة وثباتا من تجارب سود آخرين في العالم. لا نستبعد انه متأثر من مقولة نلسون منديلا، القائد الجنوب أفريقي الشهير حين خرج من السجن "نحن أقوياء، لان أفريقيا قد عادت إلينا".

    كثير مما يفكر به اوباما حدد بشكل واضح في كتابين ألفهما ويعتبران اليوم من الكتب الأكثر مبيعا في الولايات المتحدة وفي العالم اجمع. نشر كتابه الأول تحت عنوان "أحلام من والدي" عام 1995. وحوي الكتاب على قصة حياته التي جمعت بين اب مسلم أسود وأم بيضاء وجدة لعبت دورا هاما في صقل شخصيته ومهاراته. يقول اوباما انه بهذا المزج يجسد أميركا الحقيقية. أيضا، ربما ان هذا يعطيه مناعة أمام الذين يدعون أن أميركا ليست جاهزة بعد لرئيس اسود، ويراهنون على "مراجعة تفكير في اللحظة الأخيرة قبل الإدلاء بأصواتهم). وحمل كتابه الثاني "جراءة الأمل" عنوانا طفح فيه المعنى السياسي لإنسان قوي، متمكن، حكيم واثق بنفسه وبما يؤمن به وقادر على التعبير عما يجول بخاطره بكلمات سديدة، يطمع ان يدخل المعترك السياسي. نشر الكتاب عام 2006 بعد سنتين من نجاحه في احتلال منصب سناتور, عضو مجلس الشيوخ من ولاية ايلنوي.

    كتبه تشكل عامل قوة، حيث ساعدت الشعب الأميركي على التعرف على هذا السياسي الشاب، الذي امخر في المعترك السياسي الكبير، رغم خلفيته الاجتماعية البسيطة، ام ووالد عانا من الفقر ومن الصعوبات التي تعيشها اغلب العائلات الأميركية، ويراها آخرون مواقع ضعف مثيرة للجدل.

    تنشر في الفترة الأخيرة جماعات من مؤيدي مرشح الحزب الجمهوري جون ماكين في أميركا دعاية ضد اوباما تبعث بشكل رسائل الكترونية وتسجيلات تلفونية صوتية مفادها أن انه مسلم وتثبت أقوالها باقتباسات مما ورد في كتابي اوباما.

    رد الجنرال كولن باول، أول إفريقي أميركي يحتل منصب رئيس أركان الهيئة العامة للجيش الأميركي وبعدها وزير خارجية أميركا، في نطاق تصريح أعلن به تأييده لاوباما، على هذه الدعاية حين قال ما المشكلة في ان يكون رئيسا مسلما للولايات المتحدة الأميركية فهناك أكثر من 7 مليون مسلم أميركي وهناك قبور لجنود أميركيين مسلمين قتلوا في حرب العراق موجودة في المقبرة الوطنية الأميركية في ارلينغتون، فرجينيا، قرب العاصمة الأميركية واشنطن.

    تصريح باول يرد على دعايات تطفو على السطح من حين لآخر ضد الإسلام، ومن على أعلى المستويات على الساحة الأميركية. على سبيل المثال، وصف جورج بوش الابن الحرب على أفغانستان بأنها حرب صليبية، وأطلق اصطلاحا جديدا غريبا في الحملة ضد الإسلام هو "الإسلام الفاشي" الذي ليس له أرضية على ساحة الواقع. وليس غريبا ان تزداد، بعد دعم باول، شعبية اوباما بشكل ملحوظ، وهي ظاهرة تعارف عليها في هذه الانتخابات تحت اسم "تأثير باول".


    هناك أسباب عدة لنجاح ظاهرة اوباما من بينها أسباب ذاتية، تتعلق بمواصفات اوباما كما تجلت تاريخيا في سيرة حياته الخاصة والعامة، كتبه، مقالاته وتصريحاته المحكمة منذ دخل معترك الحياة السياسية. واسباب موضوعية، تتعلق بالظروف الداخلية في أميركا وفي العالم. ونجاحها يفرض تغييرات في المفاهيم تجاه الذات وتجاه الآخرين من بينها تراجع ترعرع التمييز العنصري في أميركا لأنها منحت الأقليات الثقافية جرعات قوة وتمكين على مستوى الأفراد والجماعات، بعد ان عبرت مراحل التوعية الجماعية بإدراك معادلة الصراع مع غيرها وخاصة مع الفئات التي تحاول فرض استمرار الوضع القائم حيث تسيطر على الثروة، وأدركت مصالحها وهويتها، وأقامت أطر جماعية لم تكن موجودة من قبل، وسيطرت على مؤسسات رسمية قائمة كانت في الماضي تستخدم كمراكز تحكم بالمجموعات المستضعفة.

    جميع هذه التطورات جعلتها تتحدى سياسات ظالمة بحقها. وما يزيد فرص نجاح استمرار هذه الظاهرة، هناك توجهات قوية تشير إلى أن أميركا لن تسترد مكانتها الدولية بدون الارتكاز على أسس ذات مواصفات إنسانية في سياساتها الداخلية والخارجية.

    فظاهرة اوباما ستحدث تغييرا يميل أكثر نحو العدالة والمساواة وإسعاد أكثر الناس، كما أجمعت أكثر الصحف الأميركية تأثيرا حين أعلنت تأييدها المؤسساتي له مؤكدة جميعها ان اوباما قادر على إحداث مثل هذا التغيير وليجعل من صورة أميركا في العالم، أكثر ايجابية.

    ولم يكن صدفة ان بدأ اوباما حملته الانتخابية لرئاسة الولايات المتحدة من مدينة سبرنغفيلد، ولاية ايلينوي الأميركية وعاصمتها شيكاغو، بلد الرئيس ابراهام لنكولن، قائد الحرب الأهلية ومحرر العبيد في العقد السادس من القرن التاسع عشر وبها مكتبته الشهيرة التي يؤمها سنويا ملايين الناس. ولم يكن صدفة، ايضا ان حدد اوباما خطاب الموافقة على ترشيح حزبه له في 28 أغسطس/آب 2008 وعلى مسمع من حوالي 100 الف حاضر، ذكرى خطاب مارتن لوثر كينغ عام 1963 الذي توج مسيرة واشنطن التاريخية حين أعلن "عندي حلم" ان أعيش في عالم تسوده المساواة والعدل بين الناس.

    خطاب اوباما الأول في السياسة الخارجية هدف إلى بناء تحالفات حوله من قرأ ما كتبه اوباما والخلفية التي عاش فيها، يستغرب من أول خطاب له في السياسية الخارجية أمام اللوبي الصهيوني في 4 يونيو/حزيران 2008 حين برز متطرفا، متزمتا في دعم إسرائيل، ويتوصل إلى استنتاج أن ما قاله لا يمثل روح ما عمله، وما كتبه وما صرح به سنوات طويلة في حياته. لا أريد هنا تبرير ما قاله، لكن هناك إمكانية أن تصريحاته تدخل بالأساس في سياق الحملة الانتخابية لبناء تحالفات حوله انطلاقا من القاعدة ان كل صوت مؤثر وعليه الحصول عليه ومن مقولة مارتن لوثر كنغ الشهيرة: "علينا أن نعيش مع بعضنا البعض كأخوة أو أن ننقرض من الوجود كأغبياء"، وقد يكون مستندا إلى اعتقاد قديم لم يعد اليوم قويا، يفيد أن تأييد إسرائيل في أميركا أمر هام لكسب الرأي العام الأميركي. دل استطلاع نشر في سبتمبر/أيلول 2007 على أن تأييد إسرائيل آخذ في الهبوط بين صفوف اليهود الأميركيين، وان أعدادا متزايدة من الأميركيين اليهود لا يهتمون بما يجري في إسرائيل وفقط 54% من اليهود الأميركيين الشباب (حتى 35 سنة) مرتاحون من استمرار وجود إسرائيل". وفي بحث ميداني عام 1991 حدد 45% من الطلبة اليهود أن الانتفاضة الفلسطينية أثرت سلبيا على إسرائيل. وبلغت النسبة بين الطلبة السود حوالي 85%. وحدد 90% من الطلبة السود في نفس العينة أن الانتفاضة قد زادت نظرتهم الايجابية عن الفلسطينيين.

    هؤلاء كانوا طلبة حينها، واليوم هناك احتمال كبير أنهم في مواقع اتخاذ القرار في أميركا.

    د.مسعود أحمد اغبارية


    --------------------------------------------------------------------------------




    --------------------------------------------------------------------------------


                  

العنوان الكاتب Date
منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 07:07 PM
  Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 07:43 PM
    Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 08:02 PM
      Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 08:12 PM
        Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 08:16 PM
          Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 08:40 PM
            Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 08:49 PM
              Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 09:25 PM
              Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما حسين نوباتيا10-26-08, 10:28 PM
                Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-28-08, 05:47 PM
      Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-29-08, 05:33 PM
    Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-29-08, 00:08 AM
  Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Elmoiz Abunura10-26-08, 10:42 PM
    Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-26-08, 11:39 PM
      Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-27-08, 05:40 PM
        Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-27-08, 06:20 PM
          Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-27-08, 09:56 PM
            Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-28-08, 04:28 PM
              Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-28-08, 09:55 PM
                Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-28-08, 10:35 PM
    Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-29-08, 07:44 PM
  Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa10-31-08, 10:59 PM
    Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa11-01-08, 00:00 AM
      Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa11-01-08, 00:05 AM
        Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Elmoiz Abunura11-01-08, 00:10 AM
          Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Elmoiz Abunura11-01-08, 00:37 AM
            Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa11-01-08, 03:19 AM
              Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa11-02-08, 02:32 PM
                Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa11-02-08, 05:51 PM
  Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa11-03-08, 04:07 PM
    Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما Osman Musa11-03-08, 08:35 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de