|
مذبحة معسكر( كلما ) مابين اكذوبة الصوره وصدقيتها يبقى الاستفهام قائماً ؟؟؟؟!!!!
|
. . . . سابقاً كان فيديو الاطفال القادمين مع حملة غزو امدرمان وماجرى لهم مقنعاً وجد منا جميعاً التضامن
لكن لا ادري لماذا لم اجد مايشير الى صدقية تلك الصور التي اقامت الدنيا ولم تقعدها واليوم لم اجد الا بوستاً واحداً يتحدث عن كلما
لكن السؤال مازال يدوي بجنون هل هذه الصور حقاً اخذت من هناك ام انها ...........
انا هنا لا اقصد التقليل من فقد الابرياء في احداث المعسكر الاخيره
لكن السؤال يبقى قائماً وبه من الحجية ما يدعمه هل هذه الصور اخذت حقاً لجرحى معسكرات ( كلما )
ولو حتى على طريقة تحليل مضمون ومعطيات الصور لتعطينا مايؤكد ان هذه الصور لسودانيين من دار فور لان الواقع الالكتروني في مجال اخبار الصور هزت صدقيته مواضيع كثيره كانت اكذوبات لم يستحي اصحابها حتى ومازالوا يعاملوا بجلال رغم افتضاح امر كذبهم
وانه عندما تهن الحقيقه يطال الشك كل شي ولا يشي يبقى مقدساً في عوالم الخبر الالكتروني ...
نعم لدارفور قضية وحقوق وفي معسكر كلما دارت احداث نتج عنها ضحايا ابرياء .... لكن كل ذلك لايمنعنا من ان نعصب اعيننا عن تحري الحقيقة ونتسأل عن صدقية تلك الصور ومصادرها ومصايبها اين هم الان ماهي حالتهم الصحية اليوم ومن الذي توفى فيهم متاثراً بجراحه
مدخل للخروج : الفرق بين الشك والحقيقه اربع اصابع هي المسافه بين السمع والمشاهده الامام علي بن ابي طالب
البصاص . .
|
|
|
|
|
|
|
|
|