لماذا ستهدم مصر السد العالى ......!!!!!!

Quote: الاخ حمزه مع التحيه من قال ان تخزين المياه فى الارض السودانيه سيفيد السودان .......!!!! المياه امام اعين اهل السودان ومحرم عليهم استخدامه ولا اريد ان اذكرك ب فقط الكبرى التى اجبرت الاداره المصريه وزير الرى السودانى كمال على ان يقولها على الملا السدود فقططططططططططططططط لانتاج الكهرباء مصر تخطط على ان تكون المستفيد الاوحد من كل المعادلات وخاصه مع السودان وهى الان من منطلق مصلحتها تقوم باغراق المنطقه لتخزين المياه ولايهمها تهجير السكان او اقتلاعهم واغراق قراهم اين التناقض اخوى حمزه لازال موضوع الطمى هو الهاجس الاكبر لمصر لان الاراضى خلف السد العالى لم تعد تحتفظ بخصوبتها وتستهلك مئات الاف الاطنان من الاسمده وتعانى مصر من مشكله تأكل الجروف ( الهدام) ومن انخفاض الاراضى فى الدلتا بسبب قله الطمى ومصر لن تكتفى باقامه السدود فى السودان واثيوبيا بل تخطط لشق فرع للنيل من منطقه كجبار لانقاذ مشروع توشكى ولضخ كميات اخرى من الطمى الى المنطقه خلف خزان اسوان المشكله اننا ننتزع المعلومات انتزاعا فى مناخ مشبع بالضبابيه والتعتيم والمشكله ايضا فى المطبلين امثالك الذين يجادولون دون درايه او علم اقراء ما قاله وكيل وزاره الرى المصر فى جريد الشعب ستقراء ولكن للاسف لن تفهم سطرا واحدا لو كنت تمتلك القدره على الفهم لما طبلت بالباطل لسلطه لاهم لها الا مصالح رموزها تفرط فى كل ثروات الوطن وحقوق الاجيال القادمه اقتباس: Quote: هذا المشروع الذى يقترحه م.سبسوبة وذهب إلى موقعه أكثر من مرة على الطبيعة ويعرفه كبار الخبراء والمتخصصين فى الرى يعتمد بداية على التعاون مع السودان بإقامة السد المطلوب قرب مدينة دلفو بالقرب من الجندل أو الشلال الثالث ويتفرع من أمامه فرع للنيل (قناة) تحمل الطمى مع المياه حتى تصل إلى أسوان وتمر بين السد العالى وخزان أسوان القديم ويمتد جزء منها إلى توشكى هذا المشروع يعتبر سفينة نوح لإنقاذ مصر فهو لن يخل بالمعاهدات الخاصة بحصة مصر من مياه النيل وسيزيد التعاون مع السودان وسيعالج خصوبة التربة وإيقاف زحف تآكل سواحل مصر الشمالية وإعادة التوازن لقطاع نهر النيل والترع الرئيسية والحياة الطبيعية.. كما أن مد فرع إلى توشكى سوف ينقذ المشروع ويجعله اقتصاديًا حيث ستأتى إلى المنطقة مياه محملة بالطمى والغرين دون حاجة إلى محطات الرفع العملاقة الموجودة هناك والتى تستهلك طاقة مكلفة..ويقترح م. سبسوبة أن يمتد الفرع الجديد حتى ينتهى فى منخفض القطارة والذى تعادل مساحته مساحة الدلتا ويبلغ منسوبه حوالى 170 متر تحت سطح البحر فيعالج سلبيات مشروع منخفض القطارة الذى تم الغائه حيث كان المشروع السابق يعتمد على توصيل مياه من البحر المتوسط وكان التخوف من تسرب هذه المياه جوفيًا وبالتالى التـأثير على كافة الأراضى المنزرعة بالصحراء والتى تروى من خلال الخزان الجوفى الملئ بالمياه العذبة المتسربة من مياه الأمطار وغيرها.. وبذلك تتوفر الزراعة الوفيرة والطاقة الكهربائية وإنقاذ نحو 25 مليار متر مكعب من المياه الضائعة فى مستنقعات بحر الجبل وفواقد حوض النيل الأبيض.. كما يمكن تصدير الطاقة الكهربائية إلى الدول الإفريقية.. http://www.sudaneseonline.com/cgi-bi...msg=1186708151[/QUOTE]