الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث ....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-26-2024, 08:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-21-2007, 05:37 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... (Re: الكيك)

    العدد رقم: 693 2007-10-20

    كلام الناس
    الاختصار المخل

    نور الدين مدني
    كُتب في: 2007-10-20

    [email protected]


    * الذين يختصرون الخلاف بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية في التعديل الوزاري يحاولون الالتفاف حول القضايا الخلافية الأخرى، وتبسيط المعالجات وتهوين الأمور.
    * والذين ينتظرون من الشريكين المتشاكسين في الحكومة انجاز التحول الديمقرطي وحدهما أيضاً يبسطون الأمور ويحملون الحركة الشعبية عبئاً سياسياً لا يمكنها بمفردها تحمله.
    * لذلك ظللنا ننظر لتداعيات قرار الحركة الشعبية تجميد دستورييها في الحكومة في اطاره السياسي كوسيلة للضغط المشروع على المؤتمر الوطني للتعامل مع القضايا الخلافية بالجدية والمرونة اللازمة.
    * وجاء لقاء السيد رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطني عمر البشير والسيد النائب الأول لرئيس الجمهورية رئيس الحركة الشعبية سلفاكير ميارديت المقرر أن يواصل انعقاده اليوم، على طبيعيته خطوة مهمة في اتجاه المعالجات السياسية المطلوبة.
    * إن الوقت ليس فيه متسع للمناورات والكيد السياسي، أو الاصطياد في الماء العكر كما يحلو للانفصاليين هنا وهناك أن يخوضوا في هذا الخلاف على هواهم، كما أنه ليس من حق أحد خارج الحركة الشعبية الحديث عن خلافات متوهمة بين أولاد قرنق وغيرهم، حتى إن وجد خلاف داخلي فهذا شأنهم وحدهم، وهم الأقدر على حسمه وليس أهل المؤتمر الوطني أو غيرهم من الفعاليات السياسية.
    * ليس من مصلحة المؤتمر الوطني أو الحركة الشعبية أو الأحزاب الأخرى بذر بذور الفتنة أو تصعيد أسباب الخلاف بين الشريكين أو داخل الحركة وأن سياسة فرق تسد لم تثمر - رغم التمكين المادي لأهل الانقاذ - في احداث التغيير المنشود لأي مشروع سياسي حاكم أو معارض.
    * لذلك ظللنا ندعو لاستمرار الحوار ونقله بجدية وحكمة ومرونة إلى الساحة السياسية الأرحب بدلاً من قصره مع حملة السلاح، وإن كنا نرحب بالجهود المبذولة لالحاقهم بالعملية السلمية ونخص بالتقدير الحركة الشعبية التي حاولت معهم في جوبا، ولابد أن يستمر الحوار معهم لكي يصلوا إلى محطة سرت نهاية هذا الشهر.
    * إلا أن توسيع دائرة الحوار في كل القضايا المصيرية المطروحة بما فيها الخلافات القائمة مع الحركة، ومع الفصائل الدارفورية المسلحة أمر مهم للوصول إلى اتفاق سياسي قومي لن نمل المطالبة به لأنه المخرج السلمي لكل الاختناقات السياسية والاقتصادية والأمنية القائمة.
    * لا يعني هذا تجاوز ما تم وإنما البناء عليه، بحكمة ومرونة تستكمل العملية السلمية بدلاً من هدمها والانتقال من الاتفاقات الثنائية إلى الاتفاق القومي وتعزيز الحريات وحقوق المواطنة بعيداً عن الإجراءات والممارسات الاستثنائية التي تتعارض مع الدستور ووثيقة الحقوق.


    العدد رقم: 693 2007-10-20

    مناظير
    في طريق الديمقراطية

    زهير السراج
    كُتب في: 2007-10-20

    [email protected]


    * تحرك الأحزاب والقوى السياسية في اتجاه اقامة تحالف أو (مجموعة ضغط) من أجل التسريع بارساء قواعد التحول الديمقراطي وتعديل القوانين لتبيح حرية العمل السياسي والنقابي، خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح، لابد أن تلتزم بها الأحزاب السياسية، وتعمل جاهدة لتطويرها، والسير بها إلى الأمام، حتى تصل إلى غايتها المنشودة، في تأسيس المجتمع الديمقراطي المنشود!.
    * إذا انتظرت الأحزاب والقوى السياسية والمدنية ومنظمات المجتمع المدني ان تأتيها الديمقراطية (منحة) من الحكومة، فإن انتظارها سيطول ولن تجني إلا المزيد من التعسف والشمولية.
    * لا يعقل أن تمر سنتان ونصف السنة على توقيع اتفاقية نيفاشا التي تتحدث عن التحول الديمقراطي، واحترام حقوق الإنسان، وتعديل القوانين، دون أن يحدث شيء من هذا، ثم تظل الأحزاب والقوى السياسية والمدنية تنتظر (منحة) الحكومة، بتأسيس مجتمع ديمقراطي، واصدار قوانين ديمقراطية، إنها بذلك تكون كالذي ينتظر صدقة من البخيل الذي يبخل على نفسه بلقمة، فكيف يتصدق على الآخرين؟!.
    * لهذا فالأحزاب مطالبة بالعمل الدؤوب من أجل انتزاع الحقوق، بكل الطرق المشروعة بما في ذلك التظاهر السلمي، وحث المواطنين على الوقوف خلف الجهود الرامية لتعديل القوانين وتأسيس المجتمع الديمقراطي، ليس فقط بالكلام، إنما باظهار (القدوة الحسنة)، في النضال من أجل الحقوق، ولو كلف الأمر الكثير من العنت والمشقة.
    * لابد أن تتحرك الأحزاب وقوى المجتمع المدني في كل الاتجاهات، وتسلك كل الطرق المشروعة، ابتداء من المؤتمرات الصحفية، والندوات ورفع الدعاوى أمام المحاكم، والتجمع السلمي والتظاهر، وكلها وسائل مشروعة نص عليها دستور السودان الانتقالي، بل يمكنها أن تذهب إلى أبعد من ذلك، بالاضراب والعصيان المدني، وهما حقان دستوريان نص عليهما الدستور، عندما اعترف بأن المواثيق العالمية جزء لا يتجزأ من الدستور، وبما أن المواثيق العالمية تبيح الأضراب والعصيان المدني، كوسيلتين مشروعتين لنيل الحقوق فإن الدستور كفل استخدام هاتين الوسيلتين، وأي محاولة لايقافهما بالعنف، هو انتهاك للدستور وليس العكس، وعلى الأحزاب إذا كانت جادة في استعادة الديمقراطية وارغام الحكومة على تعديل القوانين، واحترام حقوق الإنسان، أن تضع في اجندتها وبرامجها السير إلى آخر الطريق في استخدام كل الوسائل المشروعة لاستعادة الحقوق أو الاستسلام للواقع والاكتفاء بالدور الذي تقوم به حالياً في تجميل صورة الحكم واعطائه مظهراً ديمقراطياً، مثل مساحيق تنعيم وتبييض وتلوين البشرة.
    * ولكي تكون الأحزاب قادرة على القيام بدور فعال في ارغام الحكومة على السير في طريق التحول الديمقراطي، لابد أن تنظم نفسها باسرع ما يمكن، وتتخلص من مشاكلها الداخلية، وتدخل في تحالفات وتجمعات يصعب مواجهتها أو شقها، أو تخويفها، وقديماً قال الشاعر:
    تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسراً
    وإذا افترقن تكسرت آحادا
    وكل شيء بالدستور، وبالوسائل المشروعة


    العدد رقم: 693 2007-10-20

    رؤى
    لا حي فيرجى ولا ميت فينعى

    عبد الرحمن الأمين
    كُتب في: 2007-10-20

    [email protected]


    في الأنباء أن التجمع بصدد تسليم مذكرة للحركة الشعبية تحدد العلاقة بينهما، وذلك على خلفية اعتذار الحركة عن اجتماع دعا له التجمع، للنظر في تجاوز الخلافات بين طرفي الشراكة، وفق الآليات والمؤسسات المنصوص عليها في اتفاق السلام. والذي استوقفني واستغرقني، أن التجمع الذي لم يستطع أن يجمع شتات نفسه، وأن يلملم تبعثر مكوناته وتناثر أجزائه، يجد فى نفسه قدرة للنظر في خلافات الآخرين، وهو الذي صار أضعف حيلة وأقل ناصراً، وانفضّ من حوله المؤازرون والمساندون.
    ثم إن التجمع والذي وقّع شيكاً على بياض مع المؤتمر الوطني في القاهرة، والذي رضي من الغنيمة بالإياب، ومن التمثيل بالتمثيل الرمزي، ومن كل الشعارات التي لاكها وسوّدها وحبّرها، أن تكون مجرد كلمات طيبات. والتجمع أكد، حتى منتسبوه، أنه في حالة موت، وهى حالة عزت على حوارييه "ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته"، دون أن يقيم العاكفون عليه سرادقاً لتلقي العزاء والترحم عليه.
    وواحدة من مقعدات الساحة السياسية اليوم، استمساك المعارضة بصيغة التجمع، التي تجاوزها الزمن. إن التمسك بهذه الصيغة يؤكد أن أحزابنا السياسية فقدت القدرة على الاصطفاف، وعلى بناء التحالفات وإعداد الإستراتيجيات، القابلة لمواجهة كل مرحلة من المراحل بما يلزمها، وبما يتناسب مع موجباتها.
    نحن هنا لا ندعو لتجاوز صيغة العمل الجماعي السياسي، وإنما لا بد من وقفة تقييمية، ولا بد من مراجعات أساسية، ولأن من جرد يستصحب الربح والخسارة، ودراسة جدوى بقاء التجمع بطبيعته الراهنة، بل وطرح السؤال بصورة أكثر جرأة والإجابة بصورة أكثر أمانة: هل هناك تجمع قائم بالفعل؟.
    وإذا كانت الإجابة أن التجمع القائم إنما هو تجمع متوهم، ففي هذه الحالة من المستفيد من هذه الحالة المتوهمة؟، وإلى متى تستمر هذه الحالة الخداعية السرابية؟ أهو مجرد مبكىً نظل عليه عاكفين؟!.
    كثير من التنظيمات السياسية باتت لها رؤية في التجمع وفي جدواه وفي فاعليته، فقط تتحرج في إعلان انسلاخها منه، وحين يعيب التجمع على المؤتمر الوطني عدم وفائه باتفاق القاهرة وتجاوزه لالتزاماته، فإن ذلك ببساطة لأن المؤتمر الوطني أدرك أن التجمع لم يعد قادراً على الحراك السياسي، وعلى فعل شيء يعبر به عن احتجاجه وعن اعتراضه، وأنه من بعد التوقيع ومشاركته جرد من كل أدوات ضغطه السياسي وزخمه الإعلامي.
    خير للتجمع بدلاً من البحث في القضايا الخلافية بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية، أن ينظر في أساس وجوده وفي مبررات بقائه، وفي إمكان العبور إلى صيغة أخرى أكثر جدوى وأكثر فاعلية وأكثر قدرة على المواكبة والصمود والتصدي. حينها فقط يمكن للتحالف الجديد المستقرئ للواقع، والمدرك لمعطيات الساحة، أن يتبرع ليقتطع جزءاً من وقته للنظر في خلافات الآخرين، بغير ذلك يظل التجمع ينادي في فلاة وفى خلاء، دون أن يأبه له أحد أو أن يسمع صوته أحد، ويظل حاله أشبه ما يكون بحال لبيد الشاعر، حين تمكن منه المرض وأشرف على هلاك طال به العهد، عندما أشرف على هذه الحالة سئل أحد أقربائه: كيف لبيد؟ فقال:
    "لبيد لا حي فيرجى ولا ميت فينعى".


    العدد رقم: 693 2007-10-20

    بين قوسين
    أزمة الشريكين: من الرابح؟

    عبد الرحمن الزومة
    كُتب في: 2007-10-20




    بالرغم من أن المؤتمر الوطنى وكذلك قطاعات واسعة من الشعب السودانى قد قابلوا القرارات التى اصدرتها الحركة الشعبية يوم (وقفة العيد) بقدر كبير من الاستنكار وردة الفعل العنيفة الا أن قيادة المؤتمر الوطنى كانت حريصة على أمرين أولهما أن تلك الأزمة هى واحدة من مجموعة أزمات يمكن أن تقابل مسيرة السلام وأن حلها ممكن والأمر الثانى هو ألا تنزلق الى (الفخ) الذى اشتركت فى رسمه بعض قيادات الحركة التى لم تكن أصلاً متصالحة مع (الشراكة) مع المؤتمر الوطنى وهى القيادات التى باتت تعرف الآن بـ (أولاد أمريكا) وعلى رأسها الأمين العام للحركة السيد باقان أموم و(شلة) الشيوعيين الذين كل همهم هو (ايذاء) المؤتمر الوطنى هذا الى جانب (المكون الحزبى) فى الشمال وهم أحزاب المعارضة (الموتورة) والتى خرجت بعد اندلاع الأزمة فى تناسق تام وتناغم محموم مع المجموعة الأولى وأعلنوا ان الأزمة (هدية السماء) والفرصة السانحة للقضاء على الانقاذ واجتمعت على التو (38) منظمة وحزب سياسى فى دار حزب الأمة وأعلنت برنامجها لاسقاط النظام ولقد ضمت القائمة (شتاتا)) ما أنزل الله به من سلطان بدأ بحزب الصادق المهدى وانتهى بـ (طيبة برس) بتاعة أخينا محمد لطيف (ما علاقتها باسقاط الحكوماتّ!) غير أن قيادة المؤتمر الوطنى كانت (واعية) تماماً للظروف وقامت بقراءة سريعة لاتجاه الريح وهى قراءة من لم تفاجئه الأحداث أو تشل تفكيره وأعلنت منذ البداية عدة مبادئ وموجهات ساعدتها فى أقل من أسبوع على نزع (فتيل الأزمة) لواحدة من أخطر (المطبات) التى واجهت مسيرة السلام.
    أول تلك المبادئ هو اعلان التمسك بالشراكة مع الحركة الشعبية وكانت تراهن فى ذلك على أن (الحركة) ليست بالضرورة جماعة (أولاد أمريكا) وأن ارادة السلام والوحدة والاستقرار هى التى ستكون لها الغلبة فى (اللفة الأخيرة). ثانى تلك المبادئ هو أن اتفاقية السلام هى اتفاقية جيدة وقوية وتقوم على أرضية صلبة وأن (الآليات) التى تم انشاؤها بمقتضى تلك الاتفاقية من مفوضيات ولجان مشتركة واجتماعات (مؤسسة الرئاسة) ومنبر اجتماع الشريكين كل ذلك أكثر من كاف لحل أى معضلة تواجه الشريكين وأن العناصرالمعادية لتلك الشراكة مهما فعلت فانه لا يمكنها أن تتجاوز تلك الأطر. أما المبدأ الثالث فهو رفض أى وساطات داخلية أو خارجية باعتبار أن عبارة (شكر الله سعيكم) كانت جاهزة لاقناع (الوسطاء) بأن مجهوداتهم مقدرة غير أن الموجود من (ارادة) لدى طرفى الشراكة كفيل بحل الاشكال وأننا (داخرنكم) لأكبر من هذه الأزمة! وبالفعل فقد حرصت قيادة المؤتمر الوطنى طيلة أيام الأزمة على التمسك بتلك المبادئ وعدم التفريط فى أى منها ومن العجيب أن (الوساطات) الداخلية والخارجية بدأت بشكل أسرع مما كان يتوقعه أى مراقب فعرضت وساطات من عدة جهات خارجية بعضها (صديق) وذى نية حسنة وأخرى (داخلية) كانت تريد ان تصطاد فى (الماء العكر) غير أنها ومن فرط تسرعها وفقدها لوقارها وتوازنها ولمعرفة المؤتمر الوطنى بنواياها المفضوحة لم تجد حتى الماء العكر فاصطادت فى (الرمال)!
    وبما أن القرارت التى أصدرتها الحركة الشعبية كانت غير منطقية فان الحركة بذلك فقدت (زمام المبادرة) تماماً وباتت الكرة فى مرمى المؤتمر الوطنى والذى باتت فى يديه أيضاً كروت الحل وهذا ما جعله (اللاعب) الوحيد ومكنه من ادارة الأزمة على طريقته وحلها أيضاً على طريقته فخرج على رأس الرابحين ولاننسى أن الحركة الشعبية خرجت أيضاً رابحة بالرغم من أن المجموعة التى أشعلت الحريق كانت تهدف الى أن تنتشر النار فى الشراكة وبعد ذلك (ليكن ما يكن). وكان الانتصار من نصيب قيادات المؤتمر والحركة الذين يؤمنون ان صمام الأمان لهذا الوطن قائم على هذه الشراكة وكان الرابح الأكبر هو السودان.



    السودانى





                  

العنوان الكاتب Date
الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-21-07, 04:37 AM
  Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-21-07, 05:37 AM
    Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-21-07, 06:30 AM
      Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-21-07, 10:05 AM
        Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-22-07, 04:24 AM
          Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-22-07, 05:34 AM
            Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-22-07, 05:46 AM
              Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-22-07, 08:41 AM
                Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-22-07, 11:25 AM
                  Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-23-07, 04:26 AM
                    Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-23-07, 05:27 AM
                      Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-23-07, 06:02 AM
                        Re: الحركة تضع حزب المؤتمر الوطنى فى الزاوية ...تحليل لتطورات الاحداث .... الكيك10-23-07, 11:13 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de