عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-30-2024, 03:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2008, 05:28 AM

mohmmed said ahmed
<amohmmed said ahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2002
مجموع المشاركات: 8861

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
&quتحت عنوان ((البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم (Re: Abureesh)

    أغراني ما وجدته أحاديثي عن المؤسسية والبركة في الأحزاب التي أصلها في الطوائف من عناية ناقدة من المعلقين وعلى صفحة السودانيزأونلاين لأنبش دفاتري لأخرج بكلمة قديمة أخرى أنشرها هنا. ولا جديد فيها سوى مخايل إجابة لمن سألوني عما نفعل حيال هذه الأحزاب: هل نقف مكتوفي اللسان وهي تخلط الروحي بالسياسي؟ وصفت بصورة موجزة في كلمتي خطتنا الباكرة في الىسار تجاهها. فلم ننشغل بإصلاحها من جهة سبق الترصد لها ننبحها صباح مساء: مؤسسية مؤسسية مؤسسية. بدلاً عن ذلك بنينا حركة اجتماعية جذرية لامست عضوية هذه الأحزاب-الطوائف في نقاباتهم واتحاداتهم ودورهم «القبلية» بالمدن. فتسربت معاني حركتنا وأشواقها إلى تلك الأحزاب والطوائف عن طريق أفراد منها شغفوا بها. فنحن لم نراوح جواها أو براها نرشقها بمطلبنا في المؤسسية وكفى. لقد خلقنا بدلاً عن ذلك حركة سياسية رشيقة رأى فيها أهل الطوائف افكاراً سياسية وتنظيمية استحقت تأملهم أو تبنيهم لها ثم استصحبوها حيث كانوا.

    من ما يروى عن الناظر بابو نمر، ناظر شعب المسيرية البقارة، قوله إنه عرف أن دوام الحال من المحال يوم بلغت السكة الحديد مدينة بابنوسة. فالبلد قد دخلتها الرجل الغريبة. وتصادف أن كان السودان آنذاك تحت نظام الفريق عبود الذي جعل من بابنوسة منفى للنقابيين الىساريين لإبعادهم عن عطبرة. وانتقل هؤلاء النقابيون بخبرتهم الاجتماعية والسياسية إلى المدينة. وقد حدثني بابنوسي مقيم بالولايات المتحدة كيف جاءهم هؤلاء الوافدون بما لا عين رأت: الندوة، المكتبة، قراءة الصحيفة كتبعة يومية، النقاش السياسي، ونقطة نظام، والتصويت، والتعاونيات، وهلمجرا. وهكذا لم يعد جمهور المدينة وريفها القريب كما كانوا قبلها. فمنهم من بقى على عهده الروحي للطائفة مع الجرح والتعديل ومنهم من أصبح شيوعياً . . . عديل كده.

    هذا من جهة الأنصار. أما من جهة الختمية فزد على ذلك موقف الىسار خلال نزاع الختمية والاتحاديين بعد الاستقلال بوقت وجيز. وكان صراعاً بغيضاً أسرف فيه الاتحاديون في جريدة «النداء» في مؤاخذة الختمية بقرينة سقوط القداسة عند أعتاب السياسة. ولم ير الىسار في هذا الشقاق صراعاً بين الدين والعلمانية كما صوره الاتحاديون. بل دعوا إلى الكف عن الفجور في الخصومة وضبط النفس طلباً لوحدة الصف الوطني لبلد لم يكد يخرج الاستعمار من بوابته الخارجية. وكنت، وأنا في المدرسة الوسطى، من شهود جلسات «تمعاض» فيها الختمية والاتحاديون بحلة الداخلة بعطبرة. وكان شباب الىسار، ممن هم في عشريناتهم الأولى أو دون ذلك، يفضون شجار الكبار بالحكمة والموعظة الحسنة. وربما كان ذلك مبدأ التفاتي لعقل الىسار وتعلقي اللاحق به.

    لقد وضعنا اصلاح الحزب الطائفي على الأجندة السياسية القومية لا بالتزاحم عند بابها طمعاً في جمهرتها الانتخابية النجومية (ناقص الولاء للسيد) بل ببناء حركة اجتماعية من تحت رايتنا المستقلة. وهي العبارة الإكلشيه عند استاذنا عبد الخالق محجوب حين يفخر بحزبه. وهذا طريق الأولين من الراغبين في تغيير مجتمعنا على نار هادئة . . . وطويلة. وطريق الآخرين. أما البرجوازيون الصغار فهم قوم بورا: مقطوع رأسهم حزبياً. ويجد القاريء نص كلمتي لعام 2005 أدناه:

    تحدث السيد الصادق المهدي الى الأستاذ ضياء الدين البلال بـ «الرأي العام» في «72/3/5002م» حديثاً عن الإرث والكسب بين ذرية المهدي وفي حزب الأمة. وقد قلل في حديثه من أثر النسب الى المهدي في وجود جماعة من زوجه وذريته في قيادة حزب الأمة. ورد منزلتهم في الحزب بشكل أساسي إلى كسبهم بالنظر الى الأدوار السياسية التي لعبوها فاتسمت بالتضحية. ولم يعلق أهمية تذكر على إرثهم المهدوي وعده إعتباراً عاطفياً له مشابه في بنغلاديش والهند وحتى في الصحافة السودانية. وشدد الصادق على مؤسسية الحزب الى الحد الذي لم يقبل بفكرة سلطانه الروحي الأبوي على الحزب. فحتى إمامة الأنصار قال إنها مما جاءته هجوماً ولن يدوم فيها.

    أعتقد، خلافاً للصادق، أن الأرث هو مدار الشرعية والحيوية في جماعة الأنصار وحزبها. ولا أقول بهذا من باب الإحراج أو المناكفة. فأنا شديد الإقتناع بأن ما تواضعنا على وصفه بالطائفة مثل الختمية والأنصار والقادرية خبرات تاريخية للسودانيين في التنظيم تخطوا بها ضيق القبيلة والجهة وتعارفوا إخواناً في الله والوطن بقدر ما اتسع الماعون. وتقوم هذه الخبرات على تسلسل البركة والقيادة في الأسرة المؤسسة للطائفة. بل أن هذا التسلسل هو أسمنت البناء الطائفي نفسه. ولم يكن هذا المبدأ التنظيمي وثقافته مما أخذناه على الطائفة في الحركة الىسارية. بل انصب نقدنا الواضح على بؤس العلاقات السياسية والانتاجية التي خضع لها جمهور تلك الطوائف من قبل زعامتها الروحية. فقد اعترضنا على ما سميناه بـ «العلاقات شبه الإقطاعية» التي سادت في مشروعات آل المهدي الزراعية. وقد جرى به تقسيم الأنصار الى «مهاجرين» كانوا كأقنان الأرض في أوربا و«أنصار» لهم أشغال أخرى ويخدمون السيد متى جرى إستنفارهم. وبالطبع لم تقبل حركات التغيير الإجتماعي بهذا الاستغلال للناس. ودعتهم لتغييره بيدهم. وقد فعلوا من غير خروج كبير على محبة السادة. بل اظهروا مهارة محمودة في التعلق بهم من جهة ونقدهم من الجهة الأخرى. ففي عطبرة صوت الختمية لليسار في النقابات ولمرشح الطائفة في الانتخابات العامة بغير حس بالذنب. وقد مس الدفع للتغيير الإجتماعي شغاف أفئدة السادة أنفسهم. وكان الصادق أجرأ من حمل أجندة هذا التغيير الى طائفته. مما يعني أن الإرث ليس بمانع صاحبه من الاصطفاف في حركة التقدم. بل أن مصدر كاريزما الصادق هي قيادته للتغيير من أعلى.

    بدا لي الصادق مرهوباً بالمؤسسية حتى تنصل من بركة الإرث الذي هو قوام الطائفة. فالمؤسسية هي حيلة عجز تجترها بغير توفيق فئة إجتماعية مدينية في الغالب كنا نسميها «البرجوازية الصغيرة» بلا حرج. وعلى شدة طموح هذه الفئة السياسي الإ أنها «لبطية». وقد قال الصادق نفسه عن طموحها إنها «مضيعالها سلطة» حين ضاق بالإنتفاضيين في 5891م، ومن جهة تنظيم الشعب لم تسفر هذه الفئة عن حزب سياسي جماهيري الإ في شقها الديني كما في حركة الإسلاميين. وما عدا ذلك فهي إما لاجئة مزعجة في الأحزاب أو مغامرة بالإنقلابات أو بتأجيج النعرات الجهوية. فقد شكت هذه الفئة طويلاً من الشيوعيين الذين لم يعينوها للوقوف على حيلها السياسي. ثم تنامي نفوذها في الحزب وقادته من مغامرة إلى أخرى. وكان أستاذنا عبدالخالق قد قال عنها يوم إنقلابها في مايو 1969 إنها ستٌحمل الشعب الآلام لفوضاها وضيق أفقها. وظلت هذه الفئة تتنادى الى تكوين حزب للوسط بشكل أزلي ولا تعرف كيف تسويه. ثم دخلت عناصر منها الأحزاب الطائفية طمعاً في «الدوائر المقفولة». ثم انتهزت فرصة ضعفها لتجلدها بسياط المؤسسية. وقد رأينا عينة من مؤسسية هذه الفئة المعذبة في قوى التحالف وحق وغيرها التي تفرقت أيدي . . . أسمرا.

    أحزنني أن يتنصل الصادق عن إرثه الذي تهوي الىه افئدة جماعات عظيمة من شعبنا طلباً لمؤسسية خرقاء. وهي مؤسسية ناشفة الرأس تريد أن تغير طبائع الأشياء بدلاً من الإعتراف بضروراتها ومنطقها مثل اقتران الزعامة بالبركة في أحزاب الطوائف. وأحزن أكثرنا هذا التنصل حين عولنا أن يستخدم الصادق نفوذه الروحي ليثبت قلوب أنصاره في دارفور على طريق الحق والقوة والسلم. وهو نفوذ ألبسه له التاريخ ولن تخلعه مؤسسية شتراء. ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليترك حزب الأمة الى حزب «حديث» أو «وسيط» يأويه.

    تحت عنوان(0البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم هذا المقال
                  

العنوان الكاتب Date
عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة" Deng02-14-08, 03:00 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-14-08, 03:12 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu حيدر حسن ميرغني02-14-08, 03:19 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Abdel Aati02-14-08, 03:36 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Abureesh02-14-08, 04:06 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Atif Makkawi02-14-08, 04:01 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-14-08, 05:26 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Saifeldin Gibreel02-14-08, 05:42 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu الصادق ضرار02-14-08, 04:02 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu المسافر02-14-08, 05:43 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Zakaria Joseph02-14-08, 06:00 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-14-08, 06:09 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu wadalzain02-14-08, 09:22 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu جعفر عبد المطلب02-14-08, 09:53 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu ثروت سوار الدهب02-14-08, 10:23 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-14-08, 10:25 AM
          Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Mohamad Shamseldin02-14-08, 03:19 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu أبوبكر حسن خليفة حسن02-14-08, 04:13 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-14-08, 04:23 PM
  عبدالله على ابراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع بالبرجوازية الصغيرة عادل طه02-14-08, 04:40 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-14-08, 05:55 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu ثروت سوار الدهب02-14-08, 08:13 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Omer Abdalla Omer02-14-08, 08:26 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-15-08, 06:29 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Mohamad Shamseldin02-15-08, 03:08 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elbagir Osman02-15-08, 04:42 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elmuez02-15-08, 05:17 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-16-08, 12:13 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-16-08, 12:39 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-16-08, 01:01 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-16-08, 12:59 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-16-08, 01:32 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Sabri Elshareef02-16-08, 01:44 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu حيدر حسن ميرغني02-16-08, 01:51 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-17-08, 00:29 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-17-08, 01:03 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Zakaria Joseph02-17-08, 02:26 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-17-08, 03:01 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu جعفر عبد المطلب02-17-08, 04:59 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Arabi yakub02-17-08, 08:02 PM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-17-08, 08:44 PM
          Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Abureesh02-18-08, 04:41 AM
            &quتحت عنوان ((البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم mohmmed said ahmed02-18-08, 05:28 AM
              Re: &quتحت عنوان ((البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم Abureesh02-18-08, 05:58 AM
                Re: &quتحت عنوان ((البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم mohmmed said ahmed02-18-08, 06:12 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Basheer abusalif02-18-08, 07:19 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu ثروت سوار الدهب02-18-08, 07:35 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu محمد الأمين موسى02-18-08, 11:26 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-19-08, 05:13 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu AMNA MUKHTAR02-19-08, 05:59 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu lana mahdi02-19-08, 06:42 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Saifeldin Gibreel02-19-08, 10:06 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-19-08, 02:31 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elawad02-19-08, 06:00 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-21-08, 07:10 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elbagir Osman02-21-08, 07:36 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de