عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-30-2024, 01:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-14-2008, 03:19 PM

Mohamad Shamseldin
<aMohamad Shamseldin
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 3074

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu (Re: mohmmed said ahmed)

    الاخ دينق ياخى الشفقة تطير
    مقال عبدالله على ابراهيم هو الثانى عن الاصلاح فى الاحزاب الطائفية و محاولة جعلها مؤسسية تاريخ المقال الثانى 13 فبراير 2008 – الراى العام
    المقال الاول تاريخ 9-فبراير 2008 بنفس الصحيفة وحتى نستطيع فهم ما يرمى اليه الاستاذ عبدالله الاستاذ يلخص حال محاولات اصلاح الاحزاب الطائفية بما قاله المرحوم عمرالحاج موسى عن وزارة الاعلام و اليأس من اصلاحها
    Quote: اصلاحها " ما نخلي الوزارة دي في حالها ونبني واحده تاني جديدة لنج في حتة تانية ولا من سمع ولا من شاف» !!!


    و اليك المقال الاول

    Quote: البرجوازية الصغيرة وفقه الفوضى
    أغرى حديث السيد الصادق المهدي الأخير عن نيته التنازل عن زعامة الحزب شيعة البرجوازية الصغيرة للعودة إلى الحديث عن زعامة القدامى وضرورة سيادة المؤسسية في أكناف الأحزاب الطائفية. ولم تتنزل هذه الشيعة (وهي عين الفوضى ضاربة الأطناب بالبلد منذ تمكن شقها العسكري من الحكومة في مايو 1969م) بالمؤسسية في أي من تنظيماتها السياسية التي بنتها في العقود الأخيرة. وقد استهجنت دائماً تطفل هذه الشيعة على شغل الطائفية السياسية وإزعاجها بالمؤسسية التي لا تحسنها هي نفسها. وأعيد هنا نشر كلمتين كتبتهما في العام 2005 أسال هذه الفئة الرجرجة إلى أن تلزم حدها وأن تترك الخلق لخالقها. والرجرجة في تعريف كرم الله وجهه، سيدنا علي بن أبي طالب هي الفئة إذا اجتمعت أضرت وإذا تفرقت لم يذكرها أحد. وسأعود للتعليق على كلمة السيد الصادق الأخيرة وأصدائها عن قريب.

    1- يا مصلحي الأحزاب الطائفية إتركوها فإنها مأمورة

    ما زلت عند قناعتي أن إصلاح الأحزاب هي شاغل عضويتها. واشدد على عضويتها هذه خاصة حين يدور الحديث عن الأحزاب الطائفية حتى اخرج منها من جاءوا اليها بآخرة وقد هجروا أحزابهم الموسومة بالعقائدية أوالصغيرة. فسقف هؤلاء المتأخرين (أو اللبطية) لإصلاح الأحزاب الطائفية مرتفع جداً. وقد بلغ عند بعضهم حد المبالغة بالمطلب الخفي أو الجهير بالغاء الطائفية. فمن بين هؤلاء المصلحين من يتصور انتخاب زعيم أو طاقم قيادي لحزب الطائفة ليس من أهل البيت.كأن لهذه الأحزاب شرعية للوجود غير تسلسل التاريخ والبركة في أبناء وبنات المؤسس الأول.

    لا ينبغي أن تكون خطة إصلاح الأحزاب الطائفية مناسبة لكسر عمودها المركزي: بركة ذرية الرجل المؤسس. فمنهج الغاء الطائفة بنية إصلاح أحزابها حيلة برجوازية صغيرة. فالطائفة هي مستودع الجماهير وهذا إغراؤها الأوحد للبرجوازيين الصغار الذين انحجبوا عن الشعب وتقطعت أنفاسهم دونه. غير أنه من الجهة الأخرى لا يريد هؤلاء البرجوازيون الصغار أن يلتزموا بأعراف الطائفة المعروفة الثقيلة على نفوس أهل الحداثة. ولذا رهنوا عضويتهم في الأحزاب الطائفية بإصلاحها بما يضمن لهم جماهيرية الطائفة دون مقتضياتها من أدب وامتثال للبيت الطائفي. وهذه انتهازية برجوازية صغيرة. والوجه الآخر لهذه الانتهازية هو محو الطائفية بسلطة الدولة في النظم العسكرية كما هو معروف ومشاهد.

    إن افضل الطرق لإصلاح الأحزاب الطائفية هو تركها على حالها أو لحالها. فالطوائف لم تحتكر خدمة الوطن ولا الجماهير ولم تصادر حق الآخرين في تكوين أحزابهم متى شاءوا. والطريق الى الجماهير لا يمر بالضرورة عبر الطوائف. وقد جرب الشيوعيون والحركة الاسلامية تخطي الطائفة الى الجماهير بل استقطابها بعيداً عنها وحققوا قدراً طيباً من النجاح. بل جرب الشيوعيون والإسلاميون، وبكامل إرادتهم، التحالف مع الطائفية في أطوار ما لأغراض جمعت بينهما. وهكذا لم تٌختَم الأحزاب بالطوائف حتى يزدحم عليها المزدحمون ويتخطفها ذوو الأجندة الأجنبية على الطائفة.

    ومن الزاوية التاريخية لا تزال اكثر التجارب واقعيةً في إصلاح الطائفة هي ما قام به السيد الصادق المهدي في منتصف الستينات. وميزة هذا الإصلاح أن الصادق وشيعته قاموا به أصالة عن أنفسهم لا محرشين ولا مزكوكين. وقد دفعوا ثمن الاصلاح برضى وهو ثمن فادح قسم الطائفية وفرق البيت. وقد أراد به الصادق وشيعته تجديد الطائفة والحزب بحملهما على الحداثة. وكانت الحداثة قد شاعت في المجتمع عرضاً وطولأً في النقابات والاتحادات وتجمعات القبائل والريف والأحزاب الجديدة. وترتب على هذا أن أضحت ممارسات طائفية كـ»الإشارة» موضوع نقد واستهزاء. ولم يكن بمقدور الطائفة ان تستمر في الوجود بغير تعديل صفتها لتأخذ في الاعتبار مقتضى الحداثة وعاداتها. ولم يأت الصادق الى تحديث الطائفة والحزب يجرجر رجليه. فهو نفسه منتوج للحداثة التي تبوأ منها مركزاً سامياً بدراسته في إكسفورد. ولم يحتج هذا التحديث بذلك الى المتسللين البرجوازيين الصغار الذين يريدون الجماهير ناقصاً الطائفة.

    ومن الجهة الأخري تقف محاولات البرجوازيين الصغار لإصلاح الوطني الاتحادي شاهداً على بوار مثل تلك البرامج التي لم تتهيأ لها الطائفة بعد او التي تقاومها بغير هوادة. فلا يعرف احد عدد الدوائر التي ظلت تدفع ببرامج لإصلاح الاتحادي الديمقراطي شددت على المؤسسية لخلخلة الطائفية:

    وكناطح صخرة يوماً ليوهنها فما وهاها وأوهي قرنه الوعل.

    وقد أشفقت دائماً على زملاء سابقين لنا في اليسار يهدرون زمناً وخيالاً في إصلاح الاتحادي الديمقراطي وطائفته بدعوى أنه حزب الاعتدال والوسط. ولم ينهض دليل واحد على رشد هذا الحزب منذ عهد طويل. وكنت اقول لهم إنه ليس بعد اختيار اليسار رجعة الى الوراء إلاّ ما كان من قبيل العودة الى الغرارة السياسية. وليس اليسار محطة النهاية بالطبع ولكن الارتداد الى ما تخطاه المرء عن علم وممارسة هو نكسة بكل المقاييس.

    يا مصلحي الأحزاب الطائفية أتركوها فإنها مأمورة.

    2- عمر حاج موسى بنفسو قال ما فيش فايدة.

    قرأت بكثير من السعادة مشروع القوى الحديثة بالحزب الاتحادي الديمقراطي بالصحافة. وقد شدتني المعاني الكبيرة التي حواها المشروع وتعلقهم بالاشتراكية الديمقراطية بالذات. وقد امتعني أكثر الذهن النقدي للمشروع والأناة التنظيمية لكادره. فالمشروع ثمرة نمو بطئ بدأ قبل عامين في مؤتمر المهنيين الاتحاديين ثم اتصل في لقاءات مباشرة مع قادة الحزب. وعَرَّف المشروع القوى الحديثة بأنها القطاعات الحية من المثقفين والمرأة والطلاب والقوى العاملة. وهي القوى التي قال المشروع إنها كانت جمهور الحركة الاتحادية منذ عهد الاشقاء. وعقدت الجماعة مؤتمرها التأسيسي في يونيو الماضي وانتخبت لجنة للتحضير للمؤتمر العام في اوائل العام المقبل ليتزامن مع انعقاد المؤتمر العام للاتحادي الديمقراطي في السودان.

    بصراحة استكثرت هذا الخير الذي حمله بيان القوى الحديثة الاتحادية على الحزب الاتحادي الديمقراطي. وودت لو أنهم قرروا أن يخرجوا للناس بحزب جديد للقوى الحديثة. ولم اخف يوماً أنني قنعان ظاهراً وباطناً من اصلاح الحزب الاتحادي الديمقراطي المعروف. ومما زادني زهداً تلاشي كل البؤر التي انشغلت بإصلاح هذا الحزب بقلب سليم مثل جماعات الاصلاح والمؤسسية، والتحديث، والتيار التجديدي، والهيئة الخمسينية ودعوات أخرى بلغني طرف من شغلها بين يساريين سابقين في الخليج او في محاولات صديقنا اللدود ود مالك في الدايرة كم ما عارف بالخرطوم بحري.

    وقد اقترحت من قريب بفض الاشتباك بين الأزهريين والختمية كشرط أولي لاصلاح الحزب. ولم اقل بذلك اعتباطاً او تحريشاً. فالجماعتان لا جامع بينهما منذ أمد طويل برغم زعمهما أنهما قبيل واحد. وقد طلبت بفض الائتلاف عملاً بقول الشاعر: وبطني كجنت قعدة الساكنين سوا ويتشكلو. ويكفي انه منذ أيام تبرأ الاتحاديون في يومهم العظيم بذكرى الأزهري من جماعة من الختمية كان أوفدهم مولانا محمد عثمان الميرغني لواحد من لقاءات الحكومة. وفض ائتلاف الختمية والأزهرية من باب الفراق بمعروف. وكانت هذه الوصفة السلمية مما اتفق عليها أهل الرأي أيام صراع المنشية والقصر.

    ولا اعرف في فقه الفراق بمعروف من يفوق المرحوم عمر الحاج موسى. فلما أصبح وزيراً للثقافة والاعلام كان يأتيه بعض الحادبين بمشروعات لاصلاح الوزارة. ولكن كان المرحوم قد اقتنع بأن اصلاح الوزارة من المحال. ولما كثرت عليه مشروعات الاصلاح قال للمصلحين: «ما نخلي الوزارة دي في حالها ونبني واحده تاني جديدة لنج في حتة تانية ولا من سمع ولا من شاف». إنني اتوقع للقوى الحديثة، طالما تمتعت بالصبر الذي أشدت به، ان تبلغ حل عمر الحاج موسى طال الزمن أو قصر.

    أعرف أن حركات الصفوة من فرط عزلتها عن الشعب تنازلت عن صناعة جماهيرها كدحاً وانتمت للطائفية والقبلية طمعاً في ان تتغزر بهما. واستثني من ذلك الشيوعيين والحركة الاسلامية. وأخشى ان يكون سبب انتساب صفوة القوى الحديثة الاتحادية الى الاتحادي الديمقراطي والختمية هو التقوي بجمهورهم لغاية انفاذ برنامجهم في تحديث السودان. ولم يكتب لمثل هذه الخطة الصفوية النجاح من لدن المحجوب والأزهري. وخلافاً لذلك تغدت بهم الطائفية قبل أن يتعشوا بها. وذكرني تمسح القوى الاتحادية الحديثة بالختمية بنادرة تحكي عن مغترب. فقد عاد المغترب الى السودان واستقبله أهله بعربة مهكعة قديمة. وجلس المغترب بقميصه الموس على المقعد الأمامي وتناول الحزام ولفه حوله وربطه طلباً للوقاية. ونظر المغترب فاذا الحزام المنسي المترب قد ترك أثره السيء على القميص. ونظر أخ المغترب وقال له بسودانية سائغة: «ياخي مالك ومال الحزام.»

    اخشى على فكرة القوى الحديثة من حزام عربة الاتحاديين القديمة المترب

    التاريخ 9 فبراير 2008 - الراى العام


    و دمت
                  

العنوان الكاتب Date
عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة" Deng02-14-08, 03:00 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-14-08, 03:12 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu حيدر حسن ميرغني02-14-08, 03:19 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Abdel Aati02-14-08, 03:36 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Abureesh02-14-08, 04:06 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Atif Makkawi02-14-08, 04:01 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-14-08, 05:26 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Saifeldin Gibreel02-14-08, 05:42 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu الصادق ضرار02-14-08, 04:02 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu المسافر02-14-08, 05:43 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Zakaria Joseph02-14-08, 06:00 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-14-08, 06:09 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu wadalzain02-14-08, 09:22 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu جعفر عبد المطلب02-14-08, 09:53 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu ثروت سوار الدهب02-14-08, 10:23 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-14-08, 10:25 AM
          Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Mohamad Shamseldin02-14-08, 03:19 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu أبوبكر حسن خليفة حسن02-14-08, 04:13 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-14-08, 04:23 PM
  عبدالله على ابراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع بالبرجوازية الصغيرة عادل طه02-14-08, 04:40 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-14-08, 05:55 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu ثروت سوار الدهب02-14-08, 08:13 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Omer Abdalla Omer02-14-08, 08:26 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-15-08, 06:29 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Mohamad Shamseldin02-15-08, 03:08 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elbagir Osman02-15-08, 04:42 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elmuez02-15-08, 05:17 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-16-08, 12:13 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-16-08, 12:39 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-16-08, 01:01 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-16-08, 12:59 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-16-08, 01:32 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Sabri Elshareef02-16-08, 01:44 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu حيدر حسن ميرغني02-16-08, 01:51 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-17-08, 00:29 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-17-08, 01:03 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Zakaria Joseph02-17-08, 02:26 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-17-08, 03:01 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu جعفر عبد المطلب02-17-08, 04:59 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Arabi yakub02-17-08, 08:02 PM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu munswor almophtah02-17-08, 08:44 PM
          Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Abureesh02-18-08, 04:41 AM
            &quتحت عنوان ((البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم mohmmed said ahmed02-18-08, 05:28 AM
              Re: &quتحت عنوان ((البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم Abureesh02-18-08, 05:58 AM
                Re: &quتحت عنوان ((البرجوازية الصغيرة زعلانة منى عشان بحب فنى)) كتب ع ع ابراهيم mohmmed said ahmed02-18-08, 06:12 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Basheer abusalif02-18-08, 07:19 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu ثروت سوار الدهب02-18-08, 07:35 AM
      Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu محمد الأمين موسى02-18-08, 11:26 AM
        Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-19-08, 05:13 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu AMNA MUKHTAR02-19-08, 05:59 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu lana mahdi02-19-08, 06:42 AM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Saifeldin Gibreel02-19-08, 10:06 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Deng02-19-08, 02:31 PM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elawad02-19-08, 06:00 PM
    Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu mohmmed said ahmed02-21-08, 07:10 AM
  Re: عبد الله علي إبراهيم يدافع عن الصادق ويصف بعض كتاب هذا الموقع "بالبرجوازية الصغيرة&qu Elbagir Osman02-21-08, 07:36 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de