شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 06:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-14-2008, 10:27 AM

ابوبكر يوسف إبراهيم

تاريخ التسجيل: 05-11-2006
مجموع المشاركات: 3337

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام (Re: Al-Shaygi)

    شرح الصوفية (3)
    نواصل الشرح الصحيح للصوفية ولا ألجأ إلى العبارات المتطاطة التي فيها ما يحتمل التأويل بالرمي بالتكفير ولا أدري هل يقصد الكاتب كلمة (شَرَك) أو (شِرك) علني أن أجد لنفسي ما يمكن أن أبعد مسلماً من تكفير مسلم وأعود إلى قراءآتي في هذا البحر العذب حتى لا يختلط على الناس عيون البقر،

    ( 1 ) مدارج السالكين ن مرجع سابق ، ج/ ، ص 11 .

    الأسباب المورثة للمحبة وقد ذكر العلماء منها عشرة لا أدري ما هو الذي بينها يمكن أن يقود المرء إلى الشرك الي رمانا به الكاتب - غفر الله له- ، أهمها :

    [B]1 – قراءة القرآن بفهم وتدبر لمعانيه وما أريد به .
    2 – التقرَّب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض ، فإنها توصل الى درجة المحبوبية بعد المحبة.

    3 0 دوام ذكره على كل حال باللسان والقلب والعمل والحال ، فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من هذا التذكر.

    4 – إيثار محابِّهِ على محابِكَ عند غلبة الهوى ، والتسنُم إلى محَّابهِ وإن صعب المرتقى .

    5 – مطالعة القلب لأسمائهِ وصفاتهِ ومشاهدتها ومعرفتها وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها ، فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محالة.

    6 - : مشاهدة برِّهِ وإحسانهِ وآلائهِ ونعمه الباطنة والظاهرة ، فإنها داعية إلى محبتهِ.

    7-: انكسار القلب بكليته بين يديه تعالى تذللاً وتواضعاً .

    8 – الخلوة به وقت التجلي لمناجاته لا سيما في الأسحار ، وتلاوة كلامه ، والوقوف بالقلب والتأدب بين يديه ، ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة.

    9 – مجالسة المحبين الصادقين ، والتقاط أطايب ثمرات كلامهم ، كما ينتقي أطايب الثمر ، ومن الأدب في مجالستهم ألا تتكلم في حضرتهم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام ، وعلمت أن فيه مزيدا لحالك ومنفعة لغيرك.
    10 – مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل.

    فمن هذه الأسباب وغيرها وصل المحبون إلى منازل المحبة .


    [U]- علامات المحبة :

    منها:
    1 – حب لقاء الحبيب بطريق الكشف أو المشاهدة في دار السلام ، وأن يكون محباً للموت غير فار منه لأن الموت مفتاح اللقاء قال عليه الصلاة والسلام : من أحبَّ لقاء الله أحبَّ الله لقاءه " ( رواه البخاري في صحيحه بكتاب الرقاق ومسلم في صحيحه بكتاب الذكر ، باب من أحب لقاء الله .)

    2- أن يكون مؤثراً ما أحبه الله تعالى على ما يحبه في ظاهره وباطنه ، فيلزم الطاعة ، ويجتنب الكسل واتِّباع الهوى ، ومن أحبَّ الله لا يعصيه ، ولذلك قال ابن المبارك رحمه الله :تعصي الإله وأنت تظهر حبُّه هذا لعمري في القياس بديعُ لو كان حبَّكَ صادقاً لأطعته إن المحب لمن يحب مطيعً .

    3 – أن يكون مكثراً لذكر الله تعالى ، لا يفترُ عنه لسانه ، ولا يخلو عنه جنانه فمن أحبّ شيئاً أكثر من ذكره :خيالكَ في قلبي وذكركَ في فمي ومثواك في قلبي فأينَ تغيبُ .

    4 – أن يكون أنسه بالخلوة ومناجاته لله تعالى وتلاوة كتابه ، فيواظب على التهجُّدِ ، ويغتنم هدوء الليل وصفاء الوقت ، فأقل درجات المحبة التلذذ بالخلوة بالحبيب ، والتنعُّمِ بمناجاته .

    5 – أن لا يتأسف على ما يفوته مما سوى الله عز وجل ويعظِّم تأسفه فيكثر رجوعه عن الغفلات بالاستعطاف والتوبة .

    6 – أن يتنعَّمَ ويتلذذ بالطاعة ولا يستثقلها ، ويسقط عنه تعبها .

    7 – أن يكون مشفقاً على جميع عباد الله رحيماً بهم ، شديداً على جميع أعداء الله كما قال تعالى : ( شداء على الكفار رحماء فيما بينهم ) الفتح : الآية 29 .

    8 – أن يكون في حبه خائفاً متفائلاً تحت الهيبة والتعظيم ، وقد يظن أن الخوف ينافي الحب وليس كذلك ، بل إدراك العظمة يوجب الهيبة كما إن إدراك الجمال يوجب الحب ، وللمحبين مخاوف على حسب مراتبهم كخوف الإعراض وخوف الحجاب وخوف الإبعاد . ولذا قال بعض المحبين عن علامات المحبة) :
    ومنها:

    1 – حب لقاء الحبيب بطريق الكشف أو المشاهدة في دار السلام ، وأن يكون محباً للموت غير فار منه لأن الموت مفتاح اللقاء قال عليه الصلاة والسلام : من أحبَّ لقاء الله أحبَّ الله لقاءه " ( رواه البخاري في صحيحه بكتاب الرقاق ومسلم في صحيحه بكتاب الذكر ، باب من أحب لقاء الله .)

    2- أن يكون مؤثراً ما أحبه الله تعالى على ما يحبه في ظاهره وباطنه ، فيلزم الطاعة ، ويجتنب الكسل واتِّباع الهوى ، ومن أحبَّ الله لا يعصيه ، ولذلك قال ابن المبارك رحمه الله تعصي الإله وأنت تظهر حبُّه هذا لعمري في القياس بديعُ .... لو كان حبَّكَ صادقاً لأطعته إن المحب لمن يحب مطيعً )

    3 – أن يكون مكثراً لذكر الله تعالى ، لا يفترُ عنه لسانه ، ولا يخلو عنه جنانه فمن أحبّ شيئاً أكثر من ذكره : ( خيالكَ في قلبي وذكركَ في فمي ومثواك في قلبي فأينَ تغيبُ ).

    4 – أن يكون أنسه بالخلوة ومناجاته لله تعالى وتلاوة كتابه ، فيواظب على التهجُّدِ ، ويغتنم هدوء الليل وصفاء الوقت ، فأقل درجات المحبة التلذذ بالخلوة بالحبيب ، والتنعُّمِ بمناجاته.

    5 – أن لا يتأسف على ما يفوته مما سوى الله عز وجل ويعظِّم تأسفه فيكثر رجوعه عن الغفلات بالاستعطاف والتوبة .

    6 – أن يتنعَّمَ ويتلذذ بالطاعة ولا يستثقلها ، ويسقط عنه تعبها .

    7 – أن يكون مشفقاً على جميع عباد الله رحيماً بهم ، شديداً على جميع أعداء الله كما قال تعالى : ( أشداء على الكفار رحماء فيما بينهم ) الفتح : الآية 29 .

    8 – أن يكون في حبه خائفاً متفائلاً تحت الهيبة والتعظيم ، وقد يظن أن الخوف ينافي الحب وليس كذلك ، بل إدراك العظمة يوجب الهيبة كما إن إدراك الجمال يوجب الحب ، وللمحبين مخاوف على حسب مراتبهم كخوف الإعراض وخوف الحجاب وخوف الإبعاد . ولذا قال بعض المحبين :
    الحبيبُ عرفته وأنا منه خائف لا يحبكَ إلا من هو بك عارفٌ 9 – كتمان الحب واجتناب الدعوى ، والتوقي من إظهار الوجد والمحبة تعظيماً للمحبوب وإجلالاً له ، وهيبة منه وغيرة على سره وبعض المحبين عجز عن الكتمان فقال :

    يخفي فيبدي الدمع أسرارَهُ ويُظهرُ الوجدُ عليه النَّفَسُ وبعضهم قال :ومَن قلبه مع غيره كيف حاله؟ ومن سره في جفنه كيف يكتمُ؟

    10– [B]الأُنْسَ بالله والرضا به[/B] ، وعلامته عدم الاستئناس بالخلق والتلذذ بذكر الله ، فإن خالطهم فهو كمنفرد في جماعة ومجتمع في خلوة ، قال الامام علي كرم الله وجهه في وصف المحبين المستأنسين بالله : " هم قوم هجم بهم العلم على حقيقة الأمر فباشروا روح اليقين ، واستلانوا بما استوعر المترفون ، وأُنسوا بما استوحش منه الجاهلون صحبوا الدنيا بأبدانِ أرواحُها معلقة بالمحل الأعلى ، أولئك خلفاء الله في أرضه والدعاة إلى دينه.

    (1) وفي الشعر الرائع يقول الشاعر :

    فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى ، والأنام غضابً
    وليت الذي بيني وبينك عامرٌ وبيني وبين العالمــين خرابُ
    إذا صحَّ منك الودُّ ، فالكلُّ هيِّنٌ وكلُّ الذي فوق التراب تــرابُ
    (1 ) كتاب المحبة والشوق من إحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي ، والفتوحات المكية لابن عربي .

    الحبيبُ عرفته وأنا منه خائف لا يحبكَ إلا من هو بك عارفٌ.

    9 – كتمان الحب واجتناب الدعوى ، والتوقي من إظهار الوجد والمحبة تعظيماً للمحبوب وإجلالاً له ، وهيبة منه وغيرة على سره وبعض المحبين عجز عن الكتمان فقال :
    يخفي فيبدي الدمع أسرارَهُ ويُظهرُ الوجدُ عليه النَّفَسُ .

    وبعضهم قال :
    ومَن قلبه مع غيره كيف حاله؟ ومن سره في جفنه كيف يكتمُ؟

    10– الأُنْسَ بالله والرضا به ، وعلامته عدم الاستئناس بالخلق والتلذذ بذكر الله ، فإن خالطهم فهو كمنفرد في جماعة ومجتمع في خلوة ، قال الامام علي كرم الله وجهه في وصف المحبين المستأنسين بالله : " هم قوم هجم بهم العلم على حقيقة الأمر فباشروا روح اليقين ، واستلانوا بما استوعر المترفون ، وأُنسوا بما استوحش منه الجاهلون صحبوا الدنيا بأبدانِ أرواحُها معلقة بالمحل الأعلى ، أولئك خلفاء الله في أرضه والدعاة إلى دينه

    وفي الشعر الرائع يقول الشاعر:

    فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى ، والأنام غضابً
    وليت الذي بيني وبينك عامرٌ وبيني وبين العالمــين خرابُ
    إذا صحَّ منك الودُّ ، فالكلُّ هيِّنٌ وكلُّ الذي فوق التراب تــرابُ.

    (1 ) من كتاب المحبة والشوق من إحياء علوم الدين لأبي حامد الغزالي ، والفتوحات المكية لابن عربي .


    نواصل ردنا بإذن الله
                  

العنوان الكاتب Date
شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad01-29-08, 05:42 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام emad altaib01-29-08, 07:03 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-13-08, 09:19 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى01-29-08, 08:57 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Zoal Wahid01-30-08, 10:21 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad01-30-08, 04:43 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام emad altaib01-30-08, 07:14 PM
        Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-01-08, 04:56 PM
          Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-01-08, 05:03 PM
            Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام خالد علي محجوب المنسي02-01-08, 05:49 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-01-08, 06:11 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ABDALLAH ABDALLAH02-01-08, 10:33 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماضي ابو العزائم02-01-08, 11:21 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام فايزودالقاضي02-01-08, 11:55 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-02-08, 00:15 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ABDALLAH ABDALLAH02-02-08, 03:52 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Zakaria Joseph02-02-08, 04:43 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-03-08, 01:37 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام عاصم الطيب قرشى02-03-08, 03:11 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Bashasha02-03-08, 03:29 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام عاصم الطيب قرشى02-03-08, 04:19 AM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ابوبكر يوسف إبراهيم02-03-08, 05:30 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام kamalabas02-04-08, 05:01 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام kamalabas02-03-08, 04:28 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام خالد علي محجوب المنسي02-04-08, 07:02 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Abureesh02-05-08, 04:27 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-05-08, 03:49 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-05-08, 05:38 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-05-08, 05:43 PM
        Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-05-08, 05:49 PM
          Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-05-08, 05:59 PM
            Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-05-08, 06:02 PM
              Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Abureesh02-05-08, 07:12 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام sourketti02-05-08, 08:08 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-05-08, 11:56 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-06-08, 04:54 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-06-08, 05:01 PM
        Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-07-08, 04:20 PM
          Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-07-08, 04:29 PM
            Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-07-08, 04:33 PM
              Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-07-08, 04:39 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ابوبكر يوسف إبراهيم02-10-08, 02:32 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-12-08, 04:49 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-12-08, 04:56 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ابوبكر يوسف إبراهيم02-13-08, 11:23 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام عبدالله الشقليني02-13-08, 09:37 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ود محجوب02-13-08, 10:56 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-13-08, 10:18 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ود محجوب02-13-08, 12:09 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamal Abdu02-13-08, 01:10 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-14-08, 01:30 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Al-Shaygi02-14-08, 02:15 AM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ابوبكر يوسف إبراهيم02-14-08, 10:27 AM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-15-08, 05:35 PM
        Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ود محجوب02-15-08, 06:15 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ماجدة عوض خوجلى02-16-08, 03:14 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-18-08, 05:10 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-19-08, 04:27 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ود محجوب02-19-08, 06:17 PM
        Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ود محجوب02-19-08, 07:58 PM
          Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ابوبكر يوسف إبراهيم02-20-08, 07:34 AM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام عبد الرحمن الطقي02-20-08, 08:05 AM
        Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ود محجوب02-20-08, 08:33 AM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام عبد الرحمن الطقي02-20-08, 08:18 AM
        Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ثروت سوار الدهب02-20-08, 08:32 AM
          Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام عبد الرحمن الطقي02-20-08, 09:16 AM
            Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-20-08, 04:42 PM
              Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-20-08, 05:06 PM
                Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-20-08, 05:15 PM
            Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام عمار عبدالله عبدالرحمن02-20-08, 04:44 PM
  ٌتقبل وجهة نظرى يا اخ كامل Waeil Elsayid Awad02-20-08, 09:26 PM
    Re: ٌتقبل وجهة نظرى يا اخ كامل ود محجوب02-21-08, 02:02 AM
      Re: مخالفات الطرق الصوفية محمد الكاب02-21-08, 03:41 PM
        Re: مخالفات الطرق الصوفية Kamel mohamad02-21-08, 04:36 PM
          Re: مخالفات الطرق الصوفية Kamel mohamad02-21-08, 04:47 PM
          Re: مخالفات الطرق الصوفية ود محجوب02-21-08, 10:04 PM
            Re: مخالفات الطرق الصوفية ثروت سوار الدهب02-21-08, 10:14 PM
              Re: مخالفات الطرق الصوفية عبد الرحمن الطقي02-21-08, 10:57 PM
                Re: مخالفات الطرق الصوفية حسن زمراوي02-22-08, 06:22 AM
                  Re: مخالفات الطرق الصوفية ثروت سوار الدهب02-22-08, 07:01 AM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-23-08, 03:54 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-23-08, 03:55 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-23-08, 04:05 PM
      Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام ود محجوب02-23-08, 09:36 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-24-08, 04:11 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-24-08, 04:11 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-25-08, 06:02 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام حسن زمراوي02-27-08, 09:42 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-27-08, 10:36 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad02-27-08, 11:18 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي02-27-08, 11:49 PM
    Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام Kamel mohamad03-06-08, 05:01 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي03-07-08, 07:51 PM
  Re: شرك الطرق الصوفية وشدة خطورتها علي الإسلام معتز الجيلي03-08-08, 07:11 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de