|
Re: نقاش مع "الشيوعيين السودانيين" (Re: Amjed)
|
المكرم / أمجد
مساء الخير __________________________________________________________________ قرأت المقال وإن كان _ فما أقتبست أدناه _ أعتقاد الحزب الشيوعي السوداني فاعتقاد صحيح 100% .........
Quote: * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن السودان كاد ان يفقد حالياً استقلاله وسيادته لأن هناك حوالى عشرة آلاف جندي أجنبي منتشرون في الجنوب لمراقبة تطبيق اتفاقية نيفاشا، ومثلهم في دارفور، و يتوقع ان يرتفع عددهم الى (26) ألفاً، ليصبح المجموع (36) ألف جندي، في حين كان هناك حوالى (3600) جندي فقط قبل استقلال السودان.
|
فالصراعات المسلحة فتحت هذا الباب على مصرعيه لاسقاط ( السيادة الوطنية ) فلا تكتمل سيادة أى دولة بوجود (قوات أجنبية) داخل حدودها...
لكن حتى ( الرفض ) يضعف قيمة ونهج ...
Quote: متعللاً بشعار "السيادة الوطنية"، عندما يتعرض الناس للاضطهاد والتقتيل والعنف والاغتصاب والتجويع والتشريد. أي "سيادة" وأي "وطنية" هذه التي نتحدث عنها.
|
نقطه غاية في الاهمية
Quote: * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن الميزانية التي اقرت اخيراً من طرف البرلمان، تعد "ميزانية كارثة" لأنها تعطي للاجهزة الأمنية أضعاف اضعاف ما ترصده للخدمات. |
ولا أتصور إن السلطة ستخفض من ميزانية الدفاع قريباً وتلتفت ( للنفقات ) الاخري أو على الاقل تخفيف الاعباء بعدم أضافة ضرائب جديدة في ظروف معيشية صعبة للسواد الاعظم من السودانيون وأرتفاع مستمر في الضرائب .
( على سبيل المثال ال vate أو ضريبة القيمة المضافة التي أرتفعت من 12% الى 15 % رافعه معها كل الاسعار لتفاقم من الوضع المعيشي المتفاقم أصلا .)
في بلد أصبح مجرد العيش فيه لا يؤتي إلا ( لذو حظ عظيم )
وهذا الاعتقاد لو صح فاندهش له من الحزب الشيوعي السوداني
Quote: * يعتقد "الشيوعيون السودانيون" أن الحل السياسي لأزمة الحكم يتمثل، في مؤسسات تتكون من برلمان ومجلس سيادة ومجلس وزراء بيده القرار التنفيذي، وقضاء مستقل. أي أن نعود الى المربع الاول، الى عام 1956.
|
في مخيلتي دوما إن الاحزاب الشيوعية حشود وجنود وقمع لا يعرف الحدود ........
أما أن يكون الكلام أعلاه فمنطق لا يختلف عليه وليس فيه أى عودة لمربع أول بل هو قفز لالف مربع للامام وجود سلطة وبرلمان منتخب وحكم مؤسسات ... هو المطلب الوحيد للخروج من النفق وغيره يعتبر تسويف ليس الا ...
سلمت أخي أمجدوتقبل صادق تقديري ,,, ومن أين لكم كل هذا الكم من (الاستنارة ) يبدوا أني لا أتابع ما ستجد من أفكار بالحزب (العتيق ) .....
|
|
|
|
|
|