|
Re: انا راجيك !!! (Re: أبو عبيدة البصاص)
|
الصحفي المنبت والكيزاني العاري من المواهب والمأسور بخطاب اليسار الجمالي التسعيني (يعني واقف في المحطة ديك) والمتمرد على عوز خطاب الإسلام السياسي الفقير المكون من مفردات (جزاك الله خير وجعلها في ميزان حسناتك، وأحسب أن، وأشواق إلخ الزبالة)، ويجمع هذا الصحفي المنبت في جوفه (او قل في جوفيه دليل على الـschizophrenia) أغاني الراحل مصطفى سيد أحمد وأشعار علي عبد الفتاح، تخيل؟!! صحفي كيزاني بكل هذه المواجع والتناقضات قال بتحداك، إنتا يا أبو عمير سر اللغة العنترية دي شنو في خطاب صغار الأمنجية ديل شنو بتاعت بتحداك وتعال لي بي هناك وراجيك. زمان كانوا ناس الإتجاهـ الإسلامي في الجامعات-الما شافا الوكيل عريف تبشة بي عينو- لمن يريدوا يبتدروا عنف يقوموا يقولوا ليك : "الجامعة غابة ونحن أسودها" شوف جامعة للعلم والمعرفة الجهلة ديل يقولوا ليك إنها غابة، وبعد ما يقوم العنف يقوموا الطلبة يسموا شارع الآداب باسم شارع علي عبد الفتاح لإنو دهـ الشارع الهرب منو علي عبد الفتاح وشاهدوهو كل الطلبة والطالبات مما يعني لا أسود لا حاجة. يا بصاص لا اساس علمي وعملي للتناظر بيننا فأنت تبث عبر موجة، وأنا ألتقط إشارات موجة أخرى، والعكس بالعكس، فشوف الوليد مبارك دهـ ولا فرانكلي ولا عبد الرازق الطالب ولا الجهلة الباقيين في المنبر بتفهموا بعض وبتقدروا تتناظروا. بعدين أمشي زور طبيب نفسي لعلاج مسألة الجوفين دي.
بعدين يا بصاص، كدي النوريك أها ما عندنا مانع من التحدي المفترض لديك، والمستحيل من قبلنا، لكن فقط النشوف آخرة بوستات أتحدى + أنا راجيك، ياخي إنتا عارف إنكم (الوكيل عريف الأمي الجاهل + وليد البليد + إنتا الصحفي المنبت والمتناقض حد الـschizophrenia) بلغتوا من السقوط في البوستات اللمتنا مع بعض مرحلة لا يمكن تصورها، ويمكن أن نعلن الإنتصار عليكم ونوصد الباب أمام أي حوار معاكم لإنو ما منو فائدة لي أنا شخصياً ولا لي جمهور سودانيزآونلاين ولا للموقع من النواحي الإليكترونية، واستفادتكم منو غير منظورة، وهو بصراحة مجرد ضياع زمن أحسن منو الكوتشينة، لكن برضو نشوف آخر البلادة بتاعتكم دي شنو، ودهـ فقط discount بنديهو للكيزان عارف. يلا تعال نتحداك أنا جاهز. يعني جنس عوارة!!!!!!!!
مرتضى جعفر
|
|
|
|
|
|
|
|
|