|
Re: من هو الدكتور حسن الترابي ومنهم جماعة الرابع من رمضان ؟!!!! (Re: Ahmed musa)
|
في لقاء للكاتب مع د. الطيب زين العابدين سأل الكاتب الدكتور الطيب زين العابدين عن القلة التي كانت تتحكم في قرارات الإنقاذ قبل مذكرة العشرة فقال : ـ هنالك الآن افراد قلائل يُعدون علي أصابع اليد الواحدة , يتخذون القرارات مهما كانت خطورتها . . ـ إلي أين يقود إنفراد قله من أهل الحركة الإسلامية بالإمورو إلي الأحسن أم إلي الأسوأ فقال : ـ لا يمكن أن يؤدي إنفراد قلة بالقرار إلي نتائج حسنة !!!!ـ ـ هل يمكن أن يؤدي الصراع داخل الحركة الإسلامية إلي شقها ؟!! فقال : ـ في غياب المؤسسية والشوري في داخل الحركة الإسلامية ومجئ القيادات بالتفويض, فالخطر قائم وإنشقاق الحركة الإسلامية وارد
مداخلاتي :[/U]
الصراع السابق داخل الحركة الإسلامية هو صراع حول القيادة وجزء منه صراع اجيال وحب للسلطة بدليل أن تبدل القيادة لم يغير شيئاً لا في الرؤي ولا السياسات والآن تستمر حالة إنفراد قلة بإتخاذ القرار والتعيين التفويضي وصراع القيادة فالحركة الإسلامية مازالت بمفترق طرق تقود للإنشقاق أو إغتيالات داخلها (شكلية أوموضوعية) إضف إلي ذلك إضطراد أخطائها وقد سُئل يوماً أ.د حسن مكي عن أخطر أعداء الإنقاذ فأجاب : أخطائها!!!!!
ونواصل
|
|
|
|
|
|