تدحرجت في ذلك الشارغ المكتظ بالناس والبكاسي وبائعي العده ،ابحث في عيون من اعرفهم عن خلاص من مستشفي الخرطوم ، والالم الي يعتصر الناس هناك يأتون بهمومهم ويلفظون انفاسهم وهم رقود اتتظارا في قسم الحودث كثيرون ذهبوا بنفس تلك الطريقه صديقي الباشمهندس الصادق الطيب محمد عمر ذلك المهندس النابه غادر عالمنا بمثل ما أتي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة