|
Re: ممنوع دخول مرضى السكر وضغط الدم والمرارة وذوى القلوب الضعيفة على مسئوليتهم الشخصية!!!!! (Re: jini)
|
كتب الدومة,
Quote: القضية الرابعة هي رد فعل المسلمين في الغرب، فقد لاحظت أنهم لم يلتفتوا الى القضية الأساسية وهي جريمة المعلمة بل ركزوا على واحد من (افرازاتها) وهو رد الفعل الذي قوبل به هذا التصرف، فقد اعتبروه نوعاً من التشدد الذي يسيئ الى (صورة الإسلام في الغرب) والسؤال هو: أين هو الإسلام في الغرب؟ بمعنى أنه اذا كانت صورة الإسلام في الغرب لا تستقيم الا بإهانة الإسلام في داره (فالله الغني) يا مسلمي الغرب!.. ان هؤلاء لا يهتمون بصورة الإسلام، انهم فقط يخافون على حياتهم هناك و(امتيازاتهم) التي يحصلون عليها. أرأيتم كيف (تهافتوا) على السودان يطلبون اطلاق سراح المعلمة ولم تبدر كلمة استنكار واحدة من أحدهم! |
ردود فعل المسلمين فى الغرب او الشرق تكون حقيقية عندما تكون هنالك قضاياحقيقية وليس اوهام مصطنعة وإفتراءآت باطلة ووشايات زملاء عمل!!! التركيز على الإفرازات يا دومة لانها كانت غريبة وغبر مسبوقة ولم يسبقكم عليها أحد,,,,,ففى بلد يتمزق وتحاصره كل مصائب الدنيا وأرخص ما فيه هو إنسانه لا بد ان يتعجب العالم من الكذب الذى اطلقتموه ثم صدقتموه واصدرتم كل هذا الضجيج والإزعاج ثم بكل بجاحة تنتظرون العالم أن يقف معكم فى مواجهة خاسرة لأن القضية منذ البدء لا أساس لها من الصحة وتبدو مجافية للمنطق يا دومة!!
تهافتوا!!!!!!!!!!! يا منافق يا كاذب عصروكم عصرة كلب فى جزارة ولحقتو روحكم بالعفو الرئاسى والإكتفاء بايام النقاهة وسرير وزير داخلية الهنا وخارجتو روحكم وحفظتم بعض ماء الوجه ان كان من بقية فيه يا وهمان,,,,,,
يبدو أن الزومة مازال يغالط نفسه كعادته !!!وإذا كان مقتنعا بما يكتب فيبقى أن يقولها بشجاعة أن الخواجات (أبان إضنينا بيض) هرشوكم ورقدتو القش كالعادة ولا غرابة فى ذلك فقد تعودنا كل ذلك ولكن ما يحير هناهو هذه الدرجة العالية جدا من الكذب والتلفيق وتدبيج المواقف وتبرير الإنكسارات والإنهزام فى أوضح صوره!!! الزومة!!!إذا كنت تعتقد أنكم نافحتم ودافعتم عن محمد(ص) ونصرتموه ضد تلك المرأة الى أصبحت بين ليلة وضحاها تعبر عن الإستهداف والإستخفاف بسيد البشر وأجندتها واضحة لكم وضوح الشمس وغيركم أعمى فقد طاش سهمكم!!!
يا جنّى الجن سلامات, إحترامنا لك ليس محل نقاش لكن,,,,,, أرجوكم أن تعفونا مما( يخرجه هذا الدومة من أذى ) فى شوارع الخرطوم,,,,فقد مللنا هذه الأكاذيب...
|
|
|
|
|
|