تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-26-2024, 11:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-16-2007, 04:37 PM

munswor almophtah
<amunswor almophtah
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 19368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم (Re: munswor almophtah)

    من بوست عطبراوى أو عبد الخالق السر




    في مثل هذه الأيام من العام الفائت كنت في زيارة لمنزل الدكتور عبد الله علي إبراهيم بناء على موعد مسبق بيننا. كان في ذلك الوقت قد بدأ في نشر عدة مقالات من سلسلة مقالاته ".... ومنصور خالد". كان العنوان والطريقة التي كتب بها قد لفتا نظري منذ الوهلة الأولى، واستطيع أن أقول أنني خمنت الوجه التي تتجه إليها المقالات، وذلك من واقع إدراكي للحساسية اللغوية العالية للكاتب وقدرته المفرطة في توظيف اللغة العامية واثرائها دلاليا. فـ"...." يعني أن في الأمر "إنّ" حسب المدلول العامي. وبالتالي المقالات قائمة على كشف المستور في سيرة د. منصور خالد، أو هذا ما ترأى لي وقتها. ولذا كنت مشغولا بتحري مدى صحة هذا الإحساس، وكان أن باغته بسؤالي التالي: "..... ومنصور خالد": غيره، فجور في الخصومة، أم إنصافا لحقائق للتاريخ؟ فكان رده على ما أذكر: في الواقع ليس بيني وبين منصور معرفة عن قرب تتيح للخصومة مكان ناهيك عن فجورها. أما الغيرة فلا أعتقد أن لها مكان في هذا المقام. فمشاربنا الحياتية ومواقفنا الوجودية في غاية التباين. فعلى المستوى الشخصي لم يكن انخراطي في العمل العام يوما ما تحكمه تطلعات ذاتيه. فلقد وهبت حياتي للحياة الأكاديمية متفرغا للبحث والاضطلاع أو متطوعا في العمل العام إبان الحزب الشيوعي، مضحيا بكل امتيازات الوظيفة في ذلك الوقت. وحتى راهن اليوم لا أود أن أحيد عن هذا النهج، في حين أنه كانت وما زالت عروض "الاستوزار" تنهال عليّ وأردها بكل أدب وهدوء. في حين أن منصور كان وما زال لا يجد نفسه إلاّ في الاستوزار ومنافعه. وفي هذه الحالة يكون الأقرب إلى الحقيقة هو اعادة ترتيب حقائق التاريخ : }لأن منصوراً استكبر جداً وعكر صفانا السياسي وأشاع الفتنة في البلد لمآرب قريبة المأتي{ حسبما ذكر في مقاله "القوّال". ولذلك كل ما سوف أفعله في هذه السلسلة من المقالات هو التنقيب في ذات التاريخ لأبين كيف كان منصور متورطا في كل البلاوي اللاحقة التي منيت بها مسيرتنا الحديثة.

    كان ذلك – على ما أظن- فحوى رده، وبالطبع لا أملك سوى أن احترم وجهة النظر هذه دون اتفاق أو اختلاف مسبقين طالما أن الأمر لم تتضح معالمه بعد. كما أن علاقتي بكتابة الرجل قد أورثتني خبرة في التعامل مع فكره الذي لا يمكن الإمساك به من أول وهلة أو بقراءة ابتسارية، بقدر ما أنه مسيرة شاقة لتتبع سياقاته المختلفة والتقاط الإشارات والدلالات التي تمور بها كتاباته. ومرد ذلك في تقديري عمق متين وفرادة في زوايا الرؤيا وتنوع في تكنيكات الكتابة نتاج مواهب متعددة. وها هو في هذه السلسلة من المقالات يستدعي شخصيته ككاتب مسرحي متميز ليعتني بالشق الدرامي والإثارة والتشويق، وذلك حين عمد – بتأني- على بناء شخصية منصور على نسق درامي تتكشف وتنضج معالمها بارتفاع وتيرة التكثيف الدرامي، ثم في لحظة "الذروة" يعمل على نسفها بما يشبه الدوي الهائل. وربما كان هذا سببا في كل هذه الضجة والعويل من جانب والصفقة والتهليل من جانب آخر.
    على المستوى الشخصي، أعتقد أن هذا النهج الذي اتبعه قد أضر بعض الشيء بنقاط القوة في الموضوع، وذلك حين جعل من الإثارة مرتكزا أساسيا خصوصا فيما يتعلق بـ"عمالة" منصور، لأنها طغت على الجانب الأهم والأكثر موضوعية وحنكة، وهو اشتغاله على (تعرية الشخصية الفكرية للأخير وتناقضاته الفكرية والاخلاقية وذلك من خلال العمل على فضح "بصمته الكتابية "- على حد تعبير صديق محيسي") ..أو كما أوضحت المقالات. وهو جهد في حد ذاته ، برغم جدليته، ينم عن قدرات بحثية خارقة تستدعي التقدير في الأساس، كما أنها دليل حي على الموضوعية لا يمكن تجاوزه أو القفز عليه كما هو حادث الآن حين تم اختزال الموضوع في "بينة" العمالة التي باتت سبب كافي للابتذال والتهريج. فالموضوع أعمق من ذلك. ويجب التصدي له بذات الكيفية التي يتساوق فيها حق البحث عن إعادة ترتيب الحقائق التاريخية من منطلق "الشك" كحق مكفول للجميع طالما أن ليس هناك أحد مقدس يعلو على النقد. ويبقى المعيار في ذلك الموضوعية والتقاليد المعرفية المرعية. أما الحديث عن "الغرض" كتيمة بنى عليها د. حيدر بدوي "رديحه" وجعله تهمة توجب التهلكة فهذا مبعثه تقديس الشخوص وعبادة الاسياد. فأين العيب هنا؟ في الغرض أم في تمظهراته؟ فالغرض في ذات تجريده ليس بسبه بقدر ما أنه محرك ودافع أصيل لأي فكر إنساني. ولكن يبقى حكم القيمة سلبا أم إيجابا مرهون بتمظهرات هذا الغرض. وفي مقامنا هذا، يبقى الغرض مرضا حين تسود العلل المعرفية من اطلاقية وتقريرية ودوغمائية. فأين كل ذلك مما هو مطروح في سلسلة هذه المقالات إجمالا؟ فبغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف مع ما جاء فيها، إلاّ أن هناك جهدا بحثيا وفق الأصول المعرفية غير منكور. فحتى بينة "العمالة" – والتي هي في تقديري – أضعف حلقات الموضوع، لم يألو الرجل جهدا في إيجاد بينة إثباتها.

    صحيح أن منصور قامة معرفية رفيعة وصلت حد المهابة الفكرية، ولكن مع ذلك فهو ليس فوق النقد أو المساءلة التاريخية، شأنه في ذلك شأن عبد الله علي إبراهيم أو زيد من الرموز الثقافية، الاجتماعية والسياسية في السودان، ولكن أن يصل الحال الى مثل هذه الكتابات البائسة لمجرد أن بعضهم يعتقد أنه فوق النقد فهذا هو المحزن. ان التبرع بالدفاع لـ"وجه الحقيقة" – كما أدعى البعض- يجب أن يكون سببا كافيا للتمسك بالرصانة الفكرية والنجاعة النقدية قبل البحث عن تبرئة الرجل كيفما أتفق. وفي هذا الصدد أعتقد أن الأستاذ/ عجب الفيا* ربما كان الأكثر حظا في أن يجود بمداخلة نقدية عميقة استثمر فيها معرفته القانونية ليفند بموجبها "البينة" –كما اسماها- ويضعف من حظوظها. وكل ذلك تم وفق أسلوب رصين والتزام بالموضوعية، لأنه – في تقديري- حصر همه في المنازلة الفكرية وحدها. هذا بغض النظر عن الاختلاف أو الاتفاق معه بالطبع.

    عموما، كسودانيين، أعتقد أن بنا تخمة من "الاسياد" و"أولياء الله الصالحين"، ولذلك لا حوجة بنا الى أولياء الله "المثقفين"، بقدر ما نحن أحوج ما نكون الى نقّاد يفككون كل ركام الزيف الذي يلف حياتنا ويسهم في إعادة إنتاج تخلفنا بمعدلات عالية. والعقل النقدي الذي أقصده ليس إكسسوارات نلبسها ونتجمل بها وقت اللزوم بقدر ما أنه مبدأ وموقف وجودي غير قابل للمساومة أو التجزئة. وكما قلت من قبل، ليس هناك من أحد فوق المساءلة أو حقيقة تاريخية لا تخضع لمنطق الشك والفحص واعادة القرءاة، ومن ثم ليس من الحكمة في شيء أن تظل "السكلبة" هي السلاح الوحيد في جعبة مثقفينا يخرجونه متى ما مس "أسيادهم" أو مقدساتهم بعض من رشاش النقد؟. وحق لنا التساؤل: ما هو التصور الذي يرومونه لوطن حر ديمقراطي ان لم يكن بمقدورهم أن يبارزوا كل من "هرطق" بسلاح الموضوعية بغية إعادته الى حظيرة الحق أو حتى فضح زيف دعاويه ان أعرض وتولى؟. لا شك عندي أن "الردحي" الذي يميز كتابات معظم مثقفينا وكت حر المفاكرات النقدية ينتمي لإرث تليد من ثقافة المشافهة المؤسس عليها وعينا، ومن ثم فهي لا تضع أي اعتبار أو وزن للعقلانية ، هذا فضلا عن منولوجها الذي لا يتيح لأي طرف آخر المشاركة أو حتى ابدأ رأي مخالف. وهو في هذه الحالة يعمل بالتضاد مع أدب المفاكرة وتقاليد العقلانية المعبر عنها بالكتابة المستوجبة قدرا من الموضوعية وتحمل أوجه الاختلاف ونسبية الحقيقية. فضلا عن ابدأ العناية الفائقة بالقاريء كطرف أصيل لا يكتمل بدونه الديالوج.
    عودة للموضوع، أعتقد أن الحق – كل الحق – مكفول لعبد الله أول غيره من الناس أن ينقبوا في التاريخ العام لأي شخصية عامة أثرت أو ما زالت في ماضينا وحاضرنا السياسي، الاجتماعي، الثقافي والاقتصادي، طالما يعتقد جازما أن هناك حقائق مخفية أمكن له بجهد معرفي خالص أن يضطلع عليها ومن ثم يعتقد أن إظهارها تترتب عليه تصحيح لمفاهيم مغلوطة أو إعادة كتابة التاريخ لفترات مهمة في حياتنا. وكذلك الحق – كل الحق- مكفول لمن يرى غير ذلك ، وعليه في هذه الحالة – ووفقا لشروط المعرفة وتقاليد الكتابة أن يسعى جاهدا لأن يلقم كل دعي حجرا، وذلك من خلال العمل بجدية للكشف عن خطل مزاعمه وزيف دعاويه. والرابح في النهاية "الحقيقة" في تعدد أوجهها والديمقراطية كثقافة وسلوك ممارس قبل أن تكون نظام سياسي. خصوصا وأن هذا الوجه الأخير لها فشل في كل مراحل تاريخنا الحديث لأنه كان عازفا عن أن يستصحب بقية العناصر الممكنة لقوتها واستدامتها.
    انه لمن المحزن أن تضحي كاتبة متميزة كـ"سارة عيسى" بالموضوعية وتلوذ بالنواح لمجرد اعتقادها أن كاتبا مهما وقامة فكرية في حجم منصور خالد ارتقى لمصاف الأولياء الصالحين الذين لا يجوز المساس بهم. والأمر نفسه ينطبق على د. حيدر بدوي، وذلك دون أن يكلفوا أنفسهم مشقة الدفاع عن فكرتهم أمام القاريء وكأن الأمر مفروغ منه ولا يحتاج الى تبيان!!. وليت الأخت سارة قارنت بين مقالها الأخير عن أزمة مراسلي قناة الجزيرة وما ظنت أنه دفاعا عن منصور خالد، فربما كان ذلك دافعا – مستقبلا- لتجنب مخاطر الكتابة المنفعلة. أما صديق محيسي، الجانب الآخر من الضفة، فبنهج دوغمائي يريد لنا أن نبصم بالعشرة بأن ما خطه قلم دكتور عبد الله كان وحيا لا مزيد عليه، وبالتالي يرقى لخانة الحقيقة المقدسة!. وهذا ضرب فج من الكتابة عفى عليه الزمن ولا يماثله فجاجة سوى كتابات الطيب مصطفى المعنى بالبشارة، ولاعجب.

    لقد مضى زمن طويل ونحن لم نبارح بعد منصة الكتابة "الهيّابة" التي وسمت مشهدنا الثقافي "بالمعنى الواسع للمصطلح" والتي مبلغ قصدها التبجيل والمجاملات أو "النعومة" النقدية في أحسن أحوالها – وكتابات عبد الله فيما يخص الاسلامويين أنصع نموذج – وعندما تغير "جلدها" تسلك في الغالب الأعم وجهتها نحو الكتابة "العيّابة" والتي مبلغ همها الشتم والسباب والتوغل في كل ما هو شخصي وانطباعي بغية الإساءة والتجريح. لقد حان الوقت لأن يتجه المثقف السوداني نحو الكتابة "النقّادة" المعنية بفحص الحقائق واعادة النظر في مصداقيتها دون حجر أو محاذير أو إرهاب مسبق. والعمل بجدية على زلزلة "الوقار" المعرفي والمهابة الفكرية المصاحبة للكثير من رموزنا الثقافية، فذلك وحده كفيل بأن يظهر أننا نخطو نحو العافية الثقافية والفكرية ومن ثم السياسية، ان كان ذلك – حقا- هو المبتغى. فالذين جنحوا نحو الإساءة والتجريح والتقريرية في تجريم الرجل، كان أحرى بهم أن يزلزلوا وقاره المعرفي نقديا كما سعى هو بجهده، وبدلا عن هذا النهج التقريري والاطلاقية الساذجة التي ما انفكت تسعى لدمغه بـ"الكوزنة" أن يسعوا لتأصيل التهمة في سياق الحقيقة الموضوعية بدلا عن هذه اللغة الهتافية التي لا تحترم عقل القاريء. وللرجل نتاج فكري في هذا الصدد يغري بأعمال النقد خصوصا كتابيه: "الإرهاق الخلاق" و "الشريعة والحداثة". ففي نقدهما "لوجه الحقيقة" خير عميم ربما طالت ثماره الرجل نفسه وجعلته يعيد النظر في هذا النهج من "النقد الناعم" للمشروع الاسلاموي السياسي ككل وليس في السودان فقط.

    الكتابة في اعتقادي المتواضع هي فضيلة "الاعتدال"، والاعتدال لا يعني بالضرورة "الطبطبة" أو النفاق، بقدر ما أنه ، في شأن الفكر والمفاكرة، هو اللجوء إلى المنطق والتسلح بالموضوعية والسعي لتقصي دروب "الحقيقة" في تشكلاتها التاريخية وتمظهراتها الاجتماعية – السياسية. وهو حق مكفول لكل ذات شكّاكة-نقاّدة لا تألو جهدا في البحث والتنقيب في كل ما يتصل بشكوكها. ومن ثم فإن "التطرف" هو اللواذ عن مواجهة الشك المنهجي بافتعال التهريج في مسعى التفافي للتنصل عن استحقاقات المعرفة وتحمل تبعات الاختلاف. ولا أظن أن هذا مما يسعد د. منصور خالد. فللرجل باع طويل في هذا الضرب من المفاكرة. بل لا نجازف حين نقول أن جل مجده الفكري وهالته المعرفية قوامها هذا الهاجس الدائم في تتبع مسارات الحقيقة في مظانها. وكل هذا بالطبع محكوم برؤيته الخاصة وزوايا تناوله لها، ولا تثريب. فهو ذات النهج الذي فضح بالدلائل الكثير من رموز مايو، وفصامية حسن الترابي وإدمانه التحدث بلسانين، وتنكبات الصادق المهدي السياسية التي لا حصر لها.....الخ. طيب بالبلدي الفصيح: المشكلة وين؟ للأسف، إنها دوما في هؤلاء الذين يظهرون مسيحية أكثر من البابا. ! ولهم نقول: أرجوكم افسحوا المجال للرجل فمؤكد أنه يستطيع أن يدافع عن نفسه بكيفية أرفع مما يفعلون.

    عبد الخالق السر/ ملبورن
    15/9/2007
    هوامش:
    * ... ومنصور خالد "القوال".. سودانيز أون لاين: منصور المفتاح.

    (عدل بواسطة munswor almophtah on 09-18-2007, 03:22 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-16-07, 09:40 AM
  Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-16-07, 04:37 PM
    Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-16-07, 04:53 PM
  Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم Nasr09-16-07, 05:25 PM
    Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم محمد حسن العمدة09-16-07, 11:38 PM
      Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم سمية الحسن طلحة09-16-07, 11:43 PM
      Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-17-07, 04:04 PM
    Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-17-07, 06:23 AM
      Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-17-07, 12:27 PM
        Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-17-07, 08:25 PM
          Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم محمد على طه الملك09-18-07, 01:39 AM
            Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم osama elkhawad09-18-07, 03:14 AM
              Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-18-07, 01:27 PM
                Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-19-07, 07:03 AM
                  Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-19-07, 12:16 PM
                    Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-19-07, 01:43 PM
                      Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-21-07, 04:06 AM
                        Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah09-27-07, 01:34 PM
          Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-22-07, 06:08 AM
  Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم عبدالله الشقليني09-29-07, 01:21 PM
    Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم عبدالله الشقليني09-29-07, 10:24 PM
  Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم عبدالله الشقليني09-30-07, 05:45 PM
    Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-02-07, 08:15 AM
      Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-02-07, 04:32 PM
        Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-04-07, 03:17 AM
          Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-04-07, 02:13 PM
            Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-06-07, 05:32 AM
              Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-06-07, 03:10 PM
                Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-07-07, 02:34 PM
  Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-07-07, 11:18 PM
    Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم ابوبكر يوسف إبراهيم10-11-07, 09:19 AM
      Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-11-07, 01:31 PM
        Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-21-07, 02:49 AM
          Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-21-07, 04:42 PM
            Re: تاريخ ما أهمله منصور....ومنصور خالد (15)...د. عبد الله علي إبراهيم munswor almophtah10-22-07, 04:03 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de