|
Re: ضُقْنا الحَنْضَل وبَلَعْنا المُرّة (Re: نصار)
|
محمد حامد السلام والرحمه...سمعت الدكتور العتبانى فى لقاء تلفزيونى ليلةالبارحه يتحدث عن الأحزاب الطائفيه والعقديه....معرفا تعريفا دقيقا أحسبه علمى...وفى تعريف العقديه دينيه كانت أوغيرها قال بأنها محكمة التنظيم يتم إختيار أفرادها إختيارا...ولها القابليه فى خلق كوادر قياديه وبرامج ولكن ذات هامش ضيق لا يتسع ليستوعب الجماهير بعكس الطائفيه ذات الهامش الأوسع وسهولة العضوية والنفوذ بسهوله الى الجماهير وأن العقديه تستغرق نفسها وتصيب القداسة قادتها وهياكلها فتتحجر وتصاب بداء القداسة كما يصيب الأشخاص القادة فى الطائفيه....وعندما كنا صغارا وكان مجتمعنا صارما وشيوخه وعمدته فى قمة قداستهم كان لا يسمح لاي طريفى يركب جمله شاقا الفريق وإن كان لا بد أن يدخل الفريق فيدخل أقروب ويقود جمله راجلا وإلا سوف يمشى على بطنه...وكان هنالك درب الجمل ياتى بعيدا عن الحله...وكنا نستفزهم ليرونا سباق الجمال بعبارة أكان هيلك ورنا إيدك واكان سارقو أنزل فارقو...دحين ابوسنامين الذى وضعتم عليه ذلك المتحجر قداسة أكان هيلكم ورونا إيدكم....وكان على بابا وصحبه أنزلوا ودعوا ذلك البشارى لركيبته قبل ما يمشى من يمشى ببطنه أو تمشيه..........ولك ودى وليد بقاره.................
منصور
|
|
|
|
|
|
|
|
|