وقالت لي: "تعال". ثم نضت عنها الملاءة الملفوفة. كانت قد خرجت للتو من الحمام. باعدت مابين فخذيها. أوغلتُ ببطء. بلغ كلانا الذروة في لحظة واحدة. كل ذلك تم عبر الهاتف.
صدى
كنت أقرأ لها عبر ذات الهاتف ما قد صنعت يدانا. كانت تنصت كما لو أنها غير موجودة هناك. حين أنهيت آخر جملة.. وتكشف لها مغزى الكتابة كاملا.. أطلقت ضحكة.. مازال وقعها الدافق الحزين.. يرن داخل أذني حتى الآن.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة