دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: Mohamed Elbashir)
|
أخي عبد المنعم سيدأحمد:هانحن نلتقي مرة أخرى بعد كل ذلك الغياب.رجاء أن تكون سعيدا.ويا لها من تحية.عزيزي محمد البشير:أشكرك.مع أمل في استمرار التواصل عبر الكتابة وإنسانيا.وكما أشرت ليس هنالك ما هو أنبل من تحويل القبح إلى جمال.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: Salwa Seyam)
|
الشريف.اسم على مسمى.شكرا أن هديتني إلى هذا الفضاء الرحب لأرتاح بين أحبابي قليلا من شقاء الغربة والجامعة والعمل وتلك الملعونة(الكتابة).مع مودة دائمة.سلوى صيام: يا له من عالم.أرجو أن تكوني سعيدة.وشكرا على تلك التحية الرقيقة.و أنا بالفعل أخطط لنشر بعض نصوص كتابي الثاني هنا على سبيل الإختبار قبل الدفع بهاإلى الصديق محمد هاشم مدير دار ميرت في القاهرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبود احمد النصيح)
|
العزيز عبود/اسمح لي أن أرد على جميل إحساسك بكلمات الشاعر الإنسان صلاح عبد الصبور:لا أدري كيف يكون المرء (فقيرا) في التعبير ... إذا كان (غنيا)بالإحساس إلى حد التخمة.و دمت صديقا كريما.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
عبد الحميد البرنس حبابك عشرة أزدانت بك اللوحة فهيا أعمل مدادك فيها واسقط عليها الضوء من تلك الزاوية واتحفها ببعض من إبداعك مرحبا بكً قاصاً هاشاً باشاً وحبابك مليون عشرة ونص
ياسر حامد خليفة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: Yassir Hamid)
|
ياسر حامد خليفة... ابن أمي وأبي... لكم هو جميل هذا السودان مجسدا في طيبة كلماتك... بيد أني أزيد وأقول حبابك في هذا البوست مليون عشرة ونص وربع كمان... مع مودة دائمة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: ابنوس)
|
عزت (أبنوس)... معك حق... فهناك أشياء بين الناس عصية على الكتابة..ولعل مقام الكتابة عن أو إلى صديق أقرب إلى ذلك... وبالمناسبة لا أدري كيف يطيب لك المقام في مدينة كبيرة مثل تورنتو... كان الأجدر لبدوي مثلك أن يلتقط الأنفاس قليلا من عناء القاهرة في مدينة صغيرة مثل مدينتنا... أنا هكذا فعلتها بحثا عن طمأنينة تلك القرى التي صاغت تكويني الأول...ولكن يبدو من كتابتك عن ذاكرة بدوية أنك مازلت تحمل تلك الخيمة والصحراء والوديان بداخلك طازجة بهية... مع مودة دائمة من أخوك البرنس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: إيمان أحمد)
|
ناظم لا أدري... لكن وجهك بدا لي دائما مثل صفحة بحيرة هادئة. بعد كل هذا الغياب...دعني أسألك... أيها الصديق الجميل... ما الذي ظل يعتمل داخلك كل هذا الوقت!... مع محبة دائمة من أخيك البرنس........ إيمان الجميلة..أتابع كتاباتك هنا منذ نفترة... ما أجمل أن يهبك الغياب ألقا على ألق... محبتي لأمين أخي و الأسرة الكريمة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: فتحي الصديق)
|
الصديق الجميل/فتحي الصديق... لك عاطر التحايا... ولكل أهل أبوقوتة الحبيبة... الصديق والقاص المبدع صلاح الزين بأمريكا... والأخت النبيلة نورالشام وزوجها الصديق الصدوق عزالدين الجلاد بأستراليا... وكذلك الدكتور المرح عبدالله وأسرته الكريمة بالسعودية ويسن الحبيب بالسودان وغيرهم...وكذلك التحايا عبرك لأهل الجوار في المناقل والشكينيبة بلد مولاى المكاشفي سماع بعيد في الجهات الستة ولا أنسى مريحلة والشوال والحسانية وقسم الله وغبرهم من الأحباء ممن لايسع المجال لذكرهم الآن. مع مودة دائمة من أخيك البرنس. وأرجو ألا تنسانا من صالح الدعوات إذا ماذهبت إلى الحرم في بوم ما... ياساكن السعودية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: lana mahdi)
|
عزيزي البرنس صباح الفل (المفلفل) والورد (المورد) لك وحشة في القلب تعلمت منذ أسابيع حماقة جديدة ربما بسبب الحنين الذي زاد عن حده وتحول إلى الجسد فصار ينحله بتؤدة وتلذذ. الحنين الذي صار يدفعني نحو العزلة المفرطة تارة والانغماس المتعصب في الآخرين تارة وربما الذاكرة التي نشطت فجأة دون مقدمات تجتر الشخوص والأماكن بلا توقف علمتني صديقة (نصف بلجيكية) هذه الحماقة الجديدة حينما قلت لها ونحن نسافر لأيام ثلاثة على مركب شراعي بين مدينتي أسوان وإسنا "لم أحضر معي الكاميرا لتسجيل هذا المشهد الرائع" قالت "صوّر في راسك.. وحمض في راسك وأطبع في راسك...لهذا جماله أيضا" وقتها يا عبد الحميد اكتشفت (للغرابة) أنني أمتلك مخزونا ضخما من الصور الثابتة تماما مثل كاميرا الفوتوغرافيا منذ تلك اللحظة وأنا أتصفح يوميا (البوما كاملا من الصور). وجدت لك فيه صفحات يا برنس أنت وأنا في شارع أمريكا اللاتينية (الذي صار مملوكا بالكامل لأمريكا فقط بدون لاتينية) أنت تنظر إلى بقلبك (المتورم حبا) وعيناك المتورمتان (سهرا) وتسمع لحالي. أنت في شقتك بمصر الجديدة (أعلى السوق الأحمر) تفتح لى الباب وعيناك تبعثان إحساسا بأني من القلة الذين تفتح لهم أبوابك (يا لروعتك يا حميد) وأنت تقدم الشاعر الكبير حلمي سالم بمركز الدراسات السودانية وكأنك (وأنت في انتباهتك الشديدة) تخاف عليه وعلى الندوة (من أريحية السودانيين)..... صور كثيرة وواضحة ودقيقة لك عندي يا برنس أنا الآن أتذكر بعضا من مجموعتك القصصية (صورة برضو)
أين أنت رجل أين أنتم يا جماعة فإنا باخع نفسي على آثاركم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
الصديق الجميل:أيمن حسين...
الاتزان... في عالم شديد التقلب.. كان عنوان شخصيتك.. شخصية فنان يغسل أوجاعه بالرسم ليلا... ويقابل الناس في الصباح بنفسية طفل.الاتزان.. لكم أفتقد هذه الصفة في محيط العلاقات... يا آيمن!.
جميل... يا صديقي... أن تحتفي بالذاكرة هكذا... فهي نافذة على أفق بالغ الروعة.. هي طوق النجاة من الجنون أحيانا.. أو هي مقاومة لجهامة الواقع وقسوته... لذلك.. حسب الطيب صالح... كان الحنين إلى عوالم الطفولة... فنحن حين ننظر إليها... عبر ركام الحاضر وتعقيداته.... نراهادائما أشبه ماتكون بالفردوس المفقود. ربما لهذا السبب.. حبس مارسيل بروست نفسه داخل حجرة معزولة بالفلين... وجلس يكتب رائعته تلك!.
الذاكرة مهمة.. يا أيمن.. ربما لأنها توهمنا على نحو ما بإمكانية البقاء في عالم سريع الزوال... تلك السرعة التي دفعت بورخيس إلى القول:إنني أكتب فقط لكي يخف مرور الزمن!.
يا لصديقاتك الأجنبيات... يا أيمن... لكن ما يهمني الآن هنا هو الرحلة إلى أسوان نفسها... فهي محاولة جيدة لإعادة إكتشاف الذات عبر خبرة مختلفة.. هكذا أنت لا تفتقر إلى القدرة على إبداع مصادر أخرى للدعم الروحي... أو حتى للتوازن النفسي!.
كيف لا أسمع لحالك... أيها الصديق... فالحياة رحلة... علينا أن نتقاسم خلالها خبز الإنسانية... والماء ضحكة صافية من غدير الأرواح!.
أيمن... الجليد يتساقط وراء النافذة الزجاجية منذ فترة... الشقة دافئة... وهنالك... في مكان ما داخل نفسي... أشعر ببرد جلبت له صور ماركيز و هيغل وأمي... وضعتهم أمامي على المكتب.. وربما فكرت أيضا في جلب لوحة فان جوخ (نجوم الليل)من الصالة... كذلك لم أنس أن أترك مكانا شاغرا لصورة فتاة لا أدري ما ملامحها... إنها الوحدة.. يا أيمن!!!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
Quote: الأخت الحبيبة لنا مهدي:حين أخبرت شقيقتي أماني بتحياتك أخيرا... اختنق صوتهاعبر الهاتف بالبكاء |
لا زالت حنينة امانى كما تركتها ولا زالت ايام مصر و ذكريات من لاقيناهم هناك تدفع بالدموع الى المآقي التى لم تر أجمل من هاتيك البلاد تسلم يا برنس ويسلم يراعك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
العزيز الغالي البرنس..
مرحبا بيك في المنبر الوطن..
قرات مداخلتك لي في بوست.. وطرت من الفرح.. ولولا الملامة لقفزت للترحيب بك فوق كل الردود الحبيبة..
وقدر ما فتشتا على بوستك دا ما لقيتو.. واخيرا ظهر قدامي..
مرحبتين بيك يا برنس.. وأكيد المنبر كسب وانحنا برضو..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: Raja)
|
الأخت الحبيبة/لنا مهدي:
ما أذكره منك.. بوضوح شديد.. هو رنة الطموح التي تسم صوتك... الطموح لفعل شيء جميل ما... تلك النبرة أرى بعضهاالآن من خلال وجودك الفاعل في هذا المنبر... التحية لك أختا عزيزة ومبدئية. وشكرا على كل ذلك االإطراء الذي سأعتز به كلماضاق المكان أو اتسع.
جميلة الجميلات/بت العباسي:
لقد كنت بالنسبة لي... على الدوام... نموذجا جدير بالإحترام لصحفية سودانية عصرية في واقع بالغ المنافسة مثل القاهرة. إن قلبي... يا رجاء.. تغمره الفرحة حين أرى سودانيا أو سودانية ناجحا أو ناجحة.. إلى الأمام دائما... يا رجاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: أيمن حسين فراج)
|
سلام
بس عشان اكون داخلة صاح عندى سؤال
هل انت نفس ذلك البرنس الذى كان مقيما هنا فى قاهرة المعز ؟
البرنس الذى اعرفه شخصيا شاب مثقف جدا
طيب الروح
بشوش الوجه ..وعندو فلجة !
واسمو برضو عبد الحميد البرنس
هل انت هو ؟
وفى كل الحالات مرحب جدا بالبرنس الذى هنا الان !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: معتز تروتسكى)
|
الصديقة الجميلة/ناديه:
هو نفسه.أوضحت لك عن ذلك تفصيلا في بوست الموصلي. شكرا على كل ذلك الترحيب. محبتي!.
الصديق الجميل/معتز تروتسكي:
هكذا يعيد لي اسمك وبقوة أحد مفاهيم تروتسكي المركزية الهامة:الثورة الدائمة!!!.
لك الود.وأمل لتواصل أصيل!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: Giwey)
|
عزيزي البرنس مية مسا
أعيد عليك هذا لمقطع من كونديرا "... الذاكرة تحتاج كي تعمل جيدا, لتمرين لا ينقطع : تختفي الذكريات إذا لم تستحضر مرة أخرى في أحاديث الأصدقاء. المهاجرون المجتمعون في جاليات من أبناء وطنهم يتبادلون حتى الغثيان الحكايات ذاتها وهكذا لا تنسى. لكن هؤلاء من أمثال إرنا وعوليس الذين لا يترددون على أبناء وطنهم يقعون في فقدان الذاكرة. كلما كان عوليس يزداد نحولاً كلما ازداد نسيانه. لأن الحنين لا ينشط الذاكرة، لا يبعث الذكريات، يكتفي بذاته، بعاطفته، يمتصه".
ميلان كونديرا، الجهل
لماذا لا تكلمنا عن الحنين والذاكرة
سأعود يابرنس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
أنا... يا أيمن.. أشتاق إلى الونسة فقط... لا الملعونة الكتابة!.
أصدقائي.. من المصريين.. كانوا يمطرونني في اليوم الواحد... بعشرات النكات.
الآن... تمر أسابيع عديدة.. وربما أشهر.. لا أسمع خلالها نكتة واحدة!.
أتذكر.. يا أيمن.. زياراتي لكم.. في مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.. أنت وماريان ومجدي النعيم وحلمي سالم والبقية.. كيف كانت النكتة.. أو الدعابة.. تسير جنبا إلى جنب الحوارات الرصينة!.
نفس الأمر يتكرر في مكتب الحياة اللندنية مع إبراهيم أصلان وعلي عطا وصبري والبقية.. أو في حضور الوجه البشوش لفريدة النقاش.. أو بين أصدقائي في الأهرام.. أو في الهيئة العامة لقصور الثقافة.. وإذا أراد الله أن يقتلك ضحكا ستجد نفسك حتما في ضيافة دار ميريت مع محمد هاشم... ولا بد أن يحضر إلى هناك جيش من أخبار الأدب لتكتمل كل مقومات الموت ضحكا!.
أنا أشتاق... يا أيمن.. إلى الونسة فقط.. لا الملعونة الكتابة!.
لكنك تأخذني أيضا إلى هناك.. لأسبح داخل هذا المقتطف.. على ما أتذكر.. من رائعة ميلان كونديرا(الضحك والنسيان).. أو لعلها(خفة الكائن التي لا تحتمل).. لا أذكر على وجه الدقة.. اختلطت المسائل الآن في ذهني.. لكنها حتما لم تكن( البطء)..يقول:
(من يعش في الغربة.. يمشي فوق فضاء خاو.. مجردا من شبكة الرعاية التي تحيط به.. كل كائن بشري بلاده الأم.. حيث توجد عائلته وأصدقاؤه.. وحيث يستطيع أن يتحدث باللغة التي تعلمها في الصغر من دون أدنى مشقة)!.
ثم.. بربك.. يا أيمن.. جئني بكلمة من لغة أخرى ذات ظلال حميمة مثل (صنقر)!.
أنا أشتاق.. يا أيمن.. إ لى الونسة فقط لا الكتابة الملعونة!.
أنا أشتاق إلى شارع بعيد ساعة المغربية.. لا الكتابة الملعونة!.
أنا أشتاق إلى حكايات أحد جدودي في أم ضبان عن خطب جمال عبدالناصر في مجلس اللوردات البريطاني.. لا الكتابة الملعونة!.
أنا أشتاق إلى صحن الفول على برش في ملجة كوستي.. والكتابة هلاك أتجنبه ما أمكن!.
أنا.. يا أيمن.. أحن إلى طعم طينة الحفير في الشكينيبة ومدايح البطحاني في يابا الشيخ سراج... إلى جلسات شيخ النور وأبي وهما يتدارسان كرامات الشيخ الطيب في الشوال كل عصرية!.
أنا.. يا أيمن.. قد لا أحتمل هذا الفقر أكثر!!!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: أيمن حسين فراج)
|
ونمضي.. كعادتنا القديمة.. يا أيمن.. إلى ونسة أخرى.. أنت تسميها ضاحكا ( دقاقة)... بينما أنا أسميها( حميمة)... هل لا تزال تجتر أورادك آلاف المرات ليلا!.
هكذا لا تعطي سرك لكاتب... يا أيمن!.
أنا... يا أيمن... سيرى الناس أسراري الصغيرة المستودعة لديك في لوحة... لكنك أكثر أمانة مني... هل لا تزال ترسم أحزان أمك الدفينة بمحبة... يا أيمن!.
أنا.. يا أيمن.. رأيتها فقط لثلاثة أيام في القاهرة.. جاءت تودعني.. تودعني لغياب آخر... يا أيمن!.
أتكلم معك.. يا أيمن.. وأنصت... في آن.. لسمفونية موتسرت "الربيع".. وأستغرب!.
إذ لم أعثر.. حتى الآن.. على مبدع احتفى بالحياة مثله.. أية مباهج تطلقها موسيقاه.. إنني الآن.. يا أيمن.. أتنسم معه نسائم مطهمة بعبق الياسمين.. إنني معه أطرب لشدو الطيور تهب نحو أرزاقها.. إنني معه أرى رقصة الفالس تؤديها فتيات جميلات على إيقاع سوقهن العارية وقد أثملهن فرح غامض مثل سر الله أودعه في قبلة طفل وديع.. إنني معه أكاد أرى تراقص أول ضوء للشروق على ورقة شجرة خضراء مصقولة مبللة بالندى.. واستغرب!.
إذ أن حياته كانت قصيرة وبائسة... يا عادل القصاص!.
هكذا.. فجأة.. أطل عادل.. بوجهه ذي الطيبة المخملية.. لعله يريد الونسة.. هو الآخر.. يا أيمن!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
التحايا النواضر 00 الصديق عبد الحميد البرنس جابتنى روحك شادنى تيار مغنطيسى ومدارات00
تروتسكى يحيك بكل زخم الثورة وريحة الزمن الاغبر والبلاشفه والقياصر00
وتروتسكى المتمرد00 يقف على شرفة ارضك يالورد00 والوطن منك مدادو جميل وزميل00
وللوطن الثورة الدائمة!!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
الأخ الصديق البرنس ،
ياخي ألف مرحب ومشتاقين ياخي سنوات ولم أسمع عنك حتي أشار لي صديق إلى مقال لك في سودانيل قرأته قبل عام ولم أعثر لك علي أثر بعدها ،حتي هاتفني الأخ علي تروس قبل أيام ليخبرني بأن نسخة من كتابك مهداة إلي منك ما زالت معه و يريد أن يبعثها لي ،وهاأنذا ألتقيك بوستا لبوست ،وأنت متلبسا بوداعتك و إبداعك وإنسانيتك ،فأي فرح يمكن لي أتوقع أكثر من ذلك.
مرحب بك مرة أخري وأرجو أن نجد وسائل إتصال بك للكلام تلفون مثلا،
مرحب تاني يا برنس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: الجودة قادم)
|
الصديق/جودة:
دعني أخاطبك بصيغة الصديق المشترك صلاح الزين الجمعية.
وأقول بصيغة المفرد:
ما أجملك أيها المنساب كتحية!.
صلاح لديه رقم الهاتف.
فقدت الإتصال بالصديق الجميل علي بعد أن فقدت عنوان البريد الإلكتروني لسبب له علاقة بمشكلات في الشبكة العنكبوتية.
محبتي.( يبدو أني في عجلة ما... عذرا).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: nada ali)
|
البلاد التي قتلت عاشقيها.. البلاد التي عشقت قاتليها.
هكذا:
في يدي اليمنى.. بت البيت الكبير.. لنا مهدي. في يدي اليسرى.. رائدة حقيقية.. تدعى ندى مصطفى.
لذا...
يا أيمن:
سأمضي قدما دون أن أحيد قيد أنملة مرة أخرى عن الطريق إلى غاية محددة في ذهني و واضحة تماما!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: elsharief)
|
لا تقلق على أخيك!.
أنا الآن ذاهب إلى النوم..
لدى محاضرة هامة في الجامعة غدا!.
هكذا:
أنام ملء جفوني عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم
أشكرك.
HAVE A NICE DREAMS
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: benyya)
|
البنيه:
وأنا أرى وجودك الجميل.. هنا.. في هذا الوقت تحديدا.. أدركت أن الله قد استجاب لدعوات أمي.
يا بنيه:
كانت تقول لي دائما:
(نحن مساكين يا عبدو).
عيناي تدمعان الآن... يا بنيه!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
بالأمس...
يا أيمن:
زارني تروتسكي.
أنت تعلم أن لديه نسخة من مفتاح البيت.
أنا كنت في زيارة ( للود) المشاكس أسامة الخواض.
لا لم يكن غيره من أصدقائي وصديقاتي الآخرين/الأخريات.
أدركت ذلك من آثار قدميه... قدما ملاك يلامس الأرض خطفا.
هنا.. على جدار المكتبة... وجدت بصمات أصابعه.
أجل.. لقد كان تروتسكي نفسه.. إذ أن لديه أصابع عطوفة على أوجه الفقراء الدامعة... الفقراء مثل أمي.. حين يأكلون شيئا طيبا يبتسمون لأمر... لكن إبتسامتهم لا تدوم طويلا.. ربما لأنهم يتذكرون فقراء آخرين في مكان ما!.
لقد كان تروتسكي نفسه... يا أيمن!.
فقط انظر إلى أعلى... سترى حروفه البهية وهي تغني... تغني بصوت جوعى خالدين بلا أسماء.
ألم أقل لك إنه تروتسكي نفسه... يا أيمن!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
بالأمس..
بعد غيبة طويلة..
يا أيمن:
جاءت أماندا.
هي هكذا:
تغيب وتأتي فجأة.
جلست في الصالة بهدوء.
لا " هدوء بطلة معتزلة".
بل " هدوء بركان خامد".
أمها بيضاء.. والدها هندي أحمر فقد عقله قبل عام أويزيد.
كانت هادئة تماما وهي تحدق في لوحة "نجوم الليل".
بيد أني لست غبيا لأطرق دروبا طرقها آخرون ببراعة.
إذ سأظل وفيا لمنهجي في الكتابة.. أو الحكي:
البحث عن الجمال داخل العادي.. أو اليومي.. أو الهامشي المهمل.. أو حتى من داخل ما يبدو من الدمامة بمكان.
هنالك جمال أنبل وأبقى في الزمن!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: Ehab Eltayeb)
|
إيهاب:
قرأت كل هذا الحب.. وما أكرمك!.
لدي حاجة الآن لقراءة أبيات من أبي ماضي!.
دعنا نستمع إليها.. ربما هدأت الأعصاب قليلا:
يا رفيقي.. أنا لو لاك ما وقعت لحنا كنت في سري لما كنت وحدي أتغنى ألبس الروض حلاه.. إنه يوما سيجنى هذه أصداء روحي فلتكن روحك أذنا إن تجد حسنا فخذه واطرح ما ليس حسنا إن بعض القول فن فاجعل الأصغاء فنا ما لصوت أغلقت من دونه الأسماع معنى!.
محبتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: على عمر على)
|
علي عمر:
معك..
أنت والصمحابي..
بينما نردد ما قاله الصادق الرضي..
أو عاطف خيري عنها..
أحن.. الآن.. إلى البحث.. يا صديقي.. عن جرعة ماء آخر الليل.. في أحياء القاهرة العشوائية البعيدة.. أحياء الفقراء بلا أنوار.... يا علي!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
يا أيمن:
أردت.. فقط.. أن أقول لك:
(صباح الخير).
أماندا لا تزال نائمة.
بيد أنها تركت لي رسالةعلى الكومبيوتر.
رسالة كتبت بكل أخطائها اللغوية الجميلة.
ها أنت ترى اسمها الحقيقي هنا.. يا أيمن!.
Wed. 02-24-2005
Dearest: Abdelhamid Ali,
Good morning my love!! I just thought I would explain myself a little better than last night. I just want you to know that I was not kidding about the love I feel for you. I felt like this for quite some time, but I have a weakness about expressing my feelings for someone. I just hope that god has some great things ahead for me and you together as a couple. That is if you still want to be with me. I totally understand that you have a lot of things going on in your life, but I just want to be a part of that and to help you through it. I am so sorry for the past on how I acted toward you. I just hope you can forgive me. I like how we discuss our issues, and we ask each others opinions. To tell you the truth I have never wrote a letter like this to someone I really care for. Also I felt very sad and betrayed last night when you told me you were in love with your cosin. I just hope that I can be the love of your life!! Also I tried calling you a lot of times when I was away, but there was never no answer and you know that I do not leave messages. I always thought of you when I was away and I even called you on Valentines Day to see if you wanted to be my date for dinner. I tried to call you over Christmas, but there was still no answer. So you can not say that I didn’t think of you, because you were always in my mind. I even thought of you when I heard Bob Marley!! I believe that if were a couple we can accomplish a lot of things that we never thought possible. I just have to let you know that I can not be the second one you love, I always have to be the first!! I am terribly sorry for my past but I can not change that now. Well wake me if you have any questions about what I had to say I LOVE YOU ABDELHAMID!!
LOVE,
(عدل بواسطة عبد الحميد البرنس on 09-04-2005, 10:02 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عمر فالكاو)
|
فالكاو..
أيها الإنسان النبيل:
تلك احدى مسالبي..
أن أرحل في صمت..
هكذا من غير وداع!.
الوداع جوهر..
الوداع مسألة عادية..
وما البقاء سوى أمر عارض!.
لكم أتوق الآن إلى أريحية تسبقك بخطوات..... يا عمر!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
قبل يومين..
يا أيمن:
عدت من الجامعة.
وجدت أماندا أحدثت تغييرات جذرية داخل الشقة.
وبدا أنها فتشت ونقبت وبحثت في كل شيء.
اليوم.. أثناء وجبة الغذاء.. أبرزت أمامي صورتي على بطاقة العام الجامعي الأول في مصر.
كانت تضحك وقالت إنها تعجبها.
نظرت إليها مسافة.
قلت أخيرا:
لعل الذي تبقى بيني وبينه هذه النظرة المشرئبة نحو شيء ما.
أماندا هزت رأسها.
آنئذ أدركت والحاجة إلى البكاء قاب قوسين أوأدنى أن الذي كان قد ذهب بالفعل تماما!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
البرنس صديقى ازيك يالورد00
فندع الحزن من ابنعاثات تلك الاشياء يعبر عن قداسته0 يبقى فريضه ودهشه فى لحظة لاوجود من مداخل سرداق الروح ويااااااااااااااااااااااااااااهوالاحساس بالانتماء فليذهب الى الجحيم كل الاوغاد . ومن خلال اللغه بكون شكل الطرح والاحساس بالانتماء ياااااااااااااااه الحبيبه والرفاق يبقى الوطن حبيبه ورفاق ....الحياة ليس وتيره واحده ساعة حزن وساعة ايضا حزن معتز تروتسكى00 واملى قلبك بالوطن 000 وحين يغادر الجميع 00 ساملا قلبى بالوطن00 بالصغار بقومة العمال دغش ........الخ
كتمـــــة ومــــــطر
أملي قلبك بالوطن ... بالصُّغارْ قومة العمال دَغَش ... بالنّضارْ المزارعية الغُبُش .. بالجنود الوين تخش ؟؟ في سبيلك كالنهارْ بالمداد الما بيغُش .. بي وتر جاء من الجحيمْ أملي قلبك بالنسيمْ ملِّي بالطير الرطنْ طالما العالم قديم ... ينكسر ريح ... المحنْ خلِّي بالِك مستقيم دغري وإن مال الزمنْ راحل الليل البهيم والبصيرات ما عِمَنْ الظروف الليلي أبن ... روقي لا خوف لا حزنْ باكر التِّقْيات تنورق ... وتنملي الضرعات لبنْ أبقي زي ما هي القماري .. ما بتدور عن سكنْ ببصاره تلد صغاره .. لا مضادات لا حقنْ لا قياصر لا طواريء .. وعمره حسها ما انسجنْ يا هشاب كل الحنين ... كلما طقّاهو همْ لا في آهة ولا أنين ... لا بيروع ليحو دمْ من مرارات السنين .... من عصارات الألمْ بيمرق الشوق الدفين .. بي كعنكيل العشمْ احكي ليك يا طيبة حكوة ذات زمان من ضيق وقسوة وكل يوم من بارحو اسوأ !!! والمراحات قاطي قطْ فجأة في قلب السماء ... غيمة غيمتين .. غيم ربطْ كتمة حتى الطين عِرِقْ والشجر قرّب يَبِقْ إلا يا طيبة الخَلِقْ ... من بدل تفرح تَنِقْ الشِّكايات ...و السّخَطْ .. لا السِّحاب داير يَصُبْ لا الهبوب دارت تَهُبْ نسمة نسمة آ رب نقط من شمالك من جنوبكْ الهبوب يا رب هبوبكْ من شروقك من غروبكْ من تحت من فوق هبوبكْ كتمة كتمة معاها ضيقة نسمة يا رب الخليقة سكت الأطفال دقيقة نبكي خُشّع .. حول في حول ... ظاهر الحال ماهو مخفي ....... وفالنا فيك ما فيهو قول يا المبرِّد والمدفِّي .. نسمة يا رب الفصولْ نسمة كل راس ساعة تكفي ....... نسمة واحدة لألفِ زولْ ينطلي الجو بالَحمَارْ فجأة من حر لي غبارْ الطشاشات الدّوارْ السبابات النِّقارْ نقة الضيق تنطلقْ قلنا فاقت باتت أزحمْ ... الغبار من كتمة أرحمْ ... أرحم الحر البيلحم ... لا ده لا ده ولا فَرِقْ طيبة تمِّي الحكوة قولي الصّبرُ خلقوهو هولي ده الزمن يقسى ويَرِقْ .. وانتي يا كتمه تطولي اليطول بال الخلق .. طَرِّقْ الغنوات يا زولي وتم نشيدك في الحلقْ عدّ فات الريح شَرِقْ من بعد جاب السِّحاب من بعد قشّ التراب ... مشّط القش والشجرْ رجّع الطير للوكرْ ها البرق شال البرق .. الرعد ريحة الدعاش عاش بريق القبلي عاشْ ابشروا بالخير نقطت أي والله المطر !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: معتز تروتسكى)
|
منذ مدة..
يا أيمن:
سألت أماندا أن تمنحني فرصة أن أكتب شيئا للجميل تروتسكي.
أردت فقط أن أقول له إني أشتم رائحة الدعاش تتسلل من بين فراغات قصيدته..
إنه يعطينا الأمل.
لم تجب..
إذ ظلت جالسة.. تمنعني الإقتراب.. بينما تواصل كتابة رسالة رقيقة إلى بريدي الإلكتروني.
ما أقربنا..
ما أبعدنا.. يا أيمن!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
المبدع عبالحميد البرنس لك المدى هذه ليس بترحيبي بك دعك مني اليوم في فعاليات ملتقى الرواية كان لي لقاء مع المبدع ابراهيم اصلان وهو يقريك التحايا قال لي كيف هو وكانه كان يشع من وجه كل فرح يدخره لك تحدثنا عنك كثيراً واتمنيتك لو كنت معاي وسوف اكتبك قريباً ياصديقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
ازيك يابرنس فى حضرة الوطن الجميل ياصديقى...
وللوطن الجميل من خلال مساماتك نقول...
ودهشه لاني لقيتك صدفه! وفعلا كان ميعادك صدفه! كنت بتعبر شارع فيني شارع كان ساكناهو الحسره ! وكل الكان بيمر بالشارع ما بيخلي معاي غير ذكره وجيت مليت الشارع روعه بهجه ونور حب وسرور وانا موعود بي فرحك باكر وشايل ريدك جوه الخاطر أيها الوطن الجميل ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
عزيزى البرنس اهلا بيك السؤال عنك لم يتوقف والشوق اليك بلا حدود ومادلت انتظر سماع صهيل خيول ابداعك الجامحة ايحرمنا الصقيع من دلك؟ بالقطع لا فدفء المشاعر الانسانية قادرة على ان تزيب جبال الجليد تقبل اعتزاى عن تاخر استقبالى لك ولك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: حسن النور محمد)
|
شقيقي..
صديقي...
زميلي.....
حسن النور:
حبابك عشرة بلا كشرة.
واذ أسعدني حضورك هنا.. أتذكرك أبا حنونا يحاول أن يصنع المستحيل لأطفاله برغم قسوة المنفى و رقة الحال.. أتذكر ذلك.. وأتذكر أفراحي أخيرا حين استقر بك المقام في منفى آخر أكثر أريحية!.
أتذكر ذلك.. ولا أنسى عشقك لحكمة العقل البشري.. لا سيما وأنت تحتفي بصديقك بولا في غيابه بكل ذلك الحب..
أتذكر ذلك.. وأتذكر ما حكيته عن تلك اللحظات التي جمعتك بأمل دنقل في قاهرة المعز.
رحل أمل وتبقت كلماته!.
وأنت إذ تعجبك الحكمة المكتوبة.. أقول لك أني الآن أستريح من عناء الجامعة والعمل.. بوجودي معكم هنا.. وبتأمل حياتي فان جوخ ونيتشه.. والأخير.. يا(أبو علي).. هو القائل:
الحية التي لا تستطيع أن تغير جلدها.. تهلك.
كذلك البشر الذين لا يقدرون أن يغيروا آراءهم.. لا يعودون بشرا.
بقدر ما نصعد عاليا.. نبدو صغارا لهؤلاء الذين لا يعرفون أن يطيروا.
محبتي.. أخي الحبيب.. حسن!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
البرنس .. صديقى.. اهاتى مرورا بهذا المكان منذ فتره ولا اعرف ماذا اكتب .. وكل بوستاتى ضاع الكلام فيها وصرت لااعرف.. فقدت طعم التعليق وشكرا لكل شى ... فانا مازوم وكذلك مقهور.. ربك يكون فى عونك ان تصاب بالعدوى منى .. فاحذر...
البرنس ..
ارسم لى وطنا فى قلبك بلاحدود ولا اسوار.. سهلا وبقاع غيما وارض واشجار.. عالما اخر فيه هويتى المفقوده.. دفئا فى كانون حبا لغايتى المنشوده... منذ سنين ماحلمت بهذا كنت وحيد احترف البكاء وحين ياتى البكاء.. يكون للوطن والاصدقاء.. منذ سنين وانا اجمع اوراقى المبعثره.. قدرى تفنن فى بعثرتها دهرا وراءهو اخر تسابقوا فى بعثرتها.. صرت وحيد ..بلا قلب ابحث عن حنين اكتب الشعر اخاف الرحيل.. حريق من شرفة القيامه ليومى ان كان يتصفح ذكرى الرحيل.. ما زال حزينا فكل الكون (وطنى) قبلك اتحسر عليه واحتاج عمر مديد افرغه للبكاء.. دعوى للطبيعه وكل اجرام السماء.. على باب قلعتى اودع عصر الدموع واختار (وطنى) فى الحياه.. فحبى نزيف وصوتى نزيف وشعرى نزيف وكلهم الان سعداء.. روح قلبى (وطنى) وهو اكسيرى للحياه..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: معتز تروتسكى)
|
الولد تروتسكي..
يا "شيخ الوقت":
جاء زائرا بعد غياب.
على وجهه حزن من أدرك.
وفي قلبه لهب يشتعل.
الولد تروتسكي..
يا أيمن:
لا تصدق بعض ما قاله لنا الآن.
هي فقط راحة قصيرة لمحارب يدرك جيدا أن الطريق المليئة بالمكاره لا تزال طويلة طويلة.
الولد تروتسكي..
يا أيمن:
يقول مثل ذلك.. ليخفي عنا شيئا.. لربما ظن أنناء إخوة يوسف.. بيد أننا نعلم أن "ست البنات" قالت عنه في "بوست" الصديق محمد السر إنه "الود السمح".
الولد تروتسكي..
يا أيمن:
حين يكتب قصائده.. يجعلنا نشتم رائحة المطر.. حتى أني خيل إلى منذ قليل وكأني أجلس في حلقة صغيرة حول نار الكانون في بيت فقير ذات ليلة شتائية بعيدة.
الولد تروتسكي... يا أيمن!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
أهلا أيها الوطن الجميل............. هل لملمت الونسة أطرافها يا برنس؟
(من الأول يابرنس) هل شاهدت فيلم (باب الشمس) ليسري نصر الله إن لم تشاهده فافعل (الله يرضى عليك) لا تغفل جزءا منه لا (الرحيل) ولا (العودة) كلاهما مشحون حتى أقصى التفاصيل بألآم الرحيل وآمال العودة. ربما يكلفك ذلك أعباء إضافية، إذ أن آماندا قد تحتاج إلى كميات إضافية من الألوان. تفتح لك بها نوافذ على الحائط
أنا هنا (لا بأس عليّ) و(لا هم يحزنون) فكيف الحال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
لا أزال..
يا أيمن:
في حاجة ماسة إلى وقت أنفقه في مهام متزايدة.
بيد أن أماندا تأتي دائما بشيء لم أحسبه.
اليوم..
يا أيمن:
انتزعتني من المكتب.
وجدتني أجلس على مقعد جلدي في الطرقة.
"حلقت" رأسي بعناية.
أما اللحية فقد أحالتها إلى ذقن رفيعة مقترنة بالشارب.
يا أيمن:
أماندا ستكمل عامها الحادي والعشرين قريبا.
ولها أمنية أن يستقر بها المقام في "أفريكا"!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
منعم..
أيها المتدفق شعرا:
هنا نص جديد يحمل عنوان:
إني لأجد ريح نهلة..
هو في الواقع نص قديم لم تتضمنه:
تداعيات في بلاد بعيدة.
وأعتقد أنه نشر قبل سنوات في مجلة غير أدب ونقد.. تحت عنوان:
ليل زفاف نهلة الجميلة.
بيد أن لدينا هنامع ضيق الوقت بعض المشكلات المتعلقة بضبط التشكيل..
إذ أن النص يحوي نصوصا أخرى لعلي بن الجهم وابن زيدون والمتنبي وابن حزم الأندلسي.. إلى أشياء أخرى.. مع ذلك سنحاول نشره هنا في أقرب وقت. إذ أني أفتقد في البيت إلى برنامج للكتابة بالعربية!.
محبتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
الولد تروتسكي... يا أيمن!. ويا برنس ويا منعم ويا الاخرون
خالص التحايا00 عزيزى الزميل(الوطن الجميل ) على وجع النزيف احكى ليك وفى يدك ... ضؤء شمعه خافت... ونم ومجاور وقريب سليل روح وسبيل فقراء.. يباس قضايا لايعنى ان الزخم توفر شعاع ... مشدودون اوتار الناس على.. مصلوب مسيح وعليكم صليب.. رائحة الموت شى فوسفات وكلور وحرقه فى العيون.. بعض احزانى اسكبها من اول نقطه على جبين الوطن الى اخره تراب.. توتيل لو عزا اللقا .. مزيكا من طعم الوجه اتى تتدفق احيانا تسكع واحيانا انكفاءه.. وصابر لقيتك على المد الغريق.. وطن ومنك وطن عليك دينو.. وعندما ياتى الليل على احد التلال فى ركن الجهات من تلك الضفائر.. يبدو كما لاشى يبدو علينا .. نتسال عن دمنا المهدر فى الحانات.. ويرقص فى المساجد.. وشمس00 ومسرح وكمنجه فى اتكاءه من ظلال الورده00 واشياء من هذا الزيف الذى فى خطواتنا.. جميعنا قساوسه ندمن شرب النخب الكاذب.. جميعنا حطب وحريق00 والاسطوره تقول ان اللعنه قد اتت وانتهى وقتها ولا مجال للعب بين اصابع الايام.. فالنلعب.. ونحب ونبكى وكله شى من القديم الذى عاد... اتكى حزنا على كتفى فقد ترهل كتف الحبيبه من الاعاصير والروتين ومزاميرنا الفارغه من العواء.. والخواء.. يابلد... الحان غناى.. وياقبر يااجمل حلم..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: معتز تروتسكى)
|
شاذلي:
بيد أن لنا حوارات قادمة.. وأشكرك.. يا صديقي!.
منعم:
لك محبة لا تنتهي.. بيد أني أحاول ما أمكن كسر الحاجز في داخلي.. ونشر النص مرة أخرى!.
هكذا أنت.. يا تروتسكي.. في كل مداخلاتك عبر بوستات مختلفة.. تحمل صليبك بشجاعة ونبل جميلين.. محبتي.. وزدنا أنت ومنعم وشاذلي من نبع الشعر أكثر وأكثر.. فالعالم دون الشعر لا يحتمل!!!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهلا أيها الوطن الجميل (Re: عبد الحميد البرنس)
|
أيها الوطن الجميل كتمتك في القلب عنوان كتبت عليك سراب الروح
نعم الموسيقى وبعض السجائر المعبء في ورق اخضر
هويتك في زمان الخوف هديت قلبك فرح ممدود غرامك ساكن معاي جواي حنانك ما عندو اي حدود اجيك شايل الاماني غنا واصد منك معاي وعود اعاين في ضفاف ريدك واشوف درب العشق مسدود و أهلا يابلـــــــــــــــــــــــــد
صديقى البرنس..
سفرى السبب لى ازاى..
حميد شى من لاشى بس كفايه علو فى مسك اجد نصاح.. اه اه يامناى..
| |
|
|
|
|
|
|
|