دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الجمعية السودانية لحماية البيئة
|
الجمعية السودانية لحماية البيئة
ولان ولائى للجمعية السودانية لحماية البيئة لايعادل فى تجاربى الكثيرة والعديدة فاول بوست احببت ان اشارك به وفيه ..هو الفاء الضوء على تجربة هدا الصرح المتفرد..ولكن ولانى لم تتضح الى بعد الى مادا اسفر اهل الدار فى اى الموضوعات(البوستات) ستستمر للعام الفادم وايهم سيتم ..الاحتفاظ به فى الارشيف.. ولان الموضوع جد الاهمية ..فاناشد كل من لديه تجربة مع الجمعية ..ان يساهم معى فى المقترحات النيرة ..فى كيف نقوم بهدا الواجب..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: على عمر على)
|
الاخ على عمرعلى تحيه طيبه و مرحب بيك فى البورد
الحقيقه لم اسمع بهذه الجمعيه من قبل ..ولكن لدى بعض الخواطر وددت ان اشارك بها...
اقترح اصدار قانون فى السودان يحرم استعمال الفحم .....
والمحافظه على كل شجره ...
وتوفير بدائل اخرى للطاقه.....
ايضا...
قبل حوالى شهر (19 نوفمبر)كان اليوم العالمى للمرحاض Toilet Day و قد مر اليوم مرار الكرام زى ما بقولو لان الموضوع حساس شويه و يتجنب الجميع الحديث فيه ....
التوليت السليم ضروره اساسيه لكل سكان الكره الارضيه و اظنه ياتى بعد الماكل و الملبس .....كنا نقول المسكن ثالثهم و لكن اى مسكن من غير حمام صحى...
نحن فى السودان نستعمل الحفر العاديه و السايفون..
سؤالى ..ما هو تاثير ذلك على المياه الجوفيه ..خاصه ان كثير من الابار الارتواذيه يتم حفرها بدون اى دراسه لسلامه المياه المستخرجه...
تحياتى
النصرى امين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: على عمر على)
|
الاخ / علي عمر أأسف لعدم سماعي عن الجمعية رغم اهتماماتي البيئيه ربما لعدم توجدي في السودان في السنوات الماضيه لكن نشكرك علي بوستك وفي انتظار تعريفك بالجمعيه ونشاطها مقرها مع وعدي المساهمه داخل البورد وخارجه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: AYAD ELSUNNI)
|
عمر ازيك ومرحب بيك
وانا جاهزة
وده واحد:
Quote: نبض الشجر وفيض من غمام: الاستاذ العلامة أحمد سعد
الزمن يتقاطع بين مخاض ثمانينياته وصرخة ميلاد التسعينات، حيث بدأت اتلمس طريقى الى منظمات المجتمع المدنى بدء بجمعية أمل لرعاية الاطفال المشردين وانتهاء بالجمعية السودانية لحماية البيئة. الجمعية السودانية لحماية البيئة نقطة انطلاقى وميلاد أفق كان ومازال مداه العم الاستاذ أحمد سعد والاستاذ الفاضل عيسى محمد عبداللطيف، فى الخرطوم شرق حيث تعرفت على اعضاء وعضوات الجمعية، الدكتور معتصم نمر المدير التنفيذى يجلس بهدوئه متأملا وفاحصا فى القضايا كعالم نابغ ، دكتورابوالقاسم سيف الدين والغابات الحلم، د. نادر وهواجس حماية البيئة، ممتلئة بالحلم التقيت د. عيسى عبداللطيف بمبانى الجمعية ومعه الاستاذ المربى الجليل العم احمد سعد، كان محددا فى ذلك اليوم مناقشة اجندة اول برنامج بئيى من اعدادى وتحت اشراف الجمعية السودانية لحماية البيئية ممثلة فى د. عيسى محمد عبداللطيف الذى اشرف علميا على هذا البرنامج الذى كان يخرجة المبدع احمد طه امفريب فى اذاعة البرنامج الثانى. بمخطوطة مازلت احتفظ بها كدرة نادرة وضعت فيها خطة البرنامج، بتواضع جم وبرؤية علامه كان عم احمد يدلى برؤيته وملاحظته، يالله من تلك السنوات، كتلميذة صغيرة كنت استمع له وكم كان متواضعا ، يجيد الاستماع، لايفوت شاردة ولا واردة. وحيث كنت اداوم على الحضور اسبوعيا لمكاتب الجمعية والفرحة لاتسع د. عيسى من نجاح خطتنا فى توصيل المعلومة البييئة ووضع خطوط لتطوير هذا البرنامج، كان عم احمد معطاء الفكرة الواسعة كحلمه بان تخضر كل الاشجار فى المليون ميل، ان تتراجع صحراء همومنا والخضرة تنداح فى ارضنا البكر الحنون، تلك الارض الحنون التى كتبها وجدا شاعر الحرية والغبش حميد. تتداعى الذكريات تثير كل اغنيات الشجن والحزن، أحس بانى فى بئر غائرة المدى فى غربتها، بئر انتزعنى من هناك، حيث تسربلنى الذكرى بحميمية اجمل واخصب سنوات عمرى. العمل المباشر الذى ربطنى بعم احمد هو تقييم البرنامج البيئى الذى كنت اعده لاذاعة البرنامج الثانى، قمنا بعمل استمارة بحث وزعناها قبل بدء البرنامج لفئة محددة وبعد خمسة عشر حلقة وزعنا نفس الاستمارة لمعرفة تأثير البرنامج فى تغيير مفاهيهم او سلوكهم/ن البيئى. عم أحمد كعادته يناقش ويكتب ويدلى برأيه كتلميذ صغير، لم يحسسنى بانه رجل فى قامة عالم وهامة مربى تخرجت وتربت على يديه اجيال واجيال، كان يستمع لى بشكل يسع حماسى وافكارى المتلاحقة، لم يحاول ان يحبطنى وان يقلل من همتى المشتعلة بحكم سنوات عمرى فى ذلك الزمن، كان يشجعنى ويدفعنى نحو آفاق عملت لاجلها منذ طفولتى المبكرة. الافكار حبلى وتملؤنى حتى نخاع الحلم، سألته مرة عن فكرة ان نقوم بورشة عمل عنوانها الفنون و حماية البيئة وندعى لها بعض الفنانين التشكليين والتشكيليات، كانت فكرة، سندها د. معتصم نمر ودفعها استاذى فى عشق العمل البيئى د. عيسى، نفذت ورشة العمل وقدم المعرض بمعهد جوته وكتبت عنه فى صحيفة القوات المسلحة فى ذاك الحين. سبعة وعشرون حلقة من برنامج الانسان والبيئية تم بثها، ولم يكن العمل سهلا، كانت هناك محاولة لتعطيله من أمن الاذاعة، أذكر ان حلقة عن مقبرة نفايات الحصاحيصا ومصنع الاسبستوس بالشجرة كادت ان تؤدى بنهاية البرنامج خاصة بعد ايقاف برنامج كنت اعده مع الشاب النابغة مصعب الصاوى { اغنيات للحب والسلام}ولم تغيب بعدها عين الرقابة بعد بث حلقة النفايات التى استضفت فيها د. عيسى وأذكر جملة قالها ولم استوعبها الا بعد تجربتى فى النمسا، قال ان مايحدث من دفن نفايات كفيل بان يجعل الحكومة بمجلس وزرائها بتقديم استقالته، بعد هذه الحلقة غبت لمدة اسبوع بعد معرفتى بان امن الاذاعة ومقصهم سألوا عنى بعد استجواب المخرج امفريب. هنا لابد من انحناءة لاستاذنا صلاح الدين الفاضل المشرف العام لاذاعة البرنامج الثانى. لم تلين عزيمتى، عم احمد كان لحاء تماسكى والشعاع الذى انار لج الظلمات، أبا رحيما وانسانا شفافا، كانت ومازالت تجربتى معة ذاد فى رحلة غربتى، { الرتينه} التى لاتفارقنى و{ الركيزة} التى تسندنى حين يتعبنى المسير وتهدنى الاحزان. لعبت الجمعية السودانية لحماية البيئة والعم احمد سعد دورا مضئيا فى مسيرة حياتى وفى القرارت التى اتخذتها بشأن دراساتى الاكاديمية، حيث كتبت اطروحة الماجستير فى الاعلام البيئى بكلية الاعلام وعلوم الاتصال بجامعة فيينا وكان عنوانها:{ دور الراديو فى تنمية الوعى البيىء لدى المرأة السودانية}، العم الجليل احمد سعد كان ضمن عشرات سندونى، كنت حين تقف اللغة الالمانية فى حلقى وتأبى ان تكون سلسة اذكره شعاعا يضىء الصفحات وتنسرب اللغة من غماماته، واحفر فى الصخر وهو يسندنى. لقد غرس العم أحمد سعد عشق البيئة فى دمى وصرت مهووسة بالبحث عن مؤسسات حماية البيئة بالنمسا وأذكر ان اول تواصل لى مع مؤسسة الارشاد البيئى فى النمسا السفلى حيث كنت اسكن، كان قبل اكمال دورة اللغة الالمانية ودعونى لاجتماع وباهتمام جلسوا وجلسن بدهشة سألونى عن البيئة ومشاكلها وبالطبع لم استطيع حينها لصعوبة اللغة ولحداثة عهدى بها توصيل رسالتى التى حملنى لها د. عيسى والعم أحمد، بان ادثر هذا الهاجس الجميل بالتواصل البيئى فى اقصى احلامى. وفى عام 1995 اى بعد عامين من دخولى النمسا نظمت لمعرض مشترك مع مؤسسة الارشاد البيئى بهولابرون بالنمسا السفلى، وكان المعرض فى يونيو بمناسبة اليوم العالمى لحماية البيئة. تحت عنوان: حماية البيئة لاتعرف الحدود وحمل المعرض شعار الجمعية السودانية لحماية البيئة وشعار مؤسسة الارشاد البيئى النمساوية، فى لوحات جميلة التصميم عميقة المحتوى عرضت مشاكل البيئة فى كلا البلدين وحمل اشعارى المترجمة الى الالمانية واشعار السيدة هوبر والتى ترجمت اشعارها الى العربية. كل هذا الجهد أهديناه الى العم أحمد سعد، رأيت الدهشة فى عينيهم حين تحدثت عنه وعن صموده رغم سنوات عمره فمازال يافعا فى خدمة البيئة، ذكرت وعيونى دامعة بانه من علمنى كيف أغنى للشجر وكيف أحن الى النيل وكيف نصنع الخبز للفقراء، علمنى ان اذكر دائما تواضعه الجم وان ابقى تلميذه تتعلم كل يوم شىء جديد، علمنى ان لا يعرف اليأس طريقى وانا اصمد فهو الاب الصامد، الحنون، الذى يقابلك ببشاشة نسمات الخريف الطيبة فى ارياف بلادى. كلما يقرصنى الحنين فى اغنياتى الجأ اليه وتنهمر الغيمات، غيمات تلك الايام والليمون البارد الذى يقدمه لنا عبدالله الذى عمل على حراسة دار الجمعية، هاشا باشا يقابلنا، يقدم ذاد الحبان فى زمن قل فيه الحب، أذكرهم واستاذى عيسى عبداللطيف الذى لاينفك فى عمق ذاكرتى عن عم أحمد، ربما للبساطة وللعمق الذى يتمتعا به، ربما لتواضعهم وهم العلماء، بقى عم احمد مع من بقوا ومقدرات استاذنا عيسى يعرفها غيرنا ويستفيدوا منها، الله منك يابلد. اسماء محفورة فى الذاكرة، >ز نادر، على عمر الذى تولى اعداد البرانامج بعد سفرى واضاف اليه الكثير المفيد وكان كالنحلة لايكل ولايمل.... له المدى اينما كان.
فى امسية شتوية والشمس لاتشرق حتى تغيب وانا ابحث عن دفء من هناك، احسست بالدفء يذيب اسلاك جهاز التلفون وانا احادث محمداحمد الفيلابى والذى اخبرنى بان لعم احمد عمود صحفى كرسه لقضايا البيئة وسماه اشراقات تيمنا بى كما ذكر فى صدر عموده، بكيت، بكيت وبكيت، الم اقل انه فى تواضع العلماء. بقى عم احمد دائما { رتينتى} التى احملها فى ازقة التعب اليومى، احملها حين افكر فى اى مشروع بيئى، يحفزنى من على البعد، يسند فكرتى ويرحب بها، حكيت عنه لتلاميذ وتلميذات مدرسة اليونكسو بفيينا وهم ينفذفون ضمن برامجهم الدراسى المشروع الذى قدمته لهم عن { حماية البيئة تحتاج الى أكثر من تضامن}، حكيت عن الجمعية السودانية، عن تجربتى فيها، عن عم أحمد، ضجت القاعة المكتظة بالتلاميذ وذويهم بالتصفيق وعم احمد كان ايضا معنا، لم يفارقنى وتلاميذ وتلميذات المدرسة يتواصلون مع مدرسة فاطمة بنت الخطاب، تلك المدرسة التى كانت تجلس على الارض فى رواكيب لاتقيها الشمس ومع ذلك بقين معلماتها ومديرة المدرسة شامخات مؤمنات برسالتهن تجاه هؤلاء البنات نجمات مستقبلنا. الفيلابى وطيلة معرفتى به ظليت اشاركه افكارى وبحسه الطوعى العالى لم يبخل يوما رغم كل الظروف ان يسند مشاريعى منذ ان كانت فكرة. نفذ تلاميذ مدرسة اليونسكو مشروعا لتحسين مدرسة فاطمة بنت الخطاب ، لم تكن الفكرة جمع مبالغ من المال لارسالها لتلك المدرسة انما انطلقت الفكرة بان عالمنا يحتاج لتضامن وان العالم الاول مسئول بشكل او بآخر عن مايحدث فى جنوب كرتنا الارضية، نفذت الفكرة على مبدأ التضامن وخرجت مدرسة فاطمة بنت الخطاب من عالم الرواكيب الى عالم الانترنيت وذلك من خلال الدورات التى نظمها الفيلابى بالتعاون مع ادراة المدرسة وجامعة السودان حتى يتسطيعين التواصل مع تلاميذ مدرسة اليونسكو. أشرف الفيلابى على هذا المشروع فى السودان مما ساهم بشكل مباشر فى نجاحه، كتبت عنه اليونسكو فى تقريرها السنوى بانه من أنجح المشاريع التى قامت بها مدارس اليونسكو فى فيينا، كتب عن هذا المشروع دورة انفوبول التابعة الى مؤسسة الارشاد البيئى بالنمسا السفلى حيث نشروا كل المقالات التى كتبتها عن البيئة وعن دور الجمعية السودانية فى حمايتها. المجهود الذى بذله الفيلابى لنجاح هذا المشروع يحتاج تكريمه، كان مدهش وقد احسستها فى عيون التلاميذ وانا اترجم لهم معانى الاغنيات التى نادت بحماية البيئة والسلام والعدالة، بكلمات بسيطة، عميقة المعنى حفظن البنات اليافعات كلمات الاغنيات التى يكتبها المبدع الفيلابى. فى كل هذه الدروب التى مشيتها واثقة الخطى وان تعثرت فى كل هذه الاحلام التى لاتنفك من افقى فى كل هذا وذاك بقى عم احمد{ رتينتى} التى لاتفارقنى
عم أحمد لحاء للشجر وفيض من غمام
اشراقه مصطفى حامد فيينا
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: على عمر على)
|
العزيز علي ترووس تحية مليانه شوق 16سنه اولا البيئة السودانية تحتاج لاعادة بناء كما هو الحال في جميع مناحي الحياة السودانية,,قد لاحظت في زياراتي الاخيرة للبلد قلة الكوش والغنم والحرايق الكان اي زول بيحرقها على كيفو,بس ظهرت غنم مكنيكية(الركشات)والله يا علي انا من ايام الهند بكرها,الحاجة التانية عربات الكارو وماتتركه مخلفات,المجاري الصحية في الاسواق والقازورات التي يخلفها المارة واصحاب المحلات,(وتركها فاتحه) اما التشجير وهلم جرا دي عايزة ليها نحو امية زي مابيقولوا العجائز..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: ابو مهند)
|
العزيز علي هذا جهد كبير لكم ان تسجلوه.. انا ساعدت قليلا جمعية البئيين السودانيين وعندي بعض موادها :
ما هي اسباب تعدد الجهود البئييةفي السودان< وهل هذا ايجابي ام سلبي ؟
اقترح ان تترك البوست للعام الجديد.. وان يحضر الناس نفسهم له من الان ..
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: Abdel Aati)
|
الأخ الفاضل عمر علي
قبل أن نبدأ تحركنا نحو مسماياتنا العصرية وإعادة مكونات الدولة المدنية الحديثة علينا إ عادة ترتيبات أولياتنا والتي من أهمها إنسان السودان .. فالشغل الشاغل هو إنسان السودان و إنتزاع حقوقه في:
1 - حقوقه السليبة في حق العمل و العيش الكريم و التعليم و الصحة . 2 - حقه في حرية الممارسة السياسية و التعبير و إعادة تشكيل واقعه وحياته وفق متطلبات العصر . 3 - حسم مسائل الهوية التي تأرجحت بفعل (الإنقاذ) إلى شتات و أحتراب بين العروبوية والأفريقانية. 4 - إستنباط النظام السياسي والدستور الملائم و الذي يتيح لكافة الإثنيات التعبير عنها في داخله.
وإلى أن يتم حسم هذه القضايا العالقة يصبح الحديث عن البيئة نوعا من ترف (ماري إنطوانيت) عن أكل الباسطة في زمن المجاعة. ودمت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: malamih)
|
Quote: و إنتزاع حقوقه في:
1 - حقوقه السليبة في حق العمل و العيش الكريم و التعليم و الصحة . 2 - حقه في حرية الممارسة السياسية و التعبير و إعادة تشكيل واقعه وحياته وفق متطلبات العصر . 3 - حسم مسائل الهوية التي تأرجحت بفعل (الإنقاذ) إلى شتات و أحتراب بين العروبوية والأفريقانية. 4 - إستنباط النظام السياسي والدستور الملائم و الذي يتيح لكافة الإثنيات التعبير عنها في داخله. |
Quote: أذكر ان حلقة عن مقبرة نفايات الحصاحيصا ومصنع الاسبستوس بالشجرة كادت ان تؤدى بنهاية البرنامج |
الاخ الفاضل / malamih
كانك تريد ان يتوقف السودانيين عن عمل اي شي عداالامور الاربعة التي ذكرتها وغريب هذا الترف الذي تتحدث عنه نعلم جميعا ان السياسة تمارسها فئة قليله لا تزيد عن 0.1 % تملك ما يجعلها لا تفعل شي سوي خلق اشياء مثل الامور الاربعه اعلاه لا يهمهم ابدا مقبرة نفايات في الشجرة فهم لا يسكنون هناك او مصنع اسبستوس في الحصاحيصافالجزيرة خارج حساباتهم ولا تتمرد ابدا او اسباب السرطانات في الشماليه فلم يبقي هناك من يستحق ان يهتم به لا يهمهم ابدا توقف الامطار في البطانة وكردفان نتيجة قطع الغابات فهم ليس رعاة ولا يملكون ما ما بفقدونه هناك اما توقف المزارعين عن الزراعة نتيجة لتوقف الامطار فهناك تزرع الذرة وهم لا ياكلونها والاشخاص الذين يهتمون بآلام الذين ذكرتهم اعلاه، هم مترفين في نظرك يا malamih كأنك تريدهم ان يتوقفوا عن ذلك من اجل تغيير الدستور للمرة العشرين واعادة الحقوق السليبه لسياسين اخذها منهم ما هو مثلهم
الاخوة علي / اشراقة / عبدالعاطي نحن معكم علي الدرب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: AYAD ELSUNNI)
|
Quote: لا يهمهم ابدا مقبرة نفايات في الشجرة فهم لا يسكنون هناك او مصنع اسبستوس في الحصاحيصافالجزيرة خارج حساباتهم ولا تتمرد ابدا او اسباب السرطانات في الشماليه فلم يبقي هناك من يستحق ان يهتم به لا يهمهم ابدا توقف الامطار في البطانة وكردفان نتيجة قطع الغابات فهم ليس رعاة ولا يملكون ما ما بفقدونه هناك اما توقف المزارعين عن الزراعة نتيجة لتوقف الامطار فهناك تزرع الذرة وهم لا ياكلونها
|
AYAD ELSUNNI تحية لهذه الاسئلة التى تصب فى عصب قضية البيئية بل فى القضايا التى ذكرها الاخ malamih فى معرض رده، فهل يمكن فصل قضايا البيئة عن القضايا السياسية؟
والى ان اعود التحية لكم ولعلى عمر الذى فتح هذا البوست
ياعمر حانحرس ليك البوست ده لحين عودتك بالسلامة
اشراقه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: على عمر على)
|
العزيز/علي عمر
لك جميل ودي وعميق تقديري...وكثير ثنائي وانت توثق لمثل هذه المواضيع...حمايه البيئه...
خاصه واننا نحتاج الكثير لاصحاح بيئتنا التي تشكو الكثير.....وسنمدك بما تحتاج...بس لوك الصبر....
وبالمناسبه هي المره الاولي التي تجمعنا في هذا الوطن....اليس هي جديره بالاحتفاء...
لك ودي وتقديري....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمعية السودانية لحماية البيئة (Re: على عمر على)
|
، الأخ علي عمر تحياتي الحارة لك ولكل المتداخلين معك وبعد .......... أشكر ك جدا على هذا البوست ، لأن هذه القضايا ذات أهمية كبرى ، وهنالك كثير من الخروقات البيئية في السودان على عينك يا تاجر وربما بعض الأخوة ذكروا بعضها ، ولكن أكثر موضوع يؤرقني هو موضوع المياه ، وبما أنكم اقترحتم التأجيل لبداية السنة الجديدة للخوض في هذا الموضوع فأنا معكم على نفس القارب ، لكن لدي أسئلة سريعة أتمنى أن تتوفقوا في الاجابة عليها # هل للجمعية موقع الكتروني يمكن تصفحه وأخذ المعلومات عنه ؟ # ما هي شروط التسجيل لعضوية الجمعية ، أو ما هي الاجراءات المطلوبة للتسجيل. # اذا كان هنالك أعمال جاهزة ، بحوث أو أوراق عمل ، مثلا ، كيف يمكن أن تقدم للجمعية # كذلك نبذة مختصرة عن الجمعية ، تأسيسها ، الناشطين فيها ، رئيسها ، ومعلومات من هذا القبيل .....
ولك خالص شكري
| |
|
|
|
|
|
|
|