|
|
 الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
الاخ احمد الشايقى
تحيه طيبه
اين هم الان
المكتب السياسى التاريخى
الهيئه البرلمانية المنتخبة 1986
شاغلى المناصب الدستورية
الامانات قبل عام 1989
بعيد عن بوست الكراسى الساخنة وبكل هدوء اود المعرف والايجابة على هذه التساؤلات الذى هى فى زهن الكثيرين واتمنا ان نناقش الاملر بدون عصبية وتعصب همنا الحقائق ليس لا
لك معزتى
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: هشام مدنى)
|
الأخ هشامدني الموقــر
حسناً فعلت بفتح البوست في موضوع المؤتمر الأخير والتنظيم وما كنت أرجو أن يلجأ من هم في رصانتكم بتوجيه السؤال باستخدام الاسم فالموضوع مفتوح للنقاش والإخوة الإتحاديين عموما معنيون بالإجابة على هذه الأسئلة بما يحدد مصير الفترة التاريخية من عمر الحزب التاريخي.
لم أعرف حتى الأن برأيكم في موضوع عدم مناسبة توجيه السؤال لصحفية كرجاء العباسي وأتعشم في رد أستشف من خلاله مبدئية كامنة في من أحاور.
بالنسبة لمؤتمر مرجعيات الحزب الإتحادي الديمقراطي فهو مؤتمر كانت أمامه العديد من التحديات ليس أقلها انشقاق أكبر فصائل الحرب ودخولها في نظام التوالي السياسي في حلف استراتيجي مع المؤتمر الوطني الحاكم وهذا بدوره أضاف ثقلا تنظيميا كبيرا فالعديد من الكوادر الشابة والتي تربت على أيدي القيادة التاريخية المصادمة المتمثلة في الشريف حسين الهندي, تساقطت وتوالت وفقدت بذاك انتماءها للخــط التاريخي للحركة الإتحادية.
ثم كانت مسألة تقادم العهد والتتالي الطبيعي في أدوار القيادة بسبب فقد العديد من الرموز التاريخية أو وصولهم مرحلة العجـز بفعل عامل الشيخوخة مما يقعدهم عن مواصلة مواجهة تحديات العمل النتظيمي والسياسي.
تلتها بعد ذاك عوامل المرحلة النضالية الراهنة وتصدي العديد من الكوادر الشابة لمتطلبات المرحلة وضربهم الأمثلة في هذا التصدي بما وصل مراحل التضحية والممارسة العسكرية الميدانية (قوات جيش الفتح).
ثم تداخلت مع المراحل السابقة, ظروف اتخاذ القرار المصيري في خيارات المواجهة السياسية والعسكرية والتصدي لقرارات التفاوض والحل السياسي الشامل الذي فرضته ضغوط المجتمع الدولي التي أثمرت بفعل الدور المتواصل والمعروف للتجمع الوطني الديمقراطي مما أدى لقبول النظام الحاكم لوضعية الجلوس على طاولة المفاوضات والوصول للحلول مع التجمع والحركة الشعبية في اتفاق جدة الإطاري واتفاقيات نيفاشا.
كل هذا الإرث كان على الحركة الأتحادية مواجهته بصورة طارئة وإذا وضعت الطروف الاستثنائية في الحسبان واستحالة عقد المؤتمر في الداخل , قررت القيادة عقده في ضيافة جمهورية مصر العربية الشقيقة والتي قدمت التسهيلات اللازمة للوصول إلى المؤتمر.
سمي المؤتمر مؤتمر المرجعيات بسبب جمعه لعموم القوى التأسيسية التي تمثل الحق التأسيسي في كيان الحزب وذلك باستثناء القوى المشاركة في السلطــة. ووزعت الدعوة لكل الذين أجابوا الدعوة وبالطبع فإن هناك من لم يحضر المؤتمر بسبب ظروف قاهرة أو بسبب موقف سياسي وأحسب أن المناوئين لقيام المؤتمر قد فوتوا بغيابهم عنه فرصة الإدلاء بما يعترضون عليه أمام مداولات المؤتمر.
كان الأهم المطلوب من عقد المؤتمر هو ضمان صدور القرارات المصيرية بالنظر لصعوبة المرحلة القادمة وضمان تجديد دماء الحركة التنظيمية والتقدم صوب تحتديث الأطروحات وفقاً للمتطلبات الماثلة والراهنة.
لكل هذه الأسباب مجتمعة جرى عقد المؤتمر وأحسب أن الإنعقاد في حد ذاته كان انجازا كبيرا في ظل ظروف اتسمت بالصعوبة في كل شئ.
ومن المعم أن تكون هناك أراء تذكر بالسلبيات والتي لا بد من وجودها في عمل يتم في مثل هذه الظروف الاستثنائية مع أهمية مناقشتها والتصدي لعمليات تجنب حدوثها مستقبلاً.
أرجو ان يكون هذا كافياً مع تقديري الكامل.
المخلص
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الحزب الاتحادى الديمقراطى.................... الى اين؟؟؟؟؟ (Re: أحمد الشايقي)
|
العزيز احمد الشايقى
المعذرة على وضع اسمك وتجدنى اسف للسرعة البوست ولكن الان ممكن ان نتجه التغير فى التسمية
اكرر المعذرة.
بخصوص بوست الكرسى الساخن لم افتح هذا البوست ولم اتدخل الا عندما كان كلام بخصوص الحزب الاتحادى الديمقراطى .
بخصوص ما ورد فى رسالة الاخت الاتحادية بالطبع ارفض التدخل او الاشارة الى خصوصيات الناس عامة وهذا امر لايخصنا هنا كيف تلبس الناس او تاكل او تسكن ليس يهمونا هذا
وسوف اعود
لك معزتى
هشام مدنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الحزب الاتحادى الديمقراطى.................... الى اين؟؟؟؟؟ (Re: أحمد الشايقي)
|
اتابع والمعذرة لاننى على سفر
بخصوص مؤتمر الحزب الاخير كما ذكرت لك سابقا لم اكن ضد قيام المؤتمر وفى تقدير ممكن تكون نقطة انطلاق .والانعقاد فى حد ذاته انجاز ولكن انجاز ناقص بمعنى تقيب الكثير بحجج انه ليس اعضاء مكتب سياسى او نواب سابقين او شاغلى مناصب دستورية.لكن اخى هل هذا هو الحزب الاتحادى الديمقراطى؟
كثيرين حضروا هذا المؤتمر وهم اعضاء جدد فى الحزب ودخلوا المكتب السياسى منهم بحكم اسرهم منهم
بحكم وضعه المالى ومنهم يتسلق لتحقيق مصالح شخصية .
القيادة الذى من المفروض ان تكون ابعدت منذ مؤتمر المقطم الذى تم تفصيله لى ابعاد تلك القيادات
بانتخاب لجنة تسير شؤن الحزب فى الخارج رغم وجود اعضاء مكتب سياسى وهئيه برلمانية موجودين فى الخارج وخروجهم تم من السودان بقرار من الحزب .
اذن مؤتمر المقطم كان البداية لتصفيت الحسابات بين جيلين .رغم ان معظم اعضاء المكتب السياسى والهئية البرلمانيه كانوا مصرين على تصعيد الشباب لى تحمل مسؤليات الحزب .
مؤتمر المقطم قسم الحزب الى نوعين من الاعضاء اعضاء متفرجين ومقتنعين بقيادة مولانه السيد وفى تقديرهم الامر فى غاية البساطة سوف يحسم من خلال اول انتخابات بعد زوال النظام الحالى واخرين ركبوا الموج وتخيل لهم انه هم القيادة.
سوف اعود
هشام مدنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: هشام مدنى)
|
الاخ الشقيق هشام تحية طيبة
والله السؤال ده صعب لايمكن احد ان يجاوبك عليه , لانهم كلهم ابعدوا تعسفيا
احمد السيد حمد الرجل الذي قاد مسيرة الردع ضد ثوار الانتفاضة يرسل خطاب فصل للمرحوم ربيع حسنين الذي قاد الكفاح المسلح ضد مايو حتي سقطت ,
ارجو من الاخوة الكرام الاجابة علي هذا السؤال.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: saif massad ali)
|
الاخ سيف ودعوج الدرب
تحيه طيبه
اختلف معك لماذا؟ بالطبع ومن الصعب ان لم يكن من المستحيل ان نستنتج من مؤتمر المقطم او مؤتمر القاهرة الثانى ان يكون مولانه السيد محمد عثمان الميرغنى يرد ان يصفى حساباته مع اتحاديين هم اعضاء فى حزب هو رئيس من غير معترض او منازع فكيف وصلت الى هذا الاستنتاج فى تقديرى من اتخيل استقطاب اعضاء جدد بصرف النظر عن من هم لكن ان يصفى حسابات غبر وارده اطلاقا. مع العلم ان مولانه السيد محمد عثمان الميرغنى يعلم تماما ان الخلافات الاتحادية الاتحادية لم ولن تكون فى جميع اطوارها فى منصب الرئيس ويعلم ان اجماع عليه فى منصب الرئيس .لقد سبق وذكرت لك لن امؤتمر كانت به السلبيات وفى ربما اكثر من الايجابيات لذلك من هم مولانه السيد جمع الصف وليس انشقاقات
لان كل انشقاق يضعف وضعه ووضع الحزب لذلك استبعد ان تكون تصفيت حسابات.
مع تحياتى
هشام مدنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: هشام مدنى)
|
الأخ الأستاذ هشام مدني
مما يحدث المتعة في النقاش معك هذا الهدوء الملائكي والموضوعية في إلقاء الأسئلة وانتظار الإجابات وهذا مسلك هو أولاً فريد في دنيا السياسة والفكر السودانيين التي اختلط فيها الهرج بالمرج والتهريج بالتطبيل والقوالب الجاهزة بالأحكام المسبقة.
ثانياً
أين هم الآن؟؟
ببساطة هم في حكومة الإنقاذ
هم في التوالي
بدءاً من زين العابدين الهندي نائب دائرة الحوش وزعيم الكتلة البرلمانية الإتحادية في برلمان 1986.
عداه وجماعته
الباقون على ثلاث أحوال
فيهم من أدركته الشيخوخة والعجز.
وفيهم من تسلم رقاع الدعوة للمؤتمر ___ وأبى
ومنهم من حضر وشارك وانتخب.
لهذا السبب بالذات فما زالت عشرة مقاعد شاغرة في المكتب السياسي
يشغلها الشرفاء الذين اختلفوا في وجهة النظر حول مكان وزمان انعقاد المؤتمر
لا بد أن نحفط للأشقاء الحق في الرأي المخالف- أما من حيث الدعوة للمؤتمر فقد تسلموها وهذا ما لاشك فيه
إن كنت تعلم أي من أصحاب المرجعية التأسيسية في الإتحادي الديمقراطي من الأوصاف الواردة أعلاه ولم يدع للمؤتمر فقل لي من هو وسأسانده علناً.
ندلف من ثم, لتحليل مواقف الفئات الثلاث:----
الذين هم في الحكومة , فهؤلاء جنوا على أنفسهم وعلى الوطن ومن يريد الدفاع عنهم فلينبري لي في هذه الساحة.
ثم الذين دعوا ولم يرتأوا الحضور , فهم شرفاء أبناء شرفاء لكنهم ليسوا بالأغلبية المؤثرة التي تخول لهم الإعتراض على سير العملية التنظيمية.
مع ذلك فلهم الحق في إبداء الرأى وما رالت مقاعدهم شاغرة والرسل تتواقد إليهم فحقهم على رقاب الأشقاء والحوار مستمر للخروج معهم بنتائج.
أما الذين حضروا وشاركوا فقد أقاموا الحق والحقيقة ومارسوا العمل الديمقراطي من أوسع أبوابه ونظموا مؤتمرا عظيما أعاد للإتحادي هيبته التاريخية وحضوره القوي وأتسم بالمشاركة المحلية والدولية وخرج بقرارات تاريخية ما كان لها ان تصدر لولا عظمة ومثابرة هؤلاء الرجال والنساء الذين شاركوا.
هؤلاء عبروا عن أنفسهم وعن أحلام جماهير حزب الحركة الوطنية وكل الذي دار في المؤتمر (حتى الذي يعده البعض سلبياً), فهو يحسب للرصيد الديمقراطي لهذا الصرح العملاق.
حتى الذين لم يحضروا فقد سجلوا موقفاً وحفظت اعتراضاتهم ويندر مثل هذه المواقف في الأحزاب السودانية قديمها وحديثها.
أما ما حدث من استقطاب قيادات جديدة ودماء شابة وشخصيات فاعلة فهو رصيد إضافي والأحزاب تستقطب الناس الفاعلين مجتمعياً في كافة المجتمعات الديمقراطية فلا ينكر عليها منكر اللهم إلا الإتحادي الديمقراطي المبتلى بامثال أنصار الإمام على بن أبي طالب, عليه السلام, الذي رفض التحكيم وعرف أن رفع المصاحف على أسنة الرماح خديعة فأبى المتدينون من انصاره من صحابة رسول الله إلا أن يوقفوا القتال خوفاً من رمي المصاحف وأراد انتداب ابن عباس لمقارعة عمر بن العاص في التحكيم فابى الصحابة إلا أن يوفدوا أبا موسى الأشعري وأراد مواصلة القتال بعد التحكيم فانصرف عنه الخوارج الذين قبلوا التحكيم ابتداء فقالوا بأن (لا حكم إلا الله).
هذه هي الأوضاع الخنثى في الإنتماء والإعتقاد الحزبي فلا هي أنثى ولا ذكر ولا هي طير ولا حجر وهي من مصائب العمل السياسي دون ادنى شك.
اخي الكريم
إنه ومن طرائف الصدف أن يوجه المنتقدون سهامهم لحزب يدعون الإنتماء إليه ويعتبرون كل تصريح (صحيحا كان أوغير صحيح----- هاماً كان أو غير هام--- من مفوض كان أم من غير مفوض) , يعتبرونه موقفاً يصح البناء والتأسيس عليه.
هذا ونسال الله تعالى الهداية والصلاح.
أحمــد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: أحمد الشايقي)
|
الاخ الاستاذ احمد الشايقى
تحيه طيبه وبعد
واشكرك على ما بدات به .الهدوء الملائكى والموضوعية هذه بذور اتحادية غرسها اهلى الكرام الذين صنعوا الاستقلال وعرفوا الديمقراطية والحرية واحترموها واحترمتهم.
وكانت ثمرتها طيبه علمتنى عندما اتحدث عن الحزب الاتحادى الديمقراطى كما اتحدث واتعامل واعامل امى فكنت احترمها واقدرها.
رحمت الله عليها ولم اتعامل معه مثل اخرين تعاملوا معه كضره .لذلك طرحت اسئلتى وانتظر ردها.
نعم اخى احمد لقد ترافعت عن الحزب الاتحادى الديمقراطى مرافعه جيدة لكنها هى الاخرى طرحت الكثير من الاسئلة .
لقد كتبت .
ببساطة هم فى حكومة الانقاذ وهم فى التوالى
---------------------------------------------- .
وببساطة اخرى هو الذى حذر من المتواليون قبل ان يتوالوا .لكن من الذى دفع بهم حتى يتوالوا؟؟
هل زين العابدين الهندى نائب دائرة الحوش وامين عام الحزب الاتحادى الديمقراطى فى حاجه لمنصب او وظيفة فى التوالى ؟؟
اما من معه ومن حوله ولجو السياسة من باب مصالحهم ثم مصالحهم فقط .ومع ذلك لم اكن مدافع على المتوالى الاول زين العابدين الهندى .من قبل ذكرت لك مؤتمر المقطم الذى ابعدت كل القيادات التاريخية من ومعظمهم كان يومها موجود على بعد امتار من مكان المؤتمر ولم يحضروا راجع محاضر مؤتمر المقطم.
لقد كتبت
وفيهم من تسلم رقاع الدعوة- وأبى. ولماذا منهم أبى؟ الم تسأل لماذا ارسلت له دعوة ورفض الحضور
---------------------------------------------------------------------------------------------------
لقد كتبت
لهذا السبب بالذات فمازالت عشرة مقاعد شاغرة فى المكتب السياسى يشغلها الشرفاء الشرفاء الذين اختلفو فى وجهة نظر حول مكان وانعقاد المؤتمر.
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
هذا الحديث فيه تناقض كيف هم اختلفوا وكيف تحجز لهم عشرة مقاعد فى المكتب السياسى وتقول فى نفس الوقت منهم من حضر وانتخب ودخل المكتب السياسى ومن اى زمن كانت الديمقراطية فيها حجز مقاعد وفى المكتب السياسى وفى الحزب الاتحادى الديمقراطى .لقد ادهشنى حديثك حاولت ان افهمها بكل الطرق لم اجد لها مخرج غير انها مقاعد شاغرة لعشرة شرفاء اختلفوا ومع ذلك ربما اكون فهمت قصدك خطاء.
لقد كتبت
ان كنت تعلم اى من اصحاب المرجعيه التاسيسية فى الاتحادى الديمقراطى من الاوصاف الواردة اعلاه ولم يدعى للمؤتمر فقل لى من هو وسأسانده علنا.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مع احترامى وتقدير لك لاتستطيع مسانده احد.
وهل قوات الفتح كانت من المرجعيات؟
لقد كتبت
اللذين هم فى الحكومة ؛ فهؤلاء جنوا على انفسهم وعلى الوطن ومن يريد الدفاع عنهم فلينبرى لى فى هذه الساحة.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الم يكن هكذا حديث مبطن بالتهديد لم اعهد منك من قبل.
لقد كتبت
ثم اللذين دعوا ولم يرتأوا الحضور ؛ فهم شرفاء أبناء شرفاء لكنهم ليسوا بالاغلبية المؤثرة التى تخول لهم الاعترض على سير العملية التنظيمية مع ذلك فلهم الحق فى ابداء الرأى ومازالت مقاعدهم شاغرة والرسل تتواقد اليهم فحقهم على رقاب الاشقاء والحوار مستمر للخروج معهم بنتائج.
وهنا ايضاء تناقض متكامل . كيف تكون انتخابات وتصويت وديمقراطية ومقاعد تحجز وفى المكتب السياسى للحزب الاتحادى الديمقراطى فسر لى كيف ياخى احمد .اين الديمقراطية فى انتخاب مكتب سياسى وتحجز فيه مقاعد للغياب.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حاول تفهمنى لها امكن نوع ديمقراطية جديد ارجو شاكرا ان تشرح لى وللجميع للمعرفة فقط.
لم اكمل الرد وسوف اعود
لك معزتى
اولا قل لى اخى احمد. هل الخمسمائة عضوء اللذين حضروا المؤتمر هم جميعهم اصحاب المرجعيه التاسيسية للحزب الاتحادى الديمقراطى؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: هشام مدنى)
|
متابعه
الاخ الاستاذ احمد الشايقى
لقد كتبت
انه ومن طرئف الصدف يوجه المنتقدون سهامهم لحزب يدعون الانتماء اليه ويعتبرون كل تصريح ( صحيحا كان او كان غير صحيح ------ هاما كان
----------------------------------------------------------------------------------------
ليس من طرائف . رغم ماكتبته مازال الهدوء الملائكى والموضوعية يسيطران على الموقف ولا اريد ان ننزلق فى نفق مظلم. وشخصى لا يدعى الانتماء الى
الحزب الاتحادى الديمقراطى وانما نحن فيه منذ ان كان رضيع لم نكون فيه مراكبيه او متسلقين او مصلحجيه كنا دائما اصحاب حق فيه . وهذا لمعلوماتك فقط
لقد كانت مرافعتك عن الحزب الاتحادى الديمقراطى انتقاد اكثر من من يدعون الانتماء له. لقد طرحت اسئلة فى تقديرى لا تستطيع الاجابة عليها وربما لم تقصد طرحها اى كانت الاسباب لك العذر ولنا القبول بالتبرير. هذه الاخير تعلمناها من اهلنا الكرام .
اخيرا
لقد كتبت
هذا نسال الله تعالى الهداية والاصلاح
----------------------------------
هل فى تقديرك كل من انتقد او ناقش او طرح اسئله عن الحزب الاتحادى الديمقراطى كفر؟ استغرب انت تتحدث عن الديمقراطية وهى غائبه تمام على الاقل عندك . والله ما كنت انتظر منك كل هذا. ومع ذلك.
تقبل منى كل الاحترام والتقدير
هشام مدنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: هشام مدنى)
|
الأخ الأستاذ هشـام مدني
لك أطيب التحايا
كتبت: (((الهدوء الملائكى والموضوعية هذه بذور اتحادية غرسها اهلى الكرام الذين صنعوا الاستقلال وعرفوا الديمقراطية والحرية واحترموها واحترمتهم.
وكانت ثمرتها طيبه علمتنى عندما اتحدث عن الحزب الاتحادى الديمقراطى كما اتحدث واتعامل واعامل امى فكنت احترمها واقدرها. رحمت الله عليها ولم اتعامل معه مثل اخرين تعاملوا معه كضره .)))
الـــرد:- ليتهم يتعلمون منك بدلاً عن استمرارهم بالنقل عنك والبناء عليه بما لا يتفـق مـع مقدماتك.
كتبت :-(((وببساطة اخرى هو الذى حذر من المتواليون قبل ان يتوالوا .لكن من الذى دفع بهم حتى يتوالوا؟؟
هل زين العابدين الهندى نائب دائرة الحوش وامين عام الحزب الاتحادى الديمقراطى فى حاجه لمنصب او وظيفة فى التوالى ؟؟
اما من معه ومن حوله ولجو السياسة من باب مصالحهم ثم مصالحهم فقط .ومع ذلك لم اكن مدافع على المتوالى الاول زين العابدين الهندى .من قبل ذكرت لك مؤتمر المقطم الذى ابعدت كل القيادات التاريخية من ومعظمهم كان يومها موجود على بعد امتار من مكان المؤتمر ولم يحضروا راجع محاضر مؤتمر المقطم.(((
الــرد:- من الجيد يا شقيقي أن أحاور شخصاً يتسم بالأمانة كالعهد بك, وحسناً فعلت إذ لم تغفل حساب المصالح التي تفوح روائحها بدءاً من مما نعرف, وهو كثير, وانتهاء بما لا نعرف, والمؤتمر الشعبي كفيل بإخراجها وشعب السودان من قبلهم وبعدهم. لكن أخينا الشر يف زين وإن لم يكن بذي حاجة للتوالي مع الإنقاذ فلماذا توالى؟؟؟
هل نكتفي بأمين عام هو نفسه يكتفي في عمله بإطلاق التحذيرات بأن الوطن سيتفرق شذر مذر وأن الأعداء متربصون, دون أن يعرفنا حقيقة ما يقول ودون أن يفعل هو شيئا ً لمواجهة هذه الأخطار التي يتقولها صباح مساء.
هل تريدني والقراء أن نصدق أن الميرغني تحديداً هو الذي دفعه للتوالي. يا سيدي هذا الحديث من جنس أمثلة (الله يكرم السامعين), كيف يدخل في دماغي هكذا منطق, وربي لا اعلم له وجها من قبول. يا سيدي هشام إن هذا الميرغني العظيم هو الذي دفع الحركة الشعبية لتوقيع اتفاقية السلام السودانية التي حق لشعب السودان أن يفترش الأرض عزاء عليها فقد كانت سانحة كسانحة الإستقلال لا يجود بها الزمان مرتين وقد خطت على نصف ورقة فلسكاب وكان الأساس في إبرامها الثقة التي جسدها الرجال العظام الذين فاوضوا والذين ركلوا المناصب الحكومية (حكومة الوفاق- 198 وخرجوا للمعارضة في برلمان الجمعية التأسيسية عندما تلكأ حزب الأمة في إجازة المبادرة من داخل البرلمان إلا بعد أن أرفق معها (تعديلاتها). وأخلفتنا إتفاقيات نيفاشا, كتباً وأسفاراً من الإتفاقيات المفصلة بالتفصيل الممل وألحقت بمناطق النزاع جبال النوبة والإنقسنا وأبيياي وتضمنت حق تقرير المصير وإمكانية إنقسام الوطن.
هذا الميرغني هو الذي دفع بدول هي منظومة الشرق الأوسط كاملة لمحاصرة النظام وهو يتجول فيها شرقاً وغرباً ممثلا لشعب السودان ودافعاً عنه الضرر عندما لاحت أزمة الخليج الأولي.
هذا الميرغني هو الذي قاد التجمع الوطني الديمقراطي طوال العقد ونصف الماضيين واحتفظ بثقة مواطني الجنوب في مواطني الشمال وزعمائهم.
وكل ذي عينين يخلص إلى أن الميرغني ظل يدفع الناس ذرافات ووحدانا ودولاً وحكومات وتجمعات أحزاب لمعارضة هذا النظام الديكتاتوري ومنازلته ومحاصرته ولم اعلم يوماً أن الميرغني دفع أحـداً للتوالي السياسي مع الإنقاذ.
لقد كان بوسع سيدنا الشريف زين العابدين أن ينشق كما فعل ويبقى معارضاَ ولو بالداخل. فالموقف من شركائه في قيادة الحزب مهما كان لا يبرر أندفاعه في أحضان الديكتاتورية فالديكتاتورية الحزبية _التي يفترضها_ لهي أهون من الديكتاتورية التي تمسك بأهداب الوطن وتمحق الجهد والحرث والنسل.
لقد كان بوسع الشريف أن يعتزل الناس ويدخل (الخلوة) فيخرج منها أضوأ وجهاًَ وأصلب عوداً وأنقى سريرة وكامل المروءة غير منقوصها وما كان أحداً من الناس يستطيع أن ينسب إليه بنت شفة.
لكن السيد الشريف, هذا, قد ساءني منذ أن قال في آخر جلسة للجمعية التأسيسية قبل الإنقلاب, :- (الديمقراطية لو شالها كلب ما في زول بيقولو _جــر-).
وأكبرت من يومها الرجل المناضل الشريف :- محمد إبراهيم نقـد (الذي اعترضه قائلاً له, أعجب لقولك هذا أخ الشريف واؤكد لك نحن بنكاتل لو استهدف الديمقراطية مستهدف). هذه الأقوال ثابتة في محاضر الجمعية التأسيسية ويذكرها الناس حتى في هذا المنبر.
إن الذي لم يبك على الديمقراطية (أخي هشام مدني) لا يستحق منا أن نبكي عليه, فمع ضياع الديمقراطية وسيادة حكم القانون ضاعت البلاد وهلك العباد وانتشر الفساد. هذا الشريف لم يكن اتحادياً (بهكذا مواقف) ولن يكون اتحادياً (بعد هذا العمر ولن نسمح بعودته إذا لم يجر معه التحقيق الكامل حول مواقفه هذه كلها ومن بينها ما نسب إليه من أنه كان يعلم بقيام الإنقلاب وكان قد التقي (العقيد) عمر البشير في كوستي في منزل أحد مريدي الشريف قبل الإنقلاب بفترة وجيزة.
إن التوقيع على مواثيق الدفاع عن الديمقراطية ليس لعباً وضياع الأجيال ليس نزهة يتنزهها هذا الشريف أو ذاك الكجور وإنما هي مسئولية وأمانة وهؤلاء تجاوزوا كل هذه الخطوط الحمر. لكني أود أن أهديك سراً فإذا كانت بطانة الرجل منغمسة في رخيص المصالح فكيف يمكنك أن تخرج على الناس حاملاً المقص لفصل مصالحـه عن مصالحهم؟؟
هذا لن يتأتى بالمنطق ولا بالوقائع وإذا صدقتك فيه (أنا), فلن يتفضل قرائنا بتصديقك فيه, والله تعالي أعلم.
ونواصل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاخ احمد الشايقى اين هم الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: هشام مدنى)
|
الاخ الكريم هشام مدني,
لقد كتبت:- (((وفيهم من تسلم رقاع الدعوة- وأبى. ولماذا منهم أبى؟ الم تسأل لماذا أرسلت له دعوة ورفض الحضور))).
بالطبع من المهم معرفة مواقف المؤسسين الذين رفضوا حضور مؤتمر الحزب لكن الأهم هو موقف هؤلاء السلبي وغير المنتسب للديمقراطية وبالرغم من أن لديهم تفسيراتهم لقيام المؤتمر ككل وعلى الرغم من أهمية تفهم مواقفهم إلا أنه كان بوسعهم الحضور وإبداء كافة مواقفهم من داخل العملية التنظيمية وليس من خارجها. لقد عاني الاتحادي الديمقراطي كثيراً من هكذا مواقف كما تعلم وعندي, على الأقل, لا يوجد مبرر لمن تسلم الدعوة في ألا يجيب, ودعني أكشف لك جانباً من تفكير هؤلاء, وهو أنهم اعترضوا على مبدأ عقد المؤتمر وعلى مكانه وعلى توزيع الدعوة للمؤسسين بطريقتها تلك. ورغم أن اعتراضاتهم هي محل تقدير مني شخصياً وأن مواقفهم محل تثمين إلا أنني وغالبية عظمى معي , نرى أنه كان الواجب الإعتراض من الداخل وليس من الخارج, المهم عزيزي هو أنهم دعوا للمؤتمر ولم يشتكي أحد من الإقصاء أو الاستئصال.
كتبت- (((لهذا السبب بالذات فمازالت عشرة مقاعد شاغرة فى المكتب السياسى يشغلها الشرفاء الشرفاء الذين اختلفو فى وجهة نظر حول مكان وانعقاد المؤتمر.-------------- -------------------هذا الحديث فيه تناقض كيف هم اختلفوا وكيف تحجز لهم عشرة مقاعد فى المكتب السياسى وتقول فى نفس الوقت منهم من حضر وانتخب ودخل المكتب السياسى ومن اى زمن كانت الديمقراطية فيها حجز مقاعد وفى المكتب السياسى وفى الحزب الاتحادى الديمقراطى .لقد ادهشنى حديثك حاولت ان افهمها بكل الطرق لم اجد لها مخرج غير انها مقاعد شاغرة لعشرة شرفاء اختلفوا ومع ذلك ربما اكون فهمت قصدك خطاء.((((
الــرد:- ليس هناك تناقض أبداً ودعني اشرح لك, أن هناك من حضر من جملة المؤسسين المدعوين. طبعاً هناك مؤسسين غير مدعوين هم الذين توفاهم الله تعالى أو الذين اعتبروا, متوفين سياسياً, بالانضمام للتوالي السياسي. أما البقية فقد دعوا ومن الذين دعوا حضر العدد الكبير الذي رأيت وتغيب أشقاء ذوي وزن وتاريخ ومواقف ناصعة وهم محل احترامنا وتقديرنا وهؤلاء لهم مواقف واعتراضات.
أما موضوع المقاعد الشاغرة فقد كان قراراً إجماعياً من المؤتمر بترك المقاعد هذه شاغرة إلى أن تصل اللجان المفوضة إلى نتائج في حوارها مع المؤسسين الذين تغيبوا بموجب الاعتراضات التي نتحدث عنها وهو قرار ديمقراطي إجماعي وسيشغل هذه المقاعد الذين اعترضوا متى ما توصلت اللجان المحاورة لهم إلى وفاق معهم وهو ما يحدث الأن. هذا الإجراء حكمته معروفة ويفيد المصلحة العامة في منع حدوث الإنشقاقات في الجسم الإتحادي كما أنه يعكس لك عقلية المؤتمرين الذين حفظوا للناس حقوقهم بقدر قاماتهم النضالية.
كتبت :- (((ان كنت تعلم اى من اصحاب المرجعيه التاسيسية فى الاتحادى الديمقراطى من الاوصاف الواردة اعلاه ولم يدعى للمؤتمر فقل لى من هو وسأسانده علنا.
مع احترامى وتقدير لك لاتستطيع مسانده احد.(((
الــرد:- لن أتهمك بمحاولة تحقيري, وإن رسوخي أخي هشام ليجعلني في مأمن من كل ترهيب أو ترغيب.
كتبت:- (((وهل قوات الفتح كانت من المرجعيات؟))).
الــرد:- من لا يثبت الحق لقــوات الفتح, فلمن سيثبت الحق؟؟؟
كتبت:- (((اللذين هم فى الحكومة ؛ فهؤلاء جنوا على انفسهم وعلى الوطن ومن يريد الدفاع عنهم فلينبرى لى فى هذه الساحة.--------------------- --------------- الم يكن هكذا حديث مبطن بالتهديد لم اعهد منك من قبل.(((
الــرد :- إذا اعتبرته تهديداً, فهذا سيؤكــد لي أنك تنوي الدفاع عن مواقفهم هذه وهم عزيزي هشام كالحجاج ابن يوسف الذي أذل للأمويين رقاب الناس ووطأ لهم المنابر فحيثما يكون الحجاج, سيكون الأمويون, في الجنة أو في النار, وإذا كان لا بد من شرح فإن السادة المتوالين مع الإنقاذ هم الذين أطالوا عمر النظام وانفمسوا معه في تزيين استراتيجية (السلام من الداخل) وهي استراتيجية قد علم السودانيين بصفقاتها مع ريك مشار وكاربينو ولام أكول ومبارك المهدي وغيرهم كثير إلى أن تبلج صبح نيفاشا فسكتت شهرزادهم عن الكلام المباح وعلموا أن لا بد من الحج إلى عواصم العالم قاطبة لاستجداء ابتسامات السلام.
هم يحملون أوزار النظام مع أوزارهم وحق للسودانيين محاسبتهم كما يحاسبون النظام, وكل شئ يجري بالاشتراك, وحتى (دلوكــة) مؤامرة الشعبي التخريبية بالأمس, انظر من الذين (يدقونها)؟؟؟
كتبت:- (((وهنا ايضاء تناقض متكامل . كيف تكون انتخابات وتصويت وديمقراطية ومقاعد تحجز وفى المكتب السياسى للحزب الاتحادى الديمقراطى فسر لى كيف ياخى احمد .اين الديمقراطية فى انتخاب مكتب سياسى وتحجز فيه مقاعد للغياب.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟))).
الـــرد:- أسلفت لك القول أن هذه المقاعد حجزت بقرار ديمقراطي إجماعي من المؤتمر.
كتبت:-0 (((انه ومن طرائف الصدف يوجه المنتقدون سهامهم لحزب يدعون الانتماء اليه ويعتبرون كل تصريح ( صحيحا كان او كان غير صحيح ------ هاما كان
ليس من طرائف . رغم ماكتبته مازال الهدوء الملائكى والموضوعية يسيطران على الموقف ولا اريد ان ننزلق فى نفق مظلم. وشخصى لا يدعى الانتماء الى
الحزب الاتحادى الديمقراطى وانما نحن فيه منذ ان كان رضيع لم نكون فيه مراكبيه او متسلقين او مصلحجيه كنا دائما اصحاب حق فيه . وهذا لمعلوماتك فقط
لقد كانت مرافعتك عن الحزب الاتحادى الديمقراطى انتقاد اكثر من من يدعون الانتماء له. لقد طرحت اسئلة فى تقديرى لا تستطيع الاجابة عليها وربما لم تقصد طرحها اى كانت الاسباب لك العذر ولنا القبول بالتبرير. هذه الاخير تعلمناها من اهلنا الكرام(((.
الــرد:- قصدت أن أقول أن الإنتماء الحزبي لا يكون هامشياَ ولا يكون هلامياً كحيوان الأميبا البدائي لا شكل له وإنما يتبدى لك المنضبطون بالانتماء الحزبي في التزامهم واحترامهم وعنايتهم بشكل خطابهم وتمحورهم في الإوعية التنظيمية ومراعاتهم للغة خطابهم حتى في حالة توجيه النقد الذاتي لكنك سيدي إن تجولت في أنحاء هذا المنبر لرأيت عجباً ممن يدعون الإنتماء للاتحادي فلا هم مع الشريف ولا مع مؤسسة الحزب ولا مع أمينه العام ولا مع وحـدته ولا مع تحالفاته المتمثلة في التجمع الوطني ولا مع التصالح الإنساني مع أنفسهم. هذا هو العجب الذي يصيبني بالتعجب فلا أجــد له دواء.
هؤلاء ليسو في العير ولا في النفير, وهؤلاء ليسوا مع على ولا مع معاوية وهؤلاء هم كالطلقاء بمكة وكالمخلفين من الأعراب بالمدينة وكالخوارج بعد صفين وكحزب البهـجة والمسـرة بعد الإنتفاضــة.
كتبت:- (((هذا نسال الله تعالى الهداية والاصلاح-------------------------------
هل فى تقديرك كل من انتقد او ناقش او طرح اسئله عن الحزب الاتحادى الديمقراطى كفر؟ استغرب انت تتحدث عن الديمقراطية وهى غائبه تمام على الاقل عندك . والله ما كنت انتظر منك كل هذا. ))).
الــرد :-0 يبدو لي استاذ هشام أنك تتمتع بحساسية عالية من الحوار وأرجو أن أؤكـد لك أن هذه العبارة هي توقيع من تواقيعي وليس بها القصد أن أكفر أو أذنب احـداً وكيف لي أن أتناقض بعد أن أثبت لك الهدوء والروية في الحوار فأنزلق إلى تذنيبك, يا سيدي لك الحق علينا في تقدم سنك وعلو قدرك بين الاتحاديين ولا أقصد هذا أبداً ولا أنتقد حتى طريقتك في نقد الاتحادي فهي طريقة قويمة لا غبار عليها ولم أضق يوماً بمخالفي في الرأي, فرحم الله القائل (وبـضـدها تتميــز الأشياء).
كتبت:- ((((ومع ذلك, تقبل منى كل الاحترام والتقدير هشام مدنى)))).
**** لك احتراما باحترام وتقديرا بتقدير.
المخلـص
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
أحمد الشايقي
saif massad ali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست