|
|
 موقع ( إسفاف اونلاين ) آخر فصول سقوط نظام الجبهة المجرم
|
أعداء الحرية والقرصنة آخر فصول سقوط نظام الجبهة
الزملاء والزميلات بالمنبر
سلام وتحايا
بالطبع ليست هي المرة الأولى التي يتعرض فيها البورد لهجمة مثل التي ينفذها الآن أذناب نظا م الجبهة المجرم والتي اتخذت شكل القرصنة المباشرة على الموقع وتأسيس منبر مناوئ لنشر الإسفاف وساقط القول والتعرض الشخصي لأعضاء المنبر حسمبا تسول لهم أذهانهم الخاوية إلا من البـذائة واللـفظ الرخيص . إن محاولاتهم الطعن في شرف بنات الوطن الشامخات ليست سوى خطرفات لتغطية معاناة نظامهم المهترئ والإساءة للأخوة الزملاء مجرد قول سفيه
لمن اعيته الحقائق البينة فى منبر الكلمة الحرة .
هذا المنبر شهد له الأعداء قبل الأصدقاء بفاعليته التصاعدية حيث أصبح مرجعاً ومتكئاً للآلاف إن لم نقل الملايين يديرون فيه تحاوراً موضوعياً حول ألام وآمال هذا الوطن المحتل - من قبل عصابة الجبهة الاجرامية- لذا كان من البديهي أن تلجأ هذه العصابة ومن لف لفها من المرضى النفسيين وأعداء الحرية وأعداء كل جميل إلى محاولة تدميره . وجدير بى أن أذكر فى هذا المقام ما نقله لي مصدر موثوق به في عام 95 حيث أنشأت السلطة الحاكمة نظام معلوماتى بهدف رصد كل الأقلام الناشطة في الداخل والخارج مع خطة لاغتيال أهل الداخل إن جد الجد ودخل الكلام الحوش .
ومهما يكن فإني أعتبر ما حدث قلادة شرف ومولد جديد للمنبر ولأقلامه المحترمة الواعدة ومهما استعان النظام بعصابات القرصنة الالكترونية وحتى لو انشأ ألف موقع فستظل مخططاته التدميرية مثل من يحاول أن يحجب الشمس بخرقة بالية .
نقطة أخرى
عن أي إسلام يتحدث هؤلاء المرضي النفسيين في موقعهم الراكد هل هو إسلام الجبهة ؟؟ أم إسلام طالبان ؟؟ أم إسلام الوهابيين المهاوويس؟؟ إلى آخر قائمة الهوس الدينى , وعن أي نظام يدافع هؤلاء الساقطين عن نظام الجبهة الذي أخذ وسام الانبطاح العالمي من الدرجة الممتازة ؟؟؟!!! أم عن نظام يقصف اطفال دارفور بالطائرات( ودونكم ما نشر من صور تتفطر لها القلوب) , بينما رئيسه المختل يقدم للجمهور المسكين آخر رقصاته المريضة ويوزع ابتسامته البلهاء يميناً ويساراً .
نقطة أخيرة
يجب أن يبتعد الجميع عن تبادل الإتهامات فالأمر كما أسلفت مخطط من قبل النظام الحاكم وأبعد ما يكون عن مجرد أفراد وعليه فإن التعامل معه من منطلق آخر لا يخدم سوى هذه العصابة المجرمة التي ابتلي بها شعبنا .
|
|
 
|
|
|
|
musadim
خضر حسين خليل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست