زمان الدتور عبداللة بولا

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 05:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-12-2004, 06:02 AM

kofi


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
زمان الدتور عبداللة بولا

    حتى لا يفوتنى الأحتفاء بصديقى الدكتور بولا وقرينتة النابهة الأستاذة نجاة:
    مجرد خاطرة,,,
    وكانت في الخرطوم منابر وأركان(استنارة) يحج الناس إليها فرادى وجماعات وعلى كل ضامر و(خ 11) صبايا وصبيان ,شيبا وشبابا ومن (تهدل)!!!يبغون متع المعرفة وزوادة (الفهم) ويزدحمون ويتزاحمون على الأرصفة الممتدة من (وسطي) الخرطوم والى (عرصاتها) يرصدون نجوما تتلألأ في سماء الخرطوم (مدينتنا ) الولهانة بالحياة والحرية,,, (تنبجس ) ينابيع المعرفة وتسيل وتفهق حتى أزقتها وحواريها بحلو الكلام وعصير التفتق الذهني الانسانى ,,,,لم تسلم من ذلك حتى (انداياتها ) الزاوية,,
    ولم ينج من خبال وشبق المعرفة معتل أو عاقل ,,عامل أو زارع جروف وحتى ب(باعة) اللبن,,
    من كان خلف المكاتب أو (شمشار) على باب اللة,, وتلك كانت آفة عظيمة,,,
    هناك ,, وهنا تتنادى إطراف المدينة الغارقة في (الصندل) الأكتوبرى ,,(تتناطح ) الأفكار وتقرع الحجة بالحجة,,, فلا علة في أين تقضى المساء,,, في باحة مسجد أنصار السنة بالسجانة المفكر الذرى محمود محمد طة (يساجل) الشيخ الازهرى الآتي خصيصا لأقحام شجرة الفكر السوداني (فبهت الأزهري),,,,, نادى عمال السكة حديد يكتظ بالكادحين وجوعي المعرفة والأستاذ الصمد عبدا لخالق يتألق (الأربعاء) وصحن الفول الساخن بالجرجير والزبادي (والبركة) يختم ,,نعم الختام,,,
    آخى (الخاتم عدلان) ما انفك يمارس هواية (البرين استورمنج) هناك ,,,وهناك أيضا النور عثمان أبكر يحتفي بمن معة (وصحو الكلمات المنسية) عبد الرحمن أبو ذكرى يعد عدتة للرحيل إلى (موسكو) ولم يكن في وداعة عمر الطيب الدوش وعلى عبد القيوم فالجلسة كانت عند صلاح زين يراجعون نصا للمسرح المتوهج يستعجل عليها على المك,,,,, الكل في انتظار صلاح احمد إبراهيم ولم نكن نخشى مشوار الطريق إلى امدرمان,,,,هاشم صديق فى قمة توهجة وكذلك التجانى سعيد,,يوسف عايدابى ينقح مقالة الأسبوعى وعبدالقدوس الخاتم يتصدر الصفحات الأدبية بالصحف السيارة ,, سمة التثاقف كان الحوار والمشافهة والتلقى المباشر وسمة العلائق كان فى (المعرفة) والأخوة فى (محراب الفكر والفنون)
    في المركز الثقافي السوفيتي فلم (الدون الهادي) د/ شنآن وعدنا ب(على ظهر البارجة بيتمكن) لكن الهم الأكبر أن النسخة من (أنا كارنينا )كانت واحدة وعلينا التهام الطبعة بليلة,,,
    عبداللة عباس وجة المركز الثقافي الفرنسي (البهيج) نشيط جدا ويعتقد أن( اربعائة ) محضور فقد تحصل على فلم (لوى بنوى) ووعد من مسيو (جان) الدبلوماسي المثقف للتعليق,,,,,
    المعهد الالمانى (غوتة) في أسبوع (الكونشرتات) ونظرات البر وف الماحي إسماعيل ونحن لا نأتي بالذي المناسب(الرسمي أو القومي),,,, ولا نعرف الطويل والقصير والسريع ولا البطيء (اندانتى ووالليقرو) ,(عشان نصفق ) ,ولكننا كنا ناتى وكنا معة حين جاءت المغنية القامبية (فكي بلين) ومريم ماكيبا ,,,
    المركز الثقافي الامريكى (رغم , ورغم, ورغم ) سجلنا فية حضورا دائما وأحببنا (مهدى) وأفلام الفضاء الرحب (جمنى 2و3 ) (وشفنا) مراعى شندى لأحمد عبد ألعال,,وأكلنا (همبرغر) عم مبارك
    في الفندق الكبير معرض أنيق للأستاذة كمالا إبراهيم والحوار يظل مشتعلا والناس (الأنيقة) لا تبخل عليك باستيعاب ما تخفى بين الظلال والألوان,,,
    صباح الجمعة يتراص الناس من (القصر) والى (الكريزى هورس) لمتابعة تمارين السباحة فهاهو فاروق سليمان وعلى مركبة الأخضر ومنذ السادسة صباحا (يخيط) الأزرق من كل اتجاة ومن خلفة سهام سمير سعد وممدوح مصطفى وآخرون,(ومنهم أنا),,,
    مساء الخميس المبارة النهائية في السلة بين رائدات الهلال والمريخ ,,,,,,وغدا قد يكون بين المكتبة القبطية والنيل,,,
    والسهرة قد تكون (عرس) مفتوح للجميع والفونس عزيز دحدوح يقود فرقة العقارب ويسودن بلحظة آخر ما سمع من البوب والجاز وغيرة,,,
    نادى السينما (مصلحة الثقافة) وبعض الأفلام التي لا تتكرر(زد) والحضور الطاغي لثيودوراكس الموسيقى الالمعى ومعة المبهج على المك وأسماء أكلتها (جرا بيع) الذاكرة التي تتوالد مع الغربة وقهر الأيام,,
    إذا كنا ننمو في زمان يمور بالحراك ,,تتفاعل الياتة الاجتماعية والثقافية والسياسية بصورة وتتناسب مع طفولتنا السياسية فنحن للتو (مستقلون) وأجيال تشيخ بما حملت وآخرة تنمو في الأحشاء وإسالة كثيرة فيمن حولنا ,,نتلقى من الخارج أكداسا معرفية ونحن تائهون في الداخل فمالذى كتبة حمزة الملك طمبل ومالذى قالة الدكتور إحسان عباس ومن هي سلمى الجيوسى وما علاقة عبداللة حامد الأمين بالسياسة !! ! وهل انتهى زمن الشعر التقليدي وما هو الشعر القضية ,,ولماذا نستعذب السياب وصلاح عبد الصبور وتوفيق زيادة وبالطبع محمود درويش ومعين يسيسو ونهفو للقاء الدكتور عبداللة الطيب ولا نستعذب شعرة؟؟؟
    لماذا تبدو هذة الصحف الوطنية (غير مشبعة) ويتهافت الناس على شرائها,, ولا تجد صحيفة أجنبية واحدة في (كشك) أضواء المدينة في المحطة الوسطي ,,,ولماذا كل أكشاك الصحف هذة والأمية 90%؟؟؟؟؟ (كل زول ماشى في الشارع لاقى ليهو جريدة يا مجلة)
    وهذا ضجيج هيربت ماركوس يتناسل من طيات صباح الخير وروزا ليوسف وكل شيء اللبنانية ومن ردهات (دار الثقافة) جاكدريدا والايطالى الشيوعي انطونيو قرامشى والوعي الاوربى الجديد,(والأشتراكية الأصلاحية) وربما جوزيف خوري وحسين مروة ,وخالد بكداش او الثايت والمتحول ادونيس تتزاحم تلك والوعي السوداني في اباداماك وا ,,, وعباءات الصوفية في الموالد وإبداعات (جوقة) من التشكيلين وعمر خيري,,,,, وأدبيات الجمعية التأسيسية في الخطابة والبلاغة,وإبداعات فيصل النور التجانى (من كل بلد غنى) وتلك كانت الإذاعة!!!
    جامعة الخرطوم كانت أكثر من جامعة وللعامل البسيط والأكاديمي النابة مرتع وحتى ناس (سعادتو وجنابو) كل لما عشق,,,,,
    لكنها كانت (منتجع) البلد الأوحد ,,,
    هواء أكتوبر المنعش حمل إلى الشارع وجة المعهد الفني الصقيل وكما حمل أخريات,,,ولكن المعهد الفني أراد وان يكون (فن) اللغة الجديدة ومأوى للتفاسير المتولدة من أتون الزخم الفكري والفلسفي المتواتر شرقا وغربا,,,, محليا وعالميا
    عندما تكون هواية البشر (المعرفة) تتعب في مرادها (طلائعها) وتصغر الحاجات الإنسانية (الأخرى)
    وتنعدم الفوارق أيا كانت جنسيا وعمريا وجهويا وطبقيا ,,,وتبقى المهمة صيد النجوم,,,,
    وهكذا حظينا بمعرفة الصديق عبداللة بولا وحسن موسى
    وللكلام تكملة,,,,
                  

07-12-2004, 06:08 AM

kofi


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدكتور عبداللة بولا (Re: kofi)

    لعنة اللة على (المسبرنت) ولا يخفى سقوط (الكاف) فى العنوان على الجمع الفطن,,اكرر اسفى
                  

07-25-2004, 02:05 AM

قلقو
<aقلقو
تاريخ التسجيل: 05-13-2003
مجموع المشاركات: 4742

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدكتور عبداللة بولا (Re: kofi)

    صديقى كوفى..
    كل تلك الأماكن الجميلة صارت اطلالا ينعق فيها بوم الجبهة
    .
                  

07-25-2004, 02:58 AM

قلقو
<aقلقو
تاريخ التسجيل: 05-13-2003
مجموع المشاركات: 4742

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدكتور عبداللة بولا (Re: قلقو)

    Up
                  

07-26-2004, 01:24 AM

mustadam
<amustadam
تاريخ التسجيل: 08-05-2003
مجموع المشاركات: 292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: kofi)

    It looks like mixing memory and desire.
    I 've been there too and have seen it all, just
    like The blind but omnipresent, Tiresias
    Thanks Kofi
    Mustafa Adam
                  

07-26-2004, 04:08 AM

تاج السر حسن

تاريخ التسجيل: 03-23-2004
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: mustadam)

    الأخ الفاضل/ كوفى ، لك الود والأحترام
    من شاهد ليس كمن سمع ، ومن تذوق طعم العسل ليس كمن وصفوه له.
    لقد عشنا واقعا الكثير مما أتيت به.

    ولا ندرى كيف كان الزمن يسمح لنا أن نعيش فى اليوم الواحد كل ذلك

    الجمال وتنوعه، وهل كان اليوم مقاره الف سنه؟؟

    لجمال الحياة كنا نخاف الموت ونخشاه ، أن ياخذنا قبل أن نحضر ندوة

    أو لقاءا فكريا او ادبيا.

    أم الآن فما عادت الحياة تهمنا فى زمن أصبح فيه أطلاق الشتائم فضيله

    وسوء الأدب نضالا وبطوله.

    دمت.
                  

07-27-2004, 02:11 AM

عبد الله بولا
<aعبد الله بولا
تاريخ التسجيل: 03-30-2004
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: kofi)


    عزيزي كوفي،
    تحياتي الحارة برضو وخالص محبتي،
    يبدو إني عملت لخبطة وأنزلت مداخلتي مرتين. والأنكى من ذلك أنني أنزلتها في إحدى المرتين فوق مداخلة إبني العزيز برير اسماعيل وإخوة متداخلين آخرين. والأنكى من الأنكى، أنني فضلاً عن هذا التعدي القح، متلوم مع برير. فأظنني وأغلب الظن إثم في هذه الأيام، التي تضرب على الناس، فيما عدا قلةٍ أنت منها،العجلة وحراق الروح، لم أدلِ بأي مداخلة في البوست الذي كرسه لي، مشكوراً. وهذه مي جديدة عليه، فهو دائماً يبادر إلى البر ب"الوالد". وقد كان برير أحد مؤسسي مجموعةٍ مشرقة من من الطلاب السودانيين بجامعة سبها بليبيا، وضعت لبناتٍ من نور للنشاط الثقافي والفكري والسياسي، ورفعت رؤؤسنا إلى عنان السموات "والأرض". وقد كان لي شرف المساهمة في ذلك النشاط. وأتمنى أن يكون ظني الذي عبرتُ عنه هنابخصوص غيابي عن بوست برير من قبيل الإثم. وساراجع بوسته وأدلي فيه بمداخلة أحرص على أن تكون قسيمةً وسيمة.
    ولعل هذا يشفع لي عنده ورب ضارة نافعة. والضارة هنا هي الخطأالتقني في استخدام البورد الذي تعلمته بعد عناءٍ شديد بذَلَت فيه النجيَّة بنت امحُمَّد جهداً بارعا. وبرير يعرف شدة مراسهاومقدراتها كمعلمة.

    أعتذاري لكليكماولكل الإخوة المتداخلين الذين قفزت مداخلتي الضهبانه فوق مداخلاتهم. وتجدون مداخلتي الأصلية المصححة والمنقحة والله أعلم، في مكانها الطبيعي من الترتيب. مع محبتي.
    بـولا

    (عدل بواسطة عبد الله بولا on 08-10-2004, 03:40 AM)
    (عدل بواسطة عبد الله بولا on 08-10-2004, 03:41 AM)
    (عدل بواسطة عبد الله بولا on 08-10-2004, 04:05 AM)
    (عدل بواسطة عبد الله بولا on 08-10-2004, 04:11 AM)

                  

07-27-2004, 03:05 AM

برير اسماعيل يوسف
<aبرير اسماعيل يوسف
تاريخ التسجيل: 06-03-2004
مجموع المشاركات: 4445

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: عبد الله بولا)

    في البدء التحية لكوفي و لكل المتداخلين في هذا الموضوع المفعم بمرارة (البكاء ) على اللبن المسكوب , فهذا زمان قد ولي بغير رجعة (مجرد تشاؤم), فتلك مسيرة كانت ستضع السودان في مكان قصيا , و لكن هزمها من يعملون في الظلام , و ان كنا لا نعفو مشاعل النور من الغفلة الكبري , و لكن السؤال الملح هو هل سنبكي هذه الاطلال ام ان الامر جلل و يحتاج من مصابيح الدجي هذه من امثال بولا و حسن موسي و اخرين و اخريات مواصلة النحت في صخر الظلام لكي يري الناس النور؟ و على هذا الجيل مواصلة ما بدأه/بدأنه (انبياء/نبيات السودان) من عمل عظيم هدفه رفعة شأن اهل السودان اجمعين. نكرر التحايا لعبد الله بولا و لنجاة محمد على و لكل الاسرة الكريمة, فعبد الله بولا ما زال معطاءا من اجل السودان في اي بلد من بلدان الغربة/المهجر حل به, فلم يتوقف عطاؤه يوما , فهو في الشدة بأسا يتجلي , بالرغم من مرارات الزمن , فما زال طلابه و طالباته ينهلون /ينهلن من معين هذا الهرم السوداني الكبير. و نخص بالتحية ايضا الاستاذ مصطفي ادم الترجمان الكبير , فهو لو صار في اي مكان لما صار بترجمان و تلك درر يتحسر الشخص منا لغيابها عن السودان , و لكن ما باليد حيلة !!!

    برير اسماعيل يوسف
    المملكة المتحدة
    27/07/2004
                  

07-28-2004, 09:46 PM

قلقو
<aقلقو
تاريخ التسجيل: 05-13-2003
مجموع المشاركات: 4742

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: برير اسماعيل يوسف)

    اخوتى المتداخلون اقول لكملله دركم ياابناء السودان فحواء السودانية ولود والحمد لله وان شاء الله سيعود للسودان القه واذدهاره..وسيذهب كل اعداء الحرية والجمال الى مزابل التاريخ تشيعهم لعناتناونعالنا القديمة.
    صديقى كوفى نحن فى انتظار البقية كما وعدت.
                  

07-31-2004, 09:26 PM

قلقو
<aقلقو
تاريخ التسجيل: 05-13-2003
مجموع المشاركات: 4742

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: قلقو)

    اين التكملة ياكوفى ؟ انا وراك وراك
                  

08-05-2004, 05:24 AM

kofi


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: kofi)

    عزيزى قلقو
    شكرا للتنبية وياهندسة انا احاول اثارة مكامن الندى فيكم لنحظى بالرحيق
    وخلينى بس افضى من زمان الترحال واواصل ,,,

    الأستاذ مصطفى ادم
    جميعا نتزاحم حول (رماد الذكرى) وربما من معين الذاكرة تنتشى (الأشياء) وتصير املا وحقيقة لك الود
    الأخ تاج السر
    من باب (التفاؤل بالخير تجدوة) نبحث فى دواخلنا فنجد خيرا عميما من تاريخ انضرة الخير والسماحة والجمال كلها,,, يارجل كانت (القيم العليا)تعيش فينا وبيننا ولن تموت كل يحاول فى البدن (البيت الذى نسكنة),,,

    الدكتور عبداللة بولا
    سعدت كثيرا بتعليقك الشيق وينبغى لنا ان نذكر للناس تجارتهم الناجحة والرابحة وفى ما كتبتةانا يندرج تحت (التداعى الحر) وفى حضرة البورد هو نوع من ألأستشفاء من سقم التشتت البدنى والذهنى وهول المقارنة بين ما شببنا علية وماهو ماثل,,يقينى ان لا شىء حدث فجآءة وما نراة نبت تفرع من بذرة (الشيطان) الموجودة اصلا,, ولربما لم ننتبة نحن بحكم العمر والتجربة (وزخم) الأشياء وهلامية الغول فى ذلك الوقت,,
    لك يدوم الود
    الأخ برير
    البكاء نوع من (التفريغ) وعلاج نفسى يزيل ما بنا من التعاسة والناس تبكى دموعا واكثرها حرقة ان تبكى الكلمات,,ما كتبتة انا فية تعزية لبعض جيلى وفية ايضا تذكرة بالقدرة على المسير نحو قرص الشمس بلا وجل,,
    سعدت بمداخلتك
                  

08-10-2004, 01:02 AM

عبد الله بولا
<aعبد الله بولا
تاريخ التسجيل: 03-30-2004
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زمان الدتور عبداللة بولا (Re: kofi)

    عزيزي كوفي،
    تحياتي الحارة وخالص محبتي،
    قرأتُ بمتعةٍ شديدة تداعياتك في مديح الزمان "الجميل": زمان ما بعد أكتوبر (اللعنة على هذه "المابعديات" الدَبِقَة التي لا أعرف من أين تبدأ وأين تنتهي".
    وأشكر لك تشريفك لي بنسبتي إلى ذلك الزمان، لا نسبته إلىَّ (فهذا شعراً ما عندي ليه راس، كما ظللتُ أؤكد في كل مداخلاتي في بوست الترحيب الذي افتتحه النور). لقد كان "حقاً" زماناً "جميلاً" بين مزدوجتين. أقول "بين مزدوجتين" لأنه في تقديري الزمان الذي كان قد شهد تخلُّق أجنَّة احتمالاتٍ رهيبة. احتمالات تحرير الوعي وانفتاحه على آفاق الإبداع المتعددة الواسعة،والتنمية مما جميعو، بل والإشتراكية؛ واحتمالات انغلاقه وإيغاله في "شفرة الرؤى والمؤسسات الظلامية". وكان الاعتقاد السائد حتى مطلع السبعينيات أن الفوز للاحتمالات الأولى. وهكذا "غفلنا"، بصورٍ شتى، عن جينات "الغول" وهي تنمو وتتكاثر في رحم عقيدة "الانتصار النهائي والحتمي للثورة" ونشوته المدوِّخة. إلى أن صحونا والغول يحتل صحن الدار. (هل صحونا بالفعل؟ لستُ على يقينٍ من ذلك).
    وأرجو أن تسمح لي بأن أنقع نقطةً من "ملحٍ وحامضٍ" في مجرى تداعياتك العذب. فقد جاء في "خاتمتها":
    "وتنعدم الفوارق أيا كانت جنسيا وعمريا وجهويا وطبقيا ,,,وتبقى المهمة صيد النجوم,,,, وهكذا حظينا بمعرفة الصديق عبد الله بولا وحسن موسى وللكلام تكملة,,,,".
    أتمنى أن يكون ذلك من باب الفأل الحسن، لأن هذه الفوارق لم تنعدم حتى في ذلك الزمان الجميل على نحوٍ لم يكن يتبقى لنا فيه سوى "صيد النجوم". وأتمنى أن نظل، حسن وشخصي، أصدقاء لك، لا نجوماً "حظيت بصيدها". فكتابتك تكشف عن قدرةٍ عالية لا مجال معها لأن نكون نجوماً "حظيت" برفقتهم وحسب، بل أنداداً على صريح العبارة. ولقد كنا حسن وشخصي، نسعى لأن نكون جرعةً مضادة للنجومية. ومع ذلك لا أعتقد أنا نجونا تماماً من "وباء النجومية"، حتى في ذلك الزمان "الجميل".
    لك أخلص مودتي وإلى لقاءٍ آخر.
    بــولا

    (عدل بواسطة عبد الله بولا on 08-10-2004, 03:45 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de