|
Re: أستقامة المنجل فى اعوجاجه (Re: هاشم نوريت)
|
فى هذا القرن الذى كان يجب ان يكون فيه الانسان السودانى يرفع من شان الانسان الذى يعمل لبناء الوطن نرى بعض الناس يلمعون الصادق المهدى وحزبه ومن المؤسف ان يتحدث هؤلاء عن مطالبتهم للديمقراطية التى اضاعها الصادق المهدى مرتين وحزب الامة ثلاثة مرات و اذا رجعنا لتاريخ هذا الرجل وممارسته السياسية نجده مجرد طالب فاشل ادمن الفشل من الناحية السياسية ومن ناحية الممارسة الديمقراطية فى حزبه نجده ديكتاتور من الدرجة الاولى وان نظرنا الى معاملته الانصار نجده رجل يدعوا الى افعال ما انزل الله بها من سلطان.
| |
|
|
|
|