دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: ودرملية)
|
شكراً، ود رميلة، كلماتك ههنا تملؤني شعورا بالطمأنينة، وتؤكد لي يقيني بأن دائرةأهلى أوسع بكثير من دائرة الجمهوريين، ودائرة القبيلة، ودائرة الدين، ودائرة هذا المنبر الحر الواسعة نفسها.
والآن أفهم سر تقديرك للجمهوريين بذكرك للأستاذ خالدالحاج عبد المحمود، و الأخ الهميم أحمد خالد، هذه الأخوين العزيزين الشامخين، مهما تقاطرت علينا دواعي التفرق، والغربة، والاختلاف الخلاق!!
ما زالت كلماتك ترن في أذني، حين دعوتني لدواعي الحكمة. وعلى الرغم من اختلافي معك في السياق الذي فيه وردت، إلا أننى أشعر بأنها تصلح لسياقات أخرى. وسأبذل جهدي أن أكون مخلصاً لذلك النصح الخالص. فمثل كلماتك تلك لا يمر عليها عاقل، إلا وتعقله برسن الحكمة القابض. ولهذا فإنها ما زالت ترن في أذني، وتدوزن عقلي.
أكرر شكري لك على النصح، فإنه لا ينصح أخاه، بإخلاص، إلا أخ صادق، ناصح!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: Rawia)
|
أختي الكريمة راوية، تحياتي وأشواقي الحارة، لك، وللأخت رجاء بت العباسي، ولأمكما، وإخواتكما. كم أتمنى أن ألتقي بقية عقدكم الفريد، بعد أن سمعت عن والدك الكريم، عليه الرحمة، ما يشرف مسامع كل إنسان.
هل تذكرين ماما فاطنة؟ أظن أنك تذكرينها. فقد كانت تجلس في الصف الأول، بجوار زوجها، عمنا الحبيب يوسف لطفي، في اليوم الثاني من احتفالنا بذكري استشهادالأستاذ محمود بمدينة أيوا. وقد تحدثت ماما فاطنة في ذلك اليوم -حديثاً عميقاً، طيباً، نافذا من العقول إلى القلوب- من ضمن المتحدثين الأساسيين فيه. أرجو أن أتمكن من بث ذلك الحديث ههنا بمعاونة أخي عمر عبد الله هواري، أمين موقع الفكرة دوت أروغ. إن كنت تذكرينها، يا راوية، فربما أستحقت منك أكثر مما كتبت، أيتها الوفية، يابنت الأوفياء. آسف للتحريض على المزيد، ولكن "ماما فاطنة" كانت مجيدة لهذا النوع من التحريض على الوفاء، وعلى الخير من كافة أوجهه!! ولهذا فإني أمارسه نيابة عنها، رغم أنه لا يستطيع أن ينوب عن هذه "الماما،" الجميلة أحد!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
الاخ الدكتور حيدر قرات كلماتك الطيبات في حق الراحلة فاطمة يوسف تغمدها الله بواسع رحمته وانا اتصفح البورد في تمام الساعة الرابعة صباحا، ولا ادري لم قفزت الى ذهني كلمات لا ادري ايضا اين قرأتها( ان الذين يموتون ليسوا هم التعساء دائما، ان الاتعس هم اولئك الذين يتركونهم خلفهم ثكالى ، يتامى ، و....معطوبي احلام مثلما نعيش اليوم). وتساءلت حينها لماذا دوما تأتي تلك السيرات العطرات لهؤلاء ولانعرفهم الا بعد وفاتهم فتزداد فجيعتنا !!! .هل الموت وحده القادر على ان يخرج تلك الكلمات وينتزع شهادة ( الوفاء) بعد (الوفاة)!!؟؟. لعله يكون مدخلا لتواصل بيننا ولك الشكر من قبل ومن بعد ناصف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
دكتورنا العظيم حيدر
آسفة للتأخير نسبة لانشغالي، لقد تألمت كثيرا لوفاة ماما فاطنة كما يحلو للجمهوريين ان ينادوها ، انا لله وانا اليه راجعون ، كم سعدت بجلسات معها واحاديث عن الحياه وكلام مفيد وكانت دائما الام والاخت والصديقة الهميمة للفقيدة الرحمة ولابنائهاوللاسرة حسن العزاء وكم كنت اتمنى ان اكون مع الفقيدة الى مثواها الاخير وستظل ذاكرة فى حياتي وامشي على نصائحها . لا حول ولا قوة الا بالله وانا لله وانا اليه راجعون.
بت القبايل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: بت القبايل)
|
الأخت الكريمة راوية، هكذا أنت وفية، لا تخيبي لأحد ظناً. ستسعد لمياء وأختيها خنساء وهنادي، و عمنا يوسف، بزيارتك ومواساتك لهم. فقد وجدنا فيك في هالة، جميعاً، همة وصدق وأصالة قلما توجد في هذا الزمن الأسيف. تحياتي لهالة، التي أصبحت مقلة في إطلالتها على المنبر، لشواغل معلومة، ومقدرة.
أخي الكريم محمد حسن العمدة، أشكرك على صادق المواساة، فأنت أصيل. أعرف عنك ذلك، رغم إختلاف مشاربنا الفكرية والسياسية. وإني شديد الاعتزاز بالصورة التي بها نتفق حين نتفق، ونختلف حين نختلف. ومن يزينه الأدب، وحسن الخلق مثلك، لا يخاف المرء على حاله، وعلى مآله، مهما اختلف معه. شكراً لك مجدداً.
الأخت الكريمة آمال، من قال لك بأن معيه الأستاذ محمود ليست هي معية النبي، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم؟ أقرئي كتاب "محمود محمد طه يدعو إلى طريق محمد" من موقعنا www.alfikra.org . أقرئيه بدون تحيز لأي فكرة مسبقة في ذهنك عن الأستاذ محمود. فإذا جئتيني بأفضل منه في العلم بمقامات نبينا الحبيب في الولاية والنبوة والرسالة، فإني ساسلم لك بما تقولين. وإلى ذلك الحين فستظل ماما فاطنة في حضن أبيها، في جيرة وارفة، مع نبينا العظيم الحميم الرحيم! قناعتي الراسخة هي أنه لم يعرف قدر النبي أحد بمثل ما عرفه به الأستاذ محمود محمد طه. وربما تتاح لنا فرصة لنلتقي في الإمارات لنناقش هذا الأمر الجللل!
أختي بت القبايل، شكراً على كلماتك الرقيقة عن ماما فاطنة، نفعنا الله بجاهها بين الصالحين والصالحات!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
قال الدكتور حيدر من قال لك بأن معيه الأستاذ محمود ليست هي معية النبي، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم؟ أقرئي كتاب "محمود محمد طه يدعو إلى طريق محمد" من موقعنا www.alfikra.org . أقرئيه بدون تحيز لأي فكرة مسبقة في ذهنك عن الأستاذ محمود. فإذا جئتيني بأفضل منه في العلم بمقامات نبينا الحبيب في الولاية والنبوة والرسالة، فإني ساسلم لك بما تقولين. وإلى ذلك الحين فستظل ماما فاطنة في حضن أبيها، في جيرة وارفة، مع نبينا العظيم الحميم الرحيم!
ومن فال لك اخى حيدر ان معية محمود محمد طه فى معية الرسول ( ص ) ؟ اذا كان المبشرين بالجنة يبكون خوفا من انهم سوف يكونون بصحبة النبى ( ص ) ام لا . كل العلماء والفقهاء الكتبوا عن النبى ( ص ) لا يوجد من بينهم من هو افضل منه ؟؟؟؟؟ سوف اجيئك بافضل من محمود محمد طه ممن كتبوا عن مقامات نبينا الحبيب ( ص ) فى النبوة والرسالة . طلبت منى ان اقرأ من غير فكرة مسبقة عنه ، انا سمعت وقرأت له من انا طفلة ما هو الجديد الذى يجعلنى اغير افكارى عنه ؟؟ وانا كما ذكرت سابقا بان الحزب الجمهورى مات بموت محمود محمد طه .
ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: الجندرية)
|
العزيز نبتة كنج، أعتذر شديد الاعتذار عن سهوي عن الرد عليك، فإني لا أذكر أني قرأت مداخلتك إلا اليوم. لك جزيل شكري على كلماتك الطيبات. أما عن ماما فاطمة فإن إخوانها الجمهوريين وأخواتها لجمهوريات كانوا دائما يعرفون قدرها، ويحترمونها ويحبونها. ولكني أحبتت أن أعرفكم بهذه السيرة العطرة. أما سير الأحياء من أمثال فاطمة فهي ثرية، وكثيرة، أرجو الله أن ييسر لكم ولنا فرص التعرف عليهاأكثر. كل جمهوري، كل جمهورية، له سيرة حياة خصيبة، مليئة بآيات التسامح والعفة والأمانة والصدق. فمثلاً ماما فاطمة واجهت تكفير الناس لها، بالتسامح، كما يفعل كل الجمهوريين. فمنا من طردته أسرته باعتباره كافر، فرجع لها صاداً وفياً بخيرات الدين والدينا، متسامحاً، دون منٍ ولا أذىً. وغير ذلك كثير من صنوف ما سمعته عن سيرة النبي، عليه الصلاة والسلام، وسير الصالحين. ولكن هذا المقام اليوم مقام فاطمة فلنقف في حضرتها ونتنسم من سيرتها ما يجعلنا نكون أكثر وفاءً للأحياء من أمثالها، وهم كثر -في تصاعد أفكارهم وأقوالهم وأعمالهم الخيرة- رغم قلتهم، وقلة رغم كثرتهم!!
أنظر إلى ردودها الأخت آمال، لتعرف بأن هناك مشكلة عميقة معشعشة في بعض العقول عن الجمهوريين، وسيرهم، الممدودة من سيرة أبيهم الأستاذ محمود محمد طه، المتأسية بدورها بسيرة النبي. في مثل هذا العقول كنا أغراب. ولكن الله، جل شأنه، بفضله العميم علينا، يوسع من دائرة قبولنا لدي الناس كل يوم جديد، فلا يصبح المستنكرون لنا ولنموذجنا إلا قلة متهالكة الفكر، متطاولة الجهل، متقاصر المعرفة.
الأخت آمال، أنت موتورة من الجمهوريين، ومن الفكرة الجمهورية، ومن صاحبها. والمقام ههنا ليس مقام موتورين. يجب أن نتأدب أمام حضرة الموت. هذا من أهم الدروس النبوية، التي تدعين أنك تعرفينها. فقد وقف النبي، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم عندما مرت من عنده جنازة يهودي!! من يعرف النبي لا يفتعل المعارك في حضرة الموت!!
فلتدعي النقاش في أمر الفكرة الجمهورية، ورأيك الظالم فيها إلى وقت آخر. وسيأتي يوم فيه تعرفين، في دنياك أو آخرتك، بأنه لم يعرف أحد النبي الكريم على ظهر هذه البسيطة بمثل ما عرفه به الأستاذ محمود!! عرف بذلك من عرف، وجهل به من جهل!
أختي الكريمة الجندرية، شكراً على وفائك أنت كذلك فإن لكلمات وقعاً طيباً، خاصة بعد أن يقرأ المرء كلمات لا تليق بحضرة الموت، التي لا يجب أن يجللها ويكللها غير الوفاء للإنسان الميت من حيث هو إنسان، مهما اختلفنا معه في الرأي، أو العقيدة، أو العنصر، أوالمذهب...أو..أو.. أو....ألخ.
وقد أسمعت إذ ناديت حياً**** ولكن لا حياة لمن تنادي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
لها الرحمة الواسعة ان شاء الله الكريم العظيم
ويالها من انسانة عظيمة وشامخة
كلماتك القوية الحية حول هذه الانسانة الطيبة المعلمة جعلتني اشعر كاني اعرفها واحس بها وبعظمتها وشموخها وتواضعها النبيل
اللهم اغفر لها واجعلها من المقربين اليك
الهم امين
العزاء الحار لك ايها الكريم الحبيب ولنا وللانسانية في هذه الانسانة الطيبة
اخوك وابنك دوما علي احمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
الأخت آمال، أنت موتورة من الجمهوريين، ومن الفكرة الجمهورية، ومن صاحبها. والمقام ههنا ليس مقام موتورين. يجب أن نتأدب أمام حضرة الموت. هذا من أهم الدروس النبوية، التي تدعين أنك تعرفينها. فقد وقف النبي، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم عندما مرت من عنده جنازة يهودي!! من يعرف النبي لا يفتعل المعارك في حضرة الموت!!
( من اهم الدروس النبوية ، التى تدعين انك تعرفينها ) . ادعائى هنا ، مثل ادعاء استاذك محمود بمعرفته بالنبى ( ص ) .
ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فاطمة يوسف قوى في صحبة أبيها الأستاذ محمود محمد طه (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
بت القبائل المداخلة بتاعتك دى ما مفروض تعنونيها للدكتور بدوى لأنها رد على مداخلتى انا . وانت لا تعرفين اى شىء عن الجمهوريين بدليل سؤال بسيط جدا سألتك له عنهم ولم تعرفى الاجابة . من اين لك اذن ان تعرفين عن عقولهم النيرة وفكرهم الواسع . لا تناقضين نفسك بنفسك . اذا كان هذا رأيك فيهم لماذا تتبرأين من انك من الجمهوريين ؟؟؟؟؟؟
ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
|