|
حيوا معي نائب الوالي عبدالرحمن محمدعثمان فقيري لا ستقالته احتجاجاً على مجزرة كجبار
|
سيد نفسه، السيد نائب والي الولاية الشمالية المستقيل عبد الرحمن محمد عثمان فقيري رمز جديد من رموز المقاومة السلمية! لا سيد اليوم له إلا نفسه، الآخذة لعزمها من روح الله المنفوخ فينا! قلا سيد ولا مسود لأمثال هذا الصامد إلا الله، لا سلطة ولا جاه!
واستقالته تنطوي على عدة مقاومات في موقف واحد! المقاومة الأولى هي مغالبة هوى النفس في السطلة الجاه! المقاومة الثانية هي مواجهته لمشروع الهوس في الصميم! المقاومة الثالثة هي مقاومته للمواقف الضعيفة لحزبه المتهالك!
وهكذا تتوالي انتصارات الشعب، في معنى جديد من معاني "التوالي" الفكري والسياسي!"
|
|
|
|
|
|