|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
واذا طالبنا أى وزير (مصادم) من وزراء الحركة الشعبية بالاستقالة وتركنا فقط أمثال الدكتور لام أكول فكيف نمهد للانتخابات القادمة علي هدى اتفاقية السلام (علي حد قولك) والانتخابات أهم شئ فيها (بداياتها) من قوانينها مرورا بالاحصاء والتسجيل .....وغيره ثم أن الدكتور محمد يوسف في وزارة تختص ببنود كثيرة ذكرت في اتفاقيات نيفاشا أهمها اعادة المفصولين من الخدمة (للصالح الخاص), فمن سيقف مع هؤلاء ان لم يقف معهم أستاذك وصديقك الدكتور محمد يوسف (ولا أظنك تخالفني الرأى من أن النضال من الخارج ان وجد دعما من داخل الوزارة المعنية خاصة اذا كان بداخلها أمثال الدكتور سيكون نضالا مثمرا أكثر) الأخ الدكتور حيدر : ان أقنعك حديثي أرجو منك أن تتنازل عن دعوتك له بالاستقالة لأنني أخشي أن يستمع لمناشدتك له بحكم العلاقة التي بينكما ويخسر السودان أكثر جراء هذه المناشدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
Quote: في مواجهة صممية، نادرية، لا يقوى عليها غير الأحرار يقاوم الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفي وزير الدولة بوزارة العمل سلب شهوة السلطة لرجولة الرجال وخنوعهم لمذلة المؤتمر الوطني!
ومن هنا يجب أطالبه بالاستقالة الفورية حتى يترسخ مشروع المقاومة السلمية تمهيداً للانتخابات القادمة على هدى اتفاقية السلام! |
هسع يادكتور أنته عامل ليك هيلمانه "بإعلان" إنضمام شخصك المتميز للحركة لتبدأ بمطالبة صديقك الذى هو من "الأحرار" بالحركة بالاستقاله ؟
و لتبدأ بتصنيف وزراء الحركة الى من "سلب شهوة السلطة لرجولة الرجال وخنوعهم لمذلة المؤتمر الوطني!" والى من هم غير ذلك؟
هذا كمن تمخض حيدر بدوى ليلد فأرا، ولانقول الجبل.
وكان الله فى عون الحركة التى جاءها المفكر العظيم الدكتور حيدر بدوى ب"النظريات و البرامج الجاهزة من مجاميعو" والتى تبدأ بمطالبة الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى بالاستقاله حتى يترسخ مشروع المقاومة السلمية !!!!
عاش المخ وتحية للعضلات وكلها إستعداد لتنفيذ إبداعات أمثال الدكتور .
أعلن انضمامي للحركة الشعبية لتحرير السودان!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Khalid Kodi)
|
العزيزان عاطف وبشاشا،
أشكركما على المساهمتين النيرتين. أرى وجاهة في نظرتكما، بخاصة في باب حراسة تنقيذ اتفاقية السلام.
ولكني أتساءك معكما، عن كيفية مواجهة الشريك الباطش في ظل منصب بلا سلطات ولا صلاحيات!
كيف يمكن للدكتور محمد يوسف أن يساهم في حراسة اتفاقية السلام من خلال وطيفة تهمشه وتجعله وزير بلا سلطة؟
ربما تقولان أن ما يفعله محمد يوسف الآن هو في حد ذاته مقاومة. وأنه بإمكانه الاستمرار هكذا كشوكة حوت، وأن هذا ضرب من ضروب المواجهة السلمية. وقد أقبل بذلك. ولكني غير مطمئن لهذا القبول.
الأمر يحتاج للكثير من التفكير، وأعدكما بأنني ٍسأفكر في الأمر، وأناقشه مع عضوية الحركة.
أرجو، مخلصاً، أن تستمرا في رفدنا بالرأي السديد، لأن مثلكما لا يخيب من يسمع له.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
الأخ خالد،
أنت تتهكم. ولن أجاريك في التهكم. وتجدني آسفاً لكوني حسنت بك الظن بأكثر مما تستحق. لا أعرف رجلاً حراً يجعل من الاستعلاء على الآخرين والتهكم بهم وسيلة للنضال.
مثلك أخطر على السودان الجديد من كل خطر، لأنك ستذبح معارضيك في الرأي باسم الاستنارة وباسم النضال، إن كان هذا هو أسلوب خطابك مع من يختلفون معك في الرأي.
ألم تجد في كل ما قلته كلمة واحدة تتفق معي فيها؟ ثم، إن اختلفت معي، إلا يمكن أن تفعل ذلك بدون الحط من قدري، والاستهزاء بي، والتهكم في ما أقوم به واتخذه من مواقف؟ لماذا تصر على أن تعلقني في مشانق كلماتك؟
أنت تتعالى على الذين يختلفون معك في الرأي، وتظن أنك تحسن صنعاً. أنت تضيع وقتك وتهزم قضاياك بالضغائن التي لا تمحوها ماحية.
أسفي عليك شديد، يا عزيزي!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
Quote: الأخ خالد،
أنت تتهكم. ولن أجاريك في التهكم. وتجدني آسفاً لكوني حسنت بك الظن بأكثر مما تستحق. لا أعرف رجلاً حراً يجعل من الاستعلاء على الآخرين والتهكم بهم وسيلة للنضال.
مثلك أخطر على السودان الجديد من كل خطر، لأنك ستذبح معارضيك في الرأي باسم الاستنارة وباسم النضال، إن كان هذا هو أسلوب خطابك مع من يختلفون معك في الرأي.
ألم تجد في كل ما قلته كلمة واحدة تتفق معي فيها؟ ثم، إن اختلفت معي، إلا يمكن أن تفعل ذلك بدون الحط من قدري، والاستهزاء بي، والتهكم في ما أقوم به واتخذه من مواقف؟ لماذا تصر على أن تعلقني في مشانق كلماتك؟
أنت تتعالى على الذين يختلفون معك في الرأي، وتظن أنك تحسن صنعاً. أنت تضيع وقتك وتهزم قضاياك بالضغائن التي لا تمحوها ماحية.
أسفي عليك شديد، يا عزيزي! |
دكتور حيدر،
لا جديد. رأينا فيما كتب أمامك.
ورأينا الشخصى فيك كما قلته لك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Khalid Kodi)
|
عزيزي خالد، ما قلته لي العام الماضي في مؤتمر الدرسات السودانية هو أنك لا تحترمني البتة. كان ذلك على خلفية نقاشنا لموضوع رودا مردا في هذا المنبر.
ومن حقك، بالطبع، إلا تحترمني. أما أنا فأحترم فيك الفنان، الإنسان، وأمقت فيك رذائل التعالي والاضطغان. وسأظل أعاملك على أساس أنك تستحق مني الاحترام بغض الطرف عن طرائقك المهلكة في الممحاكة وتتفيه الراي الآخر، لأنك، ببساطة، إنسان له عقل وقلب وجسد، مثلك مثل أي إنسان آخر كرمه الله بالحياة فوق هذا الكوكب المضطرب.
ومن باب أحترامي لإنسانيتك أن أقول ما أشاء، وقتما أشاء، كيفما أشاء، من رأيي حول أطروحاتك وأسلوبك معاً. وأنت أيضاً لك مطلق الحق في التعامل معي بالمثل، لأن "الحــــــــــرية لنـــــــــــا ولســــــــــوانا." ولكن الحرية تحرسها المسؤولية، وحسن الطوية، والكلمة الصادقة القوية. وبحمد الله علينا، فإن قارئنا السوداني فطن، لأنه من صلب شعب يعرف قيم الخير والفضيلة حين يراها. فلنتمثل بتلك القيم، وحين يتقاصر عنها أحدنا فلنذكر بعضنا البعض بها. ولنطوي صفحة الضغائن إلى دورة جديدة من دورات الحوار الديمقراطي، الشفيف، الذي يتحمل فيه صاحب كل رأي مسؤولية رأيه، لأن الكلمة مسؤولية، وهي حين تخرج منك فلا راد لها. ولن تسطيع أن ترجع ما تقوله أو تكتبه للناس، مهما أوتيت من قوة. ولنا أستطيع أنا أن أفعل ذلك فيما أقول أو أكتب.
كلماتنا هنا هي صحائفنا للتاريخ. فلنتعفف عن الصغائر، ولنتواضع لبعضنا البعض، لأننا نتعلم من بعضنا البعض. هذا، مع وافر احترامي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
Quote: عزيزي خالد، ما قلته لي العام الماضي في مؤتمر الدرسات السودانية هو أنك لا تحترمني البتة. كان ذلك على خلفية نقاشنا لموضوع رودا مردا في هذا المنبر. |
لا لا لا يادكتور، لم أقل لك هذا فقط...ماقلته لك هو أنك تربية صلاح قوش وليس محمود محمد طه.
Quote: ومن حقك، بالطبع، إلا تحترمني. أما أنا فأحترم فيك الفنان، الإنسان، وأمقت فيك رذائل التعالي والاضطغان. وسأظل أعاملك على أساس أنك تستحق مني الاحترام بغض الطرف عن طرائقك المهلكة في الممحاكة وتتفيه الراي الآخر، لأنك، ببساطة، إنسان له عقل وقلب وجسد، مثلك مثل أي إنسان آخر كرمه الله بالحياة فوق هذا الكوكب المضطرب. |
رأينا فيك يظل كما هو.
Quote: ومن باب أحترامي لإنسانيتك أن أقول ما أشاء، وقتما أشاء، كيفما أشاء، من رأيي حول أطروحاتك وأسلوبك معاً. وأنت أيضاً لك مطلق الحق في التعامل معي بالمثل، لأن "الحــــــــــرية لنـــــــــــا ولســــــــــوانا." ولكن الحرية تحرسها المسؤولية، وحسن الطوية، والكلمة الصادقة القوية. وبحمد الله علينا، فإن قارئنا السوداني فطن، لأنه من صلب شعب يعرف قيم الخير والفضيلة حين يراها. فلنتمثل بتلك القيم، وحين يتقاصر عنها أحدنا فلنذكر بعضنا البعض بها. ولنطوي صفحة الضغائن إلى دورة جديدة من دورات الحوار الديمقراطي، الشفيف، الذي يتحمل فيه صاحب كل رأي مسؤولية رأيه، لأن الكلمة مسؤولية، وهي حين تخرج منك فلا راد لها. ولن تسطيع أن ترجع ما تقوله أو تكتبه للناس، مهما أوتيت من قوة. ولنا أستطيع أنا أن أفعل ذلك فيما أقول أو أكتب. |
بالظبط، هذا مانراهن عليه،ورغم أنه فى الثقافة السائده وكما ترى ...يكيل لك الناس الثناء والاحترام، إلا أن اليوم الذى سيكون فيه من يمارس التلصص والتجسس ضد الاخرين ولو مرة واحده لن يجامله الناس، ولن يتجاوزوا له هذه الاعمال المنحطة هذا اليوم ثادم قادم...لامحاله.
فنحن نعيش فى واقع يمشى فيه جعفر النميرى بين الناس رغم جرائمه، ويتبختر فيه الامننجية والجواسيس فى كل أنحاء البلد...فكيف لايعتقد دكتور حيدر بدوى أنه لم يفعل ماهو غير أخلاقى عندما جعل من نفسه رجل "مخابرات" فى هذا المنبر ؟؟
نحن نراهن على أن هذا اليوم القادم.
Quote: كلماتنا هنا هي صحائفنا للتاريخ. فلنتعفف عن الصغائر، ولنتواضع لبعضنا البعض، لأننا نتعلم من بعضنا البعض. هذا، مع وافر احترامي. |
وأهو إتفقنا فى حاجة تانية:
كلماتنا وأضف أفعالنا هنا هى صحائفنا للتاريخ، فمن يمارس السياسة القذرة تجاه الاخرين لن يسامحه التاريخ ابدا...وأنت فعلت وستظل هذه اللعنه تتبعك الى يوم الدين.
وراينا فيك سيظل كما هو.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: wesamm)
|
يا خالد، يا عزيزي،
لن ألزمك بتصديقي. ولكني أكرر ما قلته لك في يوم التقينا في المؤتمر المذكور. لم أتلصص عليك أبداً. كل ما فعلته هو أنني حللت خطاب رودا مردا وخطاب صديقي صديقي المنبري خالد كودي. وتحليل الخطاب واحد من أساليب البحث التي تدربت عليها في دراستي العليا. لا تلصص ولا يحزنون، يا عزيزي! ولأنني كنت قد أطلقت على رودا مردا صفة المفكرة، ودافعت عن وجودها، أجريت ذلك التحليل البسيط. وخلصت لنتيجة مؤداها أن هاتين الشخصيتين هما شخصية واحدة. أما من تلصصوا عليك فقد تابعوا الأمر تقنياً، ووصلوا لنفس النتيجة.
وكتبت في هذا المنبر حين اثير موضوع رودا مردا أن أمر الكتابة باسم حركي أمر شائع. وليس هناك ما يعيب أن يقول شخص ما أنني كنت أكتب ياسم كذا. ولكنك اخترت أن تقول أنك لست رودا مردا. وصحيح أنك لست هي، لأنها غير موجودة، إلا في هيئة إسم حركي! مرة أخرى، أرجوك أن تحترم ذكاء وفطنة القارئ، الذي يميز بين الحقائق والالتواءات. أرجو منك مخلصاً أن تصدقني حين أقول لك بأنني لم أتلصص عليك. كما أرجو، مخلصاً، أن نطوي هذه الصفحة. ونبدأ صفحة جديدة نستثمر فيها وقتنا لصالح أهلنا المقهورين، بدلاً من التناطح وتضييع الوقت في صغائر الأمور وسفاسفها.
وأختم بالقول بأنني، بالفعل، لست تلميذا نجيباً للأستاذ محمود محمد طه، ولكني أرجو أن أكون!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حيوا معي أستاذي وصديقي الدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى، وزير الدولة عن الحركة الشعبية (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
Quote: يا خالد، يا عزيزي،
لن ألزمك بتصديقي. ولكني أكرر ما قلته لك في يوم التقينا في المؤتمر المذكور. لم أتلصص عليك أبداً. كل ما فعلته هو أنني حللت خطاب رودا مردا وخطاب صديقي صديقي المنبري خالد كودي. وتحليل الخطاب واحد من أساليب البحث التي تدربت عليها في دراستي العليا. لا تلصص ولا يحزنون، يا عزيزي! ولأنني كنت قد أطلقت على رودا مردا صفة المفكرة، ودافعت عن وجودها، أجريت ذلك التحليل البسيط. وخلصت لنتيجة مؤداها أن هاتين الشخصيتين هما شخصية واحدة. أما من تلصصوا عليك فقد تابعوا الأمر تقنياً، ووصلوا لنفس النتيجة.
وكتبت في هذا المنبر حين اثير موضوع رودا مردا أن أمر الكتابة باسم حركي أمر شائع. وليس هناك ما يعيب أن يقول شخص ما أنني كنت أكتب ياسم كذا. ولكنك اخترت أن تقول أنك لست رودا مردا. وصحيح أنك لست هي، لأنها غير موجودة، إلا في هيئة إسم حركي! مرة أخرى، أرجوك أن تحترم ذكاء وفطنة القارئ، الذي يميز بين الحقائق والالتواءات.
أرجو منك مخلصاً أن تصدقني حين أقول لك بأنني لم أتلصص عليك. كما أرجو، مخلصاً، أن نطوي هذه الصفحة. ونبدأ صفحة جديدة نستثمر فيها وقتنا لصالح أهلنا المقهورين، بدلاً من التناطح وتضييع الوقت في صغائر الأمور وسفاسفها.
وأختم بالقول بأنني، بالفعل، لست تلميذا نجيباً للأستاذ محمود محمد طه، ولكني أرجو أن أكون! |
ولهذا تظل كما قلنا لك، مجرد واشى صغير، وتربية صلاح قوش.
إن ارادت الحركة إنشاء فرع "للأستخبارات الاعلامية" أرشحك له رغم معرفتى بأنك لن تكون ناجحا فيه .
فأساليبك التى درستها فى دراساتك العليا وقادتك الى أن رودا مردا لاتوجد تقول عن "فشلك" فى أساليب البحث التى تدربت عليها، وبالتالى قشلك فى المهمة .
وتحية لرودا مردا.
وبالمناسبة هنالك عدد من "الاسماء الحركية" المعادية للحركة و تكتب فى هذا الموقع أرجوا أن تقوم بمعرفة أصحابها الحقيقيين...علك تنجح هذه المرة.
| |
|
|
|
|
|
|
|