|
Re: الجمهوريون السودانيون، والأمريكيون، و قبلة بين قرنق ورايس في القصر (Re: adil amin)
|
شكراً، أستاذ عادل، على التعليق المفيد.
فأتني أن أنوه لكون رايس على الرغم من تميزها، فإنها أيضاً تمثل المؤسسة الرأسمالية القابضة في أمريكا، وبهذا يكون مثالها من التركيب بحيث لا يصح معه التبسيط أعلاه. فعلى الرغم من أنها صعدت من صفوف المهمشين إلا أنها الآن تعمل لصالح القوى المتسلطة في العالم.
ولكن هذا لا ينفي أنها، في الكثير من أوجه نشاطها العام، تعمل لأجل المستضعفين بصورة أو بأخري. بل قد يعني ذلك أن مجرد تحقيقها للصورة الذهينية التي خلقتها في أخلاد الناس تفتح الباب لصعود آخرين، من نفس الأصول العرقية والطبقية، في اتجاه معاكس ومصادم للقوى الرأسمالية القابضة. وهذا، في تقديري، ما يعنيه تعبير أن "الراسمالية تحمل بذور فنائها في ذاتها."
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجمهوريون السودانيون، والأمريكيون، و قبلة بين قرنق ورايس في القصر (Re: Haydar Badawi Sadig)
|
الاخ العزيز حيدر بدوي تحية طيبة بل لمجرد انها سوداء هذا يكفي..لان لااحد يعرف قيمة الحرية كما يعرفها الانسان الاسود...وكان يجب ان يكون تمثال الحرية في امريكا اسود لقد انفق نلسون مانيدلا جل عمره في السجن ليوفر العادلة السياسية فقط ولازال المشوار طويل اما العدالة الاجتماعية والتوزيع العادل للثروة..ولازال الفقر والجوع والتشرد يلازم اصحاب البشرة السوداء عبر العالم.. رغم وكوندليزا رايس وكوفي عنان ونسلون مانديلا وبيليه ومحمد على كلاي ومايكل جاكسون...والحديث ذو شجون
| |
|
|
|
|
|
|
|